الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-09-07, 15:30 رقم المشاركة : 1
ابن خلدون
بروفســــــــور
إحصائية العضو







ابن خلدون غير متواجد حالياً


الوسام الذهبي

وسام المراقب المتميز

افتراضي اليوم العالمي لمحو الأمية .. المغرب يحقق إنجازات هامة على درب استئصال هذه الآفة



اليوم العالمي لمحو الأمية .. المغرب يحقق إنجازات هامة على درب استئصال هذه الآفة


وكالة المغرب العربي

وكالة المغرب العربي : 07 - 09 - 2010
يشكل احتفاء المغرب على غرار باقي دول المعمور، يوم غد الأربعاء، باليوم العالمي لمحو الأمية (الثامن من شتنبر من كل سنة)، فرصة لاستحضار الإنجازات النوعية التي تم تحقيقها في مجال محاربة الأمية ودعم التربية غير النظامية، وذلك وفقا لاستراتيجية وطنية مندمجة ومتكاملة تضع تأهيل العنصر البشري في صلب اهتمامها.
ووعيا منه بهذا المعطى، ولكون محاربة الأمية تعد إلزاما اجتماعيا للدولة وعاملا كفيلا بتحسين أداء النسيج الاقتصادي عبر الرفع من المستوى المعرفي للموارد البشرية، سطر المغرب لنفسه هدفا أساسيا يتمثل في تقليص النسبة العامة للأمية إلى أقل من 20 بالمائة في أفق سنة 2010، على أن يتم التوصل إلى المحو شبه التام لهذه الآفة في أفق سنة 2015.
وقد مكنت الجهود المبذولة من قبل مختلف المتدخلين في مجال محاربة الأمية من خفض نسبة الأمية بالمغرب من 43 في المائة سنة 2004 حسب الاحصاء العام للسكان والسكنى إلى حوالي 30 في المائة سنة 2010 حسب آخر التقديرات.
وفي هذا الإطار، انتقل عدد المستفيدين من برامج محو الأمية من 180 ألف مستفيد ومستفيدة سنة 1998-1999 إلى 286 ألف خلال موسم 2002-2003، ليصل إلى أكثر من 702 ألف مستفيد ومستفيدة سنة 2009-2010.
وخلال السبع سنوات الأخيرة (2003-2010)، بلغ عدد المستفيدين من برامج محو الأمية أكثر من 5ر4 ملايين شخص، وهو أكثر من ضعف العدد المتراكم خلال عشرين سنة ما بين 1982 و2002 والذي لم يتجاوز المليوني مستفيد، وتمثل النساء أكثر من 80 بالمائة من مجموع المستفيدين، وسكان الوسط القروي نصف الأعداد الإجمالية المسجلة.
وبرسم موسم 2009- 2010 بلغ عدد المسجلين 702 ألف و488 شخصا موزعين حسب المتدخلين على الجمعيات ب 338 ألف و940 ( 2ر48 بالمائة) والقطاعات الحكومية ب 290 ألف و182 (3ر41 بالمائة) والتربية الوطنية ب 70 ألف و56 ( 10 بالمائة) والمقاولات ب 3310 ( 5ر0 بالمائة).
من جهة أخرى، بلغ عدد المراكز المحتضنة لبرامج محو الأمية 15 ألف و640 مركزا تابعا لمختلف المتدخلين، فيما أشرف على تكوين المستفيدات والمستفيدين 17 ألف و600 مكونة ومكونا.
وأوضح بلاغ لوزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي، أنه، ومن أجل تجاوز التباين الواضح بين نسبة الأمية بين الرجال (26 بالمائة) والنساء (40 بالمائة)، تعمل الوزارة على إعطاء الأولوية في برامجها للعنصر النسوي بوضع برامج مندمجة بتعاون مع الجمعيات الفاعلة في هذا المجال، وكذا بعض الشركاء كالتعاون الوطني.
وأشار البلاغ إلى إنجاز مجموعة من البرامج بمعية شركاء الوزارة، والتي تتمحور أساسا حول محو أمية النساء وإدماجهن سوسيو -اقتصاديا، من قبيل مشروع " محو الأمية من أجل استقلالية النساء: تعزيز القدرات الوطنية لتنمية مستدامة" في إطار مبادرة "القرائية من أجل التمكين" التي أطلقتها منظمة اليونسكو سنة 2005، بهدف دعم مشاريع محو الأمية الموجهة أساسا للنساء والهادفة إلى تعزيز استقلاليتهن. أما على مستوى المناهج التعليمية، يضيف البلاغ، فقد تم إدراج مجموعة من المضامين والمفاهيم المساهمة في الرقي بالعنصر النسوي ضمن المقررات المعتمدة، كالتغذية وتربية الأطفال والتربية البيئية والقانونية والمدنية وحقوق المرأة والطفل والصحة الإنجابية، كما تم إعداد كتيب حول مدونة الأسرة مبسط وموجه إلى النساء المستفيدات من دروس محو الأمية وكذا كتيب حول الإدماج السوسيو - اقتصادي للنساء.
وساهمت برامج محو الأمية في إكساب النساء معارف ساعدتهن على الرقي اجتماعيا وتحسين وضعيتهن السوسيو -اقتصادية وتمكينهن من المساهمة في اتخاذ القرار ضمن محيطهن الأسري أو الاجتماعي، إذ نجد مستفيدات من برامج محو الأمية أصبحن يسيرن وحدات إنتاجية (تعاونيات) أو أنشطة مدرة للدخل، ومنهن من اجتزن بنجاح امتحانات لنيل الشهادات التعليمية.
من جهة أخرى، أثمرت الجهود المبذولة بشراكة مع النسيج الجمعوي ومختلف القطاعات والمتدخلين في هذا المجال على العموم، حصيلة قوية خلال السنوات الست الأخيرة، من خلال القضاء على الأمية لدى ما يفوق ثلاثة ملايين مستفيد ومستفيدة، فيما لا تزال الجهود متواصلة لإنجاح هذا الورش الكبير، انسجاما مع روح وأهداف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس سنة 2005، إيمانا من جلالته بأهمية التأهيل المندمج والمتكامل للمواطن المغربي، بغية تمكينه من مسايرة ركب التنمية والتحديث الذي تنهجه المملكة.
ومن أجل تمكين المغرب من القضاء على الأمية في الآفاق المحددة، فإن خطة العمل للسنوات القادمة تستهدف تجاوز المعيقات التي تواجه هذا الورش الوطني، حيث تقوم هذه الخطة على مجموعة من الإجراءات التي تتمحور حول الرفع من وتيرة الإنجاز وتوسيع دائرة التدخل وتحسين جودة الخدمات.
وتأتي جهود المغرب الحثيثة في مجال محاربة الأمية، تماشيا مع المجهودات الدولية التي يبذلها المنتظم الدولي من خلال منظمة "اليونسكو"، التي تقر بأن نحو 796 مليون شخص عبر العالم لا زالوا يعانون من ظاهرة الأمية، وتشكل النساء ثلثي هذا العدد.
وأكدت المديرة العامة لمنظمة اليونيسكو، السيدة إيرينا بوكوفا، في رسالتها بمناسبة اليوم العالمي لمحو الأمية لسنة 2010، أن " اكتساب مهارات القراءة والكتابة يعزز ثقة المرأة بنفسها وقدرتها في التحكم بحياتها ومستقبلها، وهو ما يتمثل في اكتساب المعرفة اللازمة لاتخاذ قرارات واعية وتشاطر السلطة في الأسرة وعلى نطاق أوسع لتشمل الحياة السياسية".
وأضافت المديرة العامة للمنظمة أن " الاستثمار في محو أمية النساء يعود بفوائد كبيرة، على اعتبار أنه يحسن سبل العيش ويؤدي إلى تحسين صحة الأم والطفل ويشجع انتفاع الفتيات بالتعليم".
وأشارت في نفس السياق إلى أنه " وعلى مدى العقد الماضي، ضاقت الفجوة بين الجنسين في مجال التعليم في كثير من البلدان، كما تحسن مستوى التكافؤ بين الجنسين في مجال محو الأمية، لكن ببطء شديد".








: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=241174
    رد مع اقتباس
قديم 2010-09-07, 15:58 رقم المشاركة : 2
ابن خلدون
بروفســــــــور
إحصائية العضو







ابن خلدون غير متواجد حالياً


الوسام الذهبي

وسام المراقب المتميز

افتراضي رد: اليوم العالمي لمحو الأمية .. المغرب يحقق إنجازات هامة على درب استئصال هذه الآفة


بلاغ صحفي حول تخليد اليوم العالمي لمحو الأمية
يخلد المغرب، على غرار باقي الدول، يوم 08 شتنبر 2010، اليوم العالمي لمحو الأمية، نظرا لما يكتسيه هذا اليوم من أهمية في التحسيس والتوعية حول ظاهرة الأمية، وتقويم الجهود المبذولة في مكافحتها وتجديد العزم على مواصلة العمل بشكل فعال ومشترك للقضاء على هذه الظاهرة التي لا يزال يعاني منها 796 مليون شخص عبر العالم، وتشكل النساء ثلثي هذا العدد.
وقد اختارت منظمة اليونسكو هذه السنة، تخليد هذا اليوم تحت شعار "محو الأمية وتمكين النساء"، حيث ركزت المديرة العامة لليونسكو في رسالتها السنوية على التحولات التي يمكن لمحاربة الأمية أن تحدثها في حياة النساء وعائلاتهن من أثر إيجابي على صحة الأم والطفل وتمدرس الفتاة وعلى مؤشرات التنمية عموما، داعية إلى العمل على تقليص الفوارق بين الجنسين في مجال التربية.
ففي المغرب، ومن أجل تجاوز التباين الواضح بين نسبة الأمية بين الرجال (%26) والنساء (%40)، تعمل الوزارة على إعطاء الأولوية في برامجها للعنصر النسوي بوضع برامج مندمجة بتعاون مع الجمعيات الفاعلة في هذا المجال وكذا بعض الشركاء كالتعاون الوطني، بمواكبة برامج محو الأمية الوظيفي ببرامج الاستئناس المهني لتمكين النساء من اكتساب حرف تمكنهن من خلق أنشطة مدرة للدخل وبالتالي منحهن الاستقلال المالي وتمكينهن من الاندماج في عملية التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
ونشير هنا، إلى إنجاز عدد من البرامج مع شركائنا تتمحور أساسا حول محو أمية النساء وإدماجهن سوسيواقتصاديا. ونذكر منها على الخصوص، مشروع "محو الأمية من أجل استقلالية النساء: تعزيز القدرات الوطنية لتنمية مستدامة" في إطار مبادرة "القرائية من أجل التمكين" التي أطلقتها منظمة اليونسكو سنة 2005 بهدف دعم مشاريع محو الأمية الموجهة أساسا للنساء والهادفة إلى تعزيز استقلاليتهن.
أما على مستوى المناهج التعليمية، فتم إدراج مجموعة من المضامين والمفاهيم المساهمة في بالعنصر النسوي في المقررات المعتمدة كالتغذية وتربية الأطفال والتربية البيئية والقانونية والمدنية وحقوق المرأة والطفل والصحة الإنجابية. كما تم إعداد كتيب حول مدونة الأسرة جد مبسط موجه إلى النساء المستفيدات من دروس محو الأمية وكذا كتيب حول الإدماج السوسيو اقتصادي للنساء.




وقد ساهمت برامج محو الأمية في إكساب النساء معارف ساعدتهن على الترقي اجتماعيا وتحسين وضعيتهن السوسيو اقتصادية وتمكينهن من المساهمة في اتخاذ القرار في محيطهن الأسري أو الاجتماعي، إذ نجد مستفيدات محو الأمية أصبحن يسيرن وحدات إنتاجية (تعاونيات) أو أنشطة مدرة للدخل، ومنهن من اجتزن بنجاح امتحانات لنيل الشواهد التعليمية.
هذا، وقد مكنت الجهود المبذولة من طرف مختلف المتدخلين في مجال محاربة الأمية من خفض نسبة الأمية ببلادنا، من 43 % سنة 2004 حسب الإحصاء العام للسكان والسكنى إلى حوالي 30% سنة 2010 حسب آخر التقديرات. إذ عرف عـــــدد المستفيدين من برامـــج محو الأمية ارتفاعــا مهما من سنة إلى أخرى، حيث انتقـــل من 180.000 سنة 1998-1999 إلى 286.000 سنــة 2002-2003 ليصل إلى أكثر من 702.000 مستفيــد ومستفيدة سنـــــة 2009-2010. وخلال السبع سنوات الأخيرة (2003-2010)، بلغ العدد المتراكم للمستفيدين من برامج محو الأمية أكثر من 4,5 ملايين شخص وهو أكثر من ضعف العدد المتراكم خلال عشرين سنة ما بين 1982 و2002 والذي لم يتجاوز المليوني مستفيد. مما يعني ارتفاع وتيرة المنجزات بشكل ملموس. وتمثل النساء أكثر من 80% من مجموع المستفيدين، وسكان الوسط القروي نصف الأعداد الإجمالية المسجلة.
وبرسم موسم 2009-2010 بلغ عدد المسجلين 702.488 شخصا موزعين حسب المتدخلين كالتالي: الجمعيات: 338.940 (48,2%)، القطاعات الحكومية: 290.182 (41,3%)، التربية الوطنية: 70.056 (10%) و المقاولات 3.310 (0,5%).
وبلغ عدد المراكز المحتضنة لبرامج محو الأمية 15.640 مركزا تابعا لمختلف المتدخلين. وأشرف على تكوين المستفيدات والمستفيدين 17.600 مكونة ومكونا.
ومن أجل تمكين بلادنا من القضاء على الأمية في الآفاق المحددة، فإن خطة العمل للسنوات القادمة تستهدف تجاوز المعيقات التي تواجه هذا الورش الوطني والتي يتفق الجميع على صعوبتها وتعقدها. وتقوم هذه الخطة على مجموعة من الإجراءات تتمحور حول الرفع من وتيرة الإنجاز وتوسيع دائرة التدخل وتحسين جودة الخدمات.



Communiqué de presse
Célébration de la Journée Internationale de l'Alphabétisation


Le Maroc célèbre le 8 septembre 2010, la Journée internationale de l’alphabétisation qui constitue une occasion propice pour la sensibilisation et la mobilisation autour de la problématique de l’analphabétisme. C’est l’occasion également pour évaluer les efforts déployés dans ce domaine et affirmer la volonté d’œuvrer ensemble efficacement en faveur de la lutte contre ce phénomène qui touche 796 millions de personnes dans le monde dont deux tiers sont des femmes.
Cette année, l’UNESCO a choisi de célébrer cette journée sous le thème « L’alphabétisation et l’autonomisation des femmes ». Ainsi, dans son message annuel à cette occasion, la Directrice Générale de l’UNESCO, Madame Irina Bokova, a mis l’accent sur les transformations que l’alphabétisation peut engendrer dans la vie des femmes et de leurs familles : elle a une influence bénéfique sur la santé maternelle et infantile, elle favorise l’accès des filles à l’éducation et a des répercussions positives sur l'ensemble des indicateurs de développement. La DG de l’UNESCO a également appelé à plus d’efforts pour réduire l’écart entre les sexes en matière d’éducation.
Au Maroc, pour réduire l’écart entre les taux d’analphabétisme des hommes (26%) et des femmes (40%), le Ministère accorde une priorité particulière à l’alphabétisation des femmes, par la mise en place de programmes intégrés, en partenariat avec les associations actives dans ce domaine et certains intervenants tel que l’Entraide Nationale, et ce par l’accompagnement des programmes d’alphabétisation par des actions d’initiation professionnelle, permettant aux femmes bénéficiaires d’apprendre des métiers et la création d’activités génératrices de revenus, ce qui conduit à leur autonomisation et leur intégration dans le processus du développement socioéconomique.
Il est à signaler que plusieurs programmes visant l’alphabétisation et l’intégration socioéconomique des femmes ont été réalisés en coopération avec les différents, en particulier le projet « Alphabétisation pour l’autonomisation des femmes : renforcement des capacités nationales pour un développement durable », dans le cadre de la mise en œuvre de l’initiative LIFE lancée par l’UNESCO en 2005 dans le but de soutenir l’alphabétisation et l’autonomisation des femmes.






Au niveau des manuels d’alphabétisation, leur contenu aborde toutes les thématiques intéressant les femmes telles que l’éducation des enfants, l’alimentation, l’environnement, l’éducation civique, les droits de la femme, la santé et l’enfance. De même, des livrets destinés aux néo alphabètes traitant le code de la famille et l’intégration socioéconomique des femmes ont été produits et mis à disposition des bénéficiaires.
Les programmes d’alphabétisation ont donné aux femmes la chance d’acquérir le savoir et les compétences nécessaires pour leur promotion sociale et l’amélioration de leur situation socioéconomique ainsi que le pouvoir de prendre des décisions au sein de leur famille et leur entourage. Ainsi, plusieurs femmes bénéficiaires sont aujourd’hui à la tête d’unités de production (coopératives) ou gérant des activités génératrices de revenus. Certaines femmes ont passé avec succès des examens certifiants.
Les efforts déployés par l’Etat en matière d’alphabétisation, ont permis de réduire le taux d’analphabétisme dans notre pays, de 43% en 2004, selon le Recensement Général de la Population et de l’Habitat à environ 30% en 2010 selon les dernières estimations. En effet, le nombre de bénéficiaires des programmes d'alphabétisation n'a cessé d'augmenter annuellement, il est passé de 180.000 en 1998/99 à 286.000 en 2002/03 pour atteindre 702.000 en 2009/10. Le cumul des bénéficiaires pendant les 7 dernières années (2003 à 2010) a atteint plus de 4,5 millions de personnes, soit plus que le double du cumul des bénéficiaires pendant près de 20 ans entre 1982 et 2002 (estimé à 2 millions de personnes seulement): c'est pour dire que le rythme des réalisations a très sensiblement augmenté. Les femmes représentent plus de 80% des bénéficiaires des programmes d'alphabétisation et 50% des bénéficiaires sont issus du milieu rural.
Au titre de l’année 2009-2010, le nombre des bénéficiaires a atteint 702.488 personnes réparties selon les intervenants comme suit: ONG : 338.940 (48,2%), opérateurs publics : 290.182 (41,3%), Education Nationale : 70.056 (10%) et secteur privé : 3.310 (0,5%).
Le nombre des centres ayant abrité les cours d’alphabétisation a atteint 15.640 centres encadrés par 17.600 formateurs/alphabétiseurs.



Message de Mme Irina Bokova, Directrice Générale de l'UNESCO,
à l'occasion de la Journée internationale de l’alphabétisation
8 septembre 2010




Lorsqu’une femme sait lire et écrire, elle peut faire des choix lui permettant d'améliorer considérablement sa vie.

Pourtant, dix ans après l’entrée dans le XXIe siècle, deux tiers des 796 millions d’adultes analphabètes dans le monde sont des femmes. Cette situation intolérable reflète l’une des injustices les plus tenaces de notre époque : l’inégalité de l’accès à l’éducation.

Aucune raison, qu’elle soit d’ordre culturel, économique ou social, ne justifie que les filles et les femmes se voient refuser l’accès à l’éducation. Il s’agit d’un droit fondamental et d’une condition sine qua non pour atteindre tous les objectifs de développement convenus au niveau international.

L'analphabétisme est responsable de la marginalisation des femmes et constitue un obstacle de premier ordre à la réduction de la pauvreté extrême, dans un monde où les technologies occupent une place prépondérante et où savoir lire, écrire et compter est indispensable pour exercer ses droits fondamentaux et saisir ses chances.

Pour toutes ces raisons, cette année, la Journée internationale de l’alphabétisation met l’accent sur le rôle capital de l’alphabétisation dans l’autonomisation des femmes.

L’apprentissage de la lecture et de l’écriture donne aux femmes de l’assurance pour faire des choix décisifs concernant leur vie et leur avenir. Tel est l’intérêt de l’autonomisation : acquérir le savoir nécessaire pour prendre des décisions en connaissance de cause et partager le pouvoir tant au sein du foyer que dans la sphère publique. Les témoignages de femmes néo-alphabétisées révèlent l’impact considérable de ces nouvelles compétences et de ce nouveau savoir sur tous les aspects de leur vie.

En tant que première femme élue au poste de Directeur général de l’UNESCO, j'ai à cœur de faire avancer les droits des filles et des femmes partout dans le monde, notamment grâce à l’éducation. L’égalité des sexes est l’une de nos priorités stratégiques globales, dans la mesure où aucun développement durable n’est possible si les femmes ne jouissent pas des mêmes droits et des mêmes chances que les hommes.

L’investissement dans l’alphabétisation des femmes donne d’excellents résultats : il améliore les moyens de subsistance, il a une influence bénéfique sur la santé maternelle et infantile et il favorise l’accès des filles à l’éducation. En bref, l’alphabétisation des femmes a des répercussions positives sur l'ensemble des indicateurs de développement.

La Journée internationale a pour but de sensibiliser l’opinion à l’urgente nécessité de porter une attention accrue à l’alphabétisation, notamment celle des filles et des femmes. Les prix internationaux d’alphabétisation de l’UNESCO mettent en évidence des programmes stimulants et créatifs ayant eu un profond impact sur les individus et leur communauté. Ils montrent les solutions qui fonctionnent et, le cas échéant, dans quelle mesure.

Depuis une dizaine d’années, l'écart entre les sexes en matière d’éducation ne cesse de diminuer dans de nombreux pays. Il en va de même pour l'alphabétisation, mais les progrès ne sont pas assez rapides ; beaucoup reste encore à faire.

Je profite de cette occasion pour appeler les gouvernements, les organisations internationales, la société civile et le secteur privé à amplifier leur soutien à l’alphabétisation. Je suis convaincue de l’existence d’une dynamique portant à faire de l’alphabétisation des femmes une priorité : ces derniers mois, par exemple, un coup d’accélérateur a été donné à l’égalité des sexes, avec la création
d’ONU-Femmes.

L’alphabétisation donne une voix aux femmes, tant dans leur famille que dans la vie politique et sur la scène internationale. Elle constitue une première étape vers la liberté individuelle et, de manière plus générale, vers la prospérité. Lorsque les femmes sont alphabétisées, c’est la société tout entière qui est





آخر تعديل ابن خلدون يوم 2010-09-07 في 16:01.
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
.. , لمحو , الأمية , المغرب , اللفت , اليوم , العالمي , استئصال , يحقق , حرب , على , هامة , هذه , إنجازات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 17:47 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd