الضرب في مفهومه العام مرفوض في اي مجال من الحياة.وما يجعله مقبولا لدى البعض ويحبدونه لانه يعطي نتيجة تعلمية .اقصد جيل السبعينات والستينات.كونه يعتمد على حشو المعلومة ي دهن التلميد حيث يتم اغتصاب التلميد في خصوصية سنه من لعب و شغب .ليصبح التلميد المثالي هو داك الدي يعود من الفصل ليجلس في المنزل ويحمل كتابه للحفظ...... هدا لان برنامج الوزارة كان واضحا فهي تحتاج اطرا يتقنون الفرنسية والعربية و الحساب لتعويض الفرنسيين المغادرين ...........................اما الان فلا برامج واضحة و لا مناهج سوى في الشفوي زيادة علىمقررات جد مزدحمة لا تاخد خصوصيات التلميد الاجتماعية و النفسية المدكورة في الشفوي في البيداغوجيات والتي لاتعفي التلميد من التقويم الصارم في الامتحانات الموحدة الجهوية و الوطنية ....ليراكم انكسارات ناتجة عن عدم القدرة على مسايرة المناهج القررة فيتولد لديه نفور من كل ما يربطه بالدراسة فيترتب عن دلك مشاحنات مع الاستاد و الادارة ومع الزملاء الا ان الاستاد هو الدي يحظى بالنصيب الاكبر من الكراهية و الحقد لانه الوسيط المباشر للبرامج و المناهج.اما مظاهر الشغب فهي متنوعة ومختلفة الخطورة فعنف التلميد تجاه الاستاد هو الشائع في ظل وعي المدرس بعدم التعنيف النفسي والجسدي المتجسد في المدكرات الوزارية ولنقل مثلا ن المدرس اخرج تلميد من الفصل بالاستعانة بالحارس العام و التقرير و مجلس الانضبط .او حرر تقريرا لضبط الغش اثناء الامتحان و نتج عن هدا تطبيق القانون في حق التلميد.من يضمن سلامة المدرس خارجاسوارالمدرسة من ضربة سكين او الرش بماء النار او حتى احراق بالبنزين هدا هو السؤال

اللجوء الى الضرب نلجا اليه لردع بعض المشاغبين .لكن شريطة ان يكون غير مؤذ.