2010-08-18, 14:40
|
رقم المشاركة : 6 |
إحصائية
العضو | | | رد: جرائم الرافضة في أرض مكة المكرمة | جزاكم الله خيرا اخي الفاضل ابو خولة على التنبيه والنصيحة وبارك الرحمن فيكم وكثر الله من الناصحين امثالكم واذا كان النصارى واليهود قد احرقوا القرآن لعدائهم له وعدم معرفتهم به فالشيعة يحرقونه كل يوم باتهامه بالتحريف والتزوير والنقص وخير دليل كتاب فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب للنوري الطبرسي وصراحة فخطر ومكائد الشعية الرافضة وبالاخص الامامية الاثنا عشرية أكبر من أن تذكر في بضع كلمات فهذه الطائفة من اشد الطوائف خطرا على أهل السنة بل ان مكائدهم اكبر من مكائد اليهود والنصارى لأن خطر اليهود والنصارى واضح ومفهوم وبيّن لكن هؤلاء الرافضة : فاعتمادهم على مذهب التقية في تعاملهم مع اهل السنة جعلهم يعيثون في الارض فسادا بل وجعل العديد من أهل السنة يفتخرون بهم ويظنون أنهم ابطال هذه الامة في حين أنهم لم يقدموا شيئا يذكر بل كانوا سببا في مآسي ومذابح اهل السنة قديما وحديثا وما خدعة حرب تموز الاخيرة التي افتتن بها بعض اهل السنة الا اكبر دليل على مكر الشيعة وخداعهم وتلبيسهم على الناس وكما يقال أهل مكة ادرى بشعابها فيكفي استفسار اهل السنة عن حقيقة حرب تموز ليتبين لكل منصف مدى جرائم حزب نصر الله واشياعه بل يكفي ماصرح به الامين العام السابق لحزب الله بخصوص حقيقةالحزب وموالاته لليهود واعتباره حاميا للجنوب اللبناني من تسللات اهل السنة من الفلسطينيين واللبنانيين فمن اراد أن يعرف الحقيقة فعليه ان يحاول الذهاب الى الحدود الجنوبية بين لبنان وفلسطين ليرى كيف أن حزب الله يقدم خدمة كبيرة لليهود بمنع اي شخص من اهل السنة من التسلل هنالك أما نصر الله وعداؤه للاسلام والمسلمين فغير خاف وواضح لكل من له أدنى معرفة بالرجل وسيرته ويكفي انه كان من المسؤولين عن جرائم التقتيل والذبح للفلسطينيين -صبرا وشاتيلا- الى جوار اليهود ايام كان مسؤولا عسكريا في حركة امل الشيعية ومن اراد الانصاف فليبحث عن سيرة الرجل الدموية وشدة عدائه وبغضه لأهل السنة تقديري وامتناني ومودتي | التوقيع | جميع من عاش في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفل بالمولد فلم نحتفل نحن ؟ هل نحن أعلم و أفقه منهم ؟ و لماذا غاب هذا الخير عنهم وعلمه من جاء بعدهم ؟ و لماذا لا يتحدث الناس عن يوم وفاته الذي كان يوم 12 ربيع الأول ؟ أغلب الناس الذين يحتفلون لسان حالهم : بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون من كان مستنا فليستن بمن سبق... اللهم أمتنا على السنة..
| |
| |