2016-06-18, 18:15
|
رقم المشاركة : 12 |
إحصائية
العضو | | | رد: حدث في رمضان في مثل هذا اليوم ...من تجميعي | حدث في يوم 12 رمضان في يوم 12 رمضان من السنة الأولى للهجرة النبوية المباركة ، آخى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين المهاجرين والأنصار في المدينة.
ورأي الرسول بحكمته أن يجمع شمل المسلمين المهاجرين مع المسلمين أصحاب المدينة ففرض المؤاخاة بينهما، بعد أن خرج المسلمون من مكة مهاجرين إلى المدينة واحتشدوا فيها، ثم هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وشرع في بناء المسجد في المدينة. "وفاة الإمام ابن مالك"
ممن توفي في يوم الثاني عشر من رمضان الإمام ابن مالك صاحب الألفية المعروفة به "ألفية ابن مالك"، وابن مالك هو الشيخ جمال الدين محمد بن عبد الله بن مالك أبو عبد الله الطائي الحياني النحوي صاحب التصانيف الشهيرةولد بقرية حيان قرب حلب سنة 600، وأقام بحلب مدة ، ثم بدمشق وكان كثير الاجتماع بابن خلكان وأثنى عليه غير واحد. توفي ابن مالك بدمشق ليلة الأربعاء ثاني عشر رمضان ، ودفن بمقربة القاضي عز الدين بن الصائغ بقاسيون. سنة 238هـ ــ فاجأ جيش الروم بقيادة تيودور الرابع، ملك الفرنجة، مدينة دمياط في مصر بهجوم ليس له مثيل، كان ذلك في عهد خلافة المتوكل على الله، حيث كانت مصر ولاية إسلامية تابعة لنظام الخلافة، نهب الروم مدينة دمياط. ونشروا فيها الفساد. وأحرقوا المساجد والدور والمخازن. وبقروا بطون الحوامل وقطعوا أرجل الرجال، لكن المسلمين هبّوا لرد المعتدين، الذين عادوا إلى سفنهم في البحر. وقد هددت هذه الحملة نظام الخلافة الإسلامية، لكن الأمور تبدلت تماماً لبداية الدولة الطولونيّة، ممثله بأحمد بن طولون. سنة 254هـ ــ دخول أحمد بن طولون مصر: دخل أحمد بن طولون مصر من قبل باكباك والي العراق. سنة 265هـ ــ بني جامع ابن طولون في القاهرة
أعلن عن قيام الدولة العباسية الثانية مع دخول توزون بغداد من قبل ناصر الدولة ابن حمدان يوم 2 رمضان من عام 331هـ الموافق 9 مايو 943م. الإثنين 12 رمضان سنة 415 هـ : ـ الخليفة الظاهر الفاطمي أصدر قراراً بعزل محمد الجرجائي عن ديوان الشام واسناده إلى أبي طالب الغرابيلي . سنة421هـ ــ رحل الشاعر الأندلسي المشهور أبو عمر أحمد بن درّاج القسطلي، هو أحمد بن مُحَمّد بن العاصي بن دراج القسطلي الأندلسي أبو عمر. شاعر كاتب من أهل (قسطلّة درّاج) قرية غرب الأندلس، منسوبة إلى جده. كان شاعر المنصور أبي عامر، وكاتب الإنشاء في أيامه. وأورد ابن بسام في الذخيرة نماذج من رسائله وفيضاً من شعره.قال عنه الثعالبي في {يتيمة الدهر}: هو في الأندلس كالمتنبي في الشام. وهو من شعراء الذخيرة، امتاز القسطلي بالمديح. سنة 567هـ ــ وفاة الإمام ابن الجوزي : كان رحيل الشيخ عبد الرحمن بن عليّ، الشيخ الحافظ الواعظ، جمال الدين أبو الفرج، المشهور بابن الجوزي، القرشي التميمي البغدادي، الحنبلي، أحد أفراد العلماء، برز في علوم كثيرة. وانفرد بها عن عيره. وجمع المصنفات الكبار والصغار نحواً من ثلاثمائة مصنّف، وكتب بيده نحواً من مائتي مجلّد، تفرّد بفن الوعظ الذي لم يسبق إليه. وفصاحته وبلاغته وعذوبته وحلاوة ترصيعه ونفوذ وعظه وغوصه على المعاني البديعة، من مؤلفاته {زاد المسير} {جامع المسانيد} {تواريخ الأمم من العرب) وغيرها الكثير، توفي في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المبارك. وقد أوصى أن يكتب على قبره هذه الأبيات: يا كثير العفو يا من كثرت ذنوبي لديه جاءك المذنب يرجو الصفح عن جرم يديه أنا ضيفٌ و جزاء الضيف إحسان إليه
الخميس 12 رمضان سنة 608 هـ : ـ تم اعتقال أبناء العاضد آخر الخلفاء الفاطميين ونقلهم إلى قلعة الجبل ، وتولى وضع القيود في أرجلهم الأمير فخر الدين الطنبا والي القاهرة ،وقد مات الخليفة العاضد الفاطمي في محرم 567هـ وكان صلاح الدين الأيوبي هو المسيطر على مقاليد الأمور في مصر ، وقد حول مصر إلى المذهب السني في هدوء أثناء أيام العاضد الأخيرة. وبعد موت العاضد بعث ابنه داوود إلى صلاح الدين ليبايعه صلاح الدين خليفة بعد أبيه ولكن صلاح الدين امتنع عن البيعة له واعتقله مع جميع أهله في 6 شعبان 569هـ وصادر أموالهم وقصورهم، وظلوا محددة إقامتهم في قصر في حارة برجوان إلى أن تم نقلهم معتقلين في قلعة الجبل يوم الخميس 12 رمضان 608 هـ ولله الملك وحده ..!! "فتح أنطاكية"
وشهد اليوم الثاني عشر من رمضان عام 666هـ ، فتحت أنطاكية على يد الظاهر بيبرس، وهي مدينة عربية في جنوب تركيا. ستة672هـ ــ رحل صاحب الألفيّة، ابن مالك أبو عبد الله الحيّاني، صاحب التصانيف، ولد في حيّان وتوفي بدمشق، هو لغوي أندلسي مشهور. ومن الأئمة المشهورين في علم النحو وسائر علوم اللغة العربية، اشتهر بألفيته في النحو. وقد سمّاها {الخلاصة}. وهي أُرجوزة من ألف بيت في القواعد. وكانت وما تزال أساس كتب التدريس في علم النحو مع شرحها لابن عقيل ولابن مالك {لاميّة الأفعال} و{شواهد التوضيح}، كان ابن مالك كثير الاجتماع بابن خِلّكان، توفي ابن مالك في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المبارك ودفن بسفح جبل قاسيون في سوريا.
سنة 744هـ ــ وكان يوم الأربعاء منه، توفي الشيخ كمال الدين عبد الرحمن ابن قاضي القضاة محيى الدين يحيى بن مُحَمّد بن عليّ القُرَشي الدمشقي، المعروف بابن الزَّكي بدمشق، وصُلِّي عليه في الغد عقب صلاة الظهر بالجامع الأموي، ودُفن بجبل قاسيون بسوريا، كان مولده في ليلة السابع عشر من شهر رجب لسنة ثمان وستين وست مائة بالقاهرة، بعد موت أبيه بثلاثة أيام، سمع الحديث وحدّث ودرّس، قال البِرْزَلي: {من أعيان الناس، دَرّس في سبيبته بالعزيزيّة وغيرها، وهو منفرد بتدريس الكلاسة، وله حَلقة بالجامع، وتصديرٌ ويكتب في الفتاوى، أمَّ مدةً طويلة بمحراب الصَّحابة بالجامع، ثم نُقل إلى المحراب الغربي بالكلاَّسة}.
سنة748هـ ــ قتل الملك المظفر زين الدين حاجي، من سلاطين الدولة المملوكية في مصر، بعد حكم دام سنة وثلاثة أشهر، ضمن سلسلة من الحكام الضعفاء في السلطنة المملوكية، قام السلطان حاجي بتقريب مماليكه منه وتوزيع الأموال عليهم. وأضطهد طائفة أخرى من المماليك. وأخذ في ممارسة القسوة والظلم والطغيان على الشعب المصري، فتمرد عليه بعض المماليك وقتلوه.
الإثنين 12 رمضان سنة 817 هـ : ـ في سلطنة المؤيد شيخ المملوكي تم القبض على ثلاثة من سلطان المماليك الذين كانوا مع الأمير نوروز في صراعه الخاسر مع المؤيد شيخ ،والمماليك الثلاثة هم قجق الشعباني حاجب الحجاب ويلبغا المظفري وتمان تمر أرق اليوسفي ، وأرسلوا في الحديد إلى الإسكندرية وصحبهم الأمير صماي الحسني . وفي نفس اليوم قرر السلطان المؤيد شيخ تعيين الشيخ جمال الدين الاقفهسي قاضياً للقضاة المالكية بمصر عوضاً عن القاضي شهاب الدين الأرموي . السبت 12 رمضان سنة 828 هـ : ـ أفرج السلطان المملوكي الأشرف برسباي عن الصاحب بدر الدين الذي كان استاداراً ثم عزله السلطان وحبسه ، والاستادار هو الذي يتولى شئون القصور السلطانية ، وقد عاد الصاحب بدر الدين إلى داره وقد ألزمه السلطان برسباي بغرامة قدرها 30 ألف دينار وجعل ابنه رهينة في القلعة إلى أن يدفع الغرامة،وأخذ الصاحب بدر الدين يبيع أملاكه ليسدد الغرامة . الخميس 12 رمضان سنة 874 هـ : ـ أصدر السلطان قايتباي قراراً بتعيين الزيني عبد الرحمن ابن الكويز ناظراً للخاص أو ناظراً للأملاك السلطانية الخاصة ، وذلك بعد عزل القاضي تاج الدين المقسي وهروبه خوفاً من عقوبة السلطان . وقد فرح الناس بولاية ابن الكويز وفرحوا أكثر بعزل القاضي تاج الدين المقسي بسبب ظلمه وشره . * وفي نفس اليوم 12 رمضان 874 هـ قرر السلطان قايتباي تعيين يوسف الجمالي استادراً للسلطنة في دمشق بدلاً من الأمير دمرداش العثماني الذي قرر السلطان نقله ليكون والياً على سيس ويحل محله في دمشق يوسف الجمالى . سنة 886هـ ــ احترق المسجد النبوي الشريف للمرة الثانية، كانت الأمطار تهطل على المدينة المنّورة بغزارة، فضربت إحدى الصواعق المئذنة الرئيسيّة، حيث كان رئيس المؤذنين الشيخ شمس الدين ابن الخطيب بها يؤذن للصلاة، فقضت عليه. وسقط الهلال مشتعلاً. وانشق سقف المنارة، فالتهمت النيران سقف المسجد واحترقت الجدران والكتب والمصاحف. وعجز الناس عن إطفاء النيران. وهلك في هذا الحريق بضعة عشر شخصاً، حيث كتب أهل المدينة للسلطان قايت باي في مصر، فأرسل المؤن والعمّال وكل المواد لعمارته. سنة 1425هـ ــ عدوان تايلاندي على المسلمين: مقتل 87 مسلما على يد قوات الأمن التايلاندية في مظاهرات قام بها آلاف المتظاهرين المسلمين في إقليم ناراثيوات الذي يقطنه غالبية مسلمة جنوب تايلاند للمطالبة بإطلاق سراح معتقلين مسلمين. | التوقيع | أيها المساء ...كم أنت هادئ | |
| |