لم تكن المراة ابدا حديثا يفترى
ولم تكن اداة للاستعمال حتى ادا تهرات
او تجاوزها الزمن غيرت كقطع الغيار
ولم تكن المراة مادة للغزل بحكم ما فضلها الله به
-ولا مجال لدكره الان-ودكر جمال المراة
ومحاسنها الجسدية عبث ايما عبث او هو فرقعة تكسر مهابة المودة التي جعلها الله بينها وبين الرجل
وجمال المراة لم يكن مدعاة للرفع من قيمتها الا من دوي العقول السجينة لاهوائها
ولقد رفع التاريخ العديد من النساء لم تكن سمة الجمال الا ثانوية لديهن في ما قدمن للرجل او للمجتمع او للانسانية
واول منة يمنها الرجل على اولاده انه اختار لهم امهم وهوحتما فكر في الجمال ولكنه وضعه في رابع المرتبات
والغزل تشهير بالمراة وخدش للحياء
والمستمع قد يتصور ما جاء في وصف المراة فتصيبه لدة محرمة شرعا

والادهى ان البعض يكتفي بالاستماع دونما حاجة الى الزواج الدي يعد الطريق الطبيعي
للحصول على مبتغى الرجل والمراة على السواء
والمراة يجب ان تحاط بقداسة سواء من طرف الابناء او الاباء واشدهم قدسية للمراة هو زوجها

كم من دموع للمراة انهمرت
وانت لاه في عينيك حول

للمرأة فضل كبير على المجتمع ، وهي فعلا غنية عن التعريف، فرفقا بهن

لا أعلم كيف لم تنتبه الأخوات الأستاذيات إلى هذا الموضوع / الخاطرة ... فهو شهادة تقديرية من رجل يكن لهن كل الإحترام و القداسة الإنسانية .

وفي انتظار مرورهن ، بعد الإنتهاء من انشغالاتهن ... أسجل تقديري لهذا الرأي الوجيه ، و أساند مجمل القول الذي يدعو إلى ضرورة التوقف عن جعل جمال المرأة و جسدها مدعاة للهو و الفجور .


دائم الـتألق أخينا مهل .

نزيف من الاسى
على كل الاستاذيات
اعظ اناملي ان كان الامر يحتاج الا الى مجاملة واطراء
والمراة في غنى عن هذا
فهي تعرف كيف تقتص حقها
والموضوع من خلال من كتب
لا يجتبي اليه الامن راى
ليسوا سواء
من كتب ليس كمن كتب