|
رد: هل تذكر الزمن الذي كان المسلمون يحكمون فيه العالم؟؟؟ إحصائيات صادمة و واقع مفجع و استنتاجات تحتاج للتحليل و المناقشة شكرا جزيلا لكم |
رد: هل تذكر الزمن الذي كان المسلمون يحكمون فيه العالم؟؟؟ أختي فطيمة الزهرة ...حري بهذا الموضوع أن يكون في مقدمة حملة القراءة :أمة إقرأ يجب أن تقرأ فواقعنا المرير من خلال هذه الأرقام الصادمة دليل على أن سبب انتكاستنا وسبب تخلفنا عن الركب بعدما كنا نتقدم الأمم والشعوب زمن العصور الذهبية ...سبب كل هذا ابتعادنا عن القراءة وطلب العلم فالعلم هو النور الذي يضيئ طريق المسلم ليستمد القوة والعزيمة للإرتقاء ،وهذا هو السر في نزول أول الوحي على رسولنا الكريم : إقرأ حري بنا أن نربي أجيالنا على حب العلم واقتحام الصعاب من أجل الوصول إلى مراتب الناجحين الذين يقدى بهم. بارك الله فيك على جميل الطرح وأستسمحك سآخذ من الموضوع بعض المؤشرات والأرقام كل المحبة |
رد: هل تذكر الزمن الذي كان المسلمون يحكمون فيه العالم؟؟؟ هذا الموضوع يعود لسنة 2011 و قد صادفته في تجوالي بين جنبات المنتدى و وجدت فيه معطيات صادمة تحتاج للتفعيل و التحليل و النقاش |
رد: هل تذكر الزمن الذي كان المسلمون يحكمون فيه العالم؟؟؟ أزمتنا أزمة ثقافة ومعرفة بامتياز .. أزمتنا أزمة فكر ووعي، أزمتنا أزمة إرادة وعزيمة لماذا نركز على فعل ''كان'' ؟ لماذا نعود إلى أطلال وإلى ديار قد هدمت؟ لماذا دائما نقول أجدادنا فعلوا كذا وكذا؟ لماذا لا نقول علينا أن نبني الأمة ، علينا أن نبحث ونطور، علينا أن نخرج منظومتنا التعليمية من اللعبة السياسية ، أن نفك القيد عن العلماء والباحثين......، قيل قديما : إذا غضب المريض وأخفى مرضه عن الطبيب ، فلن يشفى أبدا ؛ والعزيمة والإرادة تأتي من خلال عقيدة دينية راسخة في نفوس صناع الحضارة وإيمانهم أن الحضارة ليست سلب الآخرين حقوقهم ، ليست حضارة القوي يأكل الضعيف ، بل حضارة تبنى على قدمين ،قدم العلم والمعرفة وقدم القيم ، إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ........ |
رد: هل تذكر الزمن الذي كان المسلمون يحكمون فيه العالم؟؟؟ اقتباس:
بوركت الغالية أم الزهراء على جميل الطرح كان الماضي بعصره الذهبي ...وجاء الحاضر بانتكاساته وانهزاماته وانحلال أهله وجهل أمته ...وما بين كان وما هو كائن لابد من وقفة تأمل للتفكير فيما سيكون . البكاء على الماضي لن يفيد والخوف من المستقبل سيزيدنا تخلفا وضعفا الحل الوحيد الذي بأيدينا أن نشمر على سواعدنا ونتحدى فنعمل ونقرأ ونطلب العلم وتنتفانى فيه ،ونرغب أبناءنا فيه ليقدسوه كما قدسه أجدادنا الأوائل الذين عرفوا قدره وقيمته. الحل إذن يكمن في : التشبث بالدين لتنمية أرواحنا وتهذيب أخلاقنا وقيمنا+ التثبث بطلب العلم لتنمية عقولنا وفكرنا |
| الساعة الآن 18:25 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd