الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى القضايا التربوية


منتدى القضايا التربوية خاص بمناقشة قضايانا التربوية الكبرى ، بالنقاش الجاد والهادف والمسؤول ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-07-07, 19:56 رقم المشاركة : 1
رشيد زايزون
مشرف منتدى التعليم العالي ومنتدى التفتيش التربوي
 
الصورة الرمزية رشيد زايزون

 

إحصائية العضو









رشيد زايزون غير متواجد حالياً


وسام المشارك

وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

افتراضي أساليب تنمية المهارات الاجتماعية في البيئة التعليمية



أساليب تنمية المهارات الاجتماعية في البيئة التعليمية







صفاء القبندي






لم يعد الاهتمام بالمعلومات هو الغاية الوحيدة في التعليم، بل زاد الاهتمام بالآونة الأخيرة بشكل ملحوظ بتشجيع الطالب على القيام بمزيد من النشاط والتفاعل مع زملائه كمجموعة وأفراد داخل وخارج الفصل، وإتاحة الفرصة له ليتعلم كيف يتعامل مع الآخرين حتى يصبح أقدر مما كان عليه في الانتماء إلى الجماعة والمجتمع، وحتى تقوى الروابط بينه وبين غيره من أقرانه، مما يؤدي إلى إكسابه العديد من المهارات الاجتماعية وينمي لديه اتجاهات إيجابية نحو العمل الجماعي والمجتمع. ت



أن تنمية المهارات الاجتماعية لدى الطالب ضرورة تربوية، فالطالب بحاجة إلى ثقافة اجتماعية تعينه على التفاعل الاجتماعي الناجح مع الآخرين وتعوده على استخدام المنهج العلمي في حياته وتنمي لديه مهارات التفاعل الاجتماعي. كما أنها تعود عليه بمردود تعليمي يحقق له مكاسب كثيرة كزيادة التحصيل الدراسي ونمو المهارات الأكاديمية والاجتماعية وبناء اتجاهات إيجابية نحو المواد الدراسية وتساعده على تحقيق الذات والتوافق الاجتماعي وزيادة الثقة بالنفس و بالآخرين وتنمي لديه مفهوم إيجابي للذات وتحد من الصراعات النفسية والبيئية. ت

لقد أثبتت الدراسات الحديثة انه لا يمكن تفسير التباين في أداء الأفراد في النواحي الأكاديمية أو غيرها بالعوامل العقلية فقط، فالذكاء وحده أو العوامل العقلية وحدها ما هي إلا عوامل تسهم في تحقيق النجاح لكنها لا تضمن ذلك، فهي لا تصنع الإنسان الناجح، ومن ثم فإنه يجب الأخذ في الاعتبار تأثير العوامل الانفعالية والاجتماعية على نجاح الفرد وبخاصة في المجال الأكاديمي. كما أثبتت العديد من الدراسات أن ضعف المهارات الاجتماعية لدى الطلبة يؤدي إلى انخفاض مستوى كفاءتهم الدراسية، وفاعلية سلوكهم، وانخفاض إنتاجيتهم، والاستغراق في أحلام اليقظة والاستعداد العالي للعدوان والشعور بالاكتئاب النفسي، و العديد من المشكلات النفسية والسلوكية، والتي تسبب بدورها انحراف اجتماعي وفقدان التوافق الاجتماعي. ت

ونتيجة لما يحدث من تغييرات وتطورات في العلم وتطبيقاته ومسايرة المجتمع لهذه التغييرات والتطورات ينبغي أن نسعى بالبحث عن مناهج دراسية وأساليب تدريس وأنشطة منهجية ولامنهجية تثير اهتمام الطلاب وتهيئهم للتفاعل الإيجابي مع المواقف المختلفة التي ستقابلهم بالمستقبل، وحتى لا يكون ما يتم تعليمه للطلبة منعزلاً عن جوانب الحياة الاجتماعية التي يعيشونها. ت


مفهوم وأشكال المهارات الاجتماعية

تُعرف المهارات الاجتماعية على أنها " مهارات تساعد الفرد على التفاعل المقبول بينه وبين غيره من الأفراد في إطار المعطيات الثقافية العامة للمجتمع". ت

وتتضمن المهارات الاجتماعية سلوكيات لفظية وغير لفظية محددة ومميزة وتقتضي من الفرد استجابات ملائمة وإيجابية وفعالة يتأثر أداؤها بخصائص تفاعل الفرد مع البيئة المحيطة به. لقد اتفق معظم الباحثين على مجمل المهارات الاجتماعية وعلى كونها مهارات مرتبطة مع بعضها البعض، لكنهم اختلفوا في تقسيم تلك المهارات، ومن المهارات الاجتماعية التي اتفق عليها معظم الباحثين: مهارات العمل مع الجماعة، فهم مشاعر الآخرين، احترام أفكار الآخرين، تحمل المسؤولية، حسن الحديث والاستماع، المناقشة والحوار، تقبل النقد البناء، تقبل الرأي الأخر، التعرف على خصائص الجماعة، التفاعل مع المجموعات، مهارات الاتصال غير اللفظي، مهارات التعرف على مشاعر المرء الذاتية، مهارات التحكم في الذات، مهارات كسب الأصدقاء، مهارات التسامح، مهارات القيادة ومهارات المشاركة الاجتماعية. ت


ومن الأساليب التي يفترض أن تستخدم في البيئة التعليمية لتنمية المهارات الاجتماعية لدى الطالب: ت

أولاً: استخدام المعلم لطرق التدريس التي تساعد على تنمية المهارات الاجتماعية لدى الطالب كطريقة التعلم التعاوني، المشروعات، المناقشة والحوار وغيرها من طرق تدريس تساعد على الاتصال الاجتماعي بين الطلبة، فطرق التدريس المستخدمة في الحصص الدراسية تساعد على تعويد الطالب على الحديث إلى زملائه والى معلمه، وتنمية مفهوم الذات لديه من خلال إحساسه بقدرته على المشاركة والفهم والتفاعل الاجتماعي، وتتحقق النمو المتوازن للمهارات الاجتماعية المختلفة عند الطالب. كذلك تقضي طرق التدريس التي تعتمد على العمل والتواصل الجماعي على الملل وتجعل المادة التعليمية مثيرة للتعلم ومشوقة وتخفف من انطوائية بعض الطلاب وعزلتهم وتنمي روح المحبة بين المتعلمين، فالفصل الدراسي يمثل وحدة اجتماعية تضم تفاعلات وعلاقات اجتماعية بين أفراده ومجموعاته، محكومة بأسس العملية التربوية الديمقراطية، واستخدام طرق التدريس المناسبة يحقق هذه الوحدة بين الطلاب بما يتضمنه من مهارات مثل الثقة بالنفس، والقدرة على التفاهم والاتصال، التعامل مع الاختلافات، تقدير العمل التعاوني والبعد عن الذاتية، كما يحقق أهدافاً ومهارات اجتماعية متنوعة منها: مهارات التعاون والتضافر والمناقشة والحوار والمشاركة واحترام الآخرين. ت

ثانياً: الأنشطة الصفية و اللاصفية المنهجية التي يمارسها المتعلم داخل الصف وخارجه تحت إشراف وتوجيه المعلم.فالأنشطة تحقق التطبيق الوظيفي للمهارات الأساسية التي يجب أن يكتسبها المتعلمون. ت


ثالثاً: أنشطة التعلم اللامنهجية: ت

توفر أنشطة التعلم اللامنهجية التعليمية منها والترفيهية للطالب ما يلي: ت

أ-فرصة جيدة للنمو الاجتماعي السوي بالنسبة للأطفال والمراهقين. ت
ب-بيئة اجتماعية ثرية جدا ضمن بيئة المدرسة تساعد على نمو المهارات الاجتماعية والتفاعل بين الأشخاص. ت
ج-بيئة للأطفال والمراهقين تشجع على ضبط وإدارة خبراتهم الاجتماعية الخاصة بشكل آلي. ت
د-فرص لاكتشاف الهوية وبناء الخبرات. ت
هـ-تكامل اجتماعي بين هذه المهارات الاجتماعية المختلفة. ت


صنفت الأنشطة اللامنهجية التي تساعد على تنمية المهارات الاجتماعية لدى الطالب إلى فئتين: ت

-أنشطة اللامنهجية مرتبطة بالرياضة (أنشطة رياضية جماعية وفردية)مثل كرة القدم، كرة السلة، السباحة، التنس..وغيرها. ت

-أنشطة اللامنهجية غير رياضية مثل الاشتراك في فرق المسرح المدرسي أو الفرق الموسيقية أو النوادي الأدبية والثقافية بالمدرسة أو جماعات القيادة المدرسية والحكم الذاتي وغيرها. ت

توفر المساهمة في الأنشطة اللامنهجية للمتعلمين فرص المشاركة في الأعمال والأنشطة الجماعية، وتسهم في النمو الاجتماعي للطلبة و في تكوين مهاراتهم الاجتماعية ومن شانها تفعيل النشاط الاجتماعي التفاعلي مع الآخرين والتنشئة الاجتماعية وتحقق الأهداف والمنافسة العادلة والتغلب على الفشل والصعوبات وحل المشكلات والصراعات بطرق سلمية وآمنه. ت


رابعاً: تحديد برامج عمل متخصصة لتنمية المهارات الاجتماعية في البيئة المدرسية: ت
أ- توفير منبر للطالب يتحدث منه
ب- تكليف الطالب بالتحدث بالاجتماعات والمناسبات
ج- الندوات والحلقات النقاشية


خامسأ: التعاون والتواصل والتنسيق بين البيت و المدرسة، وذلك حتى يتم تنمية المهارات الاجتماعية بالشكل السليم لدى الطالب الذي يفتقد القدرة على ممارسة تلك المهارات، لقد بينت الدراسات أن عدد كبير من المشكلات التي يعاني منها الطالب تنشأ في العائلة مما يؤثر في السلوك الاجتماعي له. فالطالب يحتاج إلى تكوين صورة ايجابية عن ذاته وهو ما يبني جزئياً من خلال المرور بخبرات اجتماعية ناجحة سواء في البيت أو في المدرسةت. كما بينت دراسة (كوني،1989) وجود علاقة بين الضبط الوالدي والقدرة على ممارسة المهارات الاجتماعية بالشكل الصحيح. ت

سادساً: ضرورة وجود برامج إرشادية نفسية وجماعية يتم من خلالها تعلم سلوكيات ايجابية كالمبادأة والقدرة على المشاركة الاجتماعية وجميعها بدورها تساعد على التواصل الاجتماعي الجيد، من ثم فض أو إزالة أي شعور نفسي بغيض لدى الطالب، كما تساعد البرامج الإرشادية على تعديل سلوك الطلبة من خلال إكسابهم بعض المهارات الاجتماعية التي تساعدهم على التكيف والتواصل مع الآخرين والإحساس بالمودة والحب، وبذلك تساعد البرامج في خفض المشاعر النفسية السلبية والذي يعتمد على بعض الفنيات المنتقاة، كما يجب أن توفر المدرسة مرشدين نفسيين واجتماعيين متخصصين. ت

ينسب (الشناوي،1997) الإرشاد النفسي إلى علم النفس التطبيقي الذي يهدف إلى مساعدة الأفراد في مواجهة المشكلات وطبيعة الحياة. ويعرف(زهران،1980) الإرشاد النفسي بأنه عملية بناءة تهدف إلى مساعدة الفرد لكي يفهم ذاته ويدرس شخصيته،ويعرف خبراته، وتحديد مشكلاته، وينمي إمكاناته ويحل مشكلاته في ضوء معرفته ورغبته وتعليمه وتدريبه لكي يصل إلى تحديد وتحقيق الصحة النفسية والتوافق الشخصي تربويا ومهنياً وأسريا وزواجياً. كذلك ذكر (زهران،1980) بأن الإرشاد الإنمائي والوقائي يساعد على تلافي تضخم المشكلات السلوكية أو النفسية لدي الطالب مند بداية نشأتها. ت

ويرى (ميسك وآخرون،1986) أن البرنامج الإرشادي يعد وسيلة إجرائية يمكن من خلالها زيادة فاعلية المراهقين، حيث إن عملية التعلم والتوجيه أثناء تطبيق البرنامج تعطي للفرد الفرصة للتقويم الذاتي وذلك من خلال تفاعله مع المجموعة الإرشادية وإحساسه بردود الأفعال الإيجابية من الآخرين كذلك يكون لديه الفرصة للمشاركة الوجدانية والتعاون الجماعي والتفكير بموضوعية. ت

لقد أكد العديد من الباحثين على فاعلية الإرشاد الجماعي في تخفيف حدة الشعور بالوحدة النفسية لدى المراهقين. هذا وقد أظهرت نتائج دراسة (ميسك وآخرون،1986) فاعلية الإرشاد بالتدريب على المهارات الاجتماعية لتخفيض الشعور بالوحدة النفسية لدى المراهقين من الجنسين، وذلك من خلال التوجيه المباشر للمهارات الاجتماعية وسلوكيات التواصل الاجتماعي والنجاح في عقد صداقات مع آخرين، وذلك باستخدام الإرشاد الجماعي الذي يهدف إلى إقامة تفاعلات بناءة للمراهقين مع أقرانهم. وقد توصل الباحثون إلى أن هناك عوامل مؤثرة لإنجاح عملية التفاعل الاجتماعي لدى الطلبة، وهي: ت

أ- رصد المكافآت والجوائز الرمزية للطلاب ذوي المستوى العلمي المرتفع وذلك بهدف تشجعيهم
ب- تدريب الطلاب على المهارات الاجتماعية المناسبة لهم
ج- منح مكافآت إضافية لمن يشتركون في أعمال واحدة من خلال الجماعة

ويرى (جونز وآخرون،1986) أن المراهقين الشاعرين بالوحدة النفسية لابد لهم أن يجدوا الصديق المناسب وان يكون لهم القدرة على عقد الصداقات الجديدة، والاشتراك في رحلات وحفلات جماعية لتحقيق مشاركة إيجابية وفعالة لتقوية التفاعل بين الأفراد ولتنمية المهارات الاجتماعية لديهم بشكل أفضل. ت


وذكرت(المزروع،2003) بعض الفنيات الإرشادية المساعدة على تنمية المهارات الاجتماعية، ومنها: ت
أ-التقارير اللفظية الذاتية
ب-التشجيع
ج-لعب الأدوار:أسلوب تعليمي إرشادي يتضمن قيام الفرد بتمثيل دور معين بطريقة نموذجية تهدف إلى تعلمه الدور والى فهم أفضل المشكلات التي يواجهها عند القيام به. ت
د-التمثيل النفسي السيكودرامي: شكل من علاج النفسي وضعته مورينو ، يتطلب فيه المريض أن يمثل دورا في مسرحية تكتب بشكل خاص بحيث تصور أعراضه ومشاكله. ت
هـ-التمثيل الاجتماعي(السيسيودرامي) ت
و-فنيات تساعد على دعم تقدير الذات
ز-الإرشاد الجماعي: يدعم الروابط الاجتماعية وينمي المهارات الاجتماعية لدى المراهقين. ت

سابعاً: المشاركة في أنشطة المؤسسات الاجتماعية، والتي تساعد بدورها على إفراغ الشحنة الانفعالية للطالب وتعديل شكل الأنا عن طريق توفير مناخ بيئي ايجابي يتم من خلاله عقد شبكات اجتماعي وأنشطة ناجحة،ودلك حتى تساهم في تنمية المهارات الاجتماعية لدى المراهق.تلعب الممارسة دورا فعالا في اكتساب المهارات الاجتماعية، فهي احد شروط الهامة للوصول إلى درجة الإتقان المطلوبة، فمن أهم شروط نجاح الأساليب المقترحة لتنمية المهارات الاجتماعية لدى الطالب هي الممارسة الفعلية لهذه الأساليب في البيئة الأسرية والاجتماعية والمدرسية بالدرجة الأولى.






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=396960
التوقيع




    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أساليب , المهارات , الاجتماعية , البحوث , التعليمية , تنمية , فى

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 06:24 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd