أم علاء و عمر تكتب بروح الإنسان المؤمن فتبدع بصدق في موضوع لطالما أسال كثيرا من المداد على الأوراق و كثيرا من الدموع على الخدود ..المداد .. الدموع سلاح العُزَّلِ لكنه يوجع و خاصة المداد ..لنا في كل الشرفاء الذين يحملون الأقلام كل الأمل في التعريف بهمجية الصهاينة و فضحها في غزة و في غيرها ..
أم علاء خاطرتك راقتني كثيرا .. لك مني كل التقدير و الاحترام .

أسلوب بسيط لكنه يرسل شعاعا من إبداع حزين على أمة مثخنة بالجراح.
شكرالك أم علاء لأنك أيقظت فينا نخوة كادت تخمد.

ظننتك مولوعة بالرياضيات فقط
وانما الشعر ايضا لك منه نصيب
اختي عتيقة
يا سا حرة
الكلمات والمعانى
صرخاتك وصلت لابعد مدى
نشكر لك نشاطك لكلماتك التي أضافت لنا الكثير
لتلمس أوتار مشاعرنا........................
.............................
....
دمت بحفظ الرحمن
مودتي