الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات المــنــظـــومــــة الـــتـــعـلـيـمـيـــة > منتدى التعليم الإبتدائي



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2013-08-03, 13:32 رقم المشاركة : 16
الزرقاء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية الزرقاء

 

إحصائية العضو







الزرقاء غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة

وسام المرتبة الأولى

مسابقة المبشرون بالجنة 2

المرتبة الثانية

وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المركز 3حزر فزر

وسام العضو المميز

وسام الرتبة الأولى مسابقة مقدم

وسام تحدي الصور 1

افتراضي رد: مواضيع مختلفة خاصة بالبحث في النشاط العلمي لليافعين والصغار(قراءة وتحميل)






التلاقيح - المقاومة باستعمال الأدوية - المقاومة الطبيعية للجسم



الهدف من هذا البحث

أن يتبين المتعلم دور التلاقيح في اكتساب الجسم مناعة ضد بعض الأمراض الجرثومية ويتبين كيفية مقاومة الجراثيم التي تتسرب إلى الجسم.


إن الإنسان في اتصال مباشر بالجراثيم المنتشرة في كل الأوساط (ماء - تربة - هواء...) ولكن نادرا ما يتضرر بهذه الجراثيم الضارة، ذلك لأن لجسمه حواجز طبيعية تحول دون تسربها إليه (الجلد) كما أنه يمتلك وسائل دفاعية طبيعية ووسائل دفاعية مكتسبة تقاوم كل هجوم جرثومي.
لكن الجلد أيضا معرض للجروح والحروق... وعند حدوث ذلك تجد الجراثيم منفذا للدخول إلى الجسم حيث تجد الظروف الملائمة «الدفء، الغذاء...» فتتكاثر وتفرز مواد سامة ينتج عنها تعفن جرثومي قد يكون موضعيا ولا يتعدى مكان الإصابة، وقد ينتشر بعيدا عنها. فإذا تعرض الجلد مثلا لوخزة بإبرة أحدثت نزفا بسيطا، ولم نعده اهتماما ولم نبادر بإسعافه، يحدث التهاب تحت الجلد بالمنطقة المصابة وتتمثل أعراض هذا الالتهاب الموضعي في:
1 - احمرار مكان الإصابة وارتفاع درجة الحرارة بها وذلك نتيجة تحول كمية وافرة من الدم إلى الجزء المصاب وتمطط الشعيرات الدموية.
2 - ألم موضعي ناتج عن تهيج النهايات العصبية الموجودة بالجلد، وذلك بسبب ما تفرزه الجراثيم المتسربة من سمين.
3 - انتفاخ موضعي سببه خروج بلازما الدم والكريات البيضاء عبر الشعيرات الدموية المجاورة لمكان الإصابة.
ويعتبر هذا الالتهاب الموضعي أول رد فعل دفاعي للجسم.
ذلك أن الكريات البيضاء تخترق جدران الشعيرات الدموية، وتعمد كل كرية بيضاء إلى جرثومة وترسل نحوها استطالات سيتوبلازمية تعرف بالأرجل الكاذبة، ثم تحتضنها فتجد الجرثومة نفسها داخل فجوة سيتوبلازمية داخل الكرية وتعرف هذه الظاهرة بالبلعمة. ويتم هضم الجرثومة والقضاء عليها بواسطة انزيمات تفرزها الكرية البيضاء وهكذا يتوقف التعفن الجرثومي.
وإذا تكاثرت الجراثيم وتمكنت من إتلاف عدد كبير من الكريات البيضاء وأنسجة الجسم في موضع الإصابة و عجزت الوسائل الدفاعية الموضعية عن القضاء على الجراثيم، تتسرب هذه الأخيرة إلى الأوعية الدموية فتتسبب في التهابها، ثم تصل بعد ذلك إلى العقد اللمفاوية فتتورم تلك العقد مشكلة مصفاة تمنع مرور الجراثيم، وفي هذا المستوى تواصل الكريات البيضاء اللمفاوية عملية الدفاع فإذا تغلبت على الجراثيم، توقف العفن الجرثومي ويشفى المصاب.
لكن إذا اخترقت الجراثيم هذا الخط الدفاعي الثاني فإنها تنتشر في الدم الذي يحملها إلى مختلف الأعضاء، إلا أنها تجد مقاومة كبيرة في مستوى الكبد والطحال. في هذه المرحلة يبقى الجسم مقاوما مقاومة طبيعية، إذ يفرز ضادات تقلل من مفعول الجراثيم، أما إذا تجاوزت الجراثيم الكبد والطحال فإنه يحدث تسمم الدم فترتفع درجة حرارة المصاب (40 درجة) ويصير عرضة للموت إذا لم يسعف بتلقي العلاج في الإبان.


دور التلاقيح في اكتساب الجسم مناعة ضد بعض الأمراض الجرثومية:
التلقيح: هو إدخال جراثيم أو سمّين مضعفة في جسم سليم، لتقوم الكريات البيضاء بصنع ضادات تبقى في الدم، وعند تعرض للجسم إلى مرض جرثومي، فإن تلك الضادات تتصدى له وتبطل مفعوله لتتمكن الكريات البيضاء من بلعمة الجراثيم بسهولة، غير أن هذه الضادات لا تبقى في الدم إلا لمدة محدودة، لذلك تقع إعادة التلقيح، وعلى سبيل المثال فابن المناعة المكتسبة ضد الجدري تدوم 10 سنوات تقريبا.
وفيما يلي الرزنامة المثالية للتلقيح الكامل:
ويعتبر التلقيح أبرز وأفضل عمل وقائي يمكن أن يدعم الحصانة ضد عدة أمراض قاتلة وضد تشويهات وإعاقات قد يتعرض لها الإنسان ويجد نفسه غير قادر على مجابهتها.


يتواصل مفعول المناعة المكتسبة عن طريق التلقيح عدة أشهر أو سنين حسب نوع «اللقاح» ويقوم التذكير بدعم تلك المناعة، وفي هذا السياق يطالب الأولياء بالمحافظة على الدفتر الصحي أو بطاقة التلقيح واحترام مواعيد التلقيح والتذكير.


أنواع اللقاحات:
أ - اللقاحات المكونة من جراثيم حية ذات مفعول مخفف: يتم التخفيف من فعالية بعض الجراثيم بزرعها وإعادة زرعها حتى تفقد قدرتها الممرضة، ويتسبب حقن الجسم بهذه الجراثيم في رد فعل دفاعي يجعله يصنع ضادات مقاومة، ومن هذه اللقاحات اللقاح ضد مرض السل/الشلل/داء الكلب والحصبة.
ب - اللقاحات المكونة من جراثيم ميتة أو عاطلة: بالنسبة إلى هذا النوع من اللقاحات يتم قتل الجراثيم وتعطيل مفعولها بالحرارة وبالفرمول وبالأشعة فوق البنفسجية حتى تفقد قدرتها على إصابة الجسم بالمرض لكنها تبقى محافظة على قدرتها على جعل ا لجسم يصنع الضادات التي تكسر مناعة لمدة قصيرة (لذلك يجب إعادة التلقيح: تذكير عند استعمال هذا النوع من اللقاح).
ج - اللقاحات المكونة من السمينات المخففة للجراثيم: يتم التخفيف من سمينات بعض الأمراض بمعالجتها بالفرمول والحرارة حتى تفقد قدرتها على التسبب في ا لمرض (اللقاح ضد الكزاز مثلا).


تحميل الملف

سلسلة كان ياماكان الحياة:التطعيم





سلسلة كان ياماكان الحياة:حرّاس الجسم










التوقيع







    رد مع اقتباس
قديم 2013-08-03, 13:53 رقم المشاركة : 17
الزرقاء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية الزرقاء

 

إحصائية العضو







الزرقاء غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة

وسام المرتبة الأولى

مسابقة المبشرون بالجنة 2

المرتبة الثانية

وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المركز 3حزر فزر

وسام العضو المميز

وسام الرتبة الأولى مسابقة مقدم

وسام تحدي الصور 1

افتراضي رد: مواضيع مختلفة خاصة بالبحث في النشاط العلمي لليافعين والصغار(قراءة وتحميل)






التغذية السليمة ودورها في اكتساب الجسم مناعة طبيعية ضد الأمراض


الهدف من هذا البحث
أن يعرف المتعلم دور التغذية السليمة في اكتساب الجسم مناعة طبيعية ضد الأمراض.


مما لا يعرفه كثير من الناس أن جسم الإنسان يتعرض يوميا للهجوم من ملايين الميكروبات والأجسام الغريبة، وأن هناك خط دفاع قوي مسئول عن الدفاع ضد أي هجوم على الجسم والتخلص من آثاره الضارة بنظام دقيق يعرف باسم جهاز المناعة.
من سمات هذا الجهاز الأساسية مقدرته على تدمير الكائنات الدخيلة دون أن يؤثر على بقية خلايا الجسم السليمة. وهو يعمل وفق نظامين مناعيين: الجهاز المناعي الفطري أو الطبيعي والجهاز المناعي المكتسب.
هذين النظامين المناعيين يختلفان عن بعضهما في الجوهر لكنها مترابطان مع بعضها ويعملان بتعاون وتنسيق مع بعضهما فكل واحد من هذين النظامين يعمل وفق آليات مختلفة تقوم بتنشيط وزياد نجاعة رد الفعل المناعي للنظام المناعي الآخر. أكثر من ذلك هذين النظامين مرتبطين ببعضهما إذ أن عدة مركبات من الجهاز المناعي الفطري حيوية لنجاعة أداء المناعة المكتسبة والعكس صحيح. هذا الترابط يسمح للجسم بالتعامل بنجاعة مع الممرضات.
يعتبر الجهاز المناعي الفطري خط الدفاع الأول الذي يحمي الجسم من الممرضات منذ التعرض للمستضد وحتى بدء عمل المناعة المكتسبة. ونظام المناعة الفطرية الغير متخصص يستطيع في الغالب بقواه الذاتية إبعاد الميكروبات الدقيقة والجسيمات الغريبة التي تغزو الجسم. ويقوم جهاز المناعة المكتسبة بزيادة نجاعة القدرة المناعية سيما حين تصبح المناعة الفطرية غير فعالة وتنجح الممرضات في التملص منها.

1. المناعة الطبيعية
المناعة الطبيعية موجودة في الكائن الحي منذ الولادة وحتى قبل الولادة خلال المرحلة الجنينية. ويتميز بطريقة غير متخصصة بمعنى أنه كل خلية أو جزء تابع لها يعمل ضد عدد كبير ومتنوع من الممرضات ولكن فقط حسب التمييز بين ما هو ذاتي أي تابع للجسم أو ما هو جسيم غريب عن الجسم يجب التعامل معه وتحييده. فضلا عن ذلك فالمناعة الطبيعية لا يوجد بها ذاكرة مناعية.

2. المناعة المكتسبة
المناعة المكتسبة هي مناعة يتم اكتسابها خلال حياة الكائن الحي بعد تعرضه للممرضات، وتتميز مركباتها بالعمل بطريقة انتقائية ومتخصصة إذ أن كل خلية أو جسيم تابع لها يستطيع العمل ضد عامل ممرض واحد ووحيد وخلافا للمناعة الطبيعية التي هي متشابهة عند أفراد نوع معين فإن الاستجابة المناعية المكتسبة تختلف من فرد لأخر وفق عامل الحصانة المناعية المكتسبة التي مر بها جسم كل شخص على انفراد وبحسب الممرضات التي تعرض لها خلال حياته. ميزة أخرى تضاف للحصانة المكتسبة ألا وهي القدرة على إنتاج ذاكرة مناعية.

العلاقة بين المناعة والغذاء
إن الجهاز المناعي معرض لأن يصبح ضعيفا لا يقوى على لعب دوره في الدفاع على الجسم لعدة أسباب منها: - الإ**** في العمل والتفكير
- العصبية والتوتر الذهني
- التعرض للبيئة الملوثة
- سوء التغذية أو التغذية غير السليمة: وهي العامل الرئيس وراء ضعف الجهاز المناعي، فالإفراط في تناول الحلويات مثلا يؤدى إلى الإخلال بالجهاز المناعي لأنها تقلل من قدرة كرات الدم البيضاء على التهام الميكروبات، كما أن زيادة نسبة السكر في الدم تعتبر وسطا ملائما لنمو وتكاثر الميكروبات في حالة الإصابة بالعدوى.
وبما أن الجهاز المناعي يتأثر سلبا بسوء التغذية والتغذية غير السليمة فهو يتأثر إيجابا إذا كانت التغذية سليمة، لذلك فلكي نضمن جهازا مناعيا قويا يجب أن نقومه بنظام غذائي صحي ومفيد.
وكما زوّدنا الله بالمناعة الجسدية فقد زوّدنا بالعناصر الطبيعية السليمة التي تدعم تلك القوة العلاجية وتجعلها تمارس وظائفها إلى أقصى درجة ممكنة وهذه المصادر الطبيعية هي الأطعمة الكاملة والفيتامينات والمعادن وغير ذلك من هبات الطبيعة التي تدعم أجهزتنا المناعية.
وحتى يكون الغذاء سليما:
- يجب أن يكون متنوعاً في مكوناته ومتزناً في ما يوفره من العناصر الغذائية التي يحتاجها جسم الإنسان من عناصر إنتاج الطاقة (الكربوهيدرات والبروتينات والدهون) والفيتامينات والأملاح المعدنية.
- يحتاج جسم الشخص السليم إلى حوالي جرام واحد من البروتين لكل كيلوغرام من وزنه، ويوفره الأغذية البروتينية كاللحوم بأنواعها والألبان والأسماك والبيض وبذور البقول في الطعام
- يجب الإكثار من تناول الأغذية الغنية بالألياف كالحبوب مع غلافها وبذور البقول والخضراوات الورقية للاستفادة من تأثيراتها الوقائية ضد العديد من الأمراض مثل ارتفاع دهون الدم والكولسترول.
- يفضل تناول الخبز المحضر من حبوب القمح الكامل (مع قشورها )(الخبز الأسمر) عن الخبز الأبيض لارتفاع محتواه من الألياف الغذائية والفيتامينات والأملاح المعدنية الضرورية للجسم.
- يجب جعل طبق سلطة الخضراوات وثمار الفواكه في الطعام اليومي للإنسان للاستفادة مما توفره من فيتامينات وعناصر معدنية وألياف غذائية، كما تشغل الخضراوات وخاصة الورقية منها والخيار حيزاً في المعدة فتقلل الشعور بالجوع ،فتقلل كمية ما يؤخذ من الأغذية الأخرى التي توفر عدد أكبر من السعرات الحرارية للجسم.
- يفضل تناول الأسماك مرة واحدة أو مرتين في الطعام الأسبوعي عوضاً عن اللحم والدجاج
- يجب تجنب تناول الأغذية المحتوية على نسب مرتفعة من مركب الكـولسـترول مــثل السمن الحيواني والدهون الحيوانية وصفار البيض ولحم أعضاء الحـيوان (كالمـــخ واللسان والكبد والكلى) لتجنب ارتفاع تركيز الكولسترول فـــي الدم ثم ترسبه على جدار الأوعية الـدموية في الجسم.
- يجب استعمال الزيوت النباتية المستخرجة من جنين الذرة أو دوار الشمس أو ثمار الزيتون عوضاً عن الدهون الحيوانية والسمن الحيواني والصناعي والزبد في تحضير أطباق الطعام لاحتوائها على الأحماض الدهنية الضرورية للجسم والموجودة بنسب مرتفعة فيها.
- ينصح بعدم الإكثار من تناول أطباق الطعام الدسمة لكثرة ما توفره من سعرات حرارية قد تفوق احتياجات الجسم (فيوفر كل جرام منها 9 سعرات حرارية وهذا يمثل أكثر من ضعف ما يوفره وزنة مماثلة من الكربوهيدرات أو البروتينات وهو 4 سعرات حرارية ).
- يجب عدم الإكثار من تناول السكر والحلوى والمشروبات المحلاة بالسكر لأن السكر يتحول داخل جسم الإنسان إلى دهون تترسب على جدار الأوعية الدموية.فيه،كما يؤدي عدم إزالة السكر الملتصق بالأسنان بواسطة الفرشاة إلى حدوث النخر فيها.
- يجب تجنب شرب المياه الغازية أثناء تناول الطعام لأن الغاز الموجود فيها يتمدد بفعل الحرارة داخل المعدة فيؤدي إلى خروج الطعام منها عبر فتحة البواب حتى دون اكتمال هضمه مما يضيع فرصة تحلله بفعل العصارة المعدية.
- يجب تجنب شرب الشاي فور تناول الطعام لأن مركب التانين الموجود فيه يعيق امتصاص العناصر المعدنية في الأمعاء كالحديد والكالسيوم والفسفور.

دور الفيتامينات والأملاح المعدنية في بناء مناعة الجسم

فيتامين أ:

ويعرف أيضا بالفيتامين القوي المضاد للفيروسات كما أنه يساعد على إنتاج الأنزيمات المضادة للبكتريا ويحتاجه الجسم في إنتاج هرمون النمو اللازم بدوره في تصنيع الخلايا المناعية فإذا انخفض هذا الهرمون انخفضت مناعة الجسم. وينصح العلماء بتناول فيتامين أ على هيئة الخضروات الغنية بالبيتاكاروتين والتي تتوفر في بعض الأطعمة النباتية مثل المشمش والجزر والبطاطس والسبانخ والكرنب وفى الوقت الذي يمكن أن نتناول جرعة زائدة من فيتامين أ من خلال المكملات فإن هذا يستحيل حدوثه عند تناول الأطعمة النباتية.

مجموعة الفيتامينات ب المركبة:
ومن أهم وظائف هذه المجموعة المحافظة على النشاط الحيوي للخلايا المناعية الأكولة والتي تقضى على الأجسام الغريبة في الجسم كما أن هذه المجموعة تساعد على تخليق الأجسام المناعية المضادة. والجدير بالذكر أن هذه الفيتامينات سرعان ما تفقد فعاليتها عند التعرض لحرارة تحضير الطعام كما أن هذه الفاعلية تتأثر بتناول المكيفات كالشاي والقهوة، وحالات التوتر قد تؤثر في فاعلية هذه المجموعة. والأطعمة الغنية بمعظم أنواع الفيتامين ب تشمل الحبوب الكاملة ودقيق القمح والخميرة الفورية والموز والفول السوداني أما الفيتامين ب 12 فلا يتوفر إلا في الأطعمة ذات الأصل الحيواني.

فيتامين ج:

ويعرف هذا الفيتامين بالفيتامين ذو الفاعلية المناعية القوية وذلك لأنه يؤدى إلى تقوية الأنسجة عن طريق تدعيم الخلايا المناعية والأجسام المناعية المضادة. وقد أظهرت الكثير من الدراسات العلمية أن الكفاءة لفيتامين ج تقل في الأشخاص الذين يتناولون المضادات الحيوية والأسبرين والكافيين بكثرة كما أن هذه الكفاءة قد تقل أيضا في المدخنين ولذلك ينصح العلماء المدخنين بتناول مكملات فيتامين ج لأن معدلها الطبيعي يقل في هذه المجموعة. أما عن الأطعمة الغنية في هذه المجموعة فتضم الفراولة والبرتقال والشمام والفلفل الأخضر. وبما أن فيتامين ج من الأنواع التي تفقد فاعليتها في أثناء الطهي يكون دائما الأفضل تناولها طازجة.

فيتامين هـ:

قد أثبتت الدراسات العلمية أن فيتامين هـ يعمل على تحسين وظائف الخلايا التائية كما أن تناوله في المسنين يؤدى إلى تنشيط الجهاز المناعي كما أنه يعتبر من المواد القوية المضادة للأكسدة ولكن شأنه كشأن غيره من العناصر الغذائية لا يحقق أعلى مستوي من الفائدة حالة تعاطيه منفردا حيث أنه يعمل بفاعلية أكبر عند جمعه بفيتامين ج و أ. والأطعمة التي تحتوي على هذا الفيتامين هي اللوز والبندق والخضر المورقة ذات اللون الأخضر الداكن والزيتون وزبد اللوز والبقول والفول السوداني والبندق.

الكالسيوم وفيتامين د:
يساعد الكالسيوم وفيتامين د الجهاز المناعي بدرجة كبيرة فإنهما يعملان على تنشيط الخلايا القاتلة والخلايا الأكولة ولكن يجب أن يمثل الكالسيوم بفيتامين د حتى يكون قادرا على أداء مهمته. وقد أثبتت الأبحاث العلمية أن تناول جرعة كافية من فيتامين د والكالسيوم سوف تقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون. والزبادي منزوع الدسم يعتبر المصدر الأمثل للـكالسيوم الغذائي كما يتواجد أيضا في بذور السمسم والخضروات ذات الأوراق الداكنة وفي الأسماك مثل السردين ويمكن أيضا توليد الفيتامين داخل الجسم عن طريق التعرض لحمامات الشمس لمدة تتراوح بين 20-30 دقيقة يوميا ونتيجة لضعف طبقة الأزون وخطر الإصابة بسرطان الجلد ينصح العلماء بالتعرض لأشعة الشمس قبل العاشرة صباحا أو بعد الساعة الثالثة مساء في فصل الصيف

الماغنسيوم:
ويعد الماغنسيوم أحد العوامل الأساسية للحفاظ على صحة الجهاز المناعي لأنه هام جدا في فعالية الأجسام المضادة وتنشيط تكوين الخلايا التائية كما أنه يعمل سريعا على تخفيف التوتر وتحسين النوم. ويِمكن للشخص زيادة مقدار ما يحصل عليه من الماغنسيوم بتناول الموز والحبوب والخضروات ذات الأوراق الخضراء ودقيق القمح والمكسرات

السلينيوم:

إن السلينيوم من الأملاح المعدنية النادرة التي توجد في التربة ويعمل السلينيوم كمادة مضادة للتأكسد للوقاية من سرطان الجلد وأمراض الشرايين التاجية. ويمكن للشخص أن يحصل على كمية مناسبة من السلينيوم بتناول حصص غذائية كثيرة من الحبوب الكاملة يوميا مع الكرنب والجزر والكرفس والخيار والثوم والعدس والبصل والسبانخ وبذور القمح.

الزنك:
يعتبر تناول الزنك بكميات مناسبة أحد العناصر الأساسية لضمان أعلى مستوي لكفاءة الخلايا وتكوين الأجسام المضادة داخل الجسم. غير أن تناول الزنك لا يحسن من وظائف الجهاز المناعي إلا إذا كان الشخص يعانى نقصا في نسبة الزنك داخل الجسم. ويعتبر التأخر في التئام الجروح أحد المؤشرات للإصابة بنقص في مستوى الزنك وكذلك انخفاض القدرة على التذوق والعدوى المتكررة كما يرجح أن كل الأشخاص متوسطي العمر وكذلك كبار السن مصابين بنقص في مستوي الزنك ولذلك ينصح بتناوله كمكملات في هذه المراحل العمرية أو بالإكثار من تناول الأطعمة التي تحتوي على الزنك كالحبوب الكاملة.

تحميل الملف

سلسلة كان ياماكان الحياة : التغذية











التوقيع







    رد مع اقتباس
قديم 2013-08-03, 14:01 رقم المشاركة : 18
الزرقاء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية الزرقاء

 

إحصائية العضو







الزرقاء غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة

وسام المرتبة الأولى

مسابقة المبشرون بالجنة 2

المرتبة الثانية

وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المركز 3حزر فزر

وسام العضو المميز

وسام الرتبة الأولى مسابقة مقدم

وسام تحدي الصور 1

افتراضي رد: مواضيع مختلفة خاصة بالبحث في النشاط العلمي لليافعين والصغار(قراءة وتحميل)


المجموعات الغذائية


الهدف من هذا البحث
أن يتعرف المتعلم على المجموعات الغذائية.


إن التغذية الجيدة ضرورية لنموٍ وتطورٍ سليمين عند صغار السن، وهي ضرورية أيضاً لقيام الفرد بوظائفه الحيوية المختلفة، فالطعام مطلوب لتوفير الطاقة من أجل القيام بأي نشاط وتوفير الدفء، كما أنه مطلوب لمقاومة المرض والعدوى، ولصيانة وترميم ما يتلف من خلايا الجسم وأنسجته المختلفة.
يزودنا الطعام بالعناصر الغذائية الأساسية التي لا بد من تناول الحد الأدنى من كلٍ منها لتحقيق التغذية الصحية المتوازنة، وتختلف هذه الاحتياجات من فردٍ إلى آخر وفقاً للجنس والنشاط البدني الذي يقوم به الفرد، ومرحلة النمو التي يمر فيها، والحالة الصحية له، كما أن للحمل والإرضاع احتياجات خاصة يجب التأكيد عليها ومراعاتها.
تبدأ الصحة الجيدة بتناول الطعام الجيد، ويعني ذلك تناول مقدارٍ كافٍ من أنواع الطعام المختلفة، حيث لا يوجد طعام واحد يحتوي على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم، ولا يوجد عنصر غذائي أهم من الآخر، فلكل عنصرٍ غذائي فوائد معينة يقدمها للجسم.
يبدأ تناول الطعام الصحي بالاختيار الجيد للأطعمة المختلفة، وبما يتفق مع عاداتنا وتقاليدنا والظروف التي نعيش فيها، كما أن لإعداد الطعام مبادئ وخطوات أساسية يجب الانتباه لها، وتجنب جميع السلوكيات الخاطئة التي يمكن أن تؤدي بنا إلى المرض.
لحفظ الطعام الأهمية الكبرى في بقائه بأفضل الشروط، وللوقاية من أية إصابات مرضية يمكن أن تحدث نتيجة الحفظ الخاطئ للطعام.
إن في عاداتنا الغذائية المختلفة ما يعزز الصحة، كما أن فيها ما يضرّ بالصحة، لذلك من الضروري اكتساب المعارف والخبرات اللازمة حول الغذاء الآمن، والتي يمكن أن تساعدنا في دفع عاداتنا وسلوكياتنا الغذائية نحو الأفضل.


المجموعات الغذائية
الحليب ومشتقاته:
كالأجبان والألبان والزبدة، وهي مصدر جيد للبروتين والأملاح المعدنية والفيتامينات ، حيث تحتوي على فيتامين (أ) و (ب) اللذان يندر وجودهما في الأنواع الأخرى من الأطعمة، كما أنها تعتبر المصدر الأكثر أهمية للكالسيوم والفوسفور لجسم الإنسان.
اللحوم وبدائلها (البقول والبيض):
تشكل المصدر الأساسي للبروتين والأملاح المعدنية والفيتامينات، وتعتبر اللحوم الحمراء مصدراً هاماً للحديد، كما أنها ضرورية لمقاومة الأمراض، وبناء الجسم وترميم الخلايا التالفة.
ورغم أن معظم الناس يعتقدون بأن اللحم هو أكثر الأطعمة أهمية، إلا أنه يمكن تناول وجبة غذائية متوازنة لا تحتوي إلا على مقدار ٍ صغير ٍ من اللحوم، بل ويمكن الاستعاضة عنها بالبقول كالفول والفاصوليا والتي تحتوي أيضاً على الألياف الضرورية للهضم.
الحبوب:
كالأرز والذرة والقمح والشعير، وهي غنية بالمواد النشوية، وتمدنا بالطاقة والبروتين وفيتامين (ب) وبعض الأملاح المعدنية. تفضل الحبوب الكاملة (التي لا تزال قشرتها الخارجية بالتصنيع) عن الحبوب المعالجة صناعياً، حيث تحتوي على كامل العناصر الغذائية الموجودة بها، وعلى قدر أكبر من الألياف مما تحتويه الحبوب المصنعة.
الخضار والفواكه:
وهي مواد غنية جداً بالأملاح والفيتامينات والمعادن الضرورية للصحة الجيدة ومقاومة الأمراض.
يجب تناول نوع واحد أو نوعين على الأقل من الخضار والفاكهة يومياً، ويفضل أن تكون طازجة. للوقاية من كثير من الأمراض وبخاصة السرطانات.
تحتوي الخضار والفواكه الطازجة على الألياف، التي تساعد على انتظام حركة الأمعاء وتمنع الإمساك.
الماء:
لا يعتبر الماء من المجموعات الغذائية، لكنه أساسي لاستمرار الحياة حيث يشكل 60 % - 80 % من جسم الإنسان، ويدخل في تركيب كل خلية من خلاياه، كما يعتبر مصدرا من أهم مصادر
العناصر النادرة الضرورية للجسم كاليود والفلور .ويحتاج الإنسان البالغ إلى شرب حوالي 2 لتر من الماء يوميا، وتختلف هذه الكمية بحسب طبيعة الجسم وفصول السنة ونوع النشاط الذي يمارسه الإنسان، للاستفادة المثلى منه في الجسم، ومساعدته على القيام بوظائفه المختلقة، حيث يعتبر الماء الوسيط في جميع العمليات الحيوية التي تتم داخل الجسم، ويساعد في الحفاظ على رطوبة الأغشية المخاطية والجلد، وتنظيم حرارة الجسم ونقل الغذاء إلى الخلايا، والتخلص من الفضلات.








التوقيع







    رد مع اقتباس
قديم 2013-08-03, 14:04 رقم المشاركة : 19
الزرقاء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية الزرقاء

 

إحصائية العضو







الزرقاء غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة

وسام المرتبة الأولى

مسابقة المبشرون بالجنة 2

المرتبة الثانية

وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المركز 3حزر فزر

وسام العضو المميز

وسام الرتبة الأولى مسابقة مقدم

وسام تحدي الصور 1

افتراضي رد: مواضيع مختلفة خاصة بالبحث في النشاط العلمي لليافعين والصغار(قراءة وتحميل)






أغذية البناء / الطاقة / الوقاية















الهدف من هذا البحث

أن يتعرف المتعلم على أغذية البناء وأغذية الطاقة وأغذية الوقاية ويعي أهمية كل واحدة منها لجسم الإنسان.



يتغذى الإنسان لينمو وليحافظ على سلامة جسمه وليستمد من الأغذية الطاقة اللازمة لأنشطته المختلفة، ولذلك تصنف الأغذية إلى ثلاث مجموعات غذائية: أغذية الطاقة وأغذية البناء والنمو وأغذية الوقاية.




أغذية الطاقة:

هذه الأغذية توفر السكريات والدهنيات التي تزود الجسم بالطاقة اللازمة. وهي ضرورية لكل إنسان وخاصة للعامل الذي يبذل جهدا كبيرا في عمله.

وأغذية الطاقة الموفرة للسكريات، تتكون من الحبوب ومشتقاتها ومن الثمار والفواكه والعسل، وهي أغذية تزود الجسم بعد هضمها بسكر العنب الذي يعتبر الوقود الأساسي لتوفير الطاقة للجسم إذ أن أكسدته في مستوى الخلايا تنتج طاقة ضرورية لعمل العضلات ولمختلف خلايا الجسم كالكريات الحمراء وللخلايا العصبية.

أما أغذية الطاقة التي توفر الدهنيات، فتوجد أساسا في الأغذية الحيوانية كالشحوم والزبدة وفي بعض الأغذية النباتية كالزيوت. وهذه الأغذية الدهنية تزود الجسم بالطاقة كما تساعد على إذابة بعض الفيتامينات كفيتامين أ وفيتامين د.






أغذية البناء والنمو:

تشمل هذه الأغذية مختلف أنواع لحوم الحيوانات والحليب ومشتقاته والبيض وبعض البقول الجافة كالفاصوليا (لوبيا باللهجة التونسية) والحمص والفول والعدس. وهذه الأغذية يحتاجها الجسم لأنها توفر له الزلاليات، وحاجة الجسم لهذه الزلاليات تختلف من شخص لآخر حسب السن والجنس وحسب الحالة الفيزيولوجية التي يوجد عليها الجسم، إذ تفوق حاجيات الطفل والشاب إليها حاجة الكهل والشيخ، كما تزداد إليها حاجيات المرأة المرضعة.






أغذية الوقاية:

تشتمل الأغذية التي تقي الجسم من الأمراض على الأملاح المعدنية والفيتامينات التي تتوفر بصفة عامة في الخضروات والثمار. والجسم محتاج إلى أنواع مختلفة من الأملاح المعدنية وخاصة منها الكلسيوم والحديد واليود وملح الطعام. فالكلسيوم مثلا ضروري لبناء النسيج العظمي ولتخثر الدم ولعمل الجهاز العصبي وهو يوجد خاصة في الأجبان والحليب.








التوقيع







    رد مع اقتباس
قديم 2013-08-03, 14:22 رقم المشاركة : 20
الزرقاء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية الزرقاء

 

إحصائية العضو







الزرقاء غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة

وسام المرتبة الأولى

مسابقة المبشرون بالجنة 2

المرتبة الثانية

وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المركز 3حزر فزر

وسام العضو المميز

وسام الرتبة الأولى مسابقة مقدم

وسام تحدي الصور 1

افتراضي رد: مواضيع مختلفة خاصة بالبحث في النشاط العلمي لليافعين والصغار(قراءة وتحميل)


الوجبة الغذائية المتوازية حسب السنّ والنشاط














الهدف من هذا البحث

أن يتعرف المتعلم على الوجبة الغذائية المتوازية حسب السنّ والنشاط.



إن الوجبة الغذائية المتوازنة هي الوجبة التي تحتوي على المواد الغذائية الضرورية لنمو الجسم وإمداده بالطاقة ووقايته من الأمراض، لذلك فالغذاء المتوازن هو الذي تتوفر فيه الشروط التالية.
‌أ- احتواؤه مواد كربوهيدراتية ودهنية تمدّ الجسم بالطاقة الحرارية اللازمة للدفء والنشاط والقيام بوظائفه الحيوية المختلفة.






‌ب- احتواؤه على مواد بروتينية تسهم في نموّ الجسم وتعويض الأنسجة التالفة.






‌ج- احتواؤه ماء وأملاحا معدنية وفيتامينات ضرورته لنمو الجسم وقيامه بوظائفه الحيوية، ووقايته من الأمراض.





‌د- أن يكون الغذاء مناسبا لعمر الشخص وعمله والبيئة التي يعيش فيها، فالشخص العامل الذي يبذل مجهودا عضليا كبيرا يحتاج إلى أغذية مولدة للطاقة بكميات أكبر، وسكان المناطق الباردة بحاجة أكبر إلى أغذية تتوفر فيها المواد الدهنية، أما سكان المناطق الحارة فهم بحاجة إلى تناول الخضروات والفواكه بكميات اكبر. وتفوق حاجيات الطفل والشاب إلى الزلاليات حاجة الكهل والشيخ، كما تزداد إليها حاجيات المرأة المرضعة. كما يمكن القول أن أغذية النّموّ تغلب على الوجبة الخاصّة بالطّفل، وتغلب أغذية الطّاقة على الوجبة الخاصّة بالعامل أو الرّياضي، وتغلب أغذية الوقاية على الوجبة الخاصّة بالشّيخ.

ويمكن توفير المواد الغذائية الضرورية لبناء الجسم وإمداده بالطاقة ووقايته من الأمراض بأقل التكاليف لأن سرّ التغذية السليمة يكمن في مدى تنوع الغذاء بحسب حاجة الجسم إليه، وبالتالي ما على الفرد إلا إدخال نوع من كل مجموعة من المجموعات الغذائية في طعامه.




تحميل الملف







التوقيع







    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لليافعين , مواضيع , مكونات الزهرة , البحث , التعذيب , التنفس , الصغار , العلمي , العين , الهواء , النشاط , الضوء


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 08:53 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd