الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

شجرة الشكر1الشكر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-07-04, 17:05 رقم المشاركة : 1
ابو ندى
بروفســــــــور
إحصائية العضو







ابو ندى غير متواجد حالياً


a3 رشيد نيني : المخطط الاستعجـــالي…..؟!!




حكت لي إحدى أستاذات الثانوي أن مستوى تلاميذها ضعيف بشكل مخيف، وأن أغلبهم يأتي إليها متوسلا لكي تمنحه نقطة ينجح بها في «الباك» بعد سنوات من السقوط. وحكت كيف أن بعضهم يأتي إلى حصتها سكران، وكيف أن تلميذات في عمر الزهور يأتين «معجنات»، وكيف أن إحداهن حملت من زميلها وهي لم تكمل الخامسة عشرة بعد.
المهم أن حالة التعليم العمومي وصلت إلى مستوى من الانحطاط والتسيب بحيث لم يعد الأساتذة يعرفون إلى أين يعطون «الراس».. إلى التلاميذ الذين لم يعودوا قادرين على ضبطهم، أم إلى المدراء الذين أصبح مصير ترقيتهم بأيديهم.
المهم أن الجميع متفق على أن المستوى التعليمي للتلاميذ نزل إلى أقصى درجاته، والجميع متفق على أن السياسة التعليمية في المغرب لا تنتج سوى الفشل. لصالح من؟ هذا هو السؤال.

في دراسة علمية مهمة أنجزها أستاذ للرياضيات في كلية العلوم التقنية بالراشيدية، يقوم الأستاذ موحا حجار بدراسة علمية عميقة ومرقمة للسياسة التعليمية لمدارس البعثة الفرنسية بالمغرب منذ 1956 إلى اليوم. والخلاصة التي خرجت بها الدراسة جديرة بالتأمل.

لقد خلص البحث إلى أن هناك في المغرب 200 عائلة بالضبط «تحتكر» تعليم أبنائها في مدارس البعثة الفرنسية منذ الاستقلال وإلى اليوم، كلها عائلات من فاس والرباط وسلا. طبعا، هناك عائلات شعبية استطاعت أن تخترق هذه المؤسسة، لكنها تبقى أقلية مقارنة بعدد العائلات «الثقيلة». وهذه العائلات المائتين هي نفسها التي «تحتكر» النفوذ المالي والسياسي في المغرب منذ الاستقلال وإلى اليوم. وعندما نتأمل الأسماء التي حصرتها الدراسة استنادا إلى الموقع الإلكتروني للسفارة الفرنسية بالمغرب، والتي تنشر أسماء خريجي مدارس البعثة منذ تأسيسها، نكتشف الأسماء ذاتها التي تروج في البورصة وفي المجالس الإدارية للمؤسسات المالية الكبرى، والمكاتب السياسية للأحزاب «التاريخية»، وجميع المؤسسات ذات النفوذ المالي والسياسي والفكري.

إنها ببساطة العائلات نفسها التي ظلت تتحكم في مصير المغرب والمغاربة منذ الاستقلال وإلى الآن.

إن أكبر دليل على أن سياسة التعريب، التي انطلقت مع عز الدين العراقي، كانت مؤامرة على أبناء الطبقات المتوسطة، حتى يظلوا داخل الحدود الاجتماعية المرسومة لهم وحتى لا يشكلوا في المستقبل القريب تهديدا طبقيا لأبناء هذه العائلات المائتين، هو أن اسم عائلة العراقي حمله 343 مرشحا لامتحانات الباكلوريا في مدارس البعثة الفرنسية. فالظاهر أن دعوة عز الدين العراقي إلى تعريب التعليم استثنت، بشكل غريب، آل العراقي من هذا «الإصلاح» التعليمي التاريخي الذي لعب دور اللجام الذي تحكم في سير عربة التعليم بهذه الوتيرة البطيئة والمتعثرة.

وحتى حزب الاستقلال، الذي قاد حروبا ضارية دفاعا عن تعريب التعليم وعن المدرسة العمومية، لجأ أغلب قادته إلى مدارس البعثة الفرنسية لتعليم أبنائهم. وهذا ما يفسر تلعثم هؤلاء الأبناء عندما صاروا وزراء كلما اضطروا إلى إعطاء تصريح باللغة العربية. ويكفي أن تستمعوا إلى ياسمينة بادو، وزيرة الصحة، وهي تتكلم بالعربية لكي تفهموا أن العائلة الكريمة كلها مفرنسة أبا عن جد.

ولعل اختيار الدولة الفرنسية لإنشاء مدارس البعثة في الكثير من الدول التي يوجد بها مواطنون فرنسيون، لم يكن قرارا يستجيب لبذخ فكري، وإنما لوعي عميق بضرورة الحفاظ على لغة وثقافة أبناء فرنسا في الخارج من إمكانية اختراقهم من طرف لغات وثقافات أخرى. إن مسؤولية الدولة الفرنسية التربوية والثقافية تجاه أبنائها هي ما دفعها إلى تخصيص ميزانيات ضخمة لضمان تعليم عمومي فرنسي لأبنائها في الخارج، بالإضافة إلى استقطاب أبناء النخبة والعائلات المغربية «الثقيلة» إلى قلعة اللغة والثقافة الفرنسيتين، لأن هؤلاء التلاميذ سيكونون في المستقبل خير مدافع عن هذه اللغة والثقافة في بلدهم. وللتأكد من ذلك، تكفي مراجعة التقرير الذي ألقي أمام مجلس الشعب الفرنسي والذي يقول بالحرف: «المدرسة الفرانكوفونية متعددة الثقافات تبقى هي الأساس، لأن أي طفل يتلقى تعليمه عندنا سيكون في الغد رجلا يأتي ليخدم فرنسا». وفي مكان آخر من التقرير نقرأ: «ليس هناك أخطر من عدم قدرتنا على الاستجابة لانتظارات كل أولئك الذين يرغبون خارج فرنسا في التعلم في مدارسنا وفي لغتنا وفي ثقافتنا. كثيرون من هؤلاء التلاميذ الأجانب سيكونون ضمن دائرة النافذين مستقبلا في بلدانهم، وسيكونون بالتالي حلفاءنا».


في كتابه «البرنامج التعليمي تحت الحماية الفرنسية والإسبانية»، يتحدث الباحث أحمد زوكاري عن الغاية من استقطاب أبناء النخبة المغربية للدراسة تحت جناح البعثة الفرنسية، فالأمر يتعلق بتأجيل الثورة ضد المصالح الفرنسية، ويورد في معرض شرحه شهادة الباحث «ديمومبينس»، يقول فيها إن «النخبة إذا كانت مكونة على يدنا، فإنها لا تشكل أي خطر علينا، لأنه تسهل مراقبتها لقلة عددها وللعلاقات الوثيقة التي تربطها معنا كفرنسيين».

ويبدو الأمر جليا اليوم، ففرنسا تحافظ على مصالحها الاقتصادية في المغرب بفضل هذه النخبة، التي كونتها منذ الاستقلال إلى اليوم في مدارسها والتي يحتل أبناؤها مواقع متقدمة في هرم السلطة وعالم المال والأعمال. وليس هناك من طريقة لضمان عدم «الانقلاب» على هذه المصالح أحسن من ضمان استمرار هذه العلاقة الأبوية بين فرنسا والنخبة المغربية عبر واحدة من أهم القنوات وأخطرها، وهي التعليم والتكوين.

ولعل المفارقة الغريبة بين فرنسا والمغرب هي أن المغاربة يفضلون التعليم الخصوصي لتكوين أبنائهم هربا من التعليم العمومي، فيما الفرنسيون يتقاتلون للاحتفاظ بأبنائهم في المدارس العمومية. فالتعليم العمومي في فرنسا وأوربا عموما يبقى أقوى وأهم، والتلاميذ الفاشلون عادة هم الذين يتوجهون إلى التعليم الخصوصي. أما عندنا فالذي يحدث هو العكس.. أمام إفلاس التعليم العمومي، أصبح التعليم الخصوصي هو الحل السحري لضمان تعليم طبيعي للأبناء.

والسبب هو تقديم الدولة استقالتها من التعليم. لقد وضعت الدولة مستقبلها في أيدي المدارس الخصوصية ومدارس البعثات الأجنبية، مثلما وضعت رؤوس أموالها الوطنية بين أيدي المؤسسات المالية الأجنبية.

وفوق هذا كله لازالوا يتساءلون عن السبب الذي يجعل المغرب كل سنة يتراجع إلى الخلف عوض أن يتقدم إلى الأمام.

إستيقظوا يا سادة، أنقذوا التعليم الآن، وإلا فالضريبة ستكون أثقل في السنوات القليلة القادمة.






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=755704
    رد مع اقتباس
قديم 2014-07-05, 11:52 رقم المشاركة : 2
abo fatima
نائب مدير الإشراف
 
الصورة الرمزية abo fatima

 

إحصائية العضو







abo fatima غير متواجد حالياً


وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

الشخصية الفضية 2012

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رشيد نيني : المخطط الاستعجـــالي…..؟!!


رشيد نيني : المخطط الاستعجـــالي…..؟!!


حكت لي إحدى أستاذات الثانوي أن مستوى تلاميذها ضعيف بشكل مخيف، وأن أغلبهم يأتي إليها متوسلا لكي تمنحه نقطة ينجح بها في «الباك» بعد سنوات من السقوط. وحكت كيف أن بعضهم يأتي إلى حصتها سكران، وكيف أن تلميذات في عمر الزهور يأتين «معجنات»، وكيف أن إحداهن حملت من زميلها وهي لم تكمل الخامسة عشرة بعد.




المهم أن حالة التعليم العمومي وصلت إلى مستوى من الانحطاط والتسيب بحيث لم يعد الأساتذة يعرفون إلى أين يعطون «الراس».. إلى التلاميذ الذين لم يعودوا قادرين على ضبطهم، أم إلى المدراء الذين أصبح مصير ترقيتهم بأيديهم.


المهم أن الجميع متفق على أن المستوى التعليمي للتلاميذ نزل إلى أقصى درجاته، والجميع متفق على أن السياسة التعليمية في المغرب لا تنتج سوى الفشل. لصالح من؟ هذا هو السؤال.


في دراسة علمية مهمة أنجزها أستاذ للرياضيات في كلية العلوم التقنية بالراشيدية، يقوم الأستاذ موحا حجار بدراسة علمية عميقة ومرقمة للسياسة التعليمية لمدارس البعثة الفرنسية بالمغرب منذ 1956 إلى اليوم. والخلاصة التي خرجت بها الدراسة جديرة بالتأمل.


لقد خلص البحث إلى أن هناك في المغرب 200 عائلة بالضبط «تحتكر» تعليم أبنائها في مدارس البعثة الفرنسية منذ الاستقلال وإلى اليوم، كلها عائلات من فاس والرباط وسلا. طبعا، هناك عائلات شعبية استطاعت أن تخترق هذه المؤسسة، لكنها تبقى أقلية مقارنة بعدد العائلات «الثقيلة». وهذه العائلات المائتين هي نفسها التي «تحتكر» النفوذ المالي والسياسي في المغرب منذ الاستقلال وإلى اليوم. وعندما نتأمل الأسماء التي حصرتها الدراسة استنادا إلى الموقع الإلكتروني للسفارة الفرنسية بالمغرب، والتي تنشر أسماء خريجي مدارس البعثة منذ تأسيسها، نكتشف الأسماء ذاتها التي تروج في البورصة وفي المجالس الإدارية للمؤسسات المالية الكبرى، والمكاتب السياسية للأحزاب «التاريخية»، وجميع المؤسسات ذات النفوذ المالي والسياسي والفكري.


إنها ببساطة العائلات نفسها التي ظلت تتحكم في مصير المغرب والمغاربة منذ الاستقلال وإلى الآن.


إن أكبر دليل على أن سياسة التعريب، التي انطلقت مع عز الدين العراقي، كانت مؤامرة على أبناء الطبقات المتوسطة، حتى يظلوا داخل الحدود الاجتماعية المرسومة لهم وحتى لا يشكلوا في المستقبل القريب تهديدا طبقيا لأبناء هذه العائلات المائتين، هو أن اسم عائلة العراقي حمله 343 مرشحا لامتحانات الباكلوريا في مدارس البعثة الفرنسية. فالظاهر أن دعوة عز الدين العراقي إلى تعريب التعليم استثنت، بشكل غريب، آل العراقي من هذا «الإصلاح» التعليمي التاريخي الذي لعب دور اللجام الذي تحكم في سير عربة التعليم بهذه الوتيرة البطيئة والمتعثرة.


وحتى حزب الاستقلال، الذي قاد حروبا ضارية دفاعا عن تعريب التعليم وعن المدرسة العمومية، لجأ أغلب قادته إلى مدارس البعثة الفرنسية لتعليم أبنائهم. وهذا ما يفسر تلعثم هؤلاء الأبناء عندما صاروا وزراء كلما اضطروا إلى إعطاء تصريح باللغة العربية. ويكفي أن تستمعوا إلى ياسمينة بادو، وزيرة الصحة، وهي تتكلم بالعربية لكي تفهموا أن العائلة الكريمة كلها مفرنسة أبا عن جد.


ولعل اختيار الدولة الفرنسية لإنشاء مدارس البعثة في الكثير من الدول التي يوجد بها مواطنون فرنسيون، لم يكن قرارا يستجيب لبذخ فكري، وإنما لوعي عميق بضرورة الحفاظ على لغة وثقافة أبناء فرنسا في الخارج من إمكانية اختراقهم من طرف لغات وثقافات أخرى. إن مسؤولية الدولة الفرنسية التربوية والثقافية تجاه أبنائها هي ما دفعها إلى تخصيص ميزانيات ضخمة لضمان تعليم عمومي فرنسي لأبنائها في الخارج، بالإضافة إلى استقطاب أبناء النخبة والعائلات المغربية «الثقيلة» إلى قلعة اللغة والثقافة الفرنسيتين، لأن هؤلاء التلاميذ سيكونون في المستقبل خير مدافع عن هذه اللغة والثقافة في بلدهم. وللتأكد من ذلك، تكفي مراجعة التقرير الذي ألقي أمام مجلس الشعب الفرنسي والذي يقول بالحرف: «المدرسة الفرانكوفونية متعددة الثقافات تبقى هي الأساس، لأن أي طفل يتلقى تعليمه عندنا سيكون في الغد رجلا يأتي ليخدم فرنسا». وفي مكان آخر من التقرير نقرأ: «ليس هناك أخطر من عدم قدرتنا على الاستجابة لانتظارات كل أولئك الذين يرغبون خارج فرنسا في التعلم في مدارسنا وفي لغتنا وفي ثقافتنا. كثيرون من هؤلاء التلاميذ الأجانب سيكونون ضمن دائرة النافذين مستقبلا في بلدانهم، وسيكونون بالتالي حلفاءنا».


في كتابه «البرنامج التعليمي تحت الحماية الفرنسية والإسبانية»، يتحدث الباحث أحمد زوكاري عن الغاية من استقطاب أبناء النخبة المغربية للدراسة تحت جناح البعثة الفرنسية، فالأمر يتعلق بتأجيل الثورة ضد المصالح الفرنسية، ويورد في معرض شرحه شهادة الباحث «ديمومبينس»، يقول فيها إن «النخبة إذا كانت مكونة على يدنا، فإنها لا تشكل أي خطر علينا، لأنه تسهل مراقبتها لقلة عددها وللعلاقات الوثيقة التي تربطها معنا كفرنسيين».


ويبدو الأمر جليا اليوم، ففرنسا تحافظ على مصالحها الاقتصادية في المغرب بفضل هذه النخبة، التي كونتها منذ الاستقلال إلى اليوم في مدارسها والتي يحتل أبناؤها مواقع متقدمة في هرم السلطة وعالم المال والأعمال. وليس هناك من طريقة لضمان عدم «الانقلاب» على هذه المصالح أحسن من ضمان استمرار هذه العلاقة الأبوية بين فرنسا والنخبة المغربية عبر واحدة من أهم القنوات وأخطرها، وهي التعليم والتكوين.


ولعل المفارقة الغريبة بين فرنسا والمغرب هي أن المغاربة يفضلون التعليم الخصوصي لتكوين أبنائهم هربا من التعليم العمومي، فيما الفرنسيون يتقاتلون للاحتفاظ بأبنائهم في المدارس العمومية. فالتعليم العمومي في فرنسا وأوربا عموما يبقى أقوى وأهم، والتلاميذ الفاشلون عادة هم الذين يتوجهون إلى التعليم الخصوصي. أما عندنا فالذي يحدث هو العكس.. أمام إفلاس التعليم العمومي، أصبح التعليم الخصوصي هو الحل السحري لضمان تعليم طبيعي للأبناء.


والسبب هو تقديم الدولة استقالتها من التعليم. لقد وضعت الدولة مستقبلها في أيدي المدارس الخصوصية ومدارس البعثات الأجنبية، مثلما وضعت رؤوس أموالها الوطنية بين أيدي المؤسسات المالية الأجنبية.


وفوق هذا كله لازالوا يتساءلون عن السبب الذي يجعل المغرب كل سنة يتراجع إلى الخلف عوض أن يتقدم إلى الأمام.




إستيقظوا يا سادة، أنقذوا التعليم الآن، وإلا فالضريبة ستكون أثقل في السنوات القليلة القادمة.





التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2014-07-05, 14:29 رقم المشاركة : 3
nasro6767
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية nasro6767

 

إحصائية العضو







nasro6767 غير متواجد حالياً


افتراضي رد: رشيد نيني : المخطط الاستعجـــالي…..؟!!


التعليم مات في المغرب وهو حاليا جثة هامدة
هذه الإصلاحات وهذه المخططات هي عبارة عن خليط من البخور حتى لا نشم رائحة الجثة النثنة






التوقيع

حين سكت أهل الحق عن الباطل، توهم أهل الباطل أنهم على حق

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 19:31 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd