الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف > أرشيف مواضيع النقاش


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-11-07, 15:26 رقم المشاركة : 1
mkochkar
أستـــــاذ(ة) متميز
 
الصورة الرمزية mkochkar

 

إحصائية العضو









mkochkar غير متواجد حالياً


افتراضي فكرة قرأتها في كتاب: "لا مستقبل للأصوليات الإسلامية و المسيحية و اليهودية". جزء 2. نق



فكرة قرأتها في كتاب: "لا مستقبل للأصوليات الإسلامية و المسيحية و اليهودية". جزء 2. نقل مواطن العالم د. محمد كشكار
كتاب "مأساة بغداد، أسبابها و تداعياتها على المنطقة العربية" لمحمد الهاشمي الطرودي. طبعة الشركة التونسية للنشر و تنمية فنون الرسم، تونس 2005، 381 صفحة
تنبيه ضروري
ما أنشره في هذه السلسلة من نقل، تحت العنوان المشترك "فكرة قرأتها في كتاب"، لا يمثل موقفي الفكري بلهو عبارة عن مذكّرة خاصة، أعتمدها شخصيا عند الرجوع إلى الكتاب الأصلي. لا تغني هذه المذكرة عن قراءة الكتاب كاملا. يجب إذن توخّي الحذر الشديد في التعامل مع ما ورد فيها لأن لا تصل إليكم فكرة الكاتب ناقصة أو مشوّهة. أنشر هذه السلسلة مساهمة مني في رد الاعتبار لفن ثامن في طريق الانقراض، اسمه "مطالعة الكتب
توضيح
أنا أميّز جيدا بين فكر الأشخاص العاديين الإسلاميين الصادقين، و الأنظمة الاستبدادية التي حكمت باسم الإسلام على مدى 14 قرن منذ موت الخليفة الثاني عمر بن الخطاب. جل حكام بني أمية، باستثناء عمر بن عبد العزيز، و جل حكام العباسيين، طغاة و غير إسلاميين. غير إسلاميين لأنهم مستبدون و الإسلام لم يأمر بقهر الإنسان كما قال عمر: "متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم أمهاتهم أحرارا". بل أمر بتحريره من عبادة الأشخاص و الملوك و الأباطرة و القياصرة و الرؤساء و رفعه إلى أعلى درجة أن لم يجعل بينه و بين ربه وساطة بل تواصل مباشر و حمّله مسؤولية تقرير مصيره بنفسه دون وصاية من كنيسة إسلامية
تخلُّف المسلمين و تحجُّر و تقوقُع السنّة لا يعني فشل الإسلام ، السنّة كمؤسسة بشرية بمفهوم عبد الله العروي الواسع، يعني الجماعة المهيمنة على التفسير البشري للكتاب المقدس و الأحاديث النبوية و ليس سيرة الرسول صلى الله عليه و سلم، سنّة سنّيّة كانت أم شيعية أم إباضية أم كاتوليكية أم بروستانتية أم أورتودوكسية
أتمتع بصداقات كثيرة و متينة بين الإسلاميين السياسيين و أنا أعزهم و أجلّهم و أحترمهم بصدق رغم اختلافي الإيديولوجي معهم، و أحترم إيديولوجيتهم و أصدّق نواياهم الطيبة و أومن بقيم ديننا السمحة المنادية بالرحمة و التضامن و استخلاف الإنسان في الأرض. و سوف أكون من أول أتباعهم لو نجحوا في تجسيمها و تطبيقها في واقعنا العربي. و يكفيني حديث واحد مقدس للرسول صلى الله عليه و سلم، النبي الملهم من السماء ومن التجربة الإنسانية عبر آلاف السنين المختزلة في ثقافة مكة و التي يسمونها عن جهل أو لـ"غاية في نفس يعقوب" من جماعة السنّة "عصر الجاهلية"، لو حكموا بهذا الحديث فقط، لساد العدل فوق "البسيطة" و بين " الخليقة": "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه". و هذا الحديث يذكّرني بحديث آخر رائع لكن غير مقدس إلا عند بعض غلاة الماركسية "خوانجية اليسار"، حديث لنبي أرضي ألماني ملهم أيضا لكن من الحضارة البشرية فقط، جاء بعد نبينا بـ14 قرنا، اسمه ماركس: "من كل حسب جهده و لكل حسب حاجته". انظر ما أروع الحديثين و ما أعظم تلاقي قائليهما في القيم الإنسانية من حب و نكران للذات رغم تباعدهما في المكان و التاريخ و الجغرافيا و التصورات البشرية المتعصبة و الضيقة و غير العلمية، كل واحد من الحديثين قد يؤسس دستورا لوحده
يبدو أننا سوف نميّز بوضوح أكثر بين الغث و السمين في كل المذاهب و الإيديولوجيات و الأديان لو نزعنا نظارات الاستعلاء و الإقصاء و التعصب الإيديولوجي و الديني و هذا الأخير هو نوع من أنواع العنف الرمزي يسلّطه المتعصب لدينه أو لإيديولوجيته على كل من كان له رأي مخالف لهذا أو تلك.
محمد الهاشمي الطرودي
صفحة 126
ما يبرر التفاؤل هو أن الأصوليات على اختلاف مصادرها أكانت يهودية أم مسيحية أم إسلامية لا مستقبل لها، و الحركات الدينية لا يمكن لها أن تكون مؤثرة و مفيدة إلا إذا انتقلت من موقع الإيديولوجيا إلى موقع الإصلاحية و سلّمت بضرورة تحييد المقدس في الصراعات الدنيوية لأن ذلك هو المدخل لتحرير الدين من هيمنة السلطة الزمنية و استعادت دوره في تشكيل وعي الإنسان و المحافظة على جوهر إنسانيته. إن خطر أطروحة صراع الحضارات تكمن تحديدا في تحويل الاختلاف بين الأديان و الثقافات إلى قناع لصراع المصالح، و إلى توظيف المقدس بشكل أو بآخر لخدمة تلك المصالح. و لا جدال أن الانسياق في هذه المتاهة سيوفر شروط اغتيال العقل و تدمير الإنسانية، لكن الشيء الأكيد أن هذه الإيديولوجيات الشمولية (م. ع. د. م. ك: بما فيها اللينينية و الستالينية و الماوية و الناصرية و الصدامية و ولاية الفقيه) ستكشف زيف ادّعاءاتها و ستهزم كسابقاتها و يعني ذلك أن ازدهار الأصوليات الدينية (م. ع. د. م. ك: بما فيها الإسلامية السنية و الشيعية و المسيحية و اليهودية و البوذية) قد يربك مسيرة الإنسانية لكن لا يمكنه تعطيل حركة التاريخ (م. ع. د. م. ك: مثل نظام هتلر و نظام ديكتاتورية الحزب الشيوعي الواحد الأحد منتحلا مفهوم ديكتاتورية البروايتاريا و نظام الرأسمالية الغربية و الآسيوية المتوحشة و نظام طالبان و نظام الملالي في إيران و نظام حزب الله في لبنان و نظام حماس في غزة المحتلة من الداخل و المحاصرة من الخارج، عربيا و دوليا و إسرائيليا، بعض هذه الأنظمة مات و نُسي و البعض الآخر في طريق الانقراض إن شاء ت إرادة الإنسان و عزيمته و طموحه نحو الأفضل
صفحة 144
إن ما يسمى اليوم بالصحوة الإسلامية يختلف في العمق عن الصحوة التي عرفها العالم العربي و الإسلامي غداة الصدام مع الغرب. تلك الصحوة التي طرحت على رواد الإصلاح ذاك السؤال الكبير و المؤرق. لقد حدّق أولئكم الرواد أبصارهم فشاهدوا شرقا غارقا في الانحطاط و التخلف، شاهدوا آثار حضارة كانت في يوم من الأيام عظيمة و مشرقة و معطاء، رأوا أنها ذبلت و يبست و جمدت و كفّت عن العطاء و الإبداع، و الفعل، ثم قلبوا بصرهم غربا فرأوا مدنية جديدة انبهروا بها و فتنوا بفتوحاتها العلمية و الثقافية و الفكرية و السياسية. و بالمقارنة بين حالهم و حال الآخر و في غمرة الحسرة عن مجد زائل و ذهول من عجائب هذه المدنية و لإبداعاتها انبجس في أعماقهم ذلك الجواب الذي راحوا يرددونه جيلا بعد جيل
كان الجواب مكثفا و دقيقا و بليغا: سبب التأخر ليس ديننا فديننا هو أيضا دين العلم و العقل و الحرية، ديننا هو أيضا أنتج حضارة شامخة أبهرت و أذهلت في زمن كان فيه الغرب يسبح في ظلمات الجهل و التخلف. و انطلاقا من هذه القناعة راحوا يؤكدون أن تأخر المسلمين ليس بسبب دينهم، بل على العكس من ذلك، سبب تأخرهم هو انحرافهم عن مبادئ و قيم دينهم الحنيف، السبب هو التقليد و الجمود و غلق باب الاجتهاد
و تناسل من هذا الجواب السؤال الآخر. ما العلاج؟ أو ماذا علينا أن نفعل لتنهض أمة الإسلام من هذه الكبوة و تستعيد مجدها التليد؟ جاء الجواب أيضا مكثفا و دقيقا و بليغا: العلاج هو نبذ التقليد و الخرافات و البدع و الضلالات التي شلت عقول المسلمين و هوت بهم إلى الدرك الأسفل. العلاج هو العودة إلى أصول الدين للنهل من ينابيعها الصافية. الكتاب و السنة، العلاج في الأخذ بنهج السلف في النظر و الاجتهاد. العلاج أخيرا في الاقتباس من مدنية الغرب و الأخذ بأسباب تقدمه، تلك هي باختزال معالم الطريق التي خططها الجيل الأول من رواد الإصلاح، رفاعة و رافع الطهطاوي و خير الدين التونسي و جمال الدين الأفغاني و محمد عبده...و غيرهم؟
لقد حاولوا و منذ ذلك الوقت المبكر المسك بطرفي المعادلة، تجديد الفكر الإسلامي من جهة و الأخذ بأسباب تقدم الغرب من جهة أخرى. فهذه لا يمكن أن تثمر إلا بذاك أي بتحديث الفكر الديني و هذا لا يمكن أن يتحقق إلا بتلك. إنها المعادلة التي لا تزال ترهق إلى اليوم فكر النخبة
هذه هي الروح التي سكنت التيار الرئيسي في حركة النهضة، كان ضد دعاة التغريب و الانسلاخ عن الثقافة الإسلامية، و في الآن ذاته كان ضد قوى الجمود و التقليد. يرى زعماء هذا التيار أنه لا يصح محاكمة الإسلام بواقع المسلمين فالإسلام كان حافزا للنهضة و باعثا على التقدم و يمكن أن يستعيد هذا الدور إذا تحرر المسلمون من أغلال التقليد و فتحوا مجددا باب الاجتهاد و أقبلوا على النهل من علوم الغرب
إن دعوة محمد عبده إلى العودة إلى الأصول، ليست دعوة للانحباس في فكر السلف و الأخذ باجتهاداتهم بل على العكس من ذلك هي في العمق دعوة للتواصل مع النص دون وسائط لتجديد الفكر الإسلامي، هي دعوة للاجتهاد و التحرر من أفهام و اجتهادات القدامى و من التقديس و التبجيل الذي يضفبه المقلدون على التراث الديني. أولئك الذين باتوا يتعاطون مع التراث كما يتعاطى المسيحيون مع الفكر الكنسي
...إننا نعثر عند معاشرة فكر هؤلاء الرواد على نبرة أشبه ما تكون بنبرة رواد المذهب البرتستنتي الذي كافح من أجل تحرير المسيحية من نفوذ الكنيسة الكاثوليكية و دعا إلى العودة لأصول المسيحية، هذا المذهب الذي أسست اجتهاداته و تأويلاته المتحررة من الفكر الكنسي للعلمانية و الذي حول الدين المسيحي إلى عامل من عوامل نهضة الغرب
تعليق شخصي مضاف للنص الأصلي المنقول
ألاحظ هنا أن رواد المذهب البروستنتي قاموا بهذا العمل الجبار في القرن الخامس عشر، أما روادنا نحن فقد قاموا بهذا العمل منذ القرن السادس م و الأول هـ، ففي حفل تنصيبه كأول خليفة للمسلمين، قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه بما معناه و ليس حرفيا: "محمد كان له ملاك يهديه أما أنا فلي شيطان يغويني, فإن أصبت فأطيعوني و إن أخطأت فأصلحوني". إن كان لأبي بكر, رغم تقواه و ورعه, شيطان واحد يغويه و طلب المشورة و النصيحة فما بالك ببعض المتسترين بالدين في عصرنا هذا و ما أكثر شياطينهم. لقد أرسى أبوبكر أول مبادئ العَلمانية غير الملحدة، دون إهمال أو تعسف مني على تاريخ و تطور المفاهيم مثل مفهوم العَلمانية، بعدم ادعائه عصمة الحاكم و هذه هي عين العلمانية، يعني أن الحاكم بشر يدخل تحت طائلة المحاسبة و لم يدعي أنه ظل الله في الأرض أو مالك خزائنه يفتحها متى يشاء و يغلقها متى يشاء
سأجري مقارنة بسيطة بين فكر رواد النهضة الإسلامية في القرن 19 و أوائل القرن 20 من جهة و فكر النبي و صحابته في القرن السادس م - الأول هـ من جهة أخرى و ليس بين الأولين و بين رواد المذهب البرتستنتي في القرن 15 م كما فعل الكاتب محمد الهاشمي الطرودي
الكاتب: إننا نعثر عند معاشرة فكر هؤلاء الرواد، رواد النهضة الإسلامية، على نبرة أشبه ما تكون بنبرة الذي كافح من أجل تحرير المسيحية من نفوذ الكنيسة الكاثوليكية و دعا إلى العودة لأصول المسيحية
م. ع. د. م. ك: إننا نعثر عند معاشرة فكر هؤلاء الرواد، رواد النهضة الإسلامية، على نبرة أشبه ما تكون بنبرة النبي و صحابته الذين كافحوا من أجل تأسيس دين الإسلام دون كنيسة و دعوا للنهل مباشرة من القرآن دون وساطة من رجال الدين لأنهم كلهم كانوا رجال دين
الكاتب: هذا المذهب الذي أسست اجتهاداته و تأويلاته المتحررة من الفكر الكنسي للعلمانية و الذي حول الدين المسيحي إلى عامل من عوامل نهضة الغرب
م. ع. د. م. ك: أسست اجتهادات النبي و أصحابه و تأويلاتهم المتحررة من الفكر الكنسي للحرية و حولوا الدين الإسلامي إلى عامل من عوامل نهضة العرب
ما توصل له المذهب البروتسنتي في القرن 15 من تجديد للدين المسيحي يتمثل في نفي الوساطة بين العبد و ربه و عدم تقديس الكهنة و القديسين، سبق و إن دعا له الإسلام و توصل له أوائل المسلمين منذ فجر الإسلام بل فاتوه بأشواط عندما حصروا الجزاء و العقاب و المغفرة و الحساب عند الله وحده، ميزة لا يشاركه فيها حتى الرسول نفسه و عارضوا الرسول- البشر محمد صلى الله عليه و سلم و ناقشوه في ما ليس وحيا منزلا و قبل محمد رأيهم و تنازل عن رأيه غير الصائب في نصح الفلاحين بعدم تأبير نخيل المدينة مثلا
البروتستانت أصلحوا المسيحية بعد 15 قرن من ظهورها و نقّوها من الشوائب و الزوائد و نحن أضفنا الشوائب و الزوائد بأيدينا إلى إسلامنا النقي في الأصل و سمينا هذه الإضافة "شريعة" و قدسناها أكثر من القرآن و نحن الآن بصدد مهمة صعبة تتمثل في إزالة التراب المتراكم على الأساس الصلب حتى نبني على قاعدة سليمة و ننطلق إلى السماء دون قيد من سنّة السنّة أو سنّة الشيعة أو سنّة الخوارج و الإباضية
انتهى التعليق الشخصي المضاف للنص الأصلي المنقول و سأعود للنقل من الكتاب
صفحة 146
هذه إحدى الفروق الجوهرية بين فكر الإصلاحية الدينية من جهة و بين الأصولية المعاصرة. لا نتحدث هنا عن السلفية المتزمتة و جماعات الإسلام الراديكالي التي أفرزتها، لأن مواقف هذه الجماعات واضحة تمام الوضوح. فقد جعلت من الدين – عمليا – عائقا للنهضة و الحداثة، و جعلت من الدعوة للعودة للأصول دعوة لتعطيل العقل و الانغلاق في فهم السلف، و إنما نتحدث عن التيارات الأصولية المعتدلة. إن هذه الأخيرة و على اختلاف حظوظ مدارسها من حيث الاعتدال و التشدد لم تسهم حتى الآن بشكل جاد في تجديد الفكر الديني و في تقديم إجابات مقنعة عن الأسئلة التي تطرحها الحداثة على العالم الإسلامي، لا في المجال السياسي و لا في المجال الاقتصادي و لا في مجال حقوق الإنسان و لا في مجال القانون الجنائي و لا في مجال قانون الأحوال الشخصية. فالإجابات في مجملها غامضة و مبهمة و متناقضة أو بالأحرى لم تتحرر بعد من التقليد. و في المقابل حاولت الإصلاحية أن تجعل من الدين حافزا للنهضة و من الدعوة للعودة إلى الأصول دعوة لإعلاء شأن العقل و للتواصل الحر مع النص المقدس. لقد كانت تلك الدعوة في العمق إصرارا على إعادة فتح باب الاجتهاد و على إقحام الفكر التاريخي في التعاطي مع التراث و مع الفكر الإسلامي
و بناء على ذلك لا يمكن اعتبار السلفية المعاصرة امتدادا للإصلاحية الدينية لأنها طمست السؤال الأصلي الذي طرحه رواد الإصلاح و أغلقت المسار الذي فتحوه. ذلك السؤال الذي أعاد طرحه عدد من قادة الرأي في العالم العربي و الإسلامي و حاولوا الإجابة عنه بمنطق العصر، من أمثال محمد أركون و هشام جعيط و عابد الجابري







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=286079
    رد مع اقتباس
قديم 2010-11-07, 16:18 رقم المشاركة : 2
خالد السوسي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية خالد السوسي

 

إحصائية العضو








خالد السوسي غير متواجد حالياً


وسام المنظم في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام المنظم مسابقة الأستاذ الرمضانية

مسابقة كان خلقه القران1

وسام المرتبة الأولى في مسابقة المصطلحات

وسام المرتبة الأولى في مسابقة ألغاز رمضان

وسام المشاركة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي

وسام المركز الأول في مسابقة استوقفتني آية

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

افتراضي رد: فكرة قرأتها في كتاب: "لا مستقبل للأصوليات الإسلامية و المسيحية و اليهودية". جزء 2




فكرة صاحب الكتاب هدفها غير المعلن احياء العلمانية وقتل كل مايمت الى الشريعة الاسلامية والطعن في مقومات الدين الاسلامي وتوابثه

ولعل مدحه وافتخاره بأصحاب الفكر العلماني من أمثال عبد الله العروي لخير دليل على الغاية التي من أجلها وضع صاحب هذا الكتاب كتابه

والله المستعان

اقتباس:
الأنظمة الاستبدادية التي حكمت باسم الإسلام على مدى 14 قرن منذ موت الخليفة الثاني عمر بن الخطاب


هل هذا يعني ان حكم كل من عثمان بن عفان وعلي بن ابي طالب رضوان الله عليهما كان استبداديا ؟؟؟؟

اقتباس:

و جل حكام العباسيين، طغاة و غير إسلاميين


اذا لم يكونوا مسلمين فماذا سيكونون ؟

الحاكم يبقى مسلما ولو بلغ ما بلغ من الطغيان والظلم ما لم نر كفرا بواحا لدينا فيه من الله برهان

والله وحده يعلم السرائر وما تخفي الصدور ومنهج أهل السنة والجماعة عدم تكفير من يقول لا اله الا الله إلا بشروط محددة ذكرها أهل العلم


أما باقي المقال فلا يحتاج ردا لأنه مجرد تضليل ودعوة الى نشر السموم العلمانية



تقديري وامتناني أخي الكريم محمد كشكار






التوقيع


جميع من عاش في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفل بالمولد
فلم نحتفل نحن ؟ هل نحن أعلم و أفقه منهم ؟
و لماذا غاب هذا الخير عنهم وعلمه من جاء بعدهم ؟
و لماذا لا يتحدث الناس عن يوم وفاته الذي كان يوم 12 ربيع الأول ؟
أغلب الناس الذين يحتفلون لسان حالهم :
بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون
بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون
من كان مستنا فليستن بمن سبق...
اللهم أمتنا على السنة..


    رد مع اقتباس
قديم 2010-11-07, 21:53 رقم المشاركة : 3
tawbati
أستـــــاذ(ة) متميز
 
الصورة الرمزية tawbati

 

إحصائية العضو








tawbati غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة قرأتها في كتاب: "لا مستقبل للأصوليات الإسلامية و المسيحية و اليهودية". جزء 2


أولا و قبل كل شيء أسأل الله العون و أن يمدني بالصبر على عباد العقل....
ان الاسلام جاء بالحوار و أسس له بل وان الاسلام هو دين الحوار بدون مراء.أليس دين النصيحة و هده الأخيرة تكون بالأخد و الرد والله تعالى يقول(وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَـؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَآئِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ )أليس هدا حوار .

فكل من ينعت أهل السنة من الأولين أو التابعين أو المتأخرين بالجمود و تعطيل العقل فهو جاهل أو متجاهل حاقد و الله يأمر نبيه بأن يجادل أهل الضلال بالتي هي أحسن بل ان ما ساعد المصطفى -ص- في اقناع الناس هو كونه خاطب الانسان في كليته بالحجة الدامغة أنظروا الى معجزة المصطفى -ص- انها لخير دليل على أولية العقل وما أدراك ما القران مفحم الالباب بجميع تخصصاتها فكفى تهما معلبة لقد سأمنا من ادعاء الرجعية و الارهاب و الاصولية و هلم جرا و لو أن هؤلاء القوم ان أنت أقنعتهم اقتنعوا بل هم يدافعون عن العقل و يعطلونه ادا حدثناهم عن الدين الدي هو منهج حياة... وقطيعة مع كل غبش حتى...
القول فصل اما اسلامي او علماني أتريد أن تجعل للاشتراكية مرجعية تضاهي مرجعية الاسلام وتقول أنك لست مقتنع أو لاتتفق ومرجعية من تقول أنهم اخوانك و تخلط الاوراق والطامة أن طاوعتك يمينك تقارن بين سيد الناس و الضال المادي النكرة ماركس ولا أستحيي و أقول حيا الله البلادة بالاسلام و قبح الدكاء بالكفر ولو كان صاحب فضل لتزكى....هدا للولاء و البراء...
والاسلام واضح لايحتاج في أساسه الى أشخاص بل نحن في حاجة اليه و لكي أجيب أقول لك و لكل من يغتر بقلمك ممن يناظرون الغلاف و الله اعلم بما حوى و لا أرى أنك صاحب فكر و قصد بل أحسبك ضحية سنوات المد الشيعي ولكي أحترمك أكثر و أبين لك أنني أتتبع باهتمام سلسلتك و أضع الأقوال و التحاليل في سياقها أقول أنك اشتراكي معتدل و اعتدالك في نقدك للمحتوى خاصة بعد النقاش الواسع حول الماركسية في الستينات و بدايات تراجع هدا التيار.
ان عمر هدا الاتجاه الدي يخلط الحقائق بالاوهام وينتصر لجانب ويهمل جوانب بالكاد يدكر امام عمر الاسلام و طول عمر الاسلام حافل بجهود السوء و عجز الابناء عن النصرة ورغم دلك فالحق حق و لو عز أصحابه و الباطل انما هو الى زوال....
الاسلام أنهى عمل العقل في الدين و أنهى التعقل....اليوم أكملت لكم دينكم....أما أمور الدنيا و تطور العلم فالدين أباح و يمارس دور الحكم و الملطف
و الرسول يقول أنتم أدرى بأمور دنياكم فالأمر هنا على الاباحة.





التوقيع

ألا بذكر الله تطمئن القلوب
يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ،
وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ،
كل الذي أملكه لسان ،
والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ،
سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ،
أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ،
جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ،
تفقسان بعد جولتين عن ثمان ،
وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ،
ويسحق الصبر على أعصابه ،
ويرتدي قميصه عثمان ،
سيدتي ، حي على اللجان ،
حي على اللجان !

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
"ما , 2. , للأصوليات , مستقبل , المسيحية , اليهودية". , الإسلامية , جسم , فى , فكرت , نق , قرأتها , كتاب:


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 19:22 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd