الله ما أعذب القول وما أجمله ... رائعة قصيدتك شاعرنا الإبراهيمي. والله كل أملي أن تحظى قصائدك بما تستحقه من العناية لأنها حقا تستاهل ذلك.
سيدي الابراهيمي أعلنت إعجابي بمنشوراتك ،وسعادتي بأني أول الزائرين لقصيدتك هذه لن يصفها الواصفون. مودتي وتقديري كما يليق بهذا الألق.

ملاحظة :

- لقد تم تعديل كلمة كلاهما لتصبح كليهما ، حسب ما جاء في مداخلتك أعلاه

حياك الله ياشاعر ...

صراحة ، و عمدا لا أتدخّل في شأن تصحيح الأخطاء الإملائية و النحوية ...أعتبرها هفوات رقنية ، و إذا لم تكن كذلك ، فهي هفوة سهلة التدارك !!

لكن هل تعلم بقصة اللقلاق الذي أحبّ أن يُقبّل ابنه ، فأرْداه أعمى !!! ههههههههههههههههههههههههههههههه
ياليته لم يقبله !!

تذكّرتُ الحكاية ، و أنا أقرأ لك : " أطلعنا على خطأنا .. " و الصحيح عندنا ،و حسب اللغة العربية التي نتعلمها في المغرب ، فإننا نقول : " على خطئنا "
وعدتُ مجددا إلى المقطع الشعري ، مكمن الإشكال ، فوجدتك تقول : " تبتدأ الأغصان من كليهما " والصحيح هو : " تبتدِئ ..."

أنا أعلم الناس بسعة صدرك سيدي الإبراهيمي ، لذلك تجرّأت وولجت لأول مرة زقاق التصحيح الإملائي / النحوي ... وهو مرور عابر لا ينتقص من جودة الكتابة الإبراهيمية شيئا ، بل هي مناسبة لإزالة الحواجز التي تعكر صفو الصحبة ...

بعد حكاية السلحفاة ، ها هو نزيه ينزل بحكاية اللقلاق ... أرجوك أن تغفر له كثرة انزلاقاته .هههههههههههههههههههه

كما أعدك دائما وألتزم ، سأعود لقراءة القصيدة الشيقة ... في أمان الله.