الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف > أرشيف مواضيع النقاش


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-10-26, 15:16 رقم المشاركة : 1
mkochkar
أستـــــاذ(ة) متميز
 
الصورة الرمزية mkochkar

 

إحصائية العضو









mkochkar غير متواجد حالياً


افتراضي فكرة قرأتها في كتاب: "العلمنة و الدين ". نقل مواطن العالم د. محمد كشكار



كتاب محمد أركون "العلمنة و الدين الإسلام المسيحية الغرب" ترجمة هاشم صالح, الطبعة الثانية 1996 , دار الساقي, بيروت, 136 صفحة

تنبيه ضروري

ما أنشره في هذه السلسلة من نقل، تحت العنوان المشترك "فكرة قرأتها في كتاب"، لا يمثل موقفي الفكري بل هو عبارة عن مذكّرة خاصة، أعتمدها شخصيا عند الرجوع إلى الكتاب الأصلي. لا تغني هذه المذكرة عن قراءة الكتاب كاملا. يجب إذن توخّي الحذر الشديد في التعامل مع ما ورد فيها لأن لا تصل إليكم فكرة الكاتب ناقصة أو مشوّهة. أنشر هذه السلسلة مساهمة مني في رد الاعتبار لفن ثامن مهدّد بالانقراض، اسمه "مطالعة الكتب

محمد أركون

صفحة 116

كانت الماركسية الأرتدوكسية قد حسمت الأمور بنوع من التسرع عندما أعلنت بأن العامل الاقتصادي هو الحاسم في التاريخ ...و عندما أعلنت أيضا بأن العامل الديني ينتمي إلى البنية الفوقية لتشكيل التاريخ...فالتاريخ لا يحسم عن طريق عامل واحد عادة و إنما عن طريق عدة عوامل...يضاف إلى ذلك بأن عامل الخيال أو الأسطورة أو "البنية الفوقية" قد يتحول أحيانا إلى قوة مادية ضاغطة على مصير التاريخ و المجتمعات البشرية, مثله في ذلك مثل العامل المادي العادي و أكثر. عندئذ تتحول "البنية الفوقية" إلى بنية تحتية حقيقية

صفحة 128

الإنسان إنسان بغض النظر عن نوعية إيمانه أو نوعية الدين أو المذهب الذي ينتمي إليه أو لا ينتمي. أما بالنسبة للمنظور القديم فالإنسان محكوم بولادته من الأساس, فإذا ولد في عائلة مسيحية عليه أن يتحمل مسؤولية ذلك و انعكاساته إيجابيا أم سلبيا حتى الموت. و إذا ولد مسلما عليه أن يتحمل مسؤوليته أيضا. فإذا كان المجتمع إسلاميا فإنه يحظى بحقوق لا يحظى بها مواطنه المسيحي مثلا, أو لا يحظى بها كلها على الأقل. و إذا ولد في بلد ذي مذهب سني مثلا يفضل أن تكون ولادته في عائلة سنية, و إذا ولد في بلد ذي مذهب شيعي (إيران مثلا) يفضل أن تكون ولادته في عائلة شيعية, و إلا فعليه أن يتحمل كل مسؤوليات ولادته طيلة حياته. هذا المنظور القديم لمفهوم الإنسان سيطر أيضا في أوروبا المسيحية حتى مشارف الثورة الفرنسية و ترسيخ فكرة العلمنة. فالإنسان الفرنسي الكامل الحقوق في ذلك الوقت كان هو الإنسان الكاثوليكي, لا البروتستاني و لا اليهودي... و حتى في هذا الوقت باستثناء اليهودي و نرجع إلى كتاب أركون " نزعة الأنسنة في الفكر العربي" صفحة 29 حيث يقول المترجم في الهامش: ينتقد أركون هنا بشكل ضمني موقف المجتمعات الصناعية المتقدمة من العمال المغتربين و الفقراء. لكأنه يقول: أين هو الموقف الإنساني منهم؟ ألا ينتمون إلى جنس البشر؟ ألا يستحقون المعاملة الإنسانية؟ و كيف يمكن للغرب أن يتبجح بحضارته و إنسانيته إذا ما رفضهم و احتقرهم؟

صفحة 126

و من هنا الدعوة إلى بلورة "علمنة جديدة" أكثر اتساعا و تفهما لكل أبعاد الإنسان من علمنة القرن التاسع عشر التي أرادت بتر البعد الروحي أو الديني و استئصاله كليا...فالبعد الروحي أو الديني المقصود هنا ليس دينا معينا بحد ذاته, إنما هو يخترق جميع الأديان و يتجاوزها

صفحة 109

و لكن دون أي تنازل عن المكتسبات الإيجابية لعلمنة القرن التاسع عشر التي أتاحت تشكيل فرنسا الحديثة و القضاء على حروب الأديان و المذاهب (بين الكاثوليك / و البروتستانت بشكل خاص). و لكن هذه طبيعة أركون, فعندما يتوجه إلى جمهور ما ينتقده بعنف في وجهه

صفحة 108

فمثلا يمكن القول بأن العلمنة كانت موجودة في أيام المأمون و المعتزلة بشكل اكثر مما هي موجودة عليه الآن في معظم الدول العربية و الإسلامية. فالأسئلة التي طرحها المعتزلة على القرآن لا يمكن طرحها الآن في أي وسط ثقافي عربي أو إسلامي. و بالتالي فالعلمنة هي, تحديدا, موقف أمام المعرفة. إنه موقف يحاول أن يكون منفتحا و حرا إلى أقصى حد ممكن, أو إلى أقصى حد تسمح به ليس فقط الشروط السياسية و الاجتماعية, و إنما التقدم المنهجي و المعرفي و التقني السائد في زمن م و مكان ما. و يمكن القول بالمقابل إنه يصعب, إن لم يكن يستحيل, التحدث عن الإسلام و حضارته بشكل موضوعي و معقول أمام جمهور مشكل من اليمين المتطرف الفرنسي. كما و يستحيل التحدث عن الفرق الإسلامية المختلفة بشكل تاريخي أمام جمهور مشكل من الإخوان المسلمين أو الأصوليين الشيعة أو غيرهم من الفرق الإسلامية النائمة على يقينياتها القطعية و ارتودكسيتها

صفحة 107

الإبستومولوجيا
علم نظرية المعرفة, أو فلسفة المعرفة, أي ليست المعرفة بحد ذاتها, و إنما الشروط الأولية التي تجعل المعرفة ممكنة الوجود أو صالحة

صفحة 124

يريد أركون بذلك أن يقول للغربيين و الفرنسيين بشكل خاص: كفاكم نفاقا و مداهنة و اتهاما للإسلام بأنه لا يفصل الروحي عن الزمني على عكس المسيحية منذ كانت قد أعلنت "ما لقيصر لقيصر, و ما لله لله". فالأمور قد جرت على أرض الواقع بشكل متشابه. و كان ملك فرنسا بحاجة للشرعية الدينية الكنسية مثله مثل حاكم المسلمين. و قد عاشت أوروبا كلها في ظل نظام المشروعية الكهنوتية القديمة حتى مجيء الثورة الفرنسية عام 1789 و تأسيس المشروعية العلمانية الحديثة القائمة على الإعلان الشهير "الحقوق الإنسان و المواطن". فلماذا إذن هذا التفريق الدائم بين المسيحية و الإسلام, و رمي الإسلام في خصوصية مغلقة تعزله عن أديان الكتاب؟ لماذا لا تعترفون بالتاريخ كما جرى كتاريخ؟
صفحة 117: فالإسلام لا يخلط بين الروحي و الزمني, و لا يفصل بينهما. و صنع المجتمع و درجة تطوره هي التي تفرض الخلط / أو الفصل

صفحة 123

فالمجتمعات المهددة من الداخل و الخارج, و التي من كل مظاهر سوء التنمية, بل و المهددة بالجوع أحيانا لا يمكنها أن تفهم العلمنة أو تهتم بها. فهذه الأشياء تصبح ترفا لا لزوم له في مثل هذا السياق المأساوي المهتز الطي تعاني منه المجتمعات العربية و الإسلامية عموما. و لو تعرضت المجتمعات الأوروبية لنفس الظروف لاهتزت لديها قيم العلمنة و الديمقراطية و حقوق الإنسان. و الواقع أن هذه القيم الحضارية قد اهتزت في بعض الأوساط مؤخرا بسبب صعود موجة اليمين المتطرف نظرا لتزايد البطالة و التجاور بين السكان الأوروبيين و التمركزات الكبرى للعمال المغتربين. و هكذا سمعنا بوقوع حوادث متطرفة لا تليق بالناس الحضاريين أو الديمقراطيين

صفحة 122

بمعنى على المؤمنين التقليديين ألا يخشوا من الانخراط في ذلك على إيمانهم. فهذه العلوم لا تؤدي بالضرورة إلى ضياع الإيمان, و إنما توصلنا في نهاية المطاف إلى إيمان جديد أكثر اتساعا و رحابة من الإيمان السابق, الضيق و المتعصب في أحيان كثيرة. فالإيمان له تاريخ أيضا. و هناك إيمان و إيمان...
فلسفة الشك و الارتياب ظهرت على يد ماركس و نيتشه و فرويد, كل في مجاله الخاص و اكتشافه المختلف لعمق الحقيقة الإنسانية. فالأول انتقد المثالية من خلال إهمالها لدور العامل الاقتصادي في التاريخ. و الثاني انتقدها من خلال مفهومها للأخلاق و القيمية. و الثالث انتقدها من خلال جهلها كليا بمنطقة اللاوعي

صفحة 120

يميل الأوروبيون إلى أن يلصقوا كل تصرف أو كل عادة سيئة في المجتمعات العربية بالقرآن...فالمسلم يتصرف بهذه الطريقة لأن القرآن قال له هكذا, و المسلم يمتنع عن هذا الشيء لأن القرآن نهاه عنه. الخ...و الواقع أن القرآن شيء , و تصرفات البشر في المجتمع شيء آخر. فالقرآن خطاب ديني ذو لغة مجازية عالية و متعالية, و لا يمكن تجميده في قوالب محددة أو قوانين جامدة كما فعل المسلمون في ما بعد (و كما فعل المسيحيون بالإنجيل أيضا, ينبغي أن لا ننسى ذلك). فالتركيبات التيولوجية و اللاهوتية قد تبلورت فيما بعد و جمدت لغة القرآن الرمزية في قوالب محددة لضبط أنواع السلوك في المجتمع. و عندئذ قوّلوا القرآن ما أرادوا أن يقولوه و طبقا لحاجيات و ظروف زمانهم. ثم مر الزمن و غطى على هذه التركيبات التيولوجية و اتخذت صفة المعصومية و التعالي و القداسة. و أصبحت في نفس مكانة القرآن, هذا في حين أنها من صنع البشر تماما (أي الفقهاء

صفحة 118

يفسر أركون ظاهرة نجاح الحضارة الأوروبية و رسوخها بعامل الاستمرارية التصاعدية الذي حظيت به منط القرن السادس عشر. هذا في حين أن التطور العقلاني و الحضاري في المجال العربي الإسلامي كان متقطعا و قصير الأمد (لحظة هارون الرشيد, لحظة المأمون, لحظة عضد الدولة). و انهيار البرجوازية التجارية أدى إلى انهيار الحضارة العربية الإسلامية في العصر الكلاسيكي. و ذلك لأن القوة المادية هي دعامة النهضة العقلية و حرية التفكير في كل مكان من العالم (انظر مثلا نهضة هولندا في القرنين السادس عشر و السابع عشر و حرية التفكير السائدة فيها آنذاك بالقياس إلى كل عموم أوروبا) كان المفكرون الأوروبيون الأحرار ينشرون كتبهم فيها, و ليس فس فرنسا أو إنكلترا

صفحة 114

ثم جاء ديكارت و العقل العلمي الحديث الذي حرر البشرية الأوروبية من أسر الدوغمائيات السابقة و فرض سيادة العقل البشري القائم على التفحص و التجريب و القياس الرياضي الدقيق. و الشيء الطي ينتقده أركون هنا ليس هذا التحرير الكبير و إنما تحول العقل الديكارتي بمرور الزمن إلى عقل جامد و متصلب و متخشب كما يحصل لكل العقول المؤسسة للحركات التاريخية الكبرى...و لكنه في الوقت ذاته قضى على طراوة الخيال و مساهمته في صنع الحضارة و في أي عمل من أعمال الإنسان. ثم تحول هذا العقل في عصرنا الأمريكي و التكنولوجي و الاستهلاكي الراهن إلى عقل تقني ضيق و حسابي بارد جدا جدا...هذا ما يدينه أركون فقط, و ليس العقل بشكل عام أو عقلانية رينيه ديكارت في لحظة انبثاقها الأولية و قبل أن تتحول إلى أرتودكسية جامدة بعد عدة قرون

صفحة 113

هذا يعني أن جذور الأديان كلها أو بالأحرى الحاجة الدينية هي شيء واحد في نهاية المطاف, و بالنسبة لأعماق كل فرد أو مجتمع بشري

صفحة 112

المجتمع كالفرد لا يعترف بحقيقة دوافعه أو واقعه الحقيقي و إنما يخفيه لكي يقدم عن نفسه صورة أخرى أكثر بريقا و لمعانا. و لكن العلوم الاجتماعية و الإنسانية هي وحدها القادرة على تعرية عملية التمويه هذه و كشف القناع عن وجه المجتمع لكي يستبين على حقيقته بكل تركيبته و بنيته و وظائفيته. كل مجتمع و كل فرد يخلع قناعا على نفسه لكي يبدو على غير حقيقته, لكي يبدو كما يريد أن يبدو عليه
كل كلام أركون هذا يهدف إلى شيء واحد هو: تبيان التفاوت الفاضح بين الخطاب الإيديولوجي السائد في الجزائر و غيرها من البلدان العربية من جهة / و بين حقيقة الواقع و قواه الحية و التاريخية من جهة أخرى. و الواقع أن الخطاب الإيديولوجي الذي ساد طوال أربعين عاما و حتى اليوم يحجب الصورة الحقيقية لكل المجتمعات العربية أو يشوهها

صفحة 111

و الديانات التعددية أو الوثنية تمثل التقديس في مجتمعاتها, مثلها في ذلك مثل الأديان الأخرى. و بالتالي فالمنظور الأنتربولوجيي الحديث (أي الإنسان و المقارن) يرفض استبعادها من ساحة الدراسة و الاهتمام كما تفعل النظرة التقليدية التي تدين هذه الأديان سلفا

صفحة 109
يقصد أركون بالعلمانيين الصراعيين
Les laïcistes militants
أولئك المتطرفين الذين يرفضون أي دراسة للأديان, حتى من وجهة نظر ثقافية أو تاريخية. فالأديان ينبغي أن تحذف كليا ليس فقط كشعائر و عبادات (في المدارس العامة بالطبع) و إنما أيضا كمادة للدراسة العلمية. و لكن الفرنسيين أصبحوا يتحدثون اليوم عن ضرورة إدخال "مادة تاريخ الأديان" في المدارس العامة مع استبعاد تعليم الشعائر و الطقوس أو العبادات لأي دين كان. بالطبع, فالشعائر تمارس في أماكنها (أي الكنيسة أو المعبد, أو الكنيس أو الجامع) و ليس في الفضاء العام للمجتمع أو في المدرسة. فالأطفال الصغار ينبغي ألا يتعودوا على التفرقة الطائفية و المذهبية منذ نعومة أظفارهم, و إلا فإن الحروب الأهلية مؤكدة في ما بعد. و قد دفعت فرنسا ثمنها غاليا في السابق
صفحة 132
من السهل على الغرب أن يستهزئ بأوضاع المسلمين و تخلفهم و يستنتج من ذلك أنهم سيبقون متلفين لأنهم مسلمون, و أنه متقدم لأنه أوروبي مسيحي, أشقر جميل...و لكن عليه أن يخفف من غلوائه و غطرسته قليلا. فهو أيضا قد كان متخلفا, جاهلا لفترة طويلة من الزمن. و قد لزمه من أجل أن ينهض فترة طويلة أخرى أيضا: أي ثلاثة أو أربعة قرون. فكيف يحق له أن يلوم المسلمين أو العرب على تخلفهم و يعتبر أن هذا التخلف أزلي فيهم و لمّا يمضي على نيلهم الاستقلال أكثر من ثلاثين عاما فقط؟! التطور التاريخي يحتاج على زمن طويل لكي ينضج و يعطي ثماره






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=275833
    رد مع اقتباس
قديم 2011-07-21, 22:52 رقم المشاركة : 2
خالد السوسي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية خالد السوسي

 

إحصائية العضو








خالد السوسي غير متواجد حالياً


وسام المنظم في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام المنظم مسابقة الأستاذ الرمضانية

مسابقة كان خلقه القران1

وسام المرتبة الأولى في مسابقة المصطلحات

وسام المرتبة الأولى في مسابقة ألغاز رمضان

وسام المشاركة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي

وسام المركز الأول في مسابقة استوقفتني آية

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

افتراضي رد: فكرة قرأتها في كتاب: "العلمنة و الدين ". نقل مواطن العالم د. محمد كشكار





العلمنة عدو وسلاح فتاك يهدم الدين واصوله

العلمنة فيروس قاتل لعقائد المسملين وأخلاقهم


تقديري وامتناني





التوقيع


جميع من عاش في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفل بالمولد
فلم نحتفل نحن ؟ هل نحن أعلم و أفقه منهم ؟
و لماذا غاب هذا الخير عنهم وعلمه من جاء بعدهم ؟
و لماذا لا يتحدث الناس عن يوم وفاته الذي كان يوم 12 ربيع الأول ؟
أغلب الناس الذين يحتفلون لسان حالهم :
بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون
بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون
من كان مستنا فليستن بمن سبق...
اللهم أمتنا على السنة..


    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
". , "العلمنة , محمد , مواطن , الدين , العالم , د. , فى , فكرت , نقل , قرأتها , كتاب: , كشكار


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 06:01 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd