|
عذرا هذا لايكفي عذرا هذا لايكفي دخل الزوج للبيت يحمل علب الأغذية وأكياس الطحين والسكر نظر لزوجته قائلا أهذا يكفي؟ ردّت عليه بهدوء لا وانسحبت أسرع الخطى ورائها قائلا هكذا أنت دائما مهما أحضرت لايرضيك شىء حقيقة صدق من قال المرأة والطفل الصغير يظنون أن الرجل على كل شىء قدير نظرت إليه قائلة أتكلم أم أنك كالمعتاد يجب أن تكون الكلمات لك وحدك قال الزوج قولي انطقي هذه الجواهر أجابت أحتاج أن تسمعني كلمة أحبكِ, أحتاج أن تضمني لأشعر بالأمان في دنيا غاب فيها الأمان, أحتاج ان ترسل لي مسجا تقول فيه شكرا لأنك زوجتي, أحتاج أن تمسك يدي وتقول رغم كل شىء سنقهر الصِّعاب ونكمل سويا وساعتها فقط سأقول لك يكفى فلقد شبعت;) |
رد: عذرا هذا لايكفي |
رد: عذرا هذا لايكفي يجب ألا تطغى الماديات على المشاعر و الأحاسيس ... شكرا جزيلا و بارك الله فيك أختي فطيمة . |
رد: عذرا هذا لايكفي فعلا ينسى الزوجان مشاعرهما امام متطلبات الحياة وتربية الابناء شكرا لك اختي الفاضلة ام علاء وعمر |
رد: عذرا هذا لايكفي |
| الساعة الآن 20:32 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd