رد: فرس بلا فارس اقتباس:
- أأصيبت الأمهات بالعقم ولم تعدن قادرات على إنجاب فرسان بجموح هذا الفرس ؟ - أليس لنا - ضمن الاحتياطي - من يغنيني عن تسول الفرسان ؟ -ألست من الفارسات المفروض فيهن أن يحملن اللواء ؟ ذاك ما أفهمتني إياه في " الجنس الثالث " على الأقل أستاذتي أزهار السلام :فأنت حاملة لواء التربية والتعليم باقتدار وفروسية بامتياز وفقك الله .. إذن فجميعنا يمكنه أن يساهم - كل من موقعه ، مسلحا بحب الوطن والحرص على مصالحه العليا - في معركة الحسم .. - أبلغ بنا الأمرحد الخضوع لأفراس توجهنا أنى شاءت ؟ (...) لقد أسالت قراءتك أستاذة أزهار مداد أسئلة جوهرية ذات صلة وطيدة برهانات النص ، وبالتالي فإنك لم تنحرفي به عن أغراضه .. شكرا لك على هذه القراءة العميقة التي أضاءت جوانب مهمة من النص . تقديري واحترامي |
رد: فرس بلا فارس اقتباس:
أخي الحبيب عمر أبو صهيب ، تحية تقدير واحترام لقلمك الإبداعي الذي لا يقل قيمة عن أي قلم هنا ، بل يفوق قلمي جمالا وعمقا .. وهذا ليس تواضعا مني - رغم أنني أرجو الله أن يحشرني في زمرة المتواضعين حقا - ولكنه إقرار بحق .. أيْ نعم أستاذي الفاضل ، الأفراس المتعودة على خوض المعارك لا تكون إلا جموحة .. أيْ نعم أستاذي الكريم ، لا يعتبر الفارس فارسا إلا بطموح وهمة واسترايتجية وبعد نظر ... ... والتضحية حافز ذا وذاك في البدء والمنتهى .. تلك مجرد إعادة صياغة لحكمك البليغة العميقة التي تعتبر دروسا ،لا تقدر بثمن، للفرسان الحقيقيين و"الكرتونيين".. زغرد ياوطنا يحبل بالفرسان ، وزغردي يا أما تنام على حلم عودة فلذة كبدها من المعركة شامخا مرفوع الهامة بعزة النصر..ففي أمتك فرسان بهامات الشموخ والكبرياء أمثال سيدي عمر أبو صهيب .. محبتي وتقديري |
رد: فرس بلا فارس عندما توكل الامور لغير أهلها ،فانتظر الساعة ما دامت ثقافة التخويف و التخوين و الاستخفاف بالحقوق هي السائدة دام ألق حرفك الكاشف عن ساق الحقائق المدثرة بثوب الضباب مع تحياتي و تقديري لك أستاذي محمد الورزازي طيف المغرب |
رد: فرس بلا فارس اقتباس:
هو الاستحقاق ، هي الكفاءة إذن ، شرطان ، إلى جانب شروط أخرى ، ضروريان في أية مسؤولية .. وبعبارة مقتبسة من ظلال قولك : كل وضع للإنسان المناسب في المكان المناسب يؤدي إلى تجنب مزالق مدعي الفروسية الأغرار الذين تقودهم الأفراس إلى الحتف .. ما أشد آلام التخويف الممنهج ..وما أشد مرارة التخوين المجاني ..وما أقسى الاستخفاف بالحقوق في زمن صارت فيه مفاهيم حقوق الإنسان ويافطات الناشطين الحقوقيين موضة عصر ، ومطية من لا مطية له ( دون تعميم طبعا مادام الخير والجمال والتضحية عناوين بارزة على وجوه كل الأخيار والفضلاء ) .. عميق ردك أستاذتي طيف .. ملامس للألم .. مثير لبارقات الأمل .. تقديري واحترامي |
الساعة الآن 09:16 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd