قصة تترجم معنى الألفة الحقيقية المبنية على أسس متينة من التربية الروحية والآداب الأخلاقية مما يحثم على طرف حب الآخر واحترامه وتقديره فكان للأم بنين وحفدة وزوجات صالحات ، لطيبة أخلاقها وحبها المتساوي الموزع بعدل بين محيطها ن حتى إذا غتدرت مكانها إلى مثواها الأخير عم الحزن والغم لفراق من بها كان المنزل ممتلئا نورا وهاجا يصل شعاعه إلى المغتربين من أبنائها والذي لم يسعفه الحظ لرؤيتها مما جعل القصة تتلون بالحزن والأسى .
قصة منسوجة من الواقه المعيش لأنها سنة الله في خلقه جارية حيث لايبقى سواه سبحانه وتعالى
مشكورة أختي على مشاركتك الداعية إلى التذكير بالموت والفراق حيث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم '' عش ماشئت فإنك ميت ...''