|
لا تناديه يوما بالرحيل . عَانِقيْهِ . . , احتَوي رَعشَات نبْضَه قَبّليْه . . , أيقِضِي فيْه الجُنون أسْعِدِيْه . . , أسْقِطي ذَرات همّه أحِبّيْه . . , أبعِدي كُلّ الظُنُون ، فـَ هُو مُمزَق .., كـَ جسَد أضنَاه حَظ عَاثِر وَ هُوَ مُحطَم .., كـَ وَطن تَحْتَ وَطئَت حَاكِم جَائِر تَتسَرب آلامَه مِنْ ثقُوب الذِكريَات وَ تَنتَشِي أوجَاعَه مِن بَيْن الضَحِكَات فـَ تَهيْج أموَاجَ أحزَانِه وَ تقتُله الغصّات ، لا تنَادِيه يوماً بـِ الرَحِيْل لا تَزيْدي عَليْه بـِ العَويْل كُونِي لَه شَمساً وَ ضِيَاء كُونِي لَه كُل النِسَاء كُونيِ عَطاءاً وَ انسَكِبي غيْثاً بَارداً مِنْ دِيْم السَماء الصديق عصام |
رد: لا تناديه يوما بالرحيل . أجدني أمام عطاء فني رائع ، نسمة إصلاح ذات البين تفوح من بين الأسطر المنتشية بأعذب الألفاظ الرائقة .. والفؤاد / المفتاح ، المحب للآخر ، المحب لسعادة الآخر ، لايتردد في استباق فعل الخيرات ، فعل الدعوة لرياض الأمل ... كان الفعل أمرا ، كونه لا يستحب التأخير ! وكان التفسير ، ووضع المبررات لإقناع الشريك / الحبيب . وكانت النصيحة التي تفصح عن ضرورية الاستمرارية ، والرفقة الحسنة ... وكانت القصيدة الجميلة ... شكرا لحسن اختيارك أستاذي السلاوي . |
رد: لا تناديه يوما بالرحيل . اختيار جد موفق أستاذي الكريم الشريف السلاوي نص ينبض بالوفاء والتسامح و نفحات التعايش بالحب الصادق الجميل فما الحكمة من الحياة ان لم نعشها بتقوى و بحب يعيننا على تحمل متاعب الحياة و يساعدنا على عبادة الخالق لنحيا بسلام و نؤكد الحكمة من التواجد على ظهر البسيطة المودة والرحمة والسكينة فما أشد حاجة الانسان لمن يسنده في أصعب الظروف خاصة اذا كان هذا الانسان نصفك الاخر لا تنَادِيه يوماً بـِ الرَحِيْل لا تَزيْدي عَليْه بـِ العَويْل كُونِي لَه شَمساً وَ ضِيَاء كُونِي لَه كُل النِسَاء كُونيِ عَطاءاً وَ انسَكِبي غيْثاً بَارداً مِنْ دِيْم السَماء مع أبهى آيات تقديري |
رد: لا تناديه يوما بالرحيل . اقتباس:
بارك الله فيك أخي الكريم نزيه لحسن . |
رد: لا تناديه يوما بالرحيل . اقتباس:
شكرا لمرورك أختي الكريمة فيروز المنتدى |
| الساعة الآن 03:39 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd