الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى الأخبار العامة > أخبار الرياضة


أخبار الرياضة لجميع الأخبار الرياضية وخصوصا بطولات كرة القدم االأوروبية والعالمية و الدوري المغربي الممتاز وأخبار انتقالات اللاعبين..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-07-09, 16:59 رقم المشاركة : 221
شكيب الجزائر
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية شكيب الجزائر

 

إحصائية العضو









شكيب الجزائر غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا


بيدرو، نجم أسبانيا الصاعد

الجمعة 9 يوليو 2010


اعتاد المدرب فيسنتي دل بوسكي على إشراك نفس المجموعة من اللاعبين وعدم إجراء تغييرات مفاجئة في آخر اللحظات. حيث يضع ثقة عمياء في لاعبيه المفضلين، ولا يغيرهم أياً كان الخصم أو الرهان. وقد تبين هذا الأمر بوضوح في نهائيات جنوب أفريقيا FIFA 2010، إذ لم يدخل إلا بعض التعديلات الطفيفة على كتيبة المنتخب الأسباني بسبب الإصابات. لذلك كانت مفاجأة المتتبعين كبيرة خلال موقعة المربع الذهبي ضد ألمانيا عندما أشرك المدرب الأسباني النجم الصاعد بيدرو بدلاً من فرناندو توريس.

وقد أعرب لاعب برشلونة نفسه عن دهشته لهذا الأمر، وقال بعد أن شارك للمرة الأولى كأساسي مع لاروخا: "نعم، لقد كنت مندهشاً وسعيداً في الوقت ذاته عندما علمت بالأمر. لم أكن متوتراً، رغم أن قوة الخصم وأهمية المباراة تفرضان بعض الضغط. لكن الأمور تختلف فوق أرض الملعب، إذ تتوارى كل هذه الأشياء ويركز المرء منا في النزال."

وأثبتت مجريات الموقعة أن دل بوسكي كان محقاً باعتماده على هذا اللاعب الشاب. حيث شكل خطراً داهماً على دفاع المنتخب الألماني، بفضل سرعته الخارقة وتسديداته القوية والمركزة. كما كان قاب قوسين أو أدنى من هز الشباك. إذ أتيحت له في الدقيقة 83 فرصة حسم النزال وتسجيل هدف الخلاص بعد هجوم مضاد سريع. لكنه أخفق في اللمسة الأخيرة، وأضاع الكرة رغم وجود فرناندو توريس بجواره حراً طليقاً. وقد أعرب بيدور لموقع FIFA.com عن أسفه لضياع تلك الفرصة، وقال: "لقد استأت كثيراً بعد ضياع تلك الفرصة. بعدما شاهدت اللقطة مجدداً، رأيت كيف كان توريس بجانبي بالفعل، لكنني لم أره في تلك اللحظات، لم أكن أرى سوى الشباك أمامي، وحاولت إنهاء الهجمة، لكن الأمور سارت على نحو سيء، وضاعت تلك الفرصة السانحة."

لقد كادت أسبانيا أن تدفع ثمن تلك الفرصة الضائعة، لكنها تمكنت من حسم أمر التأهل في الختام، وهو ما أقر نجم برشلونة حين قال: "إن بلوغ موقعة النهائي أمر رائع ومصدر سعادة هائلة، لا سيما أن التأهل جاء بعد مباراة جميلة وعلى حساب خصم قوي مثل ألمانيا."

هل من مزيد؟
رفض بيدرو، على غرار بقية أعضاء لاروخا، الحديث عن نجم واحد للفريق، وأشار إلى أن سر النجاح الأسباني في هذه النهائيات هو اللعب الجماعي، ثم قال: "تعمل المجموعة بشكل جيد. نشكل فريقاً متراص الصفوف، يمكن للجميع تحمل المسؤولية وتسجيل الأهداف".


هذا ويتعين تحسين بعض الجوانب قبيل موقعة النهائي رغم التطور الإيجابي لمسيرة الكتيبة الأسبانية في جنوب أفريقيا، وقد أقر بيدرو هذا الأمر وقال: "ربما يجب أن نطور قدرتنا على إنهاء العمليات أمام الشباك. لقد أتيحت لي بعض المحاولات أمام ألمانيا، لكني عجزت عن هز الشباك. رغم ذلك فأنا مطمئن ومرتاح لبلوغ موقعة النهائي."

ونجح نجم برشلونة الصاعد سنة 2009 في تسجيل الأهداف في جميع المسابقات التي خاضها مع الفريق. كما سجل أول أهدافه مع المنتخب خلال آخر مباراة ودية قبل المونديال ضد بولندا، وها هو اليوم يحلم بهز الشباك معه خلال نهائي أم البطولات...

وقد قال هذا اللاعب المولود في جزيرة تينيريفي بشأن مسيرة المنتخب الأسباني في هذه النهائيات: "لقد زاد الإنتصار على منتخبات مثل البرتغال وألمانيا من معنويات الفريق. لدينا اليوم ثقة كافية، ويجب أن نواصل ما بدأناه خلال مباراة المربع الذهبي، يجب أن نتحكم في الكرة، ونمر عبر الأطراف، ونصنع الفرص للتسجيل...هذه هي فلسفتنا في كرة القدم."

ثم أنهى بيدرو حديثه مع FIFA.com بالتطرق للخصم المرتقب في الموقعة الحاسمة، هولندا، وقال: "لديهم منتخب قوي، وقد ظهر ذلك خلال جميع مبارياتهم في هذه الدورة. لديهم لاعبون خطرون في الخط الأمامي، مثل روبن وشنايدر وفان بيرسي. يجب أن نخوض هذا النزال بكثير من الحيطة والحذر". ثم أضاف والبسمة على محياه: "لقد تحقق أحد أحلامنا ببلوغنا موقعة النهائي. يجب علينا الفوز بالكأس الآن. سيكون الأمر رائعاً إذا حققنا النصر."






التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2010-07-10, 10:13 رقم المشاركة : 222
شكيب الجزائر
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية شكيب الجزائر

 

إحصائية العضو









شكيب الجزائر غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا


المهرجان يظهر قوة كرة القدم

السبت 10 يوليو 2010


قال دي أندريه هاريسون، بينما كان يتنعم بأشعة الشمس خلال استراحة ضمن فعاليات مهرجان كرة القدم من أجل الأمل "إن لكرة القدم قوة كامنة كبيرة جداً." وقد حضر هاريسون إلى جوهانسبرج ليقود فريق الولايات المتحدة الأمريكية، وهو أحد الفرق الاثنين والثلاثين التي تمثل مجتمعات محرومة في أرجاء العالم وتُشارك في هذا المهرجان التعليمي والثقافي والكروي.

ويُدرك هذا الشاب الأمريكي ابن العشرين عاماً أكثر من غيرة قدرة هذه الرياضة على أن تتحول إلى وسيلة للتعليم بعد أن انخرط في مشروع "كرة قدم الشوارع" بمسقط رأسه في أتلانتا عندما كان فتى صغيراً. وتعتبر منظمة "كرة قدم الشوارع" واحدة من ثلاث منظمات تشكل الوفد الأمريكي، إلى جانب مؤسسة ستار فايندر وأيربان سُوكَر كولابوريتف، في هذا المهرجان الذي تستضيفه ضاحية أليكسندرا. وبكلمات معبرة، قال هاريسون: "لقد منحتني كرة القدم فرصة لتغيير مجرى حياتي. عندما كنت في الحادية عشرة من عمري، أتت المنظمة إلى الحي الذي كنت أسكن فيه وأطلقت أحد برامجها. إن منظمة ’كرة قدم الشوارع‘ تستخدم هذه اللعبة لكي تعلم مهارات الحياة. إننا ندرب الشبان بحيث يمكن توظيفهم."

ويعمل المشروع الذي بدأ عام 1989 مع حوالي 450 شاب وشابة، معظمهم من المجتمعات الأفريقية الأمريكية أو الأمريكية اللاتينية في أتلانتا. ويشرح جيل روبينز المدير التنفيذي للمنظمة طريقة عملها قائلاً: "من أجل تطوير مهارات الشباب والشابات، ندربهم على أن يكونوا حكاماً ومدربين ومسؤولين إداريين في الفرق. حتى أنهم يقومون بتنظيم فعاليات رياضية." ويشرف اليوم هاريسون على تدريب الفريق الأمريكي المشارك في المهرجان ويمثل هذا اختباراً لما تعلمه، ويقول عن العمل الذي تضطلع به منظمته: "تُوصف بأنها مدرسة حياة، ومعظم ما تقوم به يجري على الميدان."

"الإحتفال بالقوة الكامنة لكرة القدم" هو شعار المهرجان، وعند الحديث مع عدد من الأشخاص الذين يشرفون على بعض المنظمات المشاركة تبدو حقيقة هذا الشعار ماثلة في الأعين والقلوب. حيث أنشأ الإنجليزيان بيت فليمنج وشقيقه ستيف عام 2005 منظمة خيرية تتخذ من ليسوتو مقراً لها وأطلق عليها اسم "كيك فور لايف" (ركلة من أجل الحياة). وتستغل هذه المنظمة كرة القدم لزيادة وعي الشباب حول فيروس نقص المناعة المكتسب HIV في دولة تشهد ثالث أكبر نسبة تفشي لهذا المرض بين سكانها حيث تبلغ 23.2 في المئة.

ويشتمل عمل المنظمة على تعليم تفاعلي حول الوقاية من الإصابة بالفيروس وتنظيم مبادرات لفحص الدم، كما تضم المنظمة 300 متطوع يعملون في أرجاء مملكة ليسوتو. وقد تعاملت هذه المنظمة الخيرية حتى الآن مع 250 ألف شاب وشابة عبر برنامجها التعليمي وأخضعت 8 آلاف غيرهم للفحص الطبي. وعن العمل الذي يقوم به، قال فليمنج: "نقوم بتنظيم بطولة لكرة القدم تمتد ليوم واحد تشتمل أيضاً على تعليم تفاعلي يركز على أهمية الخضوع للفحص. لقد دربنا المنتخب الوطني لكي يقوم بتقديم هذا المنهاج التعليمي للشبان. ويمثل ذلك وسيلة ممتازة في متناول يدنا."

وأضاف فليمنج أن الجانب التعليمي "يُراد منه تخطي الوصمة التي تلحق بالمرض ومن يحمله، وكذلك تطوير المهارات لدى الشباب من خلال منحهم مهارات شخصية لكي يعيشوا بشكلٍ واعٍ." ومن المفيد أيضاً أن نحصل على دعم شخصيات شهيرة ففي عام 2008، أدى حضور مدرب المنتخب الإنجليزي فابيو كابيلُّو في مبادرة للفحص الطبي إلى حصول دعاية كبيرة جداً للمنظمة.

إن هذه القوة الإيجابية والتغيرية التي تتمتع بها كرة القدم أدت إلى إنشاء مجموعة أخرى من المنظمات الموجودة اليوم في ضاحية أليكسندرا، ومن بينها منظمة "رياضة ضد العنصرية ـ أيرلندا" (SARI). تم تأسيس هذه المنظمة لمعالجة مشكلتين متفاقمتين هما العنصرية والتعصب في جمهورية أيرلندا وأيرلندا الشمالية، حيث تقوم بتنظيم مهرجان سنوي لكرة قدم يمتد ليومين في حديقة فينيكس في دابلن خلال شهر سبتمبر/أيلول.

واستناداً للرئيسة التنفيذية بيري أوجدن فإن هدف المنظمة يتمثل بـ"تشجيع الاندماج من خلال الرياضة." وفي تطبيق عملي لهذا الشعار، يتكون فريق المنظمة المشارك في "مهرجان كرة القدم من أجل الأمل" من لاعبين وُلدوا في جنوب أفريقيا ورومانيا، بالإضافة إلى قادة شباب من زيمبابوي. وتضيف أوجدن "إن لأيرلندا خلفية ثقافية واحدة، ولهذا فإن وجود الكثير من الأشخاص من خلفيات متنوعة ولون بشرة مختلف هو أمر جديد على بلادنا. نحاول أن نجمع أفراد المجتمع ذوي الخلفيات المتنوعة سوية ونخلق فرصاً لكي يُتاح لهم الإختلاط مع بعضهم البعض."

هذا ويتضمن عمل الفريق الصغير من متطوعي منظمة "SARI" برنامجاً تعليمياً، بالإضافة إلى بطولة كرة قدم صغيرة يتم تنظيمها احتفالاً بذكرى يوم اللاجئ العالمي بالتعاون مع "المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين". وتختم أوجدن حديثها بواحدة من القصص الكثيرة المشجعة التي نسمعها خلال فعاليات المهرجان في أليكسندرا هذه الأيام: "أحد الفرق التي شكلناها مكوّن من لاجئين قدِموا من ميانمار ومستقرين الآن في مقاطعة مايو التي سيتم فيها تنظيم فعالية سنوية."

ويمكن أن يسمع المرء رسالة مشابهة مفعمة بالأمل من كل وفد حضر، سواء من أفريقيا (13) وأوروبا (6) والأمريكيتين (8) وآسيا وأوقيانوسيا (2)، وأخيراً وليس آخراً بالطبع الشرق الأوسط (حيث يتكون "فريق السلام" من إسرائيليين وفلسطينيين). ففي نهاية الأمر وكما قال دي أندريه هاريسون، تملك كرة القدم قوة كامنة كبيرة على إحداث تغيير حقيقي في المجتمعات نحو الأفضل.






التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2010-07-10, 10:14 رقم المشاركة : 223
شكيب الجزائر
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية شكيب الجزائر

 

إحصائية العضو









شكيب الجزائر غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا


من أجل نهاية سعيد


سيخيم ظل فنان كرة القدم يوهان كرويف على النهائي التاسع عشر لكأس العالم FIFA، إذ سيقابل لاعبو المنتخب الهولندي الذين يحملون إرث عرّاب "كرة القدم الشاملة" سبعة لاعبين أسبان يلعبون في نادي برشلونة، وهو الفريق الذي تشبع برسالة فلاك (النحيل باللغة الكتالونية) واستوعب فحواها أحسن استيعاب.
وهذه هي المرة الأولى التي يتنافس فيها فريقان لم يسبق لأي منهما الفوز بالكأس الغالية، وذلك منذ أن تقابلت الأرجنتين وهولندا سنة 1978.
وكان المنتخب البرتقالي قد قدّم مسيرة ميزها الكمال، حيث أنه لم يقترف أي خطأ سواء خلال رحلة التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2010 (حصد ثمانية انتصارات خلال ثماني مباريات)، أو في مبارياته في جنوب أفريقيا (حقق ستة انتصارات). ولعل الإنتصار في النهائي الثالث الذي يخوضه في تاريخه سيمكنه من معادلة الإنجاز غير المسبوق الذي حققته البرازيل سنة 1970، علماً بأنه كان المنتخب الوحيد الذي قدّم مشوار ناجح بتلك الصورة.
أما المنتخب الأسباني، حامل لقب كأس أمم أوروبا، فسيعتمد على جيل استثنائي من اللاعبين ليكتب اسمه أخيراً بأحرف من ذهب في سجل أم البطولات. وفي حال توفقه في مهمته، سيكون المنتخب الأحمر قد عادل إنجاز ألمانيا، التي تعد الدولة الوحيدة التي حملت الكأس الغالية بعد سنتين من الظفر بكأس أمم أوروبا.
وسيواجه منتخب المانشافت، الذي يَعِدُ لاعبوه الشباب بمستقبل مشرق، نظيره الأوروجواياني، مفاجأة البطولة، من أجل تحديد صاحب المركز الثالث. ومن المؤكد أن هذين المنتخبين لن يضيعا هذه الفرصة السانحة لاعتلاء منصة التتويج.
المبارياتأوروجواي–ألمانيا، السبت 10 يوليو/تموز، نيلسون مانديلا باي/بورت إليزابيث، 20:30
هولندا–أسبانيا، الأحد 11 يوليو/تموز، جوهانسبرج (ملعب سوكر سيتي)، 20:30

المباراة
هولندا – أسبانيا
ستشكل الموقعة الحاسمة بين المنتخبين الهولندي والأسباني مواجهة حقيقية بين "كرة القدم الشاملة" و"كرة القدم الممتعة". وقد يكون نهائي كأس العالم FIFA 2010 نقطة تحول في تاريخ المنافسات وبداية عهد جديد فيها. وإذا كنا نتحدث عن الفن والجمال في كرة القدم، فلن يكون من الغريب أن نلاحظ ما تمر به الساحرة المستديرة أيضاً من مراحل مختلفة وفترات يطبعها التغيير. فقد يؤرخ هذا الموعد في القارة السمراء، بشكل رسمي، لنهاية مرحلة بلغت خلالها الواقعية مداها، لتفسح المجال للتعبير الفني الحر. فويسلي شنايدر وآريين روبن هم الورثة الحقيقيون للاعبي "المنتخب البرتقالي الآلي" الذي ساد سنوات السبعينيات من القرن الماضي. غير أنهم يتمتعون أيضاً بقدر بسيط من الجنون يمكنهم من أخذ المبادرات الأكثر جرأة كتلك التي تهتزّ لها جنبات الملاعب. أما الأسباني تشابي، صاحب المئة تمريرة في كل مباراة، فقد أصبح عداداً حقيقياً بفضل انتظام ودقة تمريراته. بل إن كل ما يمكنه أن يشكو منه هو كثرة الخيارات المتاحة له من أجل توزيع كراته للاعبين زئبقيين مثل أندريس إنييستا ودافيد فيا وبيدرو. وما عسانا نقول عن كرم كارليس بويول الذي وقف سداً منيعاً أمام المنتخب الألماني، أو عن عطش مارك فان بومل للفوز، وهو الذي يبذل قصارى جهده ليخلص روبن فان بيرسي، ويقوم بأمور أخرى. كما يملك هذان المنتخبان ما يلزم من طاقة وقوة لخوض نهائي مثير في كأس العالم. وإن تمكنا من نسيان أهمية اللقاء وما يعنيه أن يلعبا بارتياح، فإن متعة المشاهدة ستكون مضمونة بكل تأكيد.

لاعبون تحت الضوء
توماس مولر (ألمانيا) ضد لويس سواريز (أوروجواي)
لا شك أن هذين اللاعبين ضيّعا فرصة المشاركة في مباراة العمر بسبب الإيقاف. لكن المؤكد هو أن منتخبيهما افتقدا خدماتهما حقاً. غير أن مجموع عمري هذين المهاجمين معاً يبلغ ثلاثاً وأربعين سنة، ما يعني أنهما يرمزان لمستقبل كرة القدم في بلديهما. وخلال مباراة تحديد صاحب المركز الثالث التي لن تخلو بالتأكيد من الفرجة الممتعة، سيكون لعودة الرجلين أثر كبير على مجريات الأمور. فدييجو فورلان سيتمكن من العودة إلى مكانه المتأخر إلى حد ما ليتمكن من التوزيع والتسديد بشكل أفضل. أما ميروسلاف كلوزه فسيسعد بملاقاة شريكه الذي يفتح له المنافذ التي قد تمكنه من اللحاق برونالدو في قمة لائحة هدافي نهائيات كأس العالم FIFA.

ماذا قالوا
"أحب كرة القدم الجميلة، لكني أحب أيضاً أن أفوز. لقد قضيت إلى اليوم عامين في قيادة هذا المنتخب ولطالما قلت وكررت على مسامع لاعبي أننا أصحاب رسالة، وأن أفضل وسيلة لإنجازها هي الإيمان بقدراتنا،" مدرب المنتخب الهولندي بيرت فان مارفيك.






التوقيع

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
العالم , اختار , حصريا:احدث , هنا , كاس


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 14:15 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd