العفو أخي الكريم أبو خولة

أما فيما يخص أسئلتك فإليك الجواب

1- من هو طالب العلا؟؟؟

الاسم الكامل: محمد قادي
العمر: 26 سنة
الشواهد المحصل عليها: إجازة في الدراسات الاسلامية + تقني متخصص في الإعلاميات التدبير.
الجامعة: محمد بن عبد الله فاس كلية الأداب ظهر المهراز
السكن: مدينة جرسيف.
المهنة : طالب أستاذ بالمركز التربوي الجهوي بوجدة
2- كيف تعرفت على المنتدى؟
تعرفي عن المنتدى كان عن طريق أخي وحبيبي حامل المسك(محمد) وهو صديق معي بالمركز.
3- ماهي اهتمامات طالب العلا؟
- محاولة تفعيل الدين الاسلامي وجعله سلوكا ومعاملات معاشة بين أفراد المجتمع المسلم.
- محاولة الاسهام في التوعية الجميع بمسؤولية النهوض بقطاع التربية والتعليم، وخدمة هذا المجال من منطلق العمل الجمعوي، وتكاثف الجهود، ومحاولة خلق جيل فريد لأداء مسؤوليته بكل تفاني وإخلاص قدر المستطاع.
- اتمام دراستي بسلك الماستر وسلك الدكتورة إن شاء الله.
- الارتباط بمجال المعلوميات والحرص في المستقبل على نيل شهادة مهندس فيها وخصوصا في مجال البرمجة.
- الاهتمام بقضايا الأمة العربية والاسلامية ومتابعة أخر مستجداتها.

إليك أجوبتي أختى فاطمة الزهراء 2112

1- هل لديك أخوات بنات؟

نعم أختي الكريمة لدي 3 أخوات.

2-وهل تتدخل في خصوصياتهن؟

في الحقيقة لا أتدخل في خصوصيتهن إلا بقدر اسداء النصح والارشاد إلى الخير،

وإن كن لا زلن صغيرات وبالتالي فالخصوصية لم تظهر بعد بذلك الشكل الكبير

والكبيرة منهن فهي متزوجة وبالتالي أمرها لزوجها،

ولكن أنا متأكد حتى ولو كن كبيرات فلن يزيد تدخلي عن ما قلته لتو

وهو ما أومن به على كل حال لأن من ربى بحرص في الصغر وفر عليه ذلك في كبر أبنائه أو إخوانه.

*3-هل تقول أنك لا تتوفر على المال أم تقضي لها حاجتها؟

في الحقيقة لدي أم رائعة وهي تعرف ما إن كنت أريد المال أو لا أريده

وتقدر ظروفي بل تمنحني هي المال إذا ما كنت في حاجة إليه،

ولكن ولو لم تكن كما قلت فأنا ليس لديا شيء أهم من قضاء حاجة أمي التي أنجبتني

وتحمل كل شيء من أجل أن أصير على ما انا عليه الأن،

فبارك الله فيها وجزاها الله عن خير الجزاء وأطال الله في عمرها.

4- إذا أغضبك أحدهم في المنتدى، هل تناقشه أم تترك المنتدى وترحل؟؟أم ماذا تفعل؟

أولا، أنا لا أغضب من أحد، اما إذا لا قدر الله أن حصل بيني وبين أحد من إخوتي في المنتدى

خلاف ما فأنا أناقش هذا الشخص، وأحاول أن أعرف سبب الخلاف الذي وقع،

وإذا ما كنت مخطئا في حقه فأطلب السماح منه، وأكيييد لن أنصرف لأني ببساطة

لم أتي هنا لكي يرضى علي أحدهم، وبأسلوب المخالفة لن أتركه لكون احدهم غضب مني أو علي.

ومن كل هذا وذاك نسأل الله عز وجل أن لا يقع بيني وبين أحد من إخوتي أي خلاف كيفما كان نوعه،

وفي الأخير أرجو أن أكون قد أجبت عن أسئلتك أختي فاطمة.*