جاء قرار الوزيربطرده للمسؤول عن بدغوجيا الإدماج كالبلسم على الجرح والإستيقاظ من كابوس كان يكتم أنفاسنا و لكن بقيت محاسبة المسؤولين عن هذه البدغوجيا التي طالما صاح كل رجال التعليم بأعلى صوتهم بفشلها والتي كلفت ميزانية الدولة أكثر من 40مليار درهم هذه الميزانية كانت تفي بترقية استثنائية لكل موظفي الوظيفة العمومية و بأثر رجعي.اقول يجب محاسبة المسؤولين و المدافعين عن هذه البداغوجية رغم علمهم المسبق بفشلها وعلى رأسهم فئة المفتشين حيث كانوا يتقاضون 300 درهم كتعويض عن كل ساعة تكوين و التي كانت تكلفهم عرض بسيط بطريقة باور بوانت هذا من جهة و من جهة أخرى كانت تشكل شكلا من أشكال "التحصيل "بالمعنى الدارجي خلال زيارتهم.كما صرح السيد أنه حصل على ترخيص استثنائي لتسوية الوضعية المالية ل8700 أستاذ من أصحاب الزنزانة9 فهنيئا للجميع.

قرار صائب للسيد الوزير ولاول مرة في تاريخ وزارة التربية الوطنية والمطلوب من سيادته العمل علي الغاء الاموال التي تهدر في دعم مدرسة النجاح و التي ستوفر على خزينة الدولة اموالا طائلة لانها تدهب في مهب الريح

الغاء مدرسة النجاح مطلب الاساتدة فهي ربح للبعض وضياع للمستهدف ..................ختق لجان للفحص و المحاسبة.

خبر مهم شكرالك