الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > بنك الاستاذ للمعلومات العامة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-05-23, 09:06 رقم المشاركة : 1
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي وول سوينكا أول أفريقي يفوز بجائزة نوبل للآداب




وول سوينكا




وول سوينكا أول أفريقي يفوز بجائزة نوبل للآداب سنة 1986 واستطاع أن يؤسس نفسه كأحد أهم كتاب القارة الإفريقية في العصر الحالي. و من أكثر المناصرين والمنادين لقضية الهوية والثقافة الإفريقية و النظام الاجتماعي الافريقى وحمايته من ثقافة المستعمر . وول سوينكا,كاتب أفريقي بامتياز، معارض ومناضل وسياسي، ومدافع بشراسة عن حقوق الإنسان أياً كان، و هو السجين والهارب والمنفي، و هو الروائي والشاعر الذي سعى الى «نحت» هوية حديثة لأفريقيا، أفريقيا الحروب والاضطراب والجوع، ولكن أيضاً أفريقيا الآمال والأحلام.

في مطلع الثمانينات من القرن المنصرم باشر سوينكا كتابة سيرته الذاتية، وصدر أول جزء منها عام 1984 وعنوانه «أكي، سنوات الطفولة»، ثم تبعه جزء ثان عام 1987 هو «إيبادان، سنوات الاضطراب». في هذين الجزءين سرد سوينكا ذكريات الطفولة والمراهقة، وكتب سيرة قريته وقبيلة «يوربا» التي ينتمي إليها، وحياة عائلته التي غاب عنها الوالدان باكراً وعلاقته بـ «أوغون» إله الحرب في القبيلة وقد رافقه طويلاً. بدا هذان الكتابان يتمثلان مفهوم السيرة الذاتية التي لا تخلو من النزعة الروائية المحفوفة بالوقائع والأحداث، وبالقليل من التخييل الذي لا بد منه لتكتمل اللعبة السردية.و مؤخرا صدر الجزء الثالث من السيرة الذاتية بعنوان بديع هو «يجب أن ترحل في الفجر» و هو أشبه بالحدث الأدبي والسياسي على السواء. ولعل العنوان يدل على الأبعاد التي تحفّ بها هذه المذكرات التي تستعيد الأعوام الأربعين الأخيرة من سيرة الكاتب وسيرة وطنه نيجيريا وسيرة منفاه الطويل وأيام السجن والكتابة

"سنوات الطفولة" .. السهل الممتنع في نثر وول سوينكا



ترجمة وتقديم عبدالودود العمراني

السهل الممتنع. أسلوب أدبي، وشكل أو طريقة في الكتابة يعرفها العرب جيدًا إذ تُميّز كتابات العديد من أعلام الماضي والحاضر، وعلى رأسهم أبو بكر عثمان بن عمرو الجاحظ بين القدماء، ومحمد الماغوط بين المعاصرين.

السهل الممتنع هو ما سهلت قراءته ويسُرَ فهمه مع صعوبة تقليده أو محاكاته، أي إنتاج نص يشبهه.والسهل الممتنع على عكس ما يظن البعض، ليس حكرًا على الأدب العربي، إذ يوجد في الأدب العالمي العديد من المؤلفين الذين عرفوا بهذا الأسلوب في كتاباتهم. ويمكن أن نذكر منهم الأديب الفرنسي مارسيل بانيول Marcel Pagnol 1895-1974 الذي تميزت ثلاثيته المخصصة لسيرته الذاتية بأسلوب سهل وممتنع مع التشويق في السرد بألفاظ بسيطة وضمن رؤية للعالم تكاد تكون ساذجة.

ونذكر كذلك ضمن الذين عرفوا بأسلوبهم السهل الممتنع الكاتب النيجيري المعاصر وول سويِنكا Wole Soyinka الذي ألف أعماله الأدبية بالإنجليزية وحاز بها جائزة نوبل للآداب سنة 1986.وبالإضافة إلى سهولة وامتناع -أو تمنّع- أسلوب سويِنكا في الكتابة، فتتميز بعض مؤلفاته النثرية بروح البساطة والسذاجة والفطرة التي يمكن اعتبارها من مكوّنات الشخصية الإفريقية. فيبدو أن الإفريقي الذي يعيش في اتصال مباشر مع الطبيعة، وفي تناغم معها في غالب الأحيان، حافظ على البساطة التي هي جبلّة من اقترب من الطبيعة من سكان البوادي، كالبدو والقرويين في الحضارة العربية.

إلا أن سويِنكا لا يكتفي بإيراد هذا النمط من الشخصيات بل يذهب إلى أكثر من ذلك، عندما يختار شخصية الطفل من بينها. فتتآلف هكذا بساطة الإفريقي مع بساطة الطفل وبراءته. ولعلّ أفضل مثال عن هذا النموذج من الشخصيات هو الطفل آكي ءًج الذي يتحدث عنه سويِنكا ضمن سيرته الذاتية في كتابه "سنوات الطفولة".

وقد ترجمت للقراء الكرام هذه المقتطفات التي يسرد فيها سويِنكا ما جرى في الصف الثاني من المدرسة الابتدائية. وهو نفس المقطع الذي اختارته أكاديمية نوبل السويدية نموذجًا مميزًا لكتابات وول سويِنكا.

سنوات الطفولة

أصبح منزل السيد أولغباجو الأعزب والكائن وراء المدرسة بيتًا ثانيًا لي أتناول فيه غدائي. وقد تبيّن أن أكلة السيّد المفضلة هي البطاطس الحلوة المطحونة أو "الإيان" كما نسميها في نيجيريا، والتي أصبحتُ من عشاقها منذئذ.

وقد سمحت لي "الإيان" كذلك بالارتباط بأول صديق لي في المدرسة: أوزيكي، عندما اكتشفت بكل بساطة أنه مولع بالبطاطس الحلوة المطحونة أكثر من السيد أولغباجو وأكثر مني. وبدا لي بديهيًا أن أصطحب أوزيكي معي إلى بيتنا أو إلى بيت السيد أولغباجو كلما كان "الإيان" في وجبة الطعام.

بالإضافة إلى ذلك، كان السيد أولغباجو يعلمني لعبة "الأيو" التي كانت تتطلب منافسًا تقابله. ولهذه الأسباب، فإني فوجئت لما سمعت والدتي تقول:

"سيصبح هذا الصبيّ مثل أباه تمامًا. يأتي بأصدقائه إلى البيت وقت الغداء دون سابق إعلام".

ولم يبدُ لي أن الأمر يستحق أي تعليق؛ كان من الطبيعي للغاية أن يجلب المرء صديقًا إلى البيت ليتناول غداءه المفضّل. وهكذا أصبح أوزيكي صديقًا لا أفارقه، كما غدا عنصرًا من عناصر البيت، وعلى وجه الخصوص أيام "الإيان". حتى أن واحدة من المعينات المنزلية نظمت له أغنية، وكانت تطلق صوتها وهي تترنم بها كلما نطلّ في الطريق القادم من المدرسة يداً بيدٍ:

"أوزيكي، ملك البطاطس الحلوة المطحونة،

بحثنا عنك في كل مكان فلم نجدك".

إلا أن البطاطس الحلوة كانت أيضًا موضوع أول اختبار لصداقتنا.

لم تكن ساعات الدوام الدراسية تكفيني لاستيعاب كل جوانب الفصل الدراسي والمدرسة ككلّ. بالإضافة إلى أن قاعة الدراسة الفارغة كانت تكتسي مظهرًا يختلف يوميًا. وعلى هذا الأساس، كانت الاكتشافات الجديدة تجعلني أتأخر وقت الغداء بعد أن يرحل رفاقي. أصبحت أبقى في القاعة لمدة أطول فأطول، أتدبّر الأشياء التي كانت تكتسب معانيَ وأشكالاً وحتى مقاسات جديدة ما إن ينزل الصمت على البيئة المحيطة بها. وكنت أتجول أحيانا بين الصخور في ساحة اللعب بنيّة التسلق نحو القمم التي كانت تتحداني بعد أن يذهب الجميع.

نفد صبر أوزيكي في آخر المطاف، بعد أن اعتاد انتظاري في المنزل حتى بعد أن تتناول أختي تينو غداءها. أما في ذلك اليوم، فمن الجائز أن يكون الجوع أخذ منه مأخذًا، إذ قرر عدم الانتظار. وحاول لاحقًا أن يبرر ذلك قائلا إنه كان ينوي أكل نصف الطعام غير أنه لم يقدر على التحكم بشهيته. عدت إلى المنزل لأجد الصحون فارغة، وشاهدت أوزيكي يختفي وراء الشجيرات المغروسة خلف البيت، وكانت نيته بلا شك الهروب من الباب الخلفي. ركضت عبر رواق الغرفة الأمامية حاملا الصحون الفارغة بيدي واختبأت وراء الباب إلى أن وصل أمامي، فألقيت عليه الصحون. ركض إثر ذلك هاربًا وبقيت ألاحقه على امتداد حائط المبنى المدرسي، ويأسي يتفاقم أمام المسافة المتزايدة التي كانت تفصلنا، إذ لم تكن ساقاي قادرتين على مجاراة نسقه في الجري.

أخيرا توقفت. لم أعد أرى أوزيكي، بل كنت أشاهد... السرعة والعجلة! لم أعِر في السابق أي اهتمام لظاهرة السرعة البشرية، وقد اكتسى مرور أوزيكي أمام مبنى المدرسة بتلك السرعة المدهشة صبغة سحرية عجيبة.

بل إن رؤية دشداشته النيجيرية الفضفاضة "دنسيكي" التي كانت تتطاير على جانبيه كالأجنحة أضافت مزيدًا من الواقعية إلى انطباعي بأنه كان يطير فوق الأرض. وكانت تلك فرصة لوالدتي لتُنهي مصير صداقتنا. كان من الصعب جدا مقاطعة صديق في المدرسة قادر على الطيران من طرف المدرسة إلى الطرف الآخر. وبالفعل، عاد أوزيكي بعد مرور بضعة أسابيع إلى مائدة البطاطس الحلوة المطحونة، ليزداد غدره عندما تسبب لي في الغياب عن المدرسة لأول مرة في مساري الدراسي.

أقيم حفل عيد ميلاد أحد أطفال الدير، وقد دُعي أطفال الجوار فقط، غير أني أخبرت أوزيكي الذي أطل مرتديًا أجمل بوبا لديه. جُهزت الألعاب في الخارج أمام المنزل. ولفت انتباهي مقعد مستطيل لم يكن مثبتًا جيدًا بحيث كان يتأرجح يمينًا وشمالاً كلما جلسنا على أحد أطرافه، مما أوحى لنا باستخدامه كأرجوحة. استعنّا بالأطفال الآخرين وحملنا المقعد إلى مكان أكثر انحدارًا. وضعنا الساق الوسطى فوق صخرة قليلة الارتفاع وحولنا المقعد إلى أرجوحة لشخصين ثم تداولنا على ركوبها.

سار كل شيء على ما يرام ودون خلل لمدة طويلة. وجاء دور أوزيكي ليجلس في الطرف المقابل لي. كان أضخم جثة منّي، وكان عليّ أن أبذل قصارى جهدي في الضغط على طرف الخشبة من ناحيتي حتى أتمكن من رفعه. فجأة وبينما كان في الأعلى، خطر بباله أن يقدم نفس المجهود الذي كان يراني أبذله. وكانت النتيجة أن رماني في الهواء، بينما كان يحطّ بقوة شديدة لدرجة أنه كسر جانب المقعد. مررت فوق رأسه وأنا أحلق في الهواء وأبصرت للحظة لم تنته كل المنزل الذي يقام فيه الحفل قادمـــًا باتجاهي بسرعة مجنونة.

لم أدرك ما كنت أرتديه طيلة الحفل إلا بعد هبوطي على الأرض بفترة طويلة. كنت ألبس يومها دشداشة صفراء من الحرير، ولاحظت باستغراب أن لونها أصبح بنفسجيًا في عدة أماكن، بينما كان الأصفر المتبقّي يتغير بدوره تدريجيًا نحو اللون الجديد. كان شعري ملطّخًا ببقع من الدم ومتسخًا في الجانب الأيسر عندما أظلم النهار أمام عينيّ وغرقت في السبات وأنا أتساءل: كيف يمكن أن أعصر الدم من دشداشتي وأعيده إلى رأسي من الفتحة التي أحسست بها تحت شعري؟

الدم والدماغ

كان المنزل هادئًا وساكنًا عندما أفقت. سمعت للحظة عابرة صوت المقعد الأرجوحة يهتزّ في الفضاء وضجيج الضحكات، ثم عاد الصمت والظلمة يطبقان على جدران غرفة نوم أمي الأليفة. كنت أفكر رغم المصيبة أنه يجب إلقاء خطبة في مناسبة عيد الميلاد، وشرعت أفكر في عيد ميلادي. كان شغلي الوحيد هو التساؤل هل استعدت عافيتي بما يكفي حتى أعود إلى المدرسة وأستدعي أصدقائي.

فكرت أن إرسال أختي تينو مجازفة إذ يجوز أن تستدعي صديقاتها فقط، فتملأ حفلي ببنات أكاد لا أعرفهنّ ولا لعبت يومًا معهنّ. وكان هناك أمر آخر محيّر. لاحظت أن بعض التلاميذ تم إبقاؤهم في نفس الصف الذي درسنا فيه السنة الماضية، وكانوا يعيدون نفس الدروس التي تعلمناها في سنتي الدراسية الأولى. كنت خائفًا إن بقيت لمدة طويلة في المنزل أن يعيدوني بدوري معهم.

وعند تذكري كميات الدم التي خرجت من رأسي، فكرت أني قد ألازم الفراش بقية السنة. كان كل الأمر مرتبطًا بمعرفة إن كان الدم الذي سال على دشداشتي قد تم الاحتفاظ به وإعادته إلى رأسي. رفعت رأسي وقتها وأدرته نحو المرآة، لكن كان من الصعب أن أجزم بسبب الضمادات الكثيفة الملفوفة حول دماغي، مع أني تأكدت على كل حال أن رأسي لم يصغر إلى درجة مخيفة.

فُتح باب غرفة النوم وأطلت أمي. ولما رأت أني استفقت دخلت وتبعها أبي. عندما سألتها عن أوزيكي نظرت إلي شزرًا والتفتت نحو والدي تقول له شيئًا ما. لم أكن متأكدًا لكن خُيّل إلي أنها طلبت من أبي أن يقول لأوزيكي إن قتلي لن يضمن له نصيبي من البطاطس الحلوة المطحونة. كنت أتمعّن في وجهيهما بينما كانا يسألانِ عن حالتي، وهل أحسّ بصداع، أو إن كنت أرغب في احتساء الشاي. لكنْ أي منهما لم يتطرق إلى المسألة الحيوية، لذلك صممت أن أضع حدًا لحيرتي. سألتهما ماذا فعلا بدشداشتي، فأجابت أمي أنها سوف تُغسل، وأخذت تطحن نصف حبة من الدواء في ملعقة لأتناوله. "وماذا فعلتما بالدم ؟" سألتهما.

توقفت أمي، ونظر كل واحد منهما إلى الآخر. قطّب أبي جبينه وتقدم نحوي واضعًا يده على مقدمة رأسي. حركت رأسي بقلق، غير مكترث للألم الذي سببته لي تلك الحركة، ثم واصلت "هل غسلتم الدم؟"

نظرا من جديد لبعضهما. همّت أمي بالكلام ثم صمتت عندما رفع أبي يده وجلس على حافة الفراش، قرب رأسي. وبينما كان يحدق في، أطلق «لااااا» طويلة. تنهدت من الارتياح، وفسرت لهما "لأنه يجب ألا تفعلا ذلك ، أتفهمان ؟ فالأمر هيّن إذا قطعت يدي أو إصبعي أو شيء من هذا القبيل، إذ لا يخرج الكثير من الدم في تلك الحالات. لكني رأيت كميات الدم التي خرجت مني هذه المرّة، وهي كبيرة، ومصدرها رأسي . لذلك عليكما أن تعصرا الدم من الدشداشة وتضخانه من جديد داخل دماغي . وهكذا يمكن لي العودة إلى المدرسة في الحال".

أشار إلي والدي بالموافقة وهو يبتسم ثم سألني "كيف علمت أن هذا هو ما يجب فعله؟" فنظرت إليه بشيء من الاستغراب ومجيبًا "لكن الجميع يعلم". عندها رفع إصبعه باتجاهي وهو يقول "أها ! لكن ما لا تعلمه هو أننا فعلنا ذلك. كل الدم عاد في الداخل هنا بينما كنت نائمًا . لقد استخدمت رضّاعة دايبو لإفراغه من جديد حيث كان" حينها، غمرني الرضا وأعلنت "سأكون جاهزًا للعودة إلى المدرسة غدًا".

مقال نُشر بجريدة "الوطن" القطرية






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=380805
التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
قديم 2011-05-23, 09:24 رقم المشاركة : 2
rabasat
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







rabasat غير متواجد حالياً


افتراضي رد: وول سوينكا أول أفريقي يفوز بجائزة نوبل للآداب


شكرا على الخبر لكن اذا كان اول افريقي فما






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للآيات , أفريقي , لول , بجائزة , يفوز , سوينكا , نوم , نوبل

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 23:22 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd