2010-06-16, 11:50
|
رقم المشاركة : 9 |
إحصائية
العضو | | | رد: قناة القواعد النحوية تحييكم | اعزائي ممتبعي قناتنا انحوية مرحبا بكم من جديد واهلا وسهلا بمن انضم الينا من الاعضاء الان موعد برنامجكم الاسبوعي طرائف نحوية -كان لبعضهم ولد نحوي يتقعر في كلامه . فاعتل أبوه علّة شديدة أشرف منها على الموت ، فاجتمع عليه أولاده ، وقالوا له : ندعو لك فلاناً أخانا ، قال : لا إن جاءني قتلني ، فقالوا : نحن نوصيه أن لا يتكلم ، فدعوه ، فلما دخل عليه قال له : يا أبتِ قل لا إله إلا الله تدخل بها الجنة وتفوز من النار ، يا أبتِ والله ما أشغلني عنك إلا فلان ، فإنه دعاني بالأمس ،فأهرس وأعدس واستبذج وسكبج وطهبج وأفرج ودجج وأبصل وأمضر ولوزج وافلوزج فصاح أبوه غمضوني ، فقد سبق ابني ملك الموت إلى قبض روحي
****************** ـ عاد بعضهم نحوياً فقال : ما الذي تشكوه ؟ قال : حمى جاسية نارها حامية منها الأعضاء واهية والعظام بالية فقال له : لا شافاك الله بعافية يا ليتها كانت القاضية ************** كان الشيخ عبد الكريم الخضير " يطوف حول الكعبة إذْ برجل يدعو الله فيقول : " رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ". والله الموفق . انتظروا ما بعدها أيها الرجال *************************** ذكر الميداني رحمه الله في كتابه الرائع الماتع مجمع الامثال تحت المثل أتجر من عقرب ما يلي: ويقال ايضا أمطل من عقرب وهذا مثل من امثال المدينة حكاه الزبير بن بكار , وعقرب : اسم تاجر من تجارها, قال الزبير: وكان رهط أبي عقرب تجار المدينة , وكان عقرب بن أبي عقرب أكثر من هناك تجارة , وأشدهم تسويفا حتى ضربوا بمطله المثل, فاتفق أنْْْْْْ عامَلَ الفضلَ بن عباس بن عتبة بن أبي لهب , وكان أشد أهل زمانه اقتضاء, فقال الناس: ننظر الآن ماذا يصنعان, فلما حلّ المال لزم الفضل باب عقرب ,وشدّ ببابه حمارا له يسمى السّحاب , وقعد يقرأ القرآن ,فأقام عقرب على المطل غير مكترث به, فعدل الفضل عن ملازمة بابه الى هجاء عرضه, فمما سار عنه فيه قوله : قد تَجَرَت في سوقنا عقرب ***** لا مرحبا بالعقرب التاجرة
كل عدو يتقى مقبلا ***** وعقرب يخشى من الدابرة
كل عدو كيده في استه ***** فغير مخشي ولا ضائره
إن عادت العقرب عدنا لها ***** وكانت النعل لها حاضرة ************************ دخل عمران بن حطان على امرأته وقد تزينت , وكانت امرأة جميلة , وهو كان قصيراً قبيحاً فلما نظر إليها زادت في عينيه حسناً فلم يستطع صرف بصره عنها , فقالت ما لك؟ قال : أصبحت والله جميلة ! فقالت أبشر فإني وإياك في الجنة , فقال من أين علمت ؟ قالت: أعطيت مثلي فشكرت وأعطيت مثلك فصبرت , والشاكر والصابر في الجنة . | التوقيع | الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة" | |
| |