انطلقت المرحلة النهائية من التكوين في بيذاغوجية الادماج في نيابة كلميم يوم الثلاتاء الماضي وتضم في دائرة بويزكارن ثلات افواج في ثلات مراكزهي مدرسة علال بن عبدالله ومدرسة المدني الاخصاصي وتانويةالحسن التاني.ورغم الانطلاقة المتعثرة التي عرفتها هذه الدورة نظرا للارتجالية في التنظيم بدءا بالتباين بين الاستدعاءات واللوائح الموجهة للمؤسسات المستقبلة مرورا بالاعداد المرتجل من طرف هذه المؤسسات المحتضنة الا ان التعاون بين المؤطرين والادارة والاساتذة مكن من تجاوز بعض العقبات.الا ان النقطة السوداء في هذا التكوين يبقى هو التغدية وخاصة في اعدادية محمد الشيخ التي يوجد بها مسؤول كلما احتج عليه المشاركون يرغي و يزبد متحججا بان المؤسسة ليست مركزا للتكوين المستمرو انه يقوم فقط بالتضحية بدون تعويض بل اصبح يعطي دروسا في الادب لاساتذة اكبر منه عمرا و تجربة.ان عدم الوضوح والشفافية خاصة فيما يتعلق بميزانية التكوينات جعل بعض المسؤولين عن التغدية يخبطون خبط عشواء كل نهار برزقو ودبر انت على لي اطيب وخا فدارك كاع.يجب وضع قائمة للتغدية تراعي التنوع والجودة ماشي بحال البنان ديال نهار الاول و اتاي ديال النهار التاني.