رد: ورشة عمل:*كيف ومتى تقرر أن تكون(ي) زوجا(ة)؟ الكل مدعو للمشاركة اقتباس:
1- أن تكون زوجا أخي عمر أكيد هو مسؤولية لكنها مسؤولية ذات لذة لأنها في مرضاة الله عز و جل . 2- و التفكير في الزواج يأتي في أوقات متباينة حسب الشخص و مدى عفته و هو عادة يكون مرتبطا بالجانب الغريزي في الإنسان ثم يأتي الجانب الشرعي مع نضوج الشخص و كتمال عقله و تفكيره. و هو يأتي تلبية لحاجة ماسة لإستقلال الفرد بنفسه و تكوين أسرة خاصة. 3- و قرار الزواج يأتي بناءا على الغريزة و توفرك على شروط الزواج من استطاعة جسمية و مادية و بعد اختمار الفكرة يصبح الإقدام على التجربة أمرا مفروضا. 4- حينها يأتي التفكير في زوجة المستقبل لكن قبلها أضع شروطا يجب توفرها و أحسن هذه المميزات أن تكون متدينة ملتزمة و صاحبة خلق و ذات جمال أخي عمر و لا يجب أن تغفل التحري عن محيطها الأسري . 5- فكما قلنا الإختيار يبدأ بدات الدين ثم تأتي باقي المؤهلات و اختيارنا ينبني على ما يفرضه العقل الشرع أولا و العقل و القلب كذالك له الكلمة في الإختيار لأنها عشرة عمر. جزاك الله خيرا أخي عمر على التفاعل مع الموضوع |
رد: ورشة عمل:*كيف ومتى تقرر أن تكون(ي) زوجا(ة)؟ الكل مدعو للمشاركة اقتباس:
شكرا لك أخي الفاضل أبو خولة على هذا الاغناء وهذه المناقشة الطيبة بارك الله فيك |
رد: ورشة عمل:*كيف ومتى تقرر أن تكون(ي) زوجا(ة)؟ الكل مدعو للمشاركة اقتباس:
جزاك الله خيرا أختي الكريمة و أحسن إليك على تفاعلك مع الموضوع. 1- أن تكون زوجا ماذا تعني؟ تعني ان لي بيت خاص واسرة خاصة وحياة خاصة ..ورجل هو نصفي بل هو كلّي جميل أختي هذا المعنى الحقيقي للزواج و هو تحمل مسؤولية بيت و زوج و أبناء , و تقاسم اللحظات حلوها و مرها . متى يمكن أن نفكر في الزواج والإرتباط بالطرف الآخر؟ عندما نحس أننا بمستوى المسؤلية ..وبحاجة ماسة لمن يقاسمنا حياتنا الرغبة في الزواج فطرة و الفكرة تنضج حينما نعرف أننا قادرين على بناء بيت و تحمل مسؤوليات أكبر , ثم هناك الفطرة و الغريزة التي جبل الله عليها خلقه.و الإستعداد للزواج ليس بالأمر السهل فهو يأتي بناء على تفكير ممل في التخلي عن حياة الوحدة و تقاسمها مع آخرين و الإستعداد للتفكير في دوات الآخرين عوض التفكير و التخطيط لداة واحدة . كيف تتخذ القرار بالزواج؟ عندما يطرق الباب الشخص المناسب..الذي يرتاح له قلبي وعقلي و اتخاذ القرار يأتي بناءا على منبهات داخلية و خارجية . فأما الداخلية فهي الغريزة البشرية في الوطئ المشروع و غريزة الأمومة التي تنادي من الأعماق حيث تأسر قلب الفتاة . ماهي معايير اختيار الزوجة ومن يؤثر على قرار الإختيار؟ أما الخارجية فهي مجموع العوامل الخارجية من جيران و صديقات و ربما حتى بعض السير و القصص العاطفية التي كنا نتخيلها و يرسمها عقلنا الباطني . ان يكون محترما ومتخلقا ..يراعي خالقه قد يؤثر في ذلك المقربون..لكن القرار الاوال والآخير ..لي انا وحدي اللمعايير كما قال الرسول الكريم" فاضفر بدات الدين" كذالك البنت تبحث عن ذو الدين الذي لا يساوم في دينه . ثم الخلق أختي فكم من فتاة تزوجت متدينا لكن خلقه كان سيئا مع زوجته و أبناءه . ثم أختي لا باس من حظه من الجمال . نعم .....و أخيرا أريد التأكيد على التحري عن أهله فأنت تتزوجين رجلا لكنك لست من تملكينه و حدك لذالك يجب معرفة شركاءك الآخرين. ما نصيب العين وما نصيب العقل؟ وما نصيب القلب؟ طبعا لكل منهما نصيب مهم في الاختيار والقناعة والارتياح كل من هذه الجوارح تختار: القلب و العين و العقل , وكلها تتكامل فيما بينها . هب أننا اخترنا بالعقل و العين , فالنفور شيء وارد عاجلا أم آجلا لأن القلب ينفر و الصبر له حدود و كذالك لباقي الجوارح . لكن أحب أن أقول أن اختيار القلب يأتي تدريجيا بالمعاشرة و الكلام الطيب و الخلق الحسن و يتحكم فيه الطرف الآخر . |
رد: ورشة عمل:*كيف ومتى تقرر أن تكون(ي) زوجا(ة)؟ الكل مدعو للمشاركة أن تكون (ي) زوج (ة) ماذا تعني؟ ان اكون زوجة و ام ايضا شيء لا يمكن التحدث عنه بكلمة او جملة او حتى مجلد ؛ هو امر يُحس و لا يوصف؛كيف لي ان اعطي معناه ؛ليس له معنى او معنيين فهو مجموعة معاني متى يمكن أن نفكر في الزواج والإرتباط بالطرف الآخر؟ عندما نحس بأننا على استعداد لتحمل المسؤولية كيف تعرف بأنك راغب فعلاً في أن تكون (ي) زوج (ة)؟ إعرف ماذا تريد. الزواج هو سنة الحياة و اكيد كل واحد منا يريد ان يكون اسرة يحس بانه مسؤول عنها ؛يحس بان له دور في هذه الحياة؛؛ كل واحد يرغب في ان يصبح له اولاد كيف تتخذ القرار بالزواج؟ وما هي المؤثرات الأخرى التي تتحكم في هذا القرار؟ هناك تفكير اكيد ؛؛بصراحة بالنسبة لي مهما الانسان فكر و اتخذ قرارات ؛في الاخير نصيبه هو الذي يتحكم في القرار ماهي معايير اختيار الزوج (ة) ومن يؤثر على قرار الإختيار؟ يعني ؛اول الاشياء التي نقيم بها الآخر هي بطبيعة الحال تدينه و اخلاقه و لكن عندي سؤال هنا:مثلا تقدم لي شخص و هو متخلق و لكن لا يصلي ؛هل ارفضه؟ طيب لما لا اقبل و احاول تصويب هذا الجانب فيه ؛يعني كان هذا مجرد راي ;2يجب ان يكون هناك قبول من الطرفين ؛هذا هو المهم ؛و ايضا نضيف حتى التكافؤ خاصة على مستوى الدراسة ؛اكيد القرار تتدخل فيه حتى الاسرة حسب طبيعة شخصية الفرد كيف يقيم أحد الطرفين الآخر؟ ما نصيب العين وما نصيب العقل؟ وما نصيب القلب؟ اكيد العين ليها النصيب الاكبر في التقييم ؛و لكن يجب ان نعطي العقل فرصة في تغيير رايها اذا رفضت او قبلت ومحاولة اقناعها بانها صائبة او مخطئة . لان الشكل الخارجي ابدا لا يعكس حقيقة الشخص ؛بالنسبة للقلب اذا تعلق بالشخص من اللحظة الاولى ؛لا العين و لا العقل يقدرا على تغيير رايه |
رد: ورشة عمل:*كيف ومتى تقرر أن تكون(ي) زوجا(ة)؟ الكل مدعو للمشاركة أن تكون (ي) زوج (ة) ماذا تعني؟ ان اكون زوجة و ام ايضا شيء لا يمكن التحدث عنه بكلمة او جملة او حتى مجلد ؛ هو امر يُحس و لا يوصف؛كيف لي ان اعطي معناه ؛ليس له معنى او معنيين فهو مجموعة معاني نعم حقيقة يصعب تحديد المعنى لكونه مجموعة من الميزات المتكاملة بينها . متى يمكن أن نفكر في الزواج والإرتباط بالطرف الآخر؟عندما نحس بأننا على استعداد لتحمل المسؤولية التفكير في الزواج يلأتي من إحساس داخلي يدعو إلى البحث عن النصف الآخر لأنه مسألة غريزية و طبيعة فطرية . كيف تعرف بأنك راغب فعلاً في أن تكون (ي) زوج (ة)؟ إعرف ماذا تريد.الزواج هو سنة الحياة و اكيد كل واحد منا يريد ان يكون اسرة يحس بانه مسؤول عنها ؛يحس بان له دور في هذه الحياة؛؛ كل واحد يرغب في ان يصبح له اولاد نعم هو كذالك لأنها طبيعة بشرية و رغبة عاطفية في الإنجاب و مشاركة العواطف و الأحاسيس مع شريك . كيف تتخذ القرار بالزواج؟ وما هي المؤثرات الأخرى التي تتحكم في هذا القرار؟هناك تفكير اكيد ؛؛بصراحة بالنسبة لي مهما الانسان فكر و اتخذ قرارات ؛في الاخير نصيبه هو الذي يتحكم في القرار للنصيب نصيب في اتخاذ القرار و لكن النصيب الأكبر للإرادة و العزيمة . ماهي معايير اختيار الزوج (ة) ومن يؤثر على قرار الإختيار؟ يعني ؛اول الاشياء التي نقيم بها الآخر هي بطبيعة الحال تدينه و اخلاقه و لكن عندي سؤال هنا:مثلا تقدم لي شخص و هو متخلق و لكن لا يصلي ؛هل ارفضه؟ طيب لما لا اقبل و احاول تصويب هذا الجانب فيه ؛يعني كان هذا مجرد راي ;2يجب ان يكون هناك قبول من الطرفين ؛هذا هو المهم ؛و ايضا نضيف حتى التكافؤ خاصة على مستوى الدراسة ؛اكيد القرار تتدخل فيه حتى الاسرة حسب طبيعة شخصية الفرد هي فكرة صائبة أختي لكن من الصعب خوض هذه التجربة خاصة للبنات لأنه ربما يكون هذا الشخص الذي لا يصلي يقدم على اشياء قد تقض عزيمة زوجته و ربما قد يكون له تأثير سلبي على تدينها. كيف يقيم أحد الطرفين الآخر؟ ما نصيب العين وما نصيب العقل؟ وما نصيب القلب؟اكيد العين ليها النصيب الاكبر في التقييم ؛و لكن يجب ان نعطي العقل فرصة في تغيير رايها اذا رفضت او قبلت ومحاولة اقناعها بانها صائبة او مخطئة . لان الشكل الخارجي ابدا لا يعكس حقيقة الشخص ؛بالنسبة للقلب اذا تعلق بالشخص من اللحظة الاولى ؛لا العين و لا العقل يقدرا على تغيير رايه صائبة أختي |
الساعة الآن 15:27 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd