أستاذ أحمد البوكيلي قصة جميلة واقعية من وقائع الشخير أو كما أسماها صاحبها : الرعود ومثل هذه القصص لا تنتهي .. اله يكون فعون المستمع أما الشاخر ففي نعيم النوم ينعم || شكرا لك استاذ على إضافتك