منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد - عرض مشاركة واحدة

اليكم اخواني الافاضل تصحيح السؤال الثامن:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

من أراد الدنيا فعليه بالقرآن

و من أراد الاخرة فعليه بالقرآن

و من أرادهما معا فعليه بالقرآن

2/ هذا الحديث لا اصل له

3/ هناك احاديث كثيرة صحيحة حول فضل القران الكريم منها :

قوله عليه الصلاة والسلام:

أ- مثل الذي يقرأ القرآن ، وهو حافظ له ، مع السفرة الكرام البررة ، ومثل الذي يقرأ القرآن، وهو يتعاهده ، وهو عليه شديد ، فله أجران
(صحيح البخاري)

ب - مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ، ريحها طيب وطعمها طيب . ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة ، لا ريح لها وطعمها حلو . ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ، ريحها طيب وطعهما مر . ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ، ليس لها ريح وطعمها مر

(صحيح البخاري)

ج - خيركم من تعلم القرآن وعلمه

(صحيح البخاري)

د - إن لله تعالى أهلين من الناس . قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القران أهل الله وخاصته .

(صحيح الجامع)

ه- اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه .

(صحيح مسلم)

و- يقال لصاحب القران اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها

(صحيح الجامع)

ز- ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده

(صحيح مسلم)

ح - من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها لا أقول (الم) حرف ولكن : ألف حرف ولام حرف ، وميم حرف

(صحيح الجامع )

ط - يجيء صاحب القرآن يوم القيامة ، فيقول : يا رب حله ، فيلبس تاج الكرامة . ثم يقول : يا رب زده فيلبس حلة الكرامة ، ثم يقول : يا رب ارض عنه ، فيقال اقرأ وارق ويزاد بكل آية حسنة

(صحيح الجامع)

ي- إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه وإكرام ذي السلطان المقسط .
(صحيح الجامع )

بخصوص نتائج هذا السؤال فقد تمكن جميع الاعضاء الافاضل من الاجابة اجابة صحيحة وموفقة ومتميزة

بارك الله فيكم وفي مدهوداتكم الطيبة والرائعة وجزاكم الله خيرا

وتحصلون جميعكم على 3 نقاط اضافية

التوقيع

جميع من عاش في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفل بالمولد
فلم نحتفل نحن ؟ هل نحن أعلم و أفقه منهم ؟
و لماذا غاب هذا الخير عنهم وعلمه من جاء بعدهم ؟
و لماذا لا يتحدث الناس عن يوم وفاته الذي كان يوم 12 ربيع الأول ؟
أغلب الناس الذين يحتفلون لسان حالهم :
بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون
بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون
من كان مستنا فليستن بمن سبق...
اللهم أمتنا على السنة..