الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الإبداعات الأدبية الحصرية > النثر والخاطرة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-08-24, 18:02 رقم المشاركة : 6
assif10
أستـــــاذ(ة) مــــاسي
 
الصورة الرمزية assif10

 

إحصائية العضو







assif10 غير متواجد حالياً


افتراضي رد: وتكون السيادة للموت


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عازف الليل مشاهدة المشاركة
ككل المآثم نستسلم لصمتنا٠٠ تحضرنا فكرة الموت لتلفنا وحشة المكان٠٠ يسير ذلك الموكب الجنائزي خلفنا في بطء وضجر٠٠ يصبح مأوانا الأخير فجر خلاصنا٠٠ هل حقا من شأن كل حقيقة أن تثير فضولنا؟ ٠٠ أن تكون بداية ذلك الإعصار العتي؟٠٠ فجأة أجدني وسط خضم من الأحاسيس٠٠ تتقاذفني قوة الحرف وحشرجتك سيدي٠٠ تساؤلات تزيد الطين بلة٠٠ هل ترغب فعلا في شق بطن السماء؟٠٠ في أن تهطل قناعات وقليلا من الأمد٠٠ هي كذلك مد وجزر٠٠ تنهدات وسويعات فرح وسعادة٠٠ كم يطرق نظمك أخي باب مخيلتي٠٠ نص أجبرني قراءة متعددة٠٠ كلما أحكمت شطرا تمرد الباقي٠٠ رجل يرفض الإستسلام قبل أن ينهي المشوار٠٠ راقني إلهامك أيها البطل٠٠ راقني صدقك أيضا٠
مودتي وتقديري٠

قرأت ردك أخي عازف الليل أكثر من مرة ..رد جميل من أخ أجمل ..أخ أكن له كل الاحترام و التقدير ..أخ له معزة خاصة هنا و من قبل هناك باسم آخر هههه ...
فعلا أخي الإنسان يرفض الموت ..يرفض الفناء ..يتشبث بالحياة ..يرى الموت "غولا" لا مفر منه ..يشرحه الفلاسفة ب مفارقة النفس للجسد ..شرح لا شك يبخس الموت في نظرهم ..لكن هيهات فأن تنسلخ النفس/الروح عن الجسد لا يجيد وصفها إلا فيلسوفنا الكبير ابن سينا في نظرية النفس التي سأضع رابطها هنا تعميما للفائدة ..
لك أخي كل ودي و احترامي .
http://www.dafatir.com/vb/showthread.php?t=40192





التوقيع

اللهم مُن على أختنا سعيدة و فضيلة بالشفاء التام من هذا الداء..إنك على كل شيء قدير
    رد مع اقتباس
قديم 2010-08-24, 21:34 رقم المشاركة : 7
assif10
أستـــــاذ(ة) مــــاسي
 
الصورة الرمزية assif10

 

إحصائية العضو







assif10 غير متواجد حالياً


افتراضي رد: وتكون السيادة للموت


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tayf lmaghrib مشاهدة المشاركة
و حين لا تقوى المجاديف على الغوص

و حين تحل المادة محل الروح
حين نتشبث بالممنوع
كل شيء.. و لا شيء.. يتوقف
في لحظات عناد تتضاءل معها الذات وتحتضر
لتعلن موت روح أضناها ألم تجهل /تعي مصدره
حالة شعورية بنبرة حزينة عبر عنها القلم الماسي و أمير الخاطرة كما المعتاد باحترافية مبدع يجيد مغنطتنا لولوج عالمه الساحر
تقبل أسيفنا مرور حروف طيفية سعدت بتوقيع أول رد على أجمل خاطرة بعد فترة نقاهة
مع تحيات و سلام

طيف المغرب

وحين تستدرج الجثث إلى أحضان الموت

وتدمر المدرعات !! كل الأحاسيس الخفية و المعلنة ..تنظف الرياح السَّموم كل الجراح ..تجفف كل الدموع ..فنرنو بعيدا بعيدا ..يتراءى لنا المريخ أقرب إلى الأرض ..هناك قد يحلو لنا الجلوس ..نستمتع بالصمت المطبق ..صمت بموسقى معزوفة قد تساعد على شفاء الروح من كل الأدران ..
طيف المغرب / القلم الشاعري الذي يشتم الكلمة ..يأسرها حتى تبوح ..يستنطقها بلطف ..يسترق لها السمع ..هكذا هي طيف المغرب منذ عرفتها .
فتحية لهذا القلم المعطاء أينما حل و ارتحل ..
لك كل ودي و تقديري





التوقيع

اللهم مُن على أختنا سعيدة و فضيلة بالشفاء التام من هذا الداء..إنك على كل شيء قدير
    رد مع اقتباس
قديم 2010-08-25, 14:39 رقم المشاركة : 8
lamgharir11
أستـــــاذ(ة) مــــاسي
 
الصورة الرمزية lamgharir11

 

إحصائية العضو








lamgharir11 غير متواجد حالياً


افتراضي رد: وتكون السيادة للموت


الاخ أسيف :
بجديدك تدشن نوعا آخر من الكتابة الفلسفية في قالب شعري...تثبت من خلاله – كما أتبثت –عبر أعمالك الأدبية أنك : " سيد الألوان المبهرة "...تلك الألوان التي تأخذ ألقها من جذور الفلسفة...
جدلية الحياة والموت تيمة فلسفية...يقربنا منها الأستاذ أسيف من خلال خاطرته الموشومة

" بأصوات .. بكلمات ..ربما لن تتطابق"
نظرا لاستمرارية الصراع بين الحياة والموت...إننا نحمل داخل ذواتنا –عن وعي أوغير وعي – تمرة هذا الصراع من اجل البقاء...لكن سيكون النصر للموت :
أنا لا أعرف إن نسيت شيئا "
أنا أعرف فقط ..
أني كنت و لم أعد
وبالموت ...ستكون القطيعة مع الحياة...حتى أن :
زهرة صباح اليوم ..
لم تينع
في حديقة عمري
لم تفح رائحتها
حرقتها الشمس قبل الشروق
اليوم.. استسلمت للقلق
ذبلت لتموت قبل الفجر

لقد عالج أسيف موضوعه كإشكالية وجودية نهائية... إشكالية نستشف منها لمسة من الأدب الجنائزي الاسباني...ولعل انكباب صديقنا أسيف على دراسة إبداع أمريكااللاتينية بلغته الأم خير دليل على ذلك..
الشكر كل الشكر للأستاذ أسيف على رائعته الفلسفية...





التوقيع

مكرمفر في الــميدان لا مـــــتأخر
حوافرك في السـبق كأنــها عقبان

مثل البرق بين السـحاب تمــضي
خلفك يعض نواجــذَهمُ الفرســانُ

    رد مع اقتباس
قديم 2010-08-27, 21:50 رقم المشاركة : 9
assif10
أستـــــاذ(ة) مــــاسي
 
الصورة الرمزية assif10

 

إحصائية العضو







assif10 غير متواجد حالياً


افتراضي رد: وتكون السيادة للموت


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lamgharir11 مشاهدة المشاركة
الاخ أسيف :
بجديدك تدشن نوعا آخر من الكتابة الفلسفية في قالب شعري...تثبت من خلاله – كما أتبثت –عبر أعمالك الأدبية أنك : " سيد الألوان المبهرة "...تلك الألوان التي تأخذ ألقها من جذور الفلسفة...
جدلية الحياة والموت تيمة فلسفية...يقربنا منها الأستاذ أسيف من خلال خاطرته الموشومة
" بأصوات .. بكلمات ..ربما لن تتطابق"
نظرا لاستمرارية الصراع بين الحياة والموت...إننا نحمل داخل ذواتنا –عن وعي أوغير وعي – تمرة هذا الصراع من اجل البقاء...لكن سيكون النصر للموت :
أنا لا أعرف إن نسيت شيئا "
أنا أعرف فقط ..
أني كنت و لم أعد
وبالموت ...ستكون القطيعة مع الحياة...حتى أن :
زهرة صباح اليوم ..
لم تينع
في حديقة عمري
لم تفح رائحتها
حرقتها الشمس قبل الشروق
اليوم.. استسلمت للقلق
ذبلت لتموت قبل الفجر
لقد عالج أسيف موضوعه كإشكالية وجودية نهائية... إشكالية نستشف منها لمسة من الأدب الجنائزي الاسباني...ولعل انكباب صديقنا أسيف على دراسة إبداع أمريكااللاتينية بلغته الأم خير دليل على ذلك..
الشكر كل الشكر للأستاذ أسيف على رائعته الفلسفية...


يقول فرويد الإنسان تنازعه لذتان : لذة الحياة ة لذة الموت ..هو يحاول دائما تفادي الموت و العيش على مستوى اللذة التي هي الحياة ..
المعنى و العدم .. عبارتان أرى فيهما الكون ..المعنى هو الحياة بالطبع ..العدم هو الموت.و لا معنى للمعنى دون الموت فالشئ بنقيضه يعرف و يكسب قيمته .. فما معنى أن تعيش ولا تموت و ما معنى أن تحيا دون معنى ؟؟؟
أخي الغاالي لمغارير أقول لك قبل كل شئ " توحشناك " توحشنا ردودك الشافية ..ردودك البليغة ..تواجدك في المنتدى له طعم خاص ..أفتخر بك كصديق ..أعتز بك كأخ ..
لك مني كل التقدير أيها الغالي العزيز





التوقيع

اللهم مُن على أختنا سعيدة و فضيلة بالشفاء التام من هذا الداء..إنك على كل شيء قدير
    رد مع اقتباس
قديم 2010-10-20, 10:01 رقم المشاركة : 10
نزيه لحسن
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية نزيه لحسن

 

إحصائية العضو







نزيه لحسن غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة 2

وسام المرتبة الأولى من مسابقة السيرة النبوية العطر

الوسام الذهبي للمنتديات الأدبية

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام لجنة التحكيم

و وسام المشاركة المميزة في مسابقات رمضان 1433

وسام المشاركة

وسام المركز الثاني في المسابقة الأدبية

افتراضي رد: وتكون السيادة للموت


وأنا " أتسكع " بشارع الخواطر الأستاذية ، لاحظت يافطة تشير إلى الموت والفناء .. فأحببت أن أقف قليلا بجانب النص ، كوني عشقت كلماته ، وثانيا لكوني لا أخشى الموت !

فقد نموت ونحن ضمن لحظات تجربة العشق ، فهي لحظات فريدة ، تبلغ الحياة من خلالها أرقى ذراها و اكتمالها ..فالموت يصبح رائد الحياة و موجهها ، ينير سبل الفعل الانساني ، ويدفعه لتفريغ محتواه المُختزن ..

فالرغوة - أو زبد البحر - لا تموت عند تراجع البحر ، بل تصنع لنفسها محفلا للبهجة و الصخب ، وهي تداعب الرمال الذهبية للشاطئ !

ونستطيع أن ننكر رغباتنا كلها ، إلا رغبتنا في المعرفة ، معرفة كوننا في ذمة الحياة ، وفي ذمة الموت .. رغبتنا في معرفة أننا كناّ يوما !
فليس هناك من طريقة لوعينا الآني ،إلا أن نبقى ماثلين ، مشرفين على الهوة دون أن نزل أو نندثر ، نحلق بعيدا بعيدا ...مفتاحنا هو عنفنا الداخلي ، و نزوعنا نحو الكينونة لنشارف الانهيار ..إنها لحظات موت رائعة !!

يقولون : عندما يبلغ الانسان هذه المرحلة القصوى ، يصبح راغبا في التلاشي ، ليتجاوز وضعية الانقسام و الانشطار ..

اليوم ..استسلمت للقلق
ذبلت لتموت قبل الفجر
أنا لا أعرف اذا كان الخوف
هوالحب ..هو السعادة
طبعا ، هناك موت في الحب و العطاء ، وهناك حبّ في رغبة الاندثار و الموت ..
فحين يقع التلاحم بين جسدين مثلا ، فهذان الجسدان المتعانقان يعيشان موتهما !!! فالعشق هو الموت ، وهذا أمر بديهي ، لكن لا يمكنني أن أترجم التجربة ، أو أجد معادلا لغويا لها ..

خلاصة القول ، إننا نعيش الهاجس الأوحد ، الموت يستقر و يقبع و يسكن في كل شيء ، وحسب الأشكال و التلاوين المختلفة : عنيفة و متأنية ، عادية و هاجعة ... ويمكننا البحث أكثر لنجمع كل مظاهر الموت ، كما يجمع الطفل الطوابع البريدية ..

حاولت ، خلال هذا الصباح المشرق ، أن أقتحم سر هذه التراجيديا / القصيدة ..وحاولت أن أخترق القناع و الظلال ، ولمحتُ ما أمكنني و قدرتي الشاغبة ... أرجو أن أكون قد لامستُ البعض من الكل .
محبتي إلى حدود المياه الدافقة لعين أسردون .












التوقيع



    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للموت , الزيادة , وتكون


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 03:08 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd