الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التكوين المستمر > المنتدى العام للتكوين المستمر


المنتدى العام للتكوين المستمر فضاء عام يساعدكم على حسن الإستعداد للامتحانات المهنية كما يمدكم بمختلف مراجع التكوين المستمر ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2012-06-23, 14:25 رقم المشاركة : 1
korasat
أستـــــاذ(ة) جديد
 
الصورة الرمزية korasat

 

إحصائية العضو







korasat غير متواجد حالياً


b3 إصلاح النظام التعليمي دعامة أساسية لتحقيق الاندماج الاجتماعي



إصلاح النظام التعليمي دعامة أساسية لتحقيق الاندماج الاجتماعي



الأستاذ : الصادقي العماري الصديق
تخصص علم الإجتماع والأنثروبلوجيا
[email protected]
[email protected]
tele :0672192830

يعد الاندماج الاجتماعي من أبرز القضايا المهمة والأساسية المطروحة،التي كانت وماتزال تشغل بال الباحثين والمفكرين وخصوصا الاجتماعيين منهم ،نظرا لحركة التغيير السريعة التي يعرفها المجتمع يوما بعد يوم،وسعيا لتحقيق التوازن وتأهيل الفرد ليكون فاعلا داخل المجتمع ،وتجنب حالات الاضطراب والفشل والإقصاء التي قد تكون سببا في العديد من المشاكل الإجتماعية مثل الفقر و الأمية والجهل والانحراف ……غير أنه في الوقت الراهن تباينت الآراء وتعددت حول أدوار الدولة ووسائلها في تحقيق عملية الاندماج في المجتمع.
فإذا انطلقنا من قطاع التربية والتكوين والتعليم الذي يعتبر القطاع الحيوي والأساسي ،على اعتبار انه مقياس تقدم الشعوب والدول ،لأن نجاحها رهين بنجاحه ونجاعته، وتدهورها وانحطاطها رهين بتأخره ،وعلى اعتبار أن المدرسة هي مؤسسة التنشئة الثانية بعد الأسرة من أجل تأهيل الفرد للاندماج في المجتمع .فما هي المراحل التي قطعها المغرب في هذا المجال وبماذا توجت في الأخير وما هي أسباب الفشل ورهانات التغيير؟.
عرف النظام التربية والتكوين والتعليم في المغرب مجموعة من المحطات التصحيحية منذ فترة ما بعد الاستقلال ،حيث الحركة التعليمية سنة 1957 مرورا بإصلاح 1985 ومناظرة إفران سنة 1992 وغيرها من المحاولات وصولا إلى إصلاح سنة 1999 الذي انطلق بخطاب العرش لصاحب الجلالة الملك محمد السادس في افتتاح الدورة الخريفية من نفس السنة ،حيث نوه فيه بمكانة التعليم و الأستاذ وضرورة مواكبة البرامج والمناهج و التكوينات للتغيرات والتطورات التي أصبح يعرفها العالم بصفة عامة والاستجابة لمتطلبات الوضع الذي يعرفه المجتمع المغربي بصفة خاصة.الذي أفرز لنا منطلقا أساسيا تمثل في الكتاب الأبيض كمرحلة أولى ،الذي تضمن الخطوط العريضة للصياغة التصحيحية الكاملة عملا بمفهوم جديد لطرق التدريس المتمثل في المقاربة بالكفايات-مستقاة من دراسات و أبحاث العالم كزافي روجرز-،التي تعتمد على إكساب التلاميذ مجموعة من القدرات والمهارات والاستعدادات……من أجل تأهيله عبر بناء شخصيته في أبعادها الثلاث المعرفية والوجدانية والسلوكية-الحركية و مساعدته على أن يندمج في المجتمع بأن يكون فاعلا فيه.تم اعتماد هذه المقاربة من أجل تجاوز التدريس بالأهداف الذي كان معمولا به من قبل والذي يعتمد على الأسلوب الإلقائي وحفظ المادة التعليمية واسترجاعها متى طلب الأستاذ ذلك هذا الأخير الذي يعتبر مالك للمعرفة حيث يجد التلميذ نفسه بعيدا عن الواقع أو غير قادر على الربط بين ما تعلمه وما هو موجود في مجتمعه ومحاولة إنتاج منتوج جديد على عكس المقاربة بالكفايات التي تنطلق من وضعية تعليمية واضحة ولها علاقة بوسط المتعلم تجعل التلميذ أمام مشكلة مشوقة تستفزه وتدفعه إلى البحث والتقصي من أجل التوصل إلى الحل عبر أسلوب الحوار لا الإلقاء وتقديم منتوج جديد لا الحفظ واسترجاع المادة المدرسة كما هي حيث الأستاذ عبارة عن مرشد ومساعد و ميسر يحب تلامذته كأبنائه يخاف عليهم و مشجع لا منفر عبر تجنب العنف المادي كاستعمال العصا أو المعنوي كالسب والشتم.
وكمرحلة ثانية تم استخلاص إطار جديد أكثر وضوحا وشرحا من الكتاب الأبيض وهو الميثاق الوطني للتربية والتكوين والذي صمم على قسمين رئيسيين متكاملين :
يضمن القسم الأول المبادئ الأساسية التي تضم المرتكزات الثابتة لنظام التربية و التكوين و الغايات الكبرى المتوخاة منه ، وحقوق وواجبات كل الشركاء ، و التعبئة الوطنية لإنجاح الإصلاح .
أما القسم الثاني فيحتوي على ستة مجالات للتجديد موزعة على تسعة عشرة دعامة للتغيير :
ـ نشر التعليم وربطه بالمحيط الاقتصادي ،
ـ التنظيم البيداغوجي ،
ـ الرفع من جودة التربية و التكوين ،
ـ الموارد البشرية ،
ـ التسيير و التدبير ،
ـ الشراكة و التمويل .
غير أن تطبيق ما جاء في الميثاق الوطني لم يتم بالشكل الذي كان مخطط له لإكراهات اقتصادية و اجتماعية، مما أثبت عجز الحكومة على توفير وسائل النجاح المناسبة،من قبيل تكوين الأطر التربوية بما يتوافق مع الإصلاحات الجديدة و تفعيل الشراكة المؤسساتية من خلال العمل الجاد عبر مشاريع وفق بيداغوجيا واضحة المعالم بما يسمح إشراك جميع الفرقاء التربويين والاجتماعيين والاقتصاديين في تحقيق الأهداف المتوخاة بما فيهم جمعية الأباء وجمعيات المجتمع المدني والمقاولين والجماعات المحلية….. مما دفع إلى ضرورة إيجاد نفس جديد للإصلاح أو إن صح التعبير حيلة جديدة لتدارك الهفوات والخروقات المسجلة بما أسموه تسريع وتيرة الاصلاح بصياغة ما يسمى بالمخطط الإستعجالي كخطوة أو مرحلة ثالثة الذي يشتمل على مشاريع مهمة بدءا من التعليم الأولي مرورا بالتعليم الإعدادي والثانوي وصولا إلى للتعليم العالي والذي صمم على أربعة أجزاء.
فالتجارب باءت بالفشل وذلك لصعوبة التطبيق في الميدان، خصوصا بيداغوجيا الادماج التي تعتبر الإطار التطبيقي للمقاربة بالكفايات، لأنها تفتقد إلى إطار ممنهج وواضح بالنسبة للتلميذ والأستاذ بل بالنسبة إلى المنظومة التربوية بكاملها ،كما عبر على ذلك جل المفكرين والتربويين المغاربة الأحرار الشرفاء.
وبالرغم من أن الحكومة عملت على وضع مجموعة من الإجراءات لمحاولة تجاوز الفشل ،من أجل إعادة إدماج التلاميذ، ضحايا الإصلاحات السابقة،الذين وجدوا أنفسهم في الشارع بدون سبب في إقصاء وتهميش تام ،عن طريق اعتماد سياسة الدعم من الناحية الاجتماعية كشراء اللوازم الدراسية،مع أن هذه العملية غير كافية لأن هذه اللوازم لا تكفي لتغطية حاجياتهم على طول السنة ،مما يجعلهم مضطرين لطلبها من أبائهم أو أوليائهم الأمر الذي يثقل كاهل الأسرة خصوصا التي تتوفر على أربع أو خمس أطفال،وبالرغم من أن تقديم مساعدات مالية لكل فرد حسب المستويات والمناطق التي تعاني من الهشاشة وضعف الموارد والفقر في إطار ما يسمى ببرنامج تيسيير جاء لتجاوز هذا التقصير إلا أنها لا تعطى في وقتها و أنها كذلك غير كافية، فمن المفروض أن تحصل الأسر على المساهمة المالية المخصصة لكل طفل مباشرة بعد توزيع الكتب واللوازم على الأطفال من أجل تتمة عملية استعداد التلاميذ للدراسة ،على الأكثر في نهاية شهر شتنبر ،في الوقت الذي يحصل الأباء على الدفعة الأولى في نهاية شهر نونبر أو دجنبر ،فكيف بتلميذ يتوفر على لوازم دراسية ويفتقر للباس أنيق يليق بالمدرسة و بمستوى التربية والتعليم . أما من الناحية النفسية نجد غياب تام لتدخل الدولة أو الجهات الشريكة ،و في هذا الصدد نؤكد على ضرورة توفر كل مؤسسة أو كل حوض مدرسي على مركز إنصات يشرف عليها أساتذة أكفاء من ذوي الاختصاص النفسي والاجتماعي، من أجل الاستماع للتلاميذ الذين يعانون من مشاكل نفسية بسبب طلاق الوالدين أو نزاعات دائمة مع الأصدقاء أو مع الأساتذة أو الإدارة ….من أجل معرفة مواطن الخلل للتدخل السريع لمعالجة ما يمكن معالجته ،لتسهيل اندماجهم في صفوف الأصدقاء وداخل الفصل لكي يشعروا بالانتماء داخل فصولهم والأمان داخل المدرسة و يواصلوا مسارهم التعليمي بشكل إيجابي،لإكسابهم نماذج سلوكية ومعارف وقيم تساعدهم على الاندماج في المجتمع مستقبلا. أما من الناحية البيداغوجية تم التركيز على معالجة الصعوبات التي يعاني منها التلاميذ في القراءة والكتابة والعد والحساب…..عبر ساعات الدعم خارج أوقات العمل المخصصة إلا أن ذلك مسطر في المذكرات و البرامج بشكل امبريقي و لا وجود له على أرض الواقع وبالتالي تتراكم الصعوبات سنة بعد سنة ،يشعر التلميذ بالملل وعدم الرغبة بمواصلة الدراسة وبالتالي يضطر إلى مغادرة المؤسسة التعليمية ،حيث يجد نفسه في الشارع بما يحمله من مشاكل اجتماعية كالتسول والتعاطي للمخدرات والسرقة …...
ومن الإجراءات التي حاولت الوزارة اعتمادها من أجل تدارك وتصحيح ما تم تراكمه من فشل على مر العصور، إشراك جمعيات المجتمع المدني في محاولة إعادة إدماج الأفراد الذين يعانون الإقصاء الاجتماعي بفعل الأمية والجهل…. عبر برامج التربية غير النظامية ومحو الأمية في إطار مشروع التنمية البشرية، الذي يسعى إلى تنمية قدرات الأفراد حتى يكونوا قادرين على الإحساس بالانصهار داخل المجتمع والعمل فيه بشكل إيجابي وتجاوز الضعف والهوان.وفي هذا الإطار خصصت ميزانيات هائلة وطاقات بشرية مهمة لوضع اللبنات الأساسية لإنجاح هذه العملية، غير أننا من خلال زيارتنا لمجموعة من الجمعيات وعملنا الدائم معهم نسجل عدة خروقات وهفوات تقف حائلا أمام نجاح هذه المبادرة ،حيث العنصر النسوي فقط المستفيد الوحيد من هذه العملية في غياب تام للرجال دون اعتماد أي إجراء لإشراكهم ،كما أنا الأطر التي تقوم بهذه العملية غير مؤهلة وليست من ذوي الاختصاص مما يسبب مجموعة من الخسائر المادية والبشرية وما يزيد الأمر تعقيدا غياب المراقبة والتتبع مما يشجع الجمعيات على تراكم الأفواج من أجل إغناء ملفاتها لطلب الدعم المادي.
فماذا ننتظر من تلميذ لم يلتحق بالمدرسة أصلا أو غادرها في فترة معينة أو يجد صعوبات تعلمية من قبيل صعوبات قرائية أو كتابية أو محتوى دراسي بعيد كل البعد عن تمثلاته و خصوصياته أو أستاذ غير متخصص أو متسلط …..ليس سوى فرد أمي يعاني التهميش والجهل مما يدفعه إلى القيام بسلوكيات غير سوية تميل إلى الانحراف وانتشار الأمية والجهل.
وما يؤكد فشل التجارب الفارطة الوضعية المزرية للمجتمع المغربي من حيث توجه الأفراد وانشغالاتهم وتوجهاتهم ،وكذلك المرتبة التي أصبح يحتلها المغرب في ميدان التعليم وعلاقته بالتنمية، حسب تقديرات اليونسكو حيث صنف في المراتب الأخيرة بسبب ضعف معدل التنمية الحقيقي ،الذي يرجع لعدم تأهيل وتكوين الطاقات البشرية و إدماجها في المجتمع -سوق الشغل بالخصوص -مما يزيد من معدل البطالة والأمية وتراجع مكانة المؤسسة التعليمية ،رغم الميزانيات التي صرفت من أجل تطويرها ،وذلك بسبب النزيف الذي يحدث من جراء ظاهرة الهدر المدرسي بما فيها من تسرب وفشل وعدم التكيف وانقطاع ….. وما تسببه من هدر للأموال الطائلة وانتشار الأمية والفقر والانحرافات كالتعاطي للمخدرات والكحول والتسول والطلاق ….بذلك تصبح المؤسسة التعليمية بصفة عامة غير قادرة على تكوين أجيال الغد وتأهيلهم للاندماج الاجتماعي ،لأنها عجزت عن توفير احتياجات المواطنين من استقرار ودخل فردي يكفي لتوفير المطلوب…. مما يجعل عملية تأهيل الفرد من خلال بناء شخصيته كما ورد سابقا أمر صعب ،وبالتالي حدوث خلل يسبب في التهميش والإقصاء.فإن أي إصلاح مهما كان نوعه لابد و أن يلامس حاجات واهتمامات الفئة المستهدفة وأن يحترم خصوصياتها، كما أنه مجبر على إشراكها في وضع مبادئه الأساسية ،وهذا ما نفتقده في كل الإصلاحات السابقة حيث التحيز إلى فئة معينة على حساب أخرى.
وختاما،يمكننا القول بأن التنشئة الاجتماعية سواء في الأسرة بفعل المشاعر العاطفية للأباء أو في المدرسة من خلال الأنشطة و الممارسات الموجهة أو في النوادي و الجمعيات والمساجد وجماعة الأقران……….هي التي تلعب دورا مهما في تكوين شخصية الفرد في أبعادها الثلاثة من أجل تأهيله بأن يكون فاعلا ومندمجا في مجتمعه. و أن أي خلل في التنشئة يؤدي إلى خلل في نسق الشخصية(الفرد)الذي يتسبب بدوره في خلل في الأنساق الأخرى كالنسق الاقتصادي و الاجتماعي و الثقافي وبالتالي يحدث خلل كلي في المجتمع على اعتبار أن هذا الأخير يتكون من أجزاء صغيرة يجمع بينها نسق من الوظائف الأساسية حسب النظرية البنيوية الوظيفية لرائديها تالكوت بارسونز و رويرت ميرتون.







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=570304
التوقيع

الأستاذ الصديق الصادقي العماري
مدير ورئيس تحرير مجلة كراسات تربوية

    رد مع اقتباس
قديم 2013-03-25, 01:37 رقم المشاركة : 2
korasat
أستـــــاذ(ة) جديد
 
الصورة الرمزية korasat

 

إحصائية العضو







korasat غير متواجد حالياً


افتراضي رد: إصلاح النظام التعليمي دعامة أساسية لتحقيق الاندماج الاجتماعي


مجلة كراسات تربوية :منتوج جديد في طريقه إلى الوجود
السلام عليكم و رحمة الله
السادة الأساتذة و الأستاذات و جميع أطر التربية الوطنية العاملة بالقطاع.
نقدم لكم اليوم تجربة جديدة٬ إصدار في طريقه إلى الوجود : مجلة كراسات تربوية.
مجلة دورية نصف سنوية تعنى بقضايا التربية و التعليم و التكوين.
لذا ندعو الجميع إلى المشاركة في هذه المجلة التربوية التي ستخرج إلى الوجود بكل إبداعاتكم واقتراحاتكم النابعة خاصة من تجاربكم وممارساتكم لهذه المهنة الشريفة.
وفالكرة جاءة من أجل تشجيع الابداع و البحث العلمي لإغناء التجربة المهنية و الممارسة الفعلية وعدم اقتصار البحث و الكتابة على فئة معينة.
موضوع العدد الأول :
الإشكالات الأولوية لنظام التربية و التكوين.
المحاور الرئيسية للكتابة :
Ø أزمة القيم
Ø اللغة و التواصل.
Ø الاندماج الاجتماعي.
Ø انفتاج المدرسة على المحيط.
Ø القراءة و التكوين الذاتي.
Ø منهجية التدريس.
Ø الزمن المدرسي و زمن التعلم.
Ø الرشوة و الغش في الامتحانات.
شروط المشاركة:
* الكتابة ببرنامج (word) باللغة العربية.
* يحال على المصادر والمراجع كما يلي:
عند أول إحالة على المصدر أو المرجع: يذكر اسم المؤلف ثم اسم الكتاب كاملا ثم اسم المحقق (إن وجد) ثم مكان النشر ثم الناشر ثم رقم الطبعة ثم تاريخها ثم رقم الجزء والصفحة.
* ألا يكون المقال منشزرا في أي جريدة أو صحيفة أو موقع...أي أن ينشر لأول مرة في مجلة كراسات تربوية.
* يوضع أسفل عنوان البحث إسم الباحث كاملا والمؤسسة التي ينتمي إليها وبريده الإلكتروني وهاتفه. ونحن لن ننشر إلا المقال و إسمك ومهنتك.
* لا يتجاوز المقال سبع صفحات أي مابين خمسة وسبعة .
* آخر أجل لقبول المقالات هو 15 يونيو 2013.
* المجلة سيتم طبعها بمطبعة بإقليم الرشيدية و توزيعها على المستوى الوطني حسب المراحل التي يحددها مجلس المجلة.
* مجلة كراسات تربوية هي عبارة عن امتداد للموقع التربوي:
كراسات تربوية
www.korasat.com
*كل الكتابات التي ستنشر في المجلة تعبر عن رأي أصحابها وليس عن رأي مجلس المجلة أو موقعها.
* إرسال المقالات عبر البريد الإلكتروني:
[email protected]

المدير المسؤول :الصادقي العماري الصديق
أستاذ باحث في علم الاجتماع و الأنثروبولوجيا.

صفحة المجلة على البايسبوك :
مجلة كراسات تربوية
https://www.facebook.com/majala.korasat






التوقيع

الأستاذ الصديق الصادقي العماري
مدير ورئيس تحرير مجلة كراسات تربوية

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الاجتماعي , الاندماج , التربية , التعليم

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 19:48 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd