اشجع هذه المبادرة بكل فخر و اعتزاز،لان النقابات هي سبب هذه المشاكل التي يعرفها قطاع التعليم و خصوصا الحركات الانتقالية:الوطنية و الجهوية و الاستثنائية،لهذا ادعو في الوقت الراهن جميع الاساتذة ذوو الملفات الاجتماعي التعبئة قبل الحركة الوطنية و العمل على تاسيس منسقية وطنية لدفاع عن حقوقهم بانفسهم،يمكن التجمع على الفيس بوك: المنسقية الوطنية للحالات الجتماعية، او [email protected]

كفى اقاويل وهيا للاسراع بالنقابة االبديل من الاستاد والى الاستاد همنا واحد

انا متفق مع الفكرة

لا تنسوا أن ما يقوي مواقفنا هو وجود التنسيقيات واللجان التي تحمل هموما محددة أما أن نضيف رقما نقابيا جديدا فلن يكون الا تكرارا لكل المهازل النقابية التي عدنا نمقتها...

لنتحد جميعا من اجل انشاء بديل يضم اغلبية رجال و نساء الترية و التعليم.بعد ان مللنا و سئمنا من تماطل الوزارة الوصية على القطاع في الاستجابة للمطالب المشروعة للشغيلة التعليمية بكل فئاتها ،و في كل جهات الوطن.وما زاد الطين بلة عجز (ان لم نقل تواطؤ) كل النقابات الحالية في الضغط على الوزارة من اجل حل شامل لمختلف المشاكل،كما ندكر في هدا الصدد ان الوزارة لم تلتزم بما جاء به الميثاق الوطني للتربية والتكوين الدي يعتبر الاهتمام بالموارد البشرية مدخلا اساسيا لكل اصلاح تربوي منشود.
اشكر كثيرا الاخ الدي بشرنا بهدا الخبر متمنيين ان يرى هدا المولود النقابي البديل النور في القريب العاجل،و نحن متأكدين أنه سيلقى استجابة جل الشغيلة المتدمرة.

تحية نضالية