شيء ما ينتزعني من منفاي التليد ويلقي بي مجددا في عزلتي كقطعة نرد ...أعيش تيها مزدوجا يقود صباحاتي نحو ضفاف الصدفة
لم أكن أنوي الإبحار عبر المتاهات ولا عبر دروب الخيبات ولكن تقتنصني العبارات لأصير عبدا لعادتي
منذ أمد :حاولت أن أكون أنا لكن لماما ما تسعفني اللغة فتجيء في قمة يفاعتها
تجيء الحروف مهملة
والكلمة التي في البدء كانت تصفدت عرقا وتمردت على القوافي
ونامت تعبة.

ما تعبت يمناك سلمت وسلمت يداك المباركتان على ما خطته لنا

تحيتي وتقديري

بوركت أخي ابو فاطمة مع أطنان محبة

أيها الأحمد الرائع..
رائعة خواطرك، في جميع حالاتها..
راقني هذا البحث عن الذات..
ليتني أنا الأخرى أجدني..
موفق أخي

بارك الله فيك أخي أحمد
تقاسمك معنا أسئلة البحث في سراديب الذات
حاملا فتائل الحروف المحترقة في قناديل الأمل
و تستمر حلقات الوجود