أما إن سألتم عن رسالتي التي أرسلتها لموقع الشركة فهاهي أمامكم إخواني الكرام:

"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا أخفيكم سرا أنني مستاء جدا من السياسة التي تنهجونها في شركتكم سواء تعلق الأمر بالأنشطة الماجنة التي تقيمونها في الشواطئ أو في استحماركم للزبناء عبر سرقة رصيدهم المعبأ دون أن يستفيدوا منه وهذا ما حدث معي ومع عائلتي، ألهذا الحد تستخفّون بالزبناء الذين كانوا السبب فيما وصلتم إليه أم أن مِيكْيَافِيلِيَتَكُم أعمتكم وأفقدتكم صوابكم... إنني والله أشفق عليكم على هذا الوضع الذي لا تحسدون عليه فاتقوا الله في هذا الشعب وكفى مجونا ورقصا وانحرافا ونحن في شهر شعبان شهر رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لم يكن يُرى أكثر صوما إلا فيه... أوَ يُكثر رسول الله من الصيام في شهر تكثرون فيه أنتم من الرقص وخداع الزبناء بالسطو على رصيدهم المعبأ؟!!! وإن أبيتم إلا الاستمرار والتعنت فأنتم إذن دعاة على أبواب جهنم"
وجزى الله كل من اطلع على الموضوع سابقا ولاحقا.

جزاك الله خيراعلى الموضوع ولاحول و لاقوة الا بالله

وأنت من أهل الجزاء والإحسان

عادي نحن في المغرب فلا تستغرب
نحن دائما لنا السبق لكل ما فيه معصية الله
تعالى والتقليد الأعمى للغرب في سفاهته
و انحلاله
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

أخطر ما في الأمر أن نقول "عادي" فنكون بذلك قد طبّعنا مع المنكر وهذا ما يريده هؤلاء القوم يريدون شعبا مطبِّعا مع المنكر يرى تحديا لله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم جهارا نهارا ولا يحرك ساكنا بل ولا يتغير قلبه ولا يحمر وجهه كما كان يحمر وجه الحبيب المصطفى إذا انتهكت حرمات الله عز وجل... ويعتبر ذلك "نشاطا" يحتمه فصل الصيف!!! وبعد ذلك يريدون مواطنا صالحا خلوقا معطاء!!!