فعلا أختي ماجدة أصبت .
تناقش الشافعي رحمه الله مع الإمام طاوس في مسألة الماء نقاشا حادا لدرجة أن الشافعي رحمه الله نعت الإمام طاوس بالحمق في عبارة تحمل في ظاهرها اللباقة عكس ما تعنيه و في المساء ذهب إليه الشافعي رحمه الله فدق بابه و لما خرج إليه قال له ألا يستقيم أن نكون إخوة ولو إختلفنا في مسائل يعني ان الخلاف لا يفسد للود قضية مادام الخلاف لفظي او فقهي لأن لكل أنسان قرأته الخاصة أما الخلاف العقدي فهو شيء آخر .
بوركت أختي الغالية