الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى التنمية البشرية والتغيير نحو الأفضل


منتدى التنمية البشرية والتغيير نحو الأفضل مواضيع ومراجع في التنمية البشرية و التطوير الذاتي و التدريب و الإرتقاء بالكفاءات ..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-07-17, 09:32 رقم المشاركة : 16
manouth
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







manouth غير متواجد حالياً


افتراضي رد: كيف تحول الضغوط الى نجاح مع المدرب عثمان وقروش


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاكم الجزيرة مشاهدة المشاركة
الضغوط = الفشل في الوصول إلى الهدف .
الانتصار = الإصرار على تحقيق الهدف بإعادة المحاولات .
= النهوض بعد كل سقوط .
= الاعتقاد بقول الشابي رحمه الله : ولابد لليل أن ينجلي ********* ولابد للقيد أن يتكسر.

اهلا وسهلا بك حاكم الجزيرة و شكرا على الشعر القوي الذي اخترته حيث ان يشتمل على تاكيدات ايجابية قوية.
وعليه يجب التمسك بهذا التاكيد "الشعار" لانه يقوي قيمنا مهما ساءت الظروف وعلماء الطب النفسي يؤكدون ان الاعتقاد يلعب دورا كبيرا في مساعدتنا على زيادة احساسنا بالقوة الداخلية.





    رد مع اقتباس
قديم 2010-07-17, 23:54 رقم المشاركة : 17
AMAS_65
أستـــــاذ(ة) مــــاسي
 
الصورة الرمزية AMAS_65

 

إحصائية العضو







AMAS_65 غير متواجد حالياً


افتراضي رد: كيف تحول الضغوط الى نجاح مع المدرب عثمان وقروش


أحسنت أخي مانوث
وسأضيف بعض الشروحات
=سأطرح هذه للاسئلة (ليس ضروريا ان تجيب )
هل تعانى من التوتر والقلق بشكل دائم؟.

هل تدخل فى حالات من الاحباط والاكتئاب؟.

إذا كنت تتعرض له(ولابد ان يحدث ذلك احيانا)

.. فهل تدرك خطورة الضغوط المتكررة أو المشاكل المستمرة على حياة الانسان وصحته ..؟؟
ومدى ماتسببه من خلل فى التوافق بينه وبين نفسه وبينه وبين المجتمع؟.؟

قد ترى المجتمع حولك تسوده الانانية والعدوانية والمشاحنات ورغبة الناس فى مُخالفة القانون
هل تصدق إذا قلنا لك أن (الضغوط النفسية) هى من اهم واخطر اسباب هذه الفوضى المدمرة ؟.
تتزايد متطلبات الحياة..
ويضطر الكثيرون إلى آداء أكثر من عمل مرهق لساعات طويلة فى اليوم الواحد للحصول على المال اللازم لضرورات الحياة.




عندما ترتفع متطلبات الحياة..

ماذا يحدث؟؟؟؟؟
تبع)



سلامي
و
تحاياي






    رد مع اقتباس
قديم 2010-07-19, 17:59 رقم المشاركة : 18
AMAS_65
أستـــــاذ(ة) مــــاسي
 
الصورة الرمزية AMAS_65

 

إحصائية العضو







AMAS_65 غير متواجد حالياً


افتراضي رد: كيف تحول الضغوط الى نجاح مع المدرب عثمان وقروش


سأزيدك يا وقروش رغم انك أهملت الرد
(ويقتحونك للفوز)؟؟؟؟؟؟؟؟؟عجبااااااااا



عندما ترتفع متطلبات الحياة... وتجبر الفرد على التخلى عن كثير من عاداته وسلوكياته، رغباته وهواياته، أو عندما تقل قدرة الفرد على التكيف مع التغيرات السريعة للحياة العصرية وما ينتج عنها.. ينشأ نوعاً من تشوش التفكير والفشل فى حل المشكلات اليومية والتناقض والعجز؛ والمزيد من الضغوط العصبية التى تجلب الكآبة والاحباط وقد تنتهى بحالة من الاكتئاب أو العنف خاصة عندما تهدد الحاجات الاساسية اللازمة لحياة الانسان .



أكدت الدراسة أن الانشغال بالمشاكل والهموم يؤدى الى تزايد الانفعالات.. مثل التوتر والقلق وقلة الحيلة، ويصاحبه زيادة فى تدفق الدم بالمناطق المذكورة فى الدماغ، كما تم تسجيل تغيرات فى ضربات القلب ومعدل هرمونات التوتر... وهى أعراض استمرت – فترات مختلفة - حتى لما بعد التجربة !.






وهناك عدة طرق خاطئة للهروب من مواجهة الضغوط والمشكلات، من أكثرها شيوعا ما يعرف بــ " الحيل النفسية " أو " ميكانيزمات الدفاع " لتجنب هذه الضغوط والهرب من مسئوليات وأعباء المواجهة ..ويختلف الاسراف فى استخدام هذه الحيل اللا شعورية – ولها العديد من الاضرار - عن التجنب الواعى والمؤقت أو التأجيل المرحلى لبعض المشاكل والضغوط .فقد يلجأ الفرد لحيلة "الاسقاط" وتعنى فى علم النفس أن ينكر الفرد عيوبه ويتهم الآخرين بها ... وكذلك "العدوان" وهو ما نجده حولنا فى المعارك و"الخناقات" اليومية الكثيرة والتى تشتعل لأسباب بسيطة!... و"السلبية" والهروب من المسئولية، أوالصمت واللامبالاة، وفعل عكس المطلوب!... و"النكوص" وهو العودة أو الردة إلى سلوك طفولى غير ناضج؛ مثل بكاء شاب أو رجل عندما تواجهه مشكلة

أكتفي بهذا في غياب الردود





    رد مع اقتباس
قديم 2010-07-20, 11:16 رقم المشاركة : 19
manouth
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







manouth غير متواجد حالياً


افتراضي رد: كيف تحول الضغوط الى نجاح مع المدرب عثمان وقروش


في الكثير من الأحيان نفقد السيطرة على مجريات حياتنا بسبب الضغوط اليومية التي تواجهنا في العمل وفي الأسرة ومع الأصدقاء والنتيجة هي اننا لا نستطيع ان نقيم مواقفنا ولا التحكم فيما يحدث لنا من عوارض نفسية وجسمية ولا نستطيع التحكم فيما نصدر من أحكام .
فكل موقف او حدث او مشكلة "سواء كانت داخلية اوخارجية " ادت الى حدوث توثر تسمى ضغطا
كنت ساتطرق مباشرة على كيفية التعامل مع الضغوط لكنني وجدت انه من المفيد ذكر الاسباب و العلامات و الانواع و المواقف التي تؤدي الى حدوث الاطرابات النفسية.
و لنبدأ من اليوم في التغير الايجابي الى الافضل، ادعوكم للتعرف عن مسببات و صادر الضغط النفسي لكي نتمكن من مساعدة انفسنا و الاخرين من حولنا .
ولنتذكر ان السعادة بيد الجميع.
مسببات و صادر الضغط النفسي
1 ـ الطرف الذاتي
وهي نوعية وطبيعة العلاقة التي تربط فيما بين الفرد وبين ذاته وهي ذات طبيعة احادية التاثير لان الفعل هنا ينشأ في داخل الفرد ليولد ردة فعل تؤثر في الفرد ذاته.
وهنا يمكن تقسيم مسببات الضغط على حالتين رئيسيتين وذلك حسب دور الفرد ذاته في العملية:
1 ـ مسببات إرادية
تسبب الفرد ذاته بوصوله إلى مرحلة التعرض للضغط النفسي. والمقصود هنا هو دور وعي الفرد وممارساته اليومية وفقاٍ لإنتماءاته الفكرية والمهنية ومديات تقبله لمرحلة المخاطرة والمراهنة على تحقيق غاياته ومتطلبات دوره الحياتي للمحافظة على بقاءه وديمومته.
2 ـ مسببات لا إرادية
خضوع الفرد وبشكل خارج عن إرادته لمجموعة من الضغوط النفسية دون ان يكون له أي دور في تحقيقها أو العمل على تخطيها. وعادة ما تكون الضغوط السياسية والعسكرية خير مثال على وقوع الفرد تحت هذا النوع من الضغوط النفسية ذات المخاطر المتباينة.
كما لا يمكن بحث ودراسة وحتى معالجة هذه الظاهرة بمعزل عن العلوم الاخرى المرتبطة بهذا المجال وخصوصا تلك التي تبحث في علم النفس الاجتماعي وفروعه المتعددة الغايات والمناهج كما لا يمكن دراستها بعيداً عن البناء الاجتماعي العام للمجتمعات التي تكثر فيها حالات الضغط النفسي.
2 ـ الطرف البشري
وهي نوعية وطبيعة العلاقة التي تربط فيما بين الانسان باخيه الانسان وهي ذات طبيعة ثنائية التاثير كونها تتحدث دائما عن طرفين من حيث مسببات العلاقة بين المؤثر والمتأثر.
ويمكن ايضا من تقسيم مصدر الضغوطات النفسية حسب علاقات الفرد إلى:
1 ـ التاثيرات الثنائية
والتي تعتمد على العلاقة الثنائية بين فرد وفردٍ آخر وذلك من حيث التاثيرات التي تتركها هذه لعلاقة عند تعامل الطرفين مع بعضهما البعض. ومن امثلة ذلك تلك العلاقة الخاصة بين الزوج والزوجة داخل المحيط العائلي أو بين المستخدم ورب العمل في ميدان العمل وكذلك بين الطالب والاستاذ في الحقل الاكاديمي.
2 ـ التاثيرات الجماعية
وهي التي تعتمد على حجم التاثيرات التي تتركها العلاقة بين الفرد الواحد كطرف وحيد وبين مجموعة الاطراف البشرية التي تؤثر فيه ومن امثلة ذلك خضوع الفرد إلى رأي الاغلبية التي تتوحد في رايها خلافا لرايه أو موقفه وعلى مختلف الصعدة.
وعند النظر إلى العلاقة التي تربط الفرد بمجتمعه فإنه يمكن لنا حينئذٍ من ترتيب مناشيء مصادر الضغط النفسي بطريقة اخرى اكثر شمولية وواقعية وكما يلي:
1 ـ ضغط العوامل الاجتماعية
والتي تنقسم بدورها وحسب تعدد العلاقات الاجتماعية ذاتها إلى علاقات إجتماعية ذات شبكة عنكبوتية واسعة ومتعددة الاطراف والمصالح واخرى ذات علاقات اجتماعية محدودة وبسيطة.
وبالتاكيد فان هذا التقسيم يعتمد على الوضع الاجتماعي للفرد من حيث كونه مثلا متزوجا أو غير متزوج وأيضا عدد الاطفال ان كان متزوجا من حيث ترتيب طتطلبات التكامل والتكافل العائلي وكذلك الوضع البيئي والأسري العام والخاص الذي يعيش في ظله الفرد.
وننطلق من هذه الوحدة الأسرية الصغيرة إلى ميدان العمل لكي نبحث اولاً فيما اذا كان الفرد المعني بالضغوط النفسية عاملاً في مؤسسةٍ ما وما هي حقيقة الضغوطات المهنية التي يتعرض لها داخل ميدان العمل. ثم تتوسع الدائرة لتشمل طبيعة علاقات الفرد مع كافة العناصر البشرية الاخرى في المجتمع وماهية تاثيراتها الاجتماعية عليه حتى نصل إلى حجوم التاثيرات العقائدية والفكرية.
وبالتاكيد فإن كل هذه المتغيرات ضمن العامل الاجتماعي لابد وان تترك ردود افعال معينة على شكل ضغوط نفسية لدى الفرد وإن اختلفت مصادرها وتباينت تاثيراتها.
2 ـ ضغط العوامل الاقتصادية
ولابد ان يدور الحديث هنا عن تلك العلاقة الحسابية بين متوسط دخل الفرد ومستوى الاسعار السائدة في بلدٍ ما. ان مقدار قابلية الفرد على شراء السلع والخدمات الضرورية لتحقيق إكتفاءه الذاتي من متطلبات تَهم الوحدة العائلية لابد وان تنعكس على شكل مجموعة من الضغوطات النفسية من حيث مستوى تفكير الفرد بكيفية المواصلة على تحقيق الأمن الغذائي لاسرته.
ومن هنا نجد ان الافراد الذين يعيشون في دولٍ ذات مداخيل قومية عالية مع توفر عامل التوزيع العادل للثروة يعانون من ضغوط نفسية اقل بكثير جداً وتكاد لا تذكر مقارنة بالدول ذات التوزيع السيء للثروة أو الدول الفقيرة.
وحتى في الدول الاوربية فإن مستوى الضغوط النفسية يرتفع بالتاكيد لدى الدول التي لا تتوفر فيها نظم الاعانة الاجتماعية ( الطبية والمدرسية وغيرها) عن تلك الدول التي يتوفر فيها مثل هذا النظم الاجتماعية السليمة.
3 ـ ضغط العوامل السياسية
وتلعب سياسة البلد الداخلية والخارجية دورا رئيسيا في تحديد الكثير من ملامح حجم وكذلك نوعية الضغوط النفسية التي يتعرض لها الافراد في مجتمعاتهم.
وبتقدير الكثير من العلماء والمختصين فإن هذا العامل يعتبر من اقوى واخطر العوامل ذات التاثير المباشر على المستوى الذهني والفكري للفرد من حيث حجم الضغوط النفسية التي يمكن ان يتعرض لها بسبب أي إختلال في هذا العامل.
ويعود السبب هنا إلى الفرق الواضح في مساحة الحرية على الحركة والانتقال التي يتمتع بها الفرد في ظل أي إختلال بالعوامل الاخرى وإمكانية الفرد بالتالي على الخروج من حالة الضغط النفسي ولو بشكلٍ مؤقت عند تبديله لمجتمعه بشكلٍ كامل أو تحقيق عملية إنتقال بسيطة إلى خارج حدود المؤثرات.
ولا يتمتع الفرد بنفس الحرية هنا كونه مقيّد نوعاً ما من حيث اتخاذ القرار.
4 ـ ضغط العوامل العقائدية والفكرية
ليس من السهولة بمكان ان لم يكن من المستحيل على الفرد ان يعمل على تغييرايمانه العقائدي أو الديني أو إستبدال معتقداته الفكرية والثقافية.
ويعتبر هذا الإنحياز الفكري والعقائدي الهوية الحقيقية للفرد في اي مجتمعٍ من المجتمعات. وبسبب هذه الافكار والمعتقدات فإن الفرد عادةً ما يتعرض إلى مجموعة من الضغوطات المعاكسة في سبيل حمله على تغيير ايمانه الفكري والثقافي بما يتماشى والسياسة العامة للسلطة المركزية. ان حالة التقاطع بين تمسك الفرد بما هو عليه من افكار ومعتقدات وبين تسلط المؤسسات المركزية في حمله على تغيير افكاره إنما تنعكس فيما بعد على شكل سلسلة من الضغوطات النفسية ذات التناثيرات المتباينة على طبيعة علاقة الفرد بذاته وبمجتمعه.
5 ـ الضغوطات الخارجية
وهي مجموعة الضغوطات التي تتركها أو تخلفها الحروب والازمات وكذلك الكوارث الطبيعية والتي يمكن ان تأتي احياناً دون سابق انذار أو استعداد.
ان افضل مثال على هذا الامر هو المعاناة النفسية المكشوفة منها والمغطاة التي ألقت بتبعاتها على سكان العراق وبمختلف مراحلهم العمرية وذلك نتيجة للحروب التي تتابعت على تحطيم مستقبل هذا البلد وغيرت الكثير من الخارطة الثقافية والانسانية للمواطن وألقت به في أتون متاهاتٍ لا حصر لها وخصوصا عند الحديث عن عشرات الآلاف من الاطفال الذين ولدوا وترعرعوا دون رعاية حقيقية من كلا الوالدين وذلك اما بسبب مصرعهما اثناء الحرب أو تغييبهما من قبل السلطة أو إنشغالهما في توفير متطلبات الحياة اليومية. كما يمكن الالتفات إلى النتئج السلبية على نفسية المواطن في يوغسلافيا السابقة وذلك نتيجة لحرب البلقان التي قتلت وشرّدت وكذلك فرّقت الملايين من سكان تلك المنطقة.
ولازال العديد من السكان الذين تضرروا بدرجات مختلفة من كارثة تسونامي الطبيعية يعانون من مختلف الضغوطات النفسية لعدة اسباب قد يأتي في مقدمتها فقدان أسرٍ برمتها أو ضياع موارد الرزق نتيجة لتحطم البناء الاقتصادي في المناطق المنكوبة.
وبالتأكيد فإن أية دراسة يُمكن ان تُجرى على سكان المناطق المتأزمة في السودان وخصوصاً في دارفور سيجد ان السكان هناك يعانون من العديد من الازمات والضغوطات النفسية بسبب إنحدار وتدهورالوضع الاقتصادي في المنطقة.
وتتسبب العلاقة الغير متوازنة بين الافراد مع بعضهم البعض أو بين الافراد ومجتمعاتهم والتي تؤدي فيما بعد إلى مجموعة المظاهر المتعددة من الضغط النفسي إلى مجموعة من النتائج السلبية التي تصيب الفرد والمجتمع معاً. والتي تؤدي أيضا إلى انحسار تام في قوى الابداع على كافة الاصعدة مع تعطيل كامل لعملية الخلق والبناء بسبب غياب حضارية الحوار واحترام الرأي الآخر وخصوصاً حينما تلعب فردية القرار والتزمت بالرأي الواحد دورا كبيرا في هذا الامر.
إن هروب وتسرب العديد من القوى الفاعلة في المجتمع إلى مجتمعات اخرى اكثر حرية وامان بسبب أنتشار عوامل الضغط النفسي في مجتمع من المجتمعات وعدم وجودها في مجتمعات اخرى إنما هو خسارة كبيرة وتفريغ غير معلن للطاقات القادرة على تحقيق عملية البناء والمساهمة في إنتعاش الواقع الاقتصادي والاجتماعي بل وحتى الرياضي في اي مجتمع من المجتمعات.
ويلاحظ بشكل احصائي ودقيق بأن الكفاءات والقدرات المتطورة هي من اكثر العناصر البشرية التي تقع تحت تاثيرات الضغط النفسي وذلك بسبب قدرتها على المقارنة بين ما هو حاصل وبين ما يجب ان يكون وأيضا بسبب عدم توفر الموارد البشرية والمادية لتحقيق رغباتها.
ولا يمكن الحديث بسهولة عن طرق علاج الضغط النفسي وخصوصا حينما يتطور إلى حالة مرضية تتطلب تدخلاً طبيا خاصاً ودوائياً ايضاً.
وعادة ما يُعتبر الإبتعاد عن الاجواء التي تسببت في الضغط النفسي من انجع الوسائل القادرة على التخفيف من حدته وآثاره وهو نفس السبب الذي يدفع بالعديد من الافراد إلى قضاء الإجازات في اماكن بعيدة عن تواجدهم الدائم وخلال فترات طويلة نسبياً وخصوصاً حينما يكون الحديث عن العوامل الارادية وضغط العمل أو زحمة الحياة في مجتمعٍ من المجتمعات.
المطلوب
اجب عن احد الانشطة التالية:
النشاط الاول:
لو ان رئيسك في العمل طلب منك في بداية الاسبوع مقابلته في مكتبه يوم الخميس الساعة التاسعة صباحا،فماذا سيخطر في بالك؟
النشاط الثاني:
هل تحكم على الناس بسرعة؟
هل يحب الناس ان يكونوا حولك؟
هل تثق بالناس بنفس الدرجة التي تحب ان يثقوا بها هم قيك؟
هل تتحمل مسؤلية اخطائك؟او انك تلوم الاخرين؟
هل لديك القدرة على الابتسام بسهولة؟
هل لديك القدرة المزاح و على تقبله؟
النشاط الثالث:
اكتب مقالا في صفحة عن مسببات و صادر الضغط النفسي.
المداخلة التالية ستكون ان شاء الله عن العلامات والأعراض التي تظهر على المرء نتيجة للتعرضه للضغوط النفسية.





    رد مع اقتباس
قديم 2010-07-22, 18:01 رقم المشاركة : 20
manouth
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







manouth غير متواجد حالياً


افتراضي رد: كيف تحول الضغوط الى نجاح مع المدرب عثمان وقروش


العلامات والأعراض تظهر نتيجة للتعرض للضغوط النفسية :



العلامات العضوية ، وهي متنوعة وأهمها :

أ ـ توتر العضلات في الرقبة والظهر، خاصة الارتجاف والصداع التوتري ، وبرودة الأطراف

ب ـ جهاز الهضم : حموضة المعدة ، غثيان ، وغازات ، وألم بطني تشنجي

ج ـ الطعام : إمساك ، فقدان الشهية ، إسهال

د ـ النوم : أرق ، استيقاظ مبكر ، كوابيس ، وأحلام مزعجة

هـ ـ الألم : ألم في الظهر وفي الكتفين ، وألم في الأسنان

و ـ اضطرابات قلبية: تسرع القلب ، ضربات غير منتظمة

ز ـ التنفس : عسر التنفس ، الألم الصدري


العلامات النفسية ، وهي كثيرة ومنها :

الضيق ، والكآبة ، والحزن ، وفقدان الاهتمام ، وفرط التهيج ، وفرط النشاط ، وعدم الاستقرار وفقدان الصبر ، والغضب ، وصعوبات الكلام ، والملل ، الخمول والتعب والإنهاك ، وضعف التركيز ، والتشوش الذهني ، والسلبية ، وعدم القدرة على اتخاذ القرارات ، الجمود ، ومراقبة الذات ، والتنبه المستمر لاستجابات الآخرين ، والأداء السيئ.







    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مع , الأجرة , الح , الضغوط , تحول , عثمان , نجاح , وقروش , كيف


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 00:59 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd