بالحجارة
محا الطفل عاره
الأشقاء جواره
كم خذلوه
كم شرّدوه
كم تباكوا و استضعفوه
كم زركشوا بالشعارات خيامه...
فمن صخور غزّة و الجليل
سيصنع هذا الطفل انتصاره ..

بوركت أخي الكريم أبو العزّ
و تحية تقدير لأطفال الحجارة

قصيدتك اخي بحر من الالام و الاحزان تلازمنا ليل نهار و احزان اطفال غزة خناجر في القلب تمزق ، لا من يجير و لا من يغيث.
حتى فصائلهم اصبحت متناحرة فيما بينهم حماس و فتح كبر الشقاق و اتسعت الهوة و كل ذلك لمصلحة العدو الغاشم اي عالم نعيش فيه . و اي حياة نحياها صراعات صراعات و مصالح و اموال و كله على حساب الاطفال الابرياء .
اه من عالم بلا اخلاق من عالم بلا ضمير ..............
شكرا اخي و بوركت

صيارفة و نخاسون .. يكممون أفوه رئتينا
لترتجف الحجارة في أيدي الأبرياء
في الطرقات و على الربوات
ألسنا شعوبا عزلا يا أبا العز ؟؟ و ما لنا إلا لسان الحرف يصرخ .. كان و ما بقي لنا وطن ..كان هنا ابن بين عباد الشمس تاه.. و على الجليد أطلق عليه النار ......