الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2016-07-24, 00:24 رقم المشاركة : 6
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: لماذا تتزايد حدة التدافع القيمي في مجتمعنا ؟


دور التنظير العلمي في فهم طبيعة الصراع




إلى جانب تلك النظريات التقليدية التي استعرضت أصول الصراع في المجتمع البشري من وجهة نظر علم النفس الاجتماعي؛ فقد برزت نظريات أخرى معاصرة طورت من نتائج تلك البحوث بنظرة أكثر عمقاً وبمناقشة أشد تفنيداً.


فقد طرحت هذه النظريات، في بحثها عن حلول عملية للصراعات، أسئلة رئيسية وهي:


كيف يبدأ النـزاع بين المجموعات البشرية وفي أي اتجاه يسير،


وما مواقف الأطراف عندئذ؟ وكيف يمكن للنـزاع أن تشكل الفكر الإنساني على مستوييه الفردي والاجتماعي وتؤثر فيه،


وما هي الحلول ؟

كان تركيز هذه النظريات موجهاً بشكل أساسي نحو الكشف عن الأسباب الحقيقية للصراع بصورة عامة والبحث عن أقوم الوسائل لتنظيمه وإدارته بأسلوب سلمي لا بالعنف والاحتراب. وعلى الجملة يمكن ردّ أصول النظريات في هذا الصدد، من حيث المبدأ، إلى مدرستين فكريتين هما: مدرسة الرؤية المعرفية، ومدرسة الرؤية التفاعلية.

إن الرؤية المعرفية أو النظرية المعرفية في محاولتها لفهم الصراع لا تهتم بالسلوك ولا بالتفاعل ولكن توجه جلّ همّها إلى ما يدور في عقل الإنسان. فوفقاً لهذه النظرية إن الإنسان خلق مكيّفاً على المصلحة، ومن مقدراته أن يستخدم المعلومات لتحقيق مصلحته الشخصية والاجتماعية في الحياة.


ولذلك السؤال الذي ينبغي فهمه عن الصراع الإنساني وفق هذه النظرية هو: ما الأهداف والغايات التي يسعى إليها الإنسان وفي أي الأحوال ولماذا ؟

أما الرؤية التفاعلية فتذهب إلى أن السلوك الإنساني هو المحل الذي ينبغي البحث عنده عن أسباب الصراع. فبينما تركز الرؤية المعرفية على العمليات العقلية والتصورات التي تؤثر على السلوك فإن الرؤية التفاعلية تركز على السلوك نفسه. فهي ترى أن الأفعال والسلوك عبارة عن سلسلة من الأحداث والوقائع المترابطة، ولذلك يتأسس تفسير الصراع عبر تلك النماذج من الأحداث المتشابكة، مما يجعل معاني النـزاع لا يمكن فهمها إلا وفق سياقها من الأحداث. أي أن مشكلات الصراع حقائق مترابطة ينبغي النظر إليها بصورة شمولية لا تجزيئية.

فالرؤية المعرفية تفسر صراعاً محدداً بأنه بناء معرفي أو مشروع يحمله الناس في أذهانهم. أي أن الموقف نفسه أمر ثابت وإنما له أحوال متعددة وفق نظرة أطراف النـزاع، وبالتالي فإن إدراكات الأطراف ومشاعرهم تجاه الموقف تؤثر في سلوكهم واستراتيجيات تصرفاتهم.


وفي الجانب المقابل فإن الرؤية التفاعلية تكبّر الواقعة نفسها بصورة هائلة، وترى أن المشاعر والإدراكات رغم أهميتها في الحدث فإنها لا تفسر الواقعة ولذلك يكون التركيز على السلوك والأفعال.

الصراع ظاهرة تفاعلية








التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 12:07 رقم المشاركة : 7
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: لماذا تتزايد حدة التدافع القيمي في مجتمعنا ؟


.الصراع ظاهرة تفاعلية

إن ظاهرة الصراع، وفق أكثر الباحثين، هو تفاعل اجتماعي بين أطراف لها علاقات متداخلة تسعى إلى تحقيق غاياتها وفق مفاهيم غير متناسقة، مع محاولة كل طرف السيطرة على الوضع. أو بتعبير دوتش(Deutsch)- الذي عرّف الصراع ضمن عنصر الإثارة- هو الحالة المعاشة في كل ظرف يحصل فيه عدم انسجام في الأنشطة بين الأطراف فيحول التعارض بينها القيام بعمل مثمر تجاه الأهداف.

هذا التعريف يبيّن أن الصراع بطبيعته ظاهرة تفاعلية لا تقع بشكل كلي تحت سيطرة طرف واحد. كما أنه ليس مجرد عدم توافق وإنما أهم عنصر فيه هو التفاعل، أي أن الصراع باعتباره تفاعلاً يكشف عن سلسلة من الأفعال وردود الأفعال التي تعتبر مقدمات منطقية تحدد مفاهيم الناس وإدراكاتهم، وآمالهم وطموحاتهم في الحياة. والتفاعل بهذا المعنى أمر مركزي ومبدأ عام يقع بين الناس في كل المستويات، الفردية والجماعية والدولية، ويتخذ أشكالاً متعددة، كل شكل يبيّن أنواعاً خاصة من المشاكل التي في حاجة إلى التعامل معها بصورة خاصة.


فأفعال العنف المتبادلة نوع من التفاعل يمكن أن يحدث في سائر المستويات، وبالمثل التفاوض والحوار نوع من التفاعل يتميز عن العنف في الوسيلة لا في الطبيعة.




إن من أبرز أنواع الصراع المعروفة في إطار التفاعل الاجتماعي بين الناس هي المباريات والمنافسات الحرة التي يحاول كل طرف فيها أن يلحق الهزيمة بالطرف الآخر، مثل أكثر ألعاب القوة الملاكمة وغيرها. ولكن يمكن للصراع أن يتخذ صورة أكثر رقة ولطافة، لتبيّن القدرات العقلية للإنسان ومدى ذكائه وقدرته على التنافس، كألعاب الورق والدومين وغيرهما.

ففي كل هذه الأحوال إنما هناك تفاعل بين طرفين أو أكثر للوصول إلى غاية ما باستخدام وسائل مختلفة قد ترتبط بعضها ببعض بحيث يتصف الصراع بطابعين ممتزجين هما: التنازع والتعاون، كما هو معروف في لعبة (أزمة السجين)




فمن أهم أسباب النزاع من حيث كونه ظاهرة تفاعلية، المصالح والعلاقات المتداخلة بين الأطراف. أي أن سلوك الأطراف وأفعالهم لها آثار على بعضهم البعض، ولذلك ينشأ الصراع عندما يشعر الناس أن طرفاً آخر يتدخل ليحول دون تحقيق مصالحهم. وهذا الشعور قد يكون حقيقياً وقد يكون وهمياً ولكن على كل حال هو السبب في تفجر النـزاعات، لأن الناس قد يتصرفون دون إدراك واضح للأهداف أو المصالح التي يسعون إليها أحياناً



أنواع الصراع والتنازع في المجتمع البشري









التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 14:23 رقم المشاركة : 8
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: لماذا تتزايد حدة التدافع القيمي في مجتمعنا ؟


أنواع الصراع والتنازع في المجتمع البشري




إن أهم تصنيف للصراع من حيث القدرة على فهم طبيعته والبحث عن الحلول له يكون بالنظر إلى حدته وشدة التوتر فيه. ومن هذا الوجه فإن الصراع يتنوع إلى صراع شديدة الحدة وآخر أقلّ حدة. ومن أهم سمات النوع الأول شدة العدواة والتعصب اللذين يجعلان من الصعب السيطرة على الأطراف. بينما النوع الثاني يكون عكس ذلك ويكون عادة قضايا حقيقية حول المصالح ومصادرها النادرة، أو مظالم واقعية في حاجة إلى حلول.


وثمة تصنيف آخر للصراع وفق طبيعة التفاعل، إذ أن من أهم مميزات التفاعل التمييز بين الصراع الواقعي، والصراع غير الواقعي. فالتفاعل في النوع الأول تفاعل مثمر لأن الصراعات الواقعية هي التي تنشأ حول الأهداف والغايات نفسها، أي حول القضايا الجوهرية التي يجب على أطراف النـزاع مواجهتها من أجل تنظيم وإدارة التدافع حولها. أما التفاعل في النوع الثاني فإنه ينشأ أساساً حول أمور ثانوية لا علاقة لها بجوهر القضية وأهداف غير محددة، وبالتالي فهو صراع غير مثمر، بل قد يكون مدمراً وتظهر طبيعته في تلك التعبيرات العدوانية التي الغرض منها الهزيمة وإلحاق الضرر بالطرف الآخر في نهاية المطاف، لا تحقيق الحق.


فأطراف النـزاع في الصراعات غير الواقعية أهدافهم غامضة ومتذبذبة، ويحاول كل طرف خدمة أغراضه ومصالحه الخاصة، بصرف النظر عن مصالح الطرف الآخر فيصبح كل طرف أقل مرونة فيتعقّد النـزاع ويطول أمده ويكثر ضحاياه وتزداد معاناتهم. ومن هنا فإن الصراع غير الواقعي يدفع إلى توتر غير مبرر وينتهي إلى العنف ومن وسائله القوة والإكراه. ومن مظاهره العداوة والاستغلالية وارتياب كل طرف في نوايا الطرف الآخر والتشهير به وتضليله. وهذه هي العناصر التي تميز بين التنافس والتعاون في النـزاع.



بينما في التفاعل الإيجابي أو في الصراعات الواقعية فإن وضوح الأهداف يفسح لأطراف النـزاع مساحة واسعة لإبداء المرونة الكافية في سبيل التوصل إلى حل يرضي كل الأطراف، مع التأرجح بين الخيارات للممكنة مثل التفاوض والحوار والإقناع، بل حتى اللجوء إلى التصويت لحسم اختلاف والصراع برأي الأغلبية. ولأن أطراف التفاعل الإيجابي يدركون أن لهم أهدافاً مشتركة، يصفون النـزاع بأنه مشكلة مشتركة ينبغي السعي لحلها، ومن ثم يتخذون كل الوسائل الممكنة للتوصل إلى حل مقبول لكل الأطراف







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-07-24, 20:19 رقم المشاركة : 9
روبن هود
بروفســــــــور
إحصائية العضو







روبن هود غير متواجد حالياً


وسام1 السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

افتراضي رد: لماذا تتزايد حدة التدافع القيمي في مجتمعنا ؟


صانعة النهضة،

هذا هو لب الموضوع. فهم الموضوع في سياق المطالبة ببعض الحقوق هو تسطيح للقضية، لأنها أكبر من مجرد حقوق، بل إنه السعي إلى نموذج مجتمعي مختلف تكلمت عنه سابقا في موضوع الإفطار العلني: هل هي إرهاصات تحول مجتمعي؟
شكرا أختي على المعالجة العميقة للقضية.





    رد مع اقتباس
قديم 2016-07-25, 00:32 رقم المشاركة : 10
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: لماذا تتزايد حدة التدافع القيمي في مجتمعنا ؟


- أسباب النزاعات والأسلوب الأمثل لمواجهتها


إن التنازع والتدافع قد ينشأ بين الناس بسبب التباين الطبيعي، كالعرق والجنس أو لعوامل فكرية كالدين والمذهب وغيرهما، كما هو في الظاهر. ولكن بنظرة فاحصة أدرك الباحثون أن كل هذه الاختلافات الطبيعية والفكرية ليست أسباباً حقيقة للنـزاع بين الناس في أكثر الأحوال، وإنما هي عوامل مساعدة يستغلها الأطراف لإشعال نار الصراع وتطويل أمده.

إذن ما هي الأسباب الحقيقية للصراعات التي صاحبت التاريخ البشرية وما هي أنجع الطرق والوسائل لضبطها وإدارتها ؟

في عام 1906 استخدم أحد علماء علم النفس الاجتماعي المشهورين في ذاك الوقت مصطلح التعصب العرقي، ليشير به إلى ضيق أفق ثقافي مرتكز على العرق يدفع بصاحبه إلى رفض كل ما هو خارج مجموعته التي ينتمي إليها . وفيما بعد استخدم المصطلح نفسه ليشير إلى تحامل عام كامن في العوامل التي توجه حركة الفرد تجاه الآخرين. ولكن تم تطوير مفهوم التعصب العرقي من مستواه الفردي إلى المستوى الجماعي، حيث استخدم في النصف الثاني من القرن العشرين بمعنى تحامل وتمييز عنصري متجذر في العلاقات بين المجموعات.

إن التقدم والتطورات المتلاحقة للدراسات حول الصراع منذ منتصف القرن العشرين المنصرم أفضت إلى ابتكار نظريات عديدة، لعل من أهمها النظرية الواقعية للتنازع بين المجموعات، المعروفة اختصاراً بـ(rct)، والتي ترى أن المصلحة هي السبب الجوهري للصراع بين الناس. وذلك لأن ندرة المصادر وعدم التناسق والانسجام بين الأطراف نحو تحقيق الأهداف المصلحية تفضيان إلى التصادم والصراع. ومن هنا تقرر هذه النظرية أن التعصب العرقي أو الجهوي ما هو إلا رد فعل للصراع حول المصالح، أكثر من كونه تعبيراً عن عملية نفسية دينامية في إطار الفرد.

والاتجاه نحو المصلحة لجعلها سبباً جوهرياً للصراع أدى إلى صياغة نظرية الحاجات الإنسانية. وجوانب النقص التي لحقت بالنظرية الواقعية(rct) استدركتها نظرية أخرى تعرف بنظرية الهوية الاجتماعية(sit)، فوفقاً لهذه الأخيرة إن الناس يكابدون من أجل الحفاظ على سمعة إيجابية لشخصياتهم، وبالتالي فإن تحديد الهوية الاجتماعية واتخاذ عضوية في جماعة والمساهمة فيها، كلها عوامل قائمة على عنصر المقارنة بين المجموعات بعلاقة الأفضلية.

ولذلك عندما تؤدي المقارنة الاجتماعية إلى هوية اجتماعية سلبية سيحصل عدم رضا بتلك الهوية. فإن كانت حالة المجموعة غير مستقرة لا تقوم على قواعد عادلة فإن أعضاءها يلجأون إلى الأفعال التي من شأنها تحسين هويتهم الاجتماعية. وهذه المحاولة التحسينية للهوية هي التي تؤدي إلى التعصب العرقي أو الجهوي، وما يرتبط به من المواقف مثل الانطباع العرقي تجاه الآخر.
ولذلك فإن نظرية (sit)، على خلاف نظرية(rct)، ترى أن الصراعات الواقعية حول المصالح لا تؤدي حتماً وفي كل الأحوال إلى زرع بذور الصراع بين المجموعات والتمييز بينها.
إلى جانب نظريتي الواقعية(rct) والهوية الاجتماعية(sit) فقد ناقش العلماء نظريات أخرى مهمة في مجال علم النفس الاجتماعي، من أجل فهم أفضل لأسباب الصراع بين المجموعات البشرية والبحث عن الوسائل لتنظيمه وإدارته. من أهم تلك النظريات التي اهتمت بالصراع بين المجموعات نظرية العدالة، ونظرية الحرمان النسبي، ونظرية النخبة، وغيرها.

كل واحدة من هذه النماذج أو النظريات حاولت بطريقتها الخاصة، وبما لديها من أدوات، أن يتناول جانباً من الصراع. فالنظرية الواقعية ركزت في جانب الصراع على مستوى الجماعة، أو بين المجموعات، ولكنها تميل إلى إهمال الصراع على مستوى الأفراد. ونظرية الهوية الاجتماعية أحدثت تكاملاً واندماجاً بين المستويين الفردي والجماعي في التدافع والصراع من خلال البناء الأولي للهوية الاجتماعية، ولكنها ضعيفة إلى حد ما في صراع الجماعات التي تعكس حقيقة الصراع على المصالح.

ومن جملة هذه النظريات نكتشف أن الصراع ظاهرة ذات بعدين: أحدهما ذاتي في شكل مؤثرات على أطراف النـزاع، والآخر موضوعي يتمثل في المصلحة. وتتشكل الأسباب الحقيقة الصراع من التركيبة المتجانسة لهذين البعدين. ولكن ما هي الوسيلة الجامعة لمناقشة هذين الجانبين بصورة شاملة وكيف يمكن الجمع بينهما





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 23:50 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd