في وطننا " دنيات ( جمع دنيا ) كثيرات
في استوديو دوزيم و موازين و كوميديا و لالة العروسة ...
يا خسارة !
شكرا جزيلا على الموضوع القيّم .

الموضوع قيم جدا ويلقي ضوء العقل على التسطيح الممنهج للفكر و تخدير العقل واستقالته من قضاياه الحقيقية.
قرأت مؤخرا أحد الردود المعلقة على دعم إماراتي لدنيا باطمة بما يفوق 800ألف دولار، وهو لفلسطيني مقهور:" أنا أتعب في جمع أقساط الكراء والمصاريف، و أنت تنفقها في الفراغ، حسبي الله ونعم الوكيل، قهرتني" انتهى كلام الفلسطيني.

مرارة التعليق والواقع تحيل على الأسئلة الحقيقية والواقع الذي تتعمد صناعة الإعلام وسياساتها تجاهله وتغييبه عن الوعي العام، لكن يبقى على عاتقنا أن لا نقيل عقولنا من قضاياها وأن نشعل مثل هذه الأسئلة المشاغبة والمقالات المشاكسة التي تكشف زيف القضايا والأبطال المصطنعين.
غير أن لي تعقيبا على مسألة محاكمة نوايا وعقائد الأفراد: دنيا باطما تبقى فردا طموحا لربما غائب عنها السياق العام للمسابقة وخلفياتها، وتبقى إنسانة لا نستطيع التكهن برغبتها في عرض نفسها على أنظار الخليج، لأن المسألة هنا تتجاوز حدود الرؤية الموضوعية للظاهرة إلى الرأي المشخصن ومحاكمة نوايا الشخص وعِرضه دون تثبت.
شكرا أختي فطيمة على مقالك الرائع الذي أثار النقاش وأنار الحوار.
تحياتي.

السلام عليكم ورحمة الله ايها الإخوة والأخوات الأفاضل والفاضلات

كتبتُ هذا النص البسيط بكل حرقة وأسف على ما يحدث في بلدنا الحبيب ..
إنها سطحية الفكر واندثار الأخلاق وتلاشي القيم

دنيا هي دنيا كما هو المعنى .. ونبقى نتكلم ونتكلم ونقول ونقول لكن هل من أذن صاغية ..
إنها تصغي فقط لمن يصفق لها .. وتترك من ينتقد وتعتبره >> حاسدا وبه من الغيرة الكثير

تعاليقكم أساتذتي ليس بعدها ما يُقال ..
فقد قلتم ما يجب .. ونطلب من الله الهداية لنا ولهم

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا على قول كلمة حق تطلّبت شجاعة لقولها
لأنه ليس بالسهل أن نشهد ضدها ونحن من أهلها ..