الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى المكتبة التربوية العامة > المواضيع التربوية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2009-10-27, 11:46 رقم المشاركة : 1
oustad
هيئة التشريع سابقا
مراقب عام سابقا
إحصائية العضو







oustad غير متواجد حالياً


افتراضي القصد



القصدية
دلالة القصد في اللغة العربية:
جاء في لسان العرب:"القصد: استقامة الطريق...ومنها طريق غير قاصد. وطريقٌ قاصد: سهل مستقيم. وسَفَرٌ قاصدٌ:... أَي غيرَ شاقٍّ. والقَصْدُ: العَدْل. وفي الحديث: "القَصدَ القصدَ تبلغوا" أي عليكم بالقصد من الأمور في القول والفعل... وتكراره للتأكيد. وفي الحديث: عليكم هَدْياً قاصداً أَي طريقاً معتدلاً. والقَصْدُ: الاعتمادُ والأَمُّ.و قَصَدَه يَقْصِدُه قَصْداً وقَصَدَ له وأَقْصَدَني إِليه الأَمرُ، وهو قَصْدُكَ وقَصْدَكَ أَي تُجاهَك..والقَصْدُ: إِتيان الشيء. تقول: قصَدْتُه وقصدْتُ له وقصدْتُ إِليه بمعنى.وقد قَصُدْتَ قَصادَةً ..وقَصَدْتُ قَصْدَه: نحوت نحوه.والقَصْد في الشيء: خلافُ الإِفراطِ وهو ما بين الإِسراف والتقتير. والقصد في المعيشة: أَن لا يُسْرِفَ ولا يُقَتِّر. يقال: فلان مقتصد في النفقة وقد اقتصد.واقتصد فلان في أَمره أَي استقام. وقوله: ومنهم مُقْتَصِدٌ؛ بين الظالم والسابق. وفي الحديث: ما عالَ مقتصد ولا يَعِيلُ أَي ما افتقر من لا يُسْرِفُ في الإنفاق ولا يُقَتِّرُ. وقوله تعالى: واقْصِدْ في مشيك ... وقصد فلان في مشيه إذا مشى مستوياً، ورجل قَصْد ومُقْتَصِد والمعروف مُقَصَّدٌ: ليس بالجسيم ولا الضئِيل...والقاصد: القريب؛ يقال: بيننا وبين الماء ليلة قاصدة أَي هينة السير لا تَعَب ولا بُطء.والقَصِيدُ من الشِّعْر: ما تمَّ شطر أَبياته...والجمع قصائد..وقصِيدٌ؛...وقيل: سمي قصيداً لأَن قائله احتفل له فنقحه باللفظ الجيِّد والمعنى المختار، وأَصله من القصيد ... وقيل: سمي الشِّعْرُ التامُّ قصيداً لأَن قائله جعله من باله فَقَصَدَ له قَصْداً ولم يَحْتَسِه حَسْياً على ما خطر بباله وجرى على لسانه، بل رَوَّى فيه خاطره واجتهد في تجويده ولم يقتَضِبْه اقتضاباً فهو فعيل من القصد..."
  • القصدية كمفهوم فلسفي واتجاه سيكولوجي:
القصد الإنساني حقيقة لا مراء فيها,وهو ما يرفع السؤال إلى مرتبة التفلسف.و بحسب استعمال الكلمة العام, يشتمل القصد على حقيقتين لا تتماشيان دوما جنبا إلى جنب . إنه يشتمل على تنبؤ بنتيجة عمل ما. كما يشتمل على رغبة في هذه النتيجة. وتعني القصدية أولوية الرغبة,أي:التوجه نحو شيء والبحث عنه. لا أولوية التنبؤ. ذلك أنه, قد يتنبأ طيار واقع في ورطة ما, بأنه سوف يصطدم بشجرة ولكن هذا ليس قصده بالطبع . والرضيع الجائع يبكي ويخبط يمينا وشمالا دون أن يكون لديه بالضرورة أي تنبؤ عن الوضع الذي يقصده. وتستبدل كلمة قصدية أحيانا بالكلمة اليونانية (Hor-May ) التي تعني الإلحاح و الدافع الملح.والقصدية بالمعنى الفلسفي مفهوم جوهري وأساسي في الفلسفات الوجودية و("فينومينولوجيا" هوسرل) و سيكولوجية فرويد S. Freudو آدلر Adler ويونغ Young . بل هناك كذلك مدرسة سيكولوجية,مستقلة بذاتها, تجعل من القصد مركز نظامها وأساس كل حقيقة. فإذا كانت الوجودية ترى أن -الإحساس بالوجود- هو الحقيقة الأساسية. وإذا. كانت المدرسة السلوكية ترى أن هذه الحقيقة هي أن- السلوك استجابة لمثيرات المحيط-. وإذا كانت الكشتالت( La Théorie De La Forme)تراها في -إدراك الأشكال والكليات والأنماط- فان هناك مدرسة سيكولوجية ترى أن (القصد) هو الحقيقة الأساسية في سلوك الإنسان. ولذلك فقد سميتبالمدرسة القصدية . وممثل هذه المدرسة المشهور هو ( ويليام مكدوكل.William mc dougall1871-1938 والذي عمل أستاذا في جامعات كمبردج ولندن وأكسفورد وهارفارد وديوك. وقد تكونت المدرسة القصدية منذ سنة:1908 .ولذلك فهي أقدم من المدارس التي ذكرنا باستثناء البنائية ومدرسة فرويد .
  • القصدية والوعي:
اهتم ويليام مكدوكل بتأسيس نظرة سيكولوجية جديدة تلقي الضوء على المشاكل الاجتماعية للإنسان . فلقد كانت المدارس العلمية و المدارس الفلسفية الكلاسيكية مغرقة في دراسة العمليات العقلية وتفاصيل الإحساسات والذاكرة والوعي ونشأة العادات, مما صرفها عن مقاربة مشاكل الدوافع والإثارة. ولكنه لم يكن مهتما بتفاصيل عمليات الوعي. وإنما كان يريد أن يعرف دوافع السلوك البشري: هل يعيش الناس جماعات نتيجة لخوفهم من بعضهم البعض مما جعلهم يتفقون؟ أم أن تنظيمهم غرائزي كما هو الحال في النحل والنمل؟
هل الضمير والوعي ملكات فطرية لتمييز الخير من الشر؟ وهل يتحكمان في الدوافع والغرائز والرغبات؟ وهل الضمير مستقل أصلا عن الوعي؟
إن الإجابة عن هذه الأسئلة تنتهي برد الاعتبار لمفهوم التعلم,كمفهوم جوهري وحيوي.لكن تبقى الغرائز في نظر ويليام مكدوكل دوافع ابتدائية أساسية.إنها منبع فطري للعمل.
وضع ويليام مكدوكل في هذا الإطار أربعة عشر دافعا كمحركات انفعالية أساسية في الإنسان تجعله في تفاعل مستمر مع وسطيه الطبيعي والاجتماعي.وهي:
غريزة الهرب من الخطر ويرافقها انفعال الخوف
غريزة المقاتلة ويرافقها انفعال الغضب
غريزة النفور ويرافقها انفعال الاشمئزاز
غريزة الأبوة ويرافقها انفعال الحنان
غريزة الاستغاثة ويرافقها انفعال اليأس
غريزة الجنس ويرافقها انفعال اللذة
غريزة الفضول ويرافقها انفعال التعب
غريزة الخضوع ويرافقها انفعال الحطة
غريزة السيطرة ويرافقها انفعال الزهو
غريزة الاجتماع ويرافقها انفعال الشعور بالوحدة
غريزة البحث عن الطعام ويرافقها انفعال الجوع ( الشهوة إلى الطعام )
غريزة التملك ويرافقها انفعال حب التملك
غريزة البناء ويرافقها انفعال الحنين إلى البناء(الإبداع).
غريزة الضحك ويرافقها انفعال المرح
وهناك غرائز ثانوية أخرى لا يتسع المجال لذكرها كالعطس والنوم.... وهي لا تلعب دورا كبيرا,في الحياة الاجتماعية.رغم أن المشاعر والمثيرات التي ترافقها قد تكون أحيانا قوية جدا . ويعتقد ماكدوكال أن الغرائز الأساسية الكبرى تلعب دورا هاما وهي منبع كل الدوافع الابتدائية الضرورية في العائلة والتكتل الاجتماعي والحرب والدين وكل مظاهر النشاط الاجتماعي الأخرى .و بذلك يتجاوز النظرة السلوكية للإنسان والتي تقوم على اعتبار أن سلوكياته هي مجرد استجابة ورد فعل لمثيرات المحيط وأن التعلم يكون فقط بتكرار المثير.إن المدرسة السلوكية مثلا تعتبر الخطر مثيرا لاستجابة الهرب.و تقع في خطأ المساواة بين الإنسان والحيوان في هذه الحقيقة.
إنها تختزل الانفعالات,كالخوف مثلا,في مجموعة من التغيرات الفيزيولوجية والبيولوجية والتفاعلات الكيميائية العضوية,والتي يمكن ملاحظتها وتتبعها علميا ومختبريا,كارتفاع نسبة الأندرنلين والسكريات في الدم أو نبضات القلب وإيقاع التنفس,وهي تغيرات طبيعية مصاحبة للخوف, وتمنح حتميا الاستعداد والطاقة اللازمة للهروب أو المقاتلة.
إنها نظرة آلية تسقط فيها المدرسة السلوكية ويصبح فيها التعلم آليا.وتنسى أحيانا أن الإنسان يتميز بالوعي والقدرة على التعلم والتخيل.هذا الوعي في وجود مقاصد معينة,هو ما يجعل الإنسان يستطيع التحكم في الخوف أو معايشته أو التغلب على الإحساس به,لتحقيق هدف حيوي أو إنساني:كإنقاذ أحدهم من الغرق. أو اقتحام أب لبيت يحترق قصد إنقاذ طفله.
إن السلوك الإنساني يتصف بالبحث عن الهدف.والبحث عن هدف لا بد له من دوافع.والدوافع الابتدائية هي الغرائز. هذا هو موقف المدرسة القصدية. إلى أي حد أصاب أو أخطأ؟ مجال يطول الحديث فيه.وكثيرة هي الانتقادات الموجهة لأصحاب هذا الاتجاه.






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=36890
التوقيع

هدية لسعيدة السعد، وفضيلة الفضل، ألف مبروك على الشفاء.
http://www.youtube.com/watch?v=g-i3X...eature=related

لِأَجْلِكِ الرُّشْدُ، شِعِرٌ جابِرُ *****عقْلٌ رَزانٌ، وفِكْرٌ عامِرُ.


صَدْعًا بِحَقٍّ، بِصَوْتٍ جاهِرُ *****صُبْحًا بِجِدٍّ، وَ ليْلًا ساهِرُ.

بِنْتُ الرّشيدِ ابنِ رُشْدَ سُلالةً*****أيْ، جودُ عِلْمٍ، حِجاجٌ باهِرُ.

~ La Femme est un homme amélioré ~
    رد مع اقتباس
قديم 2009-10-27, 21:10 رقم المشاركة : 2
bermuda
أستـــــاذ(ة) جديد
إحصائية العضو







bermuda غير متواجد حالياً


افتراضي رد: القصد


أشكر الأخ oustad جزيل الشكر على اثارته للموضوع. ولا شك أن من شأن الحوار أن يسمح لكل منا أن يوضح لنفسه ولغيره بعض القضايا التي لا بد وأن تظل مستعصية في مثل هذا الموضوع. لا بد وأن أشير في البداية إلى أن الدافع الذي حثني على المشاركة هو توضيح مسألة العلاقة بين القصدية و الوعي.متضادان بينهما علاقة.ثم مسألة القصدية كما يراها "هوسرل".
من أجل هذا عرجت على المسألة بالعودة إلى مفهوم القصدية، غير قاصد من ذلك خلخلة لمفهوم الوعي، إذ أنني أدرك قصور المساهمة الفينومنولوجية في ذلك، وإنما محاولة لاستبعاد كل نزعة ذهنية mentalisme . ولا يخفى ما ساهمت به فكرة القصدية من القيام ضد كل "نزعة ذهنية"، بل و كل نزعة "سيكولوجية". سعى هوسرل إلى أن ينبهنا أننا "لا نستطيع أن نذيب الأشياء في الوعي"، وأن الوعي، كما أوضح سارتر، خروج واندفاع.. إنه فيزياء وقذف وانفجار وليس بيولوجيا وتغذية والتهام: " فإذا حدث ما لا يمكن حدوثه ودخلتم في وعي ما يأخذكم الدوار ويقذف بكم إلى الخارج… لأن الوعي لا داخل له… وإن هروبه الدائم هذا ورفضه أن يكون جوهرا، ذلك هو ما يجعل منه وعيا. تصوروا الآن سلسلة مترابطة من الانفجارات تنزعنا عن ذواتنا، ولا تترك لذواتنا الوقت كي تتشكل خلفها، بل على العكس من ذلك، ترمي بنا من ورائها في غبار العالم الجاف، فوق الأرض الصلبة، وبين الأشياء، تصوروا أننا ألقي بنا هكذا، عندئذ تكونوا قد أدركتم معنى القصدية..: كل شيء موجود في الخارج، كل شيء، حتى نحن أنفسنا، في الخارج، في العالم ، بين الآخرين، إننا لا نكتشف أنفسنا في عزلة ما، بل في الطريق، في المدينة، وسط الجماهير، شيئا بين الأشياء، أناسا بين البشر". الإنسان "برّا".
أما القول بحدود مفهوم القصدية، و بأن الوعي لا يمكن مع ذلك أن يُعرّف بقدرته الانعكاسية، وبقدرته على أن يَعرف ذاته في شفافية حضوره لنفسه، وبأنه لغز وغموض و لاوعي، و أنه بالتالي جهد وحركة وغزو، فتلك مسائل أخرى لن نتبينها إلا بالتفتح على " فلسفات الشك" من تحليل نفسي و ماركسية.







    رد مع اقتباس
قديم 2009-10-28, 04:57 رقم المشاركة : 3
oustad
هيئة التشريع سابقا
مراقب عام سابقا
إحصائية العضو







oustad غير متواجد حالياً


افتراضي رد: القصد


نعم أتفق معك في كل ما كتبت.فقط أشير إلى مسألة التخفيف من حدة الفينومينولوجيا ودورها في تجاوز المدرسة القصدية وفلسفة الحضور,وهو أمر للأسف الشديد صحيح وثابت في تاريخ الفلسفة رغم ما فيه من نقاش,خصوصا أن تطورها مع الإتجاهات الوجودية,سيقلب كل فهمنا لمفهوم الوعي.مع الوجودية سيصبح الكوجيطو الديكارتي غير ذي موضوع.نحن موجودون وبعد ذلك لا معنى لأي سؤال.
إن الفينومينولوجيا,خصوصا مع هوسرل,تعتبر الوعي وعيا بشيء ما,أي أنه يتحقق من خلال تجربة الذات,إنه المعيش ذاته.وهي لا تبتعد عن الكوجيطو ,إلا بمقدار ما تتجاوز به المقولات التقليدية لفلسفات الحضور.

هذا على عكس التقدم النوعي والذي نسجله في مواقف ميرلوبونتي وسارتر.
انظر مثلا هذا الموضوع لندرك الفرق بين الديكارتية والفينومينولوجيا:
الانسان و العالم
لكن ما لا أفهمه,أستاذي الفاضل,هو لماذا تسكت عن نيتشه في الوقت الذي تتحدث فيه عن فرويد وماركس.نحن نعلم أن من يقرأ بعض نصوص فرويد,يخيل إليه أنه نقلها حرفيا عن نيتشه.لكن هذا ليس مبررا للسكوت عنه,خصوصا وأنه من رواد النزعة الشكية.
تقبل احترامي,وتحيتي للجميع.






التوقيع

هدية لسعيدة السعد، وفضيلة الفضل، ألف مبروك على الشفاء.
http://www.youtube.com/watch?v=g-i3X...eature=related

لِأَجْلِكِ الرُّشْدُ، شِعِرٌ جابِرُ *****عقْلٌ رَزانٌ، وفِكْرٌ عامِرُ.


صَدْعًا بِحَقٍّ، بِصَوْتٍ جاهِرُ *****صُبْحًا بِجِدٍّ، وَ ليْلًا ساهِرُ.

بِنْتُ الرّشيدِ ابنِ رُشْدَ سُلالةً*****أيْ، جودُ عِلْمٍ، حِجاجٌ باهِرُ.

~ La Femme est un homme amélioré ~
آخر تعديل oustad يوم 2009-10-28 في 22:02.
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 18:31 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd