إشراقات روحانية مع الشيخ الدكتور فريد الأنصاري - متجدد - أثناء تصفحي لبعض صفحات الفايس طالعتني صفحة رائعة للشيخ القدير فريد الأنصاري فأحببت أن تشاركوني هذه الإشراقات المتنوعة من خلال هذه الصفحة http://profile.ak.fbcdn.net/hprofile...98924899_n.jpg |
رد: إشراقات روحانية مع الشيخ الدكتور فريد الأنصاري - متجدد - البِدارَ البدارَ يا سالِكُ بأوقاتِ المَطالِع..! فقد جَمَعَت كُلَّ الخَيرِ مِن تَجلِّياتِ الجَمال، وما بقِيَ بَعدَها إلا التّيهُ في فَيافِي الضَّلال! |
رد: إشراقات روحانية مع الشيخ الدكتور فريد الأنصاري - متجدد - http://ahyaarab.net/images/297.gif ألا ما أحوجَنا اليومَ إلى إعادةِ قراءةِ الدين، في مَصادِرِه العَذبَةِ الصافيةِ الجميلة، قراءةً تَصِلُ المُسلمَ بالله؛ قبْلَ أن تَكونُ قراءةً ينتقِمُ بها لِنَفسِه مِن الظلْمِ الاجتماعيّ والطغيانِ السياسيّ، فيكونُ بتدينه عَدُوًّا للدِّينِ مِن حيثُ يَدري أو لا يَدري! http://ahyaarab.net/images/297.gif |
رد: إشراقات روحانية مع الشيخ الدكتور فريد الأنصاري - متجدد - http://www.therustictouchstore.com/div2.gif للصلاةِ في الإسلامِ جَمالُ الدُّخولِ في مَوكبِ الكونِ العابد، سَيرًا إلى اللهِ، تسبيحًا وتمجيدًا.. فذَلِكَ إذَن مَقامُ الأُنسِ البَهيِّ، حيثُ يَستشعِرُ العَبدُ صُحبَةَ الكائناتِ كلِّها، تنافِسُه في حبِّه الجَميل، ووِجدانِه العَليل، وتُسابقُهُ في مَسراهُ عَبرَ قافلَةِ العابدينَ الرَّاجينَ الخائفين http://www.therustictouchstore.com/div2.gif |
رد: إشراقات روحانية مع الشيخ الدكتور فريد الأنصاري - متجدد - إنَّ البابَ الفَسيحَ الذي يَمُدُّ عُمرَ المُسلمِ بالاتِّساع، إنَّما هو مَفهومُ "الغيب".. هذا المفهومُ الذي تقومُ عليه العقيدةُ الإسلاميَّةُ بأكمَلِها.. فهو الذي يَملأ حياةَ العَبدِ العامِلِ أملاً، ويَغمُرُ وِجدانَه حياةً مُتدفّقةً أبدًا، لا يَحدُّها أجَل، ولا تَقطَعُها وَفاة! http://a4.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...12939570_n.jpg |
رد: إشراقات روحانية مع الشيخ الدكتور فريد الأنصاري - متجدد - http://ahyaarab.net/images/297.gif الأصل في الديـن هو غلبة الرجـاء، وإنما الخوف خادم له، خاصة أن (الخوف) بمعناه الإيماني إنما هو خوف المؤمن، وهـو إنما يكون مبنيـا على العبودية لله، والمحبة لله، ولذلك كان خوفا مأجــورا ... كتاب جمالية الدين، 245 http://ahyaarab.net/images/297.gif |
رد: إشراقات روحانية مع الشيخ الدكتور فريد الأنصاري - متجدد - http://ahyaarab.net/images/173.gif فيا قلبي الضعيف، ويا نفسي الأمارة المغرورة، هذه الشهوات تلقى عليك ليل نهار، فهل تقدرين على كبح جماح الشهوة الخبيثة، وغض لجام الطرف بقوة الفرسان إلى الأرض، إعراضا عن مفاتنها الشيطانية؟ أم أنك تتساقطين عليها كما يتساقط الفراش على اللهيب؟ ذاك امتحانك، فادخلي كلمات الابتلاء.. وهؤلاء هم الملائكة يكتبون.. ألا كتب الله العفو والعافية. [مجالس القرآن. ص: 225] http://ahyaarab.net/images/173.gif |
رد: إشراقات روحانية مع الشيخ الدكتور فريد الأنصاري - متجدد - فوا حر قلباه عليك يا نفسي الجاهلة المغرورة كيف تمجدين ذاتك وتزكين أعمالك، وها أنت تنامين الليالي الطويلة الثقيلة، ميتة الإحساس جامدة الشعور؟ كيف؟ وهؤلاء المؤمنون الكُمَّل الذين شاهدوا حقائق الإيمان، قد أفزعتهم ذنوبهم، فقاموا لله مثنى وفرادى "تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون". |
رد: إشراقات روحانية مع الشيخ الدكتور فريد الأنصاري - متجدد - عِندَما تَقرأُ القُرآنَ، اسْتَمِعْ وأنْصِتْ! فإنَّ اللهَ -جَلَّ جَلالُه- يُخاطِبُكَ أنت! وادْخُلْ بوِجْدانِكَ مَشاهِدَ القُرآنِ؛ فإنّكَ في ضِيافَةِ الرَّحْمن! هناكَ حَيثُ تَرَى مِن المَشاهِدِ ما لا عَيْنٌ رأت، ولا أذُنٌ سَمِعَت، ولا خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَر! --- من كتاب "ميثاق العهد: في مسالك التعرف إلى الله"، ص ٥٥، طبعة دار السلام |
رد: إشراقات روحانية مع الشيخ الدكتور فريد الأنصاري - متجدد - يا أيها الحيران! إنَّ اللهَ -تعالَى- خلَقَك! فتَذَكّر هذا جَيّدًا! خلَقَك ولَم تكُن مَّذكُورًا! وبمُقتَضَى ذلك تَرتّبَ على ذِمَّتِك حَقٌّ عَظيم! هو حُقُّ الخالِقيَّة! --- من كتاب "ميثاق العهد: في مسالك التعرف إلى الله"، ص ١٨، طبعة دار السلام |
رد: إشراقات روحانية مع الشيخ الدكتور فريد الأنصاري - متجدد - وتدور الفصول مابين حر وقر فيبقي الوضوء سراً من اسرار الجمال الذي ينسخ نوره اثار معركه الحياه ويضمد جراح الروح وما خلفته سهام ابليس ورشقاته اللعينه قناديل الصلاه - فريد الانصارى |
رد: إشراقات روحانية مع الشيخ الدكتور فريد الأنصاري - متجدد - |
رد: إشراقات روحانية مع الشيخ الدكتور فريد الأنصاري - متجدد - ما فتئت، والحمد لله، مذ فتح الله عقلي على ميدان البحث العلمي؛ لا أنصت إلا إلى الدليل، ولا ألتفت إلا إلى ما قامت عليه الحجة العلمية القاطعة، أو الراجحة. لا يمنعني حق يبدو لي غدا، في بحث جديد أكتبه أو يكتبه غيري؛ أن أنقض أصنام الباطل مما دبجت بنفسي، وصنفت بيدي! لكن؛ متى كان الذي قد بدا من هذا (الجديد) راجحا بدليله الظاهر أو القاطع، لا بوهم تخيله النفس، وتزينه العاطفة، من أن هذا الكلام قد قاله (فلان) وما أدراك ما (فلان)! لأنا نقول: لقد آمنا – مذ آمنا بهذا الدين – أن كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون. |
الساعة الآن 13:28 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd