الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > المنتدى الإسلامي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2012-05-13, 20:39 رقم المشاركة : 1
aboukhaoula
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية aboukhaoula

 

إحصائية العضو









aboukhaoula غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المشاركة

وسام المركز الثاني في مسابقة نتخلق بخلقه لنسعد بقر

وسام المركز الثاتي في  المسابقة االرمضانية الكبرى

وسام المراقب المتميز

a3 أيها الإنسان تعلم مسائل الإيمان قبل فوات الأوان بأدلتها من السنة والقرآن



أيها الإنسان تعلم مسائل الإيمان قبل فوات الأوان بأدلتها من السنة والقرآن

أيها الإنسان تعلم مسائل الإيمان
قبل فوات الأوان بأدلتها من السنة والقرآن

♦•♦•♦•♦

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله آله وصحبه ومن والاه.

أما بعد:

فهذه عقيدة أهل السنة والجماعة في الإيمان سهلة ومختصرة من غير تكلف ولا إسهاب، أضعها بين يد كل مسلم ومسلمة، فأقول ـ مستعيناً بالله تعالى ـ:

إن من عقيدة أهل السنة والجماعة:
أن الأعمال من الإيمان وأن الإيمان يزيد وينقص.

والأدلة على ذلك كالآتي:

أولاً: الأدلة على أن الأعمال داخلة في مسمى الإيمان.

من القرآن:

قال تعالى: { وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ }. [البقرة: 143].

قوله: ( إِيمَانَكُمْ ) هنا، أي: صلاتكم إلى بيت المقدس، فسمّى الصلاة إيماناً، وهي من عمل.

وهذه الآية فيها ردٌ صريح على المرجئة الذين يقولون: " أن الأعمال ليست داخلة في مسمى الإيمان "، وصريحة في أن الأعمال من الإيمان.

وقال تعالى: { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْقُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْيَتَوَكَّلُونَ (2) الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ }. [الأنفال: 2ـ3].

قال الحسين بن مسعود البغوي: " اتفقت الصحابة والتابعون ، فمن بعدهم من علماء السنة على أن الأعمال من الإيمان ". واستدل بهذه الآية. "شرح السنة" (1/38).


ومن السّنّة:

عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضى الله عنه عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ( الإِيمَانُ بِضْعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً ، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيمَانِ ). متفق عليه.
غير أن مسلم وقع عنده " وسبعون " بدل " سِتُّونَ ".

هذا دليل على أن الإيمان مراتب ودرجات وشعب، والناس متفاوتون في الإيمان، وقد جعل الحياء من الإيمان،

فالحياء كما قال الخطابي:
" يحجز صاحبه عن المعاصي ، فصار من الإيمان ، إذ الإيمان ينقسم إلى ائتمارٍ لما أمر الله به ، وانتهاءٍ عما نهى عنه".

وقال البغوي: " وكما يترك الإنسان المعاصي للإيمان بتركها للحياء ، ومنه الحديث " إذا لم تستحي فاصنع ما شئت ".

يريد من لم يصحبه الحياء صنع ما شاء من ارتكاب الفواحش ، ومقارنة القبائح ، فلما كان الحياء سببا يمنعه عن المعاصي كالإيمان عد الحياء من شعب الإيمان وإن لم يكن أمرا مكتسبا". "شرح السنة" (1/35 ـ 36).

وفي لفظ عند مسلم: ( الإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ أَوْ بِضْعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيمَانِ ).

وهذا دليل واضح أيضا أن الأقوال من الإيمان في قوله: ( فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ )،

والأعمال من الإيمان في قوله: ( وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ ).

قال البغوي: " فجعل الأعمال كلها إيمانا ، كما نطق به حديث أبي هريرة". "شرح السنة" (1/39).

♦•♦•♦•♦

ثانياً: الأدلة على أن الإيمان يزيد.

من القرآن:

قال الله تعالى: { فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً }. [آل عمران: 173].

وقال الله تبارك وتعالى: { فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا }. [التوبة: 124].

قال تعالى: { وَمَا زَادَهُمْ إِلاَّ إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا }. [الأحزاب: 22].

وقال عز وجل: (لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ ). [الفتح: 4].

وقال جل ذكره: ( وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا ). [المدثر: 31].

وقال سبحانه وتعالى: ( وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ). [فاطر: 10].

أي يرفعُ العملُ الصالحُ الكلامَ الطيبَ.

قال البغوي: " وقالوا : إن الإيمان قول وعمل وعقيدة ، يزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية ـ على ما نطق به القرآن في الزيادة ـ"."شرح السنة" (1/39) "

♦•♦•♦•♦

ثالثاً: الأدلة على أن الإيمان ينقص.

من القرآن :

قد لا نجد آية صريحة على نقصان الإيمان، لكن مفهوم نصوص الآيات الدالة على زيادة الإيمان المذكورة آنفا أن الإيمان ينقص إن لم يزيد بالأعمال؛ فكل شيء يقبل الزيادة فإنه يقبل النقص، فالقلب إذا تواردت عليه الأدلة وتواردت عليه الأعمال يزيد فيه الإيمان، وإذا أتته الشبهة تلو الشبهة فإنها تنقص اليقين الذي فيه فيبقى ناقص الإيمان. والله أعلم.


من السّنة:

عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ( يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ مَنْ قَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، وَفِى قَلْبِهِ وَزْنُ شَعِيرَةٍ مِنْ خَيْرٍ ، وَيَخْرُجُ مِنَ النَّارِ مَنْ قَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، وَفِى قَلْبِهِ وَزْنُ بُرَّةٍ مِنْ خَيْرٍ ، وَيَخْرُجُ مِنَ النَّارِ مَنْ قَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، وَفِى قَلْبِهِ وَزْنُ ذَرَّةٍ مِنْ خَيْرٍ ). "متفق عليه" واللفظ للبخاري.

وهذا الحديث فيه دلالة على تفاوت أهل الإيمان، فهذا أزيد من هذا؛ وهذا أنقص من هذا في الإيمان، وهذا واضح في الحديث.

عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ قَالَ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فقال: ( مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ ) .
قُلْنَ وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟
قَالَ: ( أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ ).
قُلْنَ بَلَى.
قَالَ: ( فَذَلِكَ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا ، أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ ).
قُلْنَ بَلَى .
قَالَ: ( فَذَلِكَ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا ). "متفق عليه" واللفظ للبخاري.

وقد استدل البغوي رحمه الله على نقصان الإيمان بهذا الحديث فقال: " وجاء في الحديث بالنقصان في وصف النساء". "شرح السنة" (1/39).

وقال الخطابي ـ على هذا الحديث ـ: "فيه دليل على أن النقص من الطاعات نقص من الدين ، وفيه دلالة على أن ملاك الشهادة العقل مع اعتبار الأمانة والصدق ، وأن شهادة المغفل ضعيفة وإن كان رضيا في الدين والأمانة. "شرح السنة" للبغوي (1/38).

قال صالح بن الإمام أحمد: سألت أبي: ما زيادته ونقصانه ـ يعني الإيمان ـ ؟
قال: "زيادته العمل ونقصانه ترك العمل مثل تركه الصلاة والزكاة والحج وأداء الفرائض فهذا ينقص ويزيد بالعمل. وقال: إن كان قبل زيادته تاما فكيف يزيد التام؟ فكما يزيد كذا ينقص". "السنة" للخلال (3/588).

ولا اختلاف في المعنى بين الألفاظ:

من قال: الإيمان يزيد وينقص.

وبين من قال: الإيمان يتفاضل.

قال ابن تيمية رحمه الله: " وَلِهَذَا كَانَ " أَهْلُ السُّنَّةِ وَالْحَدِيثِ " عَلَى أَنَّهُ يَتَفَاضَلُ وَجُمْهُورُهُمْ يَقُولُونَ : يَزِيدُ وَيَنْقُصُ .. وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ : يَتَفَاضَلُ كَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، وَقَدْ ثَبَتَ لَفْظُ الزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَانِ مِنْهُ عَنْ الصَّحَابَةِ وَلَمْ يُعْرَفْ فِيهِ مُخَالِفٌ مِنْ الصَّحَابَةِ". "مجموع الفتاوى" (7/223ـ224).

وقال في موضع آخر: " وَالرِّوَايَةُ الْأُخْرَى عَنْ مَالِكٍ ؛ وَهُوَ الْمَشْهُورُ عِنْدَ أَصْحَابِهِ كَقَوْلِ سَائِرِهِمْ : إنَّهُ يَزِيدُ وَيَنْقُصُ ؛ وَبَعْضُهُمْ عَدَلَ عَنْ لَفْظِ الزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَانِ إلَى لَفْظِ التَّفَاضُلِ، فَقَالَ: أَقُولُ: الْإِيمَانُ يَتَفَاضَلُ وَيَتَفَاوَتُ وَيُرْوَى هَذَا عَنْ ابْنِ الْمُبَارَكِ وَكَانَ مَقْصُودُهُ الْإِعْرَاضَ عَنْ لَفْظٍ وَقَعَ فِيهِ النِّزَاعُ إلَى مَعْنًى لَا رَيْبَ فِي ثُبُوتِهِ". "مجموع الفتاوى" (7/206ـ207).

وروى إسحاق بن إبراهيم بن هاني في مسائله عن الإمام أحمد، قال: "سمعت أبا عبد الله سأل ابن أبي رزمة: ما كان أبوك يقول عن عبد الله بن المبارك في الإيمان؟
قال: كان يقول: الإيمان يتفاضل.
قال أبو عبد الله: يا عجباه !
إن قال لكم: يزيد وينقص؛ رجمتموه.
وإن قال: يتفاضل؛ تركتموه.
وهل شيءٌ يتفاضل إلا وفيه الزيادة والنقصان ؟ !
"مسائل ابن هاني" (2/127).

♦•♦•♦•♦

فصل:

قال الحسين بن مسعود البغوي:"واتفقوا على تفاضل أهل الإيمان في الإيمان وتباينهم في درجاته".

قال ابن أبي مليكة : "أدركت ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كُلُّهم يخاف النفاقَ على نفسه، ما منهم أحدٌ يقول : إنه على إيمان جبريل وميكائيل".

قال البغوي: " وكرهوا أن يقول الرجل: أنا مؤمنٌ حقا، بل يقول: أنا مؤمنٌ، ويجوز أن يقول: أنا مؤمن إن شاء الله، لا على معنى الشك في إيمانه واعتقاده من حيث علمُه بنفسه، فإنه فيه على يقين وبصيرةٍ، بل على معنى الخوف من سوء العاقبة، وخفاء عِلم الله تعالى فيه عليه، فإن أمر السعادة والشقاوة يبتني على ما يعلم الله من عبده، ويختم عليه أمره، لا على ما يعلمه العبد من نفسه، والاستثناء يكون في المستقبل، وفيما خفي عليه أمره، لا فيما مضى وظهر، فإنه لا يسوغ في اللغة لمن تيقن أنه قد أكل وشرب أن يقول: أكلت إن شاء الله، وشربت إن شاء الله ، ويصح أن يقول: آكل وأشرب إن شاء الله.
ولو قال: أنا مؤمن من غير استثناء؛ يجوز، لأنه مؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله، مقر بها من غير شك".

قال سفيان الثوري : "من كره أن يقول : أنا مؤمن إن شاء الله ، فهو عندنا مرجئ يمد بها صوته".

وقال أيضا: "خالفنا المرجئة في ثلاث:
نحن نقول: الإيمان قول وعمل.
وهم يقولون: قول بلا عمل.
ونحن نقول: يزيد وينقص.
وهم يقولون : لا يزيد ولا ينقص.
ونحن نقول: نحن مؤمنون بالإقرار.
وهم يقولون: نحن مؤمنون عند الله".
"شرح السنة" (1/ 40 ـ 41).

يروي أحمد بن جعفر بن يعقوب الإصطخري عن الإمام أحمد، قال: "هذه مذاهب أهل العلم وأصحاب الأثر وأهل السنة المتمسكين بعروقها المعروفين بها المقتدى بهم فيها من لدن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى يومنا هذا وأدركت من أدركت من علماء أهل الحجاز والشام وغيرهم عليها فمن خالف شيئاً من هذه المذاهب أو طعن فيها أو عاب قائلها فهو مبتدع خارج من الجماعة زائل عن منهج السنة وسبيل الحق.

فكان قولهم إن الإيمان قول وعمل ونية وتمسك بالسنة والإيمان يزيد وينقص ويستثنى في الإيمان غير أن لا يكون الاستثناء شكا إنما هي سنة ماضية عند العلماء.

وإذا سُئل الرجل: أَمُؤمن أنت؟ فإنه يقول: أنا مؤمنٌ إن شاء الله، أوْ: مؤمن أرجو، أو يقول: آمنت بالله وملائكته وكتبه ورسله.

ومن زعم أن الإيمان قول بلا عمل فهو مرجئ، ومن زعم أن الإيمان هو القول والأعمال شرائع؛ فهو مرجئ، ومن زعم أن الإيمان يزيد ولا ينقص؛ فقد قال بقول المرجئة، ومن لم ير الاستثناء في الإيمان؛ فهو مرجئ، ومن زعم أن إيمانه كإيمان جبريل والملائكة؛ فهو مرجئ، ومن زعم أنه المعرفة في القلب وإن لم يتكلم لها؛ فهو مرجئ".
"طبقات الحنابلة" (1/24ـ25).

قال ابن تيمية رحمه الله: "وَأَمَّا إبْرَاهِيمُ النخعي - إمَامُ أَهْلِ الْكُوفَةِ - وَأَمْثَالُهُ ؛ وَمَنْ قَبْلَهُ مِنْ أَصْحَابِ ابْنِ مَسْعُودٍ: كعلقمة وَالْأَسْوَدِ ؛ فَكَانُوا مِنْ أَشَدِّ النَّاسِ مُخَالَفَةً لِلْمُرْجِئَةِ ، وَكَانُوا يَسْتَثْنُونَ فِي الْإِيمَانِ". (7/207).

قال ابن الأثير الجزري: " المُرْجئة يَعْتقدون أنه لا يَضُر مع الإيمان معصيةٌ كما أنه لا يَنفع مع الكُفر طاعةٌ". "النهاية في غريب الحديث والأثر" (2/206).

♦•♦•♦•♦

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.

♦•♦•♦•♦

كتبه
أبو فريحان جمال بن فريحان الحارثي
السبت 21/ 6/ 1433هـ.






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=559765
التوقيع

إذا الشّعب يوما أراد الحياة **** فلا بد أن يستقيم البشر
و لا بد للجهل إن ينجلي **** و لا بد للعلم أن ينتشر
و لا بد للشعب أن يرجع **** إلى عز دين به ننتصر
إلى رحب شرع إلى مسجد **** إلى نور علم به مزدجر
إلى سنة النبي المصطفى **** ففيها الهدى و الضيا و الدرر
... إلى نور قرآننا المنزل **** رسول كريم به قد نزل
إلى شرعة ربنا السمحة **** ففيها النجاة و فيها الضّفر
و فيها الخلاص و فيها المناص **** من الظلمات و من كل شر
فيا شعب إسلامنا الماجد **** أنيبوا و عودوا إلى مقتدر
و توبوا إلى الله كي تفلحوا **** و تنجوا و إلا فبئس المقر

    رد مع اقتباس
قديم 2012-05-13, 22:29 رقم المشاركة : 2
سعيدة سعد
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية سعيدة سعد

 

إحصائية العضو







سعيدة سعد غير متواجد حالياً


وسام المنسق

وسام المركز الثالث مسابقة الإبداع الأدبي

وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المركز الثاني بأكاديمية الأستاذ

وسام المشرفة المتميزة

افتراضي رد: أيها الإنسان تعلم مسائل الإيمان قبل فوات الأوان بأدلتها من السنة والقرآن


جزاك الله خيراً أستاذي الكريم.
موضوع قيم.





التوقيع











    رد مع اقتباس
قديم 2012-05-15, 10:19 رقم المشاركة : 3
aboukhaoula
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية aboukhaoula

 

إحصائية العضو









aboukhaoula غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المشاركة

وسام المركز الثاني في مسابقة نتخلق بخلقه لنسعد بقر

وسام المركز الثاتي في  المسابقة االرمضانية الكبرى

وسام المراقب المتميز

افتراضي رد: أيها الإنسان تعلم مسائل الإيمان قبل فوات الأوان بأدلتها من السنة والقرآن


و جزاك أختي الكريمة سعيدة على المرور و الرد العطر.





التوقيع

إذا الشّعب يوما أراد الحياة **** فلا بد أن يستقيم البشر
و لا بد للجهل إن ينجلي **** و لا بد للعلم أن ينتشر
و لا بد للشعب أن يرجع **** إلى عز دين به ننتصر
إلى رحب شرع إلى مسجد **** إلى نور علم به مزدجر
إلى سنة النبي المصطفى **** ففيها الهدى و الضيا و الدرر
... إلى نور قرآننا المنزل **** رسول كريم به قد نزل
إلى شرعة ربنا السمحة **** ففيها النجاة و فيها الضّفر
و فيها الخلاص و فيها المناص **** من الظلمات و من كل شر
فيا شعب إسلامنا الماجد **** أنيبوا و عودوا إلى مقتدر
و توبوا إلى الله كي تفلحوا **** و تنجوا و إلا فبئس المقر

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 09:13 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd