الاستعانة بخبرات المتقاعدين فكرة طيبة ولكن بدون مقابل لااظن ان فئة المتقاعدين سيلبون الطلب

شكرا لك على المستجد

لانعدم من بين الأساتذة المتقاعدين من يتحمس و يتطوع للتأطير.
والرجل هذا أبدى حسن النية في النهوض بقطاع حيوي وكشف عن سعة أفق و لا يسعنا إلا أن ندعو له بالتوفيق

60 سنة من الخدمة او اعطاهم فيل او دابا بغا ايزيدهم فيلة فابور

بخصوص اللجوء إلى رجال التعليم المتقاعدين أقترح أن تتم الاستعانة بهم داخل المؤسسات التعليمية ّفي:
- تأمين الزمن المدرسي عبر تعويض الأساتذة المتغيبين؛
- الإشراف وتأطير الدعم التربوي؛
- تفعيل النوادي التربوية؛
- الدعم النفسي والاجتماعي للتلاميذ... من خلال جلسات الاستماع وكذالك الترافع عن بعض التلاميذ في بعض القضايا التي نعتبرها نحن الراشدين ثانوية ولكنها قد تكون مصيرية وذاث عواقب وخيمة على الأطفال والقاصرين؛
رصد وتشخيص الظواهر السلبية داخل المؤسسة وبمحيطها الخارجي؛
- إلخ...
لكن هذا كله لايمكن أنيتحقق بدون:
- آليات قوامها عناصر بشرية نزيهة تجعل المصلحة العامة فوق كل اعتبار باستحضار خصوصيات وتنوع المناطق
- مقابل مادي. فبقليل من الاجتهاد يمكن إيجاد اعتمادات مالية تخصص لهذه الغاية.فالمغاربة كرماء ولا يمكن أن يتخلفوا عن دعم مبادرات من النوع تخدم قضية وطنية من الأهمية بمكان.