الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2009-10-14, 22:26 رقم المشاركة : 1
azoude
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
 
الصورة الرمزية azoude

 

إحصائية العضو







azoude غير متواجد حالياً


افتراضي كفايات المدرس في سياق تحولات مهنة التدريس



كفايات المدرس في سياق تحولات مهنة التدريس


جاء في مقال "كفايات المدرس في سياق تحولات مهنة التدريس" من الملحق التربوي من مجلة المساء 13/10/ 2009مايلي:


(((لا شك أن التحولات الكبرى التي يشهدها عالم اليوم في زمن العولمة والثورات المعرفية والإعلامية تؤثر بشكل عميق على كافة مناحي الحياة ومظاهرها، ومن ذلك تأثر المنظومة التربوية بتلك التحولات تأثرا عميقا في رؤاها وآليات اشتغالها ووظائفها.


وبديهي أن هذا التأثير يمتد بشكل قوي وعميق إلى خصوصيات مهنة التدريس وطبيعتها والكفايات الواجب توفرها في المدرسين المواكبين للمستجدات، والتي تنهض على عاتقهم مهام التطوير والإصلاح.


وقد أضحت ممارسة مهام التدريس على الوجه الأمثل تستلزم أكثر من أي وقت مضى، كفايات متعددة ومعقدة، ولذلك فهي تتطلب المزاوجة الدائمة بين الاطلاع النظري والممارسة الميدانية بين التجربة والأهداف المسطرة للمنظومة التربوية.


ففي عالم يشهد تطورات معرفية وتكنولوجية متسارعة، تعرف مهنة التدريس تطورا مطردا وتغييرا مستمرا، خاصة خلال الـ 50 سنة الأخيرة.


ولا تشذ حالة المغرب عن هذا الإطار، بل إن رغبة المغرب في التطور وتأكيده على أن التربية قاطرة للتنمية الشاملة يجعل التركيز على مهنة التدريس أمرا هاما وملحا في اللحظة الحالية.


وإذا كنا قد اتفقنا جميعا على أن التربية أولوية وطنية وقاطرة للتنمية، فإن المجتمع ينتظر منها أن تكون جسره إلى مواكبة التطورات التي يعرفها العالم في زمن العولمة الكاسحة، كما ينتظر من المربين والمدرسين تكوين المواطنين المؤمنين بالقيم الوطنية والقيم الإنسانية والكونية .


إلا أن مدرستنا لا تقوم بهذه الوظائف على الأوجه الأمثل، سواء في الربط ما بين المعرفة والواقع، والتوفيق ما بين الروحي والمادي ، وما بين التقليدي والحديث ، وما بين التنافسية وتكافؤ الفرص، وما بين المعارف وقدرات التمثل.


وذلك لأسباب متعددة ومتشابكة ليس الأستاذ ووضعه وشروط عمله إلا جزءا منها، ولكن تركيزنا هنا يتجه إلى العناية به. ولذلك يلزم الالتفات إليه باعتباره حلقة أساسية في المنظومة لتمكينه من أدوات الاشتغال والتكوين والمواكبة بعد ضبطه لخصوصيات منظومته التربوية.


إن مهنة التدريس تتطلب حركية قصوى لتواكب التطور ولتواجه مشاكلها العينية، خاصة وأنه لا توجد طرق جاهزة وموحدة وشاملة في التربية، لذا يلزم تزويد المدرس بكل الإمكانيات وتمكينه من كافة القدرات والكفايات التي تساعده على الاطلاع بمهامه على أكمل وجه.


الكفايات المطلوبة في التدريس:


حين نتساءل عن الكفايات الواجب توفرها والقدرات التي يتمكن منها أحسن وأنجب الخريجين نجدها بعيدة عن الكفايات الضرورية لمواكبة المستجدات، تواجهنا أسئلة عديدة يفرضها منطق الملاءمة والمواكبة.


ولذلك وجب العمل بجد ومسؤولية على هذه الواجهة الأساسية حتى يتمكن مدرسونا، خاصة منهم خريجو المعاهد من امتلاك الكفايات الأساسية والتي في مقدمتها:

1ـ كفايات مرتبطة بطبيعة المنظومة حيث يمتلك المدرس معرفة دقيقة بالنظام التربوي وغاياته وأهدافه ومكوناته الأساسية والأنظمة التي يتأسس عليها.




2ـ كفايات معرفية مرتبطة بمجال التخصص بحيث يجب أن يتوفر المدرس على معرفة دقيقة ومحترمة


بالمعارف العلمية الضرورية المرتبطة بمادة تخصصه.


وتعتبر هذه الكفاية أساسية وحاسمة في التكوين الأساس والتكوين المستمر للمدرس، ويدخل ضمن هذه الكفاية تملك المدرس لقدرات النقل الديدكتيكي للمعارف النظرية إلى مواد ومقررات ومناهج تعليمية.

3ـ كفايات منهجية بحيث يمتلك المدرس القدرات اللازمة للممارسة البيداغوجية ، منفتحا على المستجدات البيداغوجية ومتمكنا من آليات التدريس، ومنها قدرته على استثمار المعارف والعلوم البيداغوجية والنفسية في تطوير مهاراته المهنية




4ـ كفايات لها علاقة بالقيم بحيث يكون المدرس ملما بمنظومة القيم المجتمعية وبالقيم الكونية التي يتطلبها البعد الكوني والإنساني كمبادئ حقوق الإنسان والاتفاقيات الدولية لحماية الطفولة وآليات ترسيخ قيم التسامح والتفتح وقبول الاختلاف. ويصرف كل ذلك عبر كفايات التدريس والتنشيط داخل أندية الحياة المدرسية وآلياتها التي تكون إحدى همومه المركزية.


5ـ كفايات البحث والتكوين الذاتي بحيث يمتلك المدرس الأدوات الأساسية لإنجاز وممارسة البحث التربوي العلمي. وامتلاك القدرة على توظيف نتائج البحث، وكذا امتلاك قدرات متنوعة لضمان التكوين الذاتي المواكب للمستجدات، ومن ذلك تحيين المعلومات ومواكبة المستجدات التربوية والبيداغوجية والانفتاح على الإعلاميات وتقنيات الاتصال.


6ـ كفايات الانفتاح على المحيط وهي كفايات عملية في بناء المشاريع وإتاحة الفرصة لمجالس المؤسسة ولفضاءاتها للاستفادة مما تتيحه الشراكات المتنوعة من إمكانيات المؤسسة التعليمية والجامعية. وتقتضي تملك قدرات بناء المشاريع وقدرات الانفتاح على المحيط والتفاعل الايجابي معه.


7ـ كفايات التنظيم بحيث يمتلك المدرس كافة القدرات الضرورية لتنظيم نفسه وعمله ودروسه وفضاء اشتغاله وأندية مؤسسته، وكذا القدرة على تنظيم العلاقات المختلفة التي يدخل في شبكاتها.


8ـ كفايات التنشيط وتستلزم هذه الكفايات تملك المدرس للقدرات المتعددة والمتنوعة للتنشيط داخل الفصل والمدرج وخارجهما، خاصة في تنشيط الندوات واللقاءات المندمجة في الحياة الجامعية والمدرسة. كما تقتضي هذه الكفايات امتلاك قدرات الاستقطاب الفني والإبداعي لدى التلاميذ والطلبة وتشجيعها.


9ـ كفايات التقويم وتقتضي هذه الكفاية معرفة دقيقة ومستمرة ومواكبة للتطورات التي يعرفها مفهوم التقويم وأصنافه ووظائفه وتقنياته وكذا القدرة على استثمار وتوظيف شبكات التقييم واستثمار نتائجها الذي يخدم تطوير المشوار الدراسي للطلبة والتلاميذ.


10ـ كفايات الدعم والتوجيه ويقتضي امتلاك هذه الكفايات معرفة علمية بأدوات الدعم وآلياته وبأدوات التوجيه وطرقه وآلياته، وذلك حتى يكون المدرس قادرا على بناء مخططات الدعم والتقوية لسد ثغرات التكوين والتعلم، وتوجيه التلاميذ والطلبة إلى أنجع السبل في البحث والاستدراك والاختيارات العملية في الدراسة والحياة.


وإذا كانت هذه الكفايات أساسية وضرورية لتحقيق الجودة المرجوة، فإنها ستبقى أهدافا غير بعيدة المنال إذا ما تضافرت الجهود وانخرطت كافة الأطراف في الوصول إليها باعتبارها معبرا من معابر جودة تعليمنا.


أسئلة التكوين المستمر للمدرسين:


إذا كانت كفايات المدرسين محتاجة باستمرار إلى التحيين والتطعيم والإغناء لجعلها مستجيبة لمتطلبات الجودة ومواكبة المستجدات التي يحيل بها الواقع التعليمي بالتطورات المتسارعة التي تعرفها مهنة التدريس، فإن تلك المواكبة وذلك التحين لا يستقيمان إلا بسياسة دقيقة وواضحة في مجال التكوين المستمر، وهي السياسة التي يلزم أن تكون منسجمة ومتكاملة لسياسة التكوين الأساس .


وهم ما يجعل مناهج التكوين بمختلف أصنافه تتدرج في منطق منسجم يخدم أهداف الإصلاح، منطق متناسق ومتراص، وقد أشار الميثاق في هذا الصدد إلى:

تنظيم دورات التكوين المستمر التي يلزم أن( تستفيد منها أطر التربية والتكوين على اختلاف مهامه أو المستوى الذي تزاول فيه)) ص 62. فكيف يمكن لحلقات التكوين المستمر أن تخدم وتثمن كفايات المدرسين؟




إن هذا السؤال يبقى مفتوحا للتفكير والإبداعات المختلفة.


لعل احتفالنا باليوم العالمي للمدرس يعد أحسن فرصة لإطلاق دينامية التفكير الجماعي في الموضوع بأفق بعيد


المدى، أفق يرنو إلى المستقبل، مستقبل المدرسة والأجيال التي يبقى تطورها أحد عناوين تطور البلاد ورقيها.




منقول من الملحق التربوي لمجلة المساء 13-10-2009



ملاحظات:


أولا نشكر كاتب المقال على جرده للكفايات المطلوب توفرها لدى الأستاذ ونثمن ما جاء به إلا أننا عندنا ملاحظات لا بد من ذكرها وفتح باب الحوار والمناقشة بخصوصها:


*لقد جاء في العرض (( ينتظر من المربين والمدرسين تكوين المواطنين المؤمنين بالقيم الوطنية والقيم الإنسانية والكونية )) لقد أغفلت القيم الإسلامية هل هذا سهو أو عدم إعطاء القيم الإسلامية أهمية في تكوين المواطن المغربي؟


*جاء في العرض كذلك أن المدرسة لا تحقق (( الربط ما بين المعرفة والواقع، والتوفيق ما بين الروحي والمادي وما بين التقليدي والحديث)) وعلى ذكر الروحي هل تعلم أن تم تقليص حصص التربية الإسلامية خصوصا حصص القرآن الكريم في المستوى الابتدائي. وهذا مقصود من الحكومات المتعاقبة منذ 1997.


فجل الخطابات تتحدث عن الحداثة ومواكبة العصر كما لو أن ما هو تقليدي عاجز عن مسايرة العصر والمقصود من هذا الخطاب بالطبع القيم الإسلامية التي أخرجت البشرية من الظلمات إلى النور. كما أن جل الخطابات تعزف على وثيرة التسامح كما لو أن نظامنا التعليمي يفرخ الإرهابيين والمتحجرين، أو أننا بهذا التسامح الزائد الذي شهدناه بعد أحداث 11 شتنبر يجعلنا نفرط في التوابث المقدسة عندنا وطنيا وعربيا وإسلاميا.


* في ما يخص الكفايات المعرفية المرتبطة بمجال التخصص فهل مدرس التعليم الابتدائي أصبح موسوعيا وعليه التمكن من كل المعارف الإسلامية واللغوية (عربية ، فرنسية، أمازيغية) والعلمية والرياضياتية والجغرافية والتاريخية والتربية على المواطنة والتربية البدنية والتربية لتشكيلية والمسرح والأناشيد والتربية الأسرية معارف متدرجة من المستوى الأول إلى المستوى السادس، ألا يحق لمدرس التعليم الابتدائي المطالبة بالتخصص الفوري أو على الأقل تكوين مدرس للعلوم ومدرس للغة العربية ومدرس للغة الفرنسية ومدرس للتربية الفنية والبدنية ؟؟


* أما في ما يخص النقل الديدكتيكي فمديرية المناهج لا تتق في قدرات مدرس التعليم الابتدائي حيث أن جميع مراجع السيد المدرس من إنجاز أساتذة التعليم الإعدادي والثانوي فهم الذين يقومون بالنقل الديدكتيكي للمعرفة العامة لتصبح معرفة في متناول المدرس وهذا مرده للتكوين الأساس للسادة المدرسين وعدم تخصصهم.


*غالبا ما يكتب الكاتب مصطلح (الديداكتيكي) هكذا، وهذا خطأ لغوي لأن القاعدة تقول إذا التقى ساكنان فاحذف ما سبق : حرف (ا) ساكن وحرف (ك) ساكن، والصحيح هو الديدكتيكي.


*بالنسبة لمدرس التعليم الابتدائي فاطلاعه على المستجدات التربوية واجب، لكن بحكم أنه يشتغل أكثر من غيره من الأطر التعليمية الأخرى (30 ساعة أسبوعيا) مع عدم إمكانية تجميع الساعات وكذلك التحضير اليومي للجذاذات الكثيرة للمواد المختلفة وتحضيره للوسائل التعليمية وتكلفه بأعباء الحراسة والإطعام والاهتمام بفضاء المؤسسة وفضاء القسم وبعده عن المراكز الحضرية والقائمة تطول للمهام والتنقل الدائم لمقر العمل في ظروف بيئية صعبة هذه المهام التي تثقل كاهل المدرس الابتدائي ومنها ما هو مقحم تعسفا في اختصاصه وبدون تعويض يذكر، فإنه بالكاد تجد مدرسا يضيف عبء البحث والتنقيب والتكوين الذاتي على أعبائه الكثيرة تلك.


* جاء في العرض ((كفايات لها علاقة بالقيم بحيث يكون المدرس ملما بمنظومة القيم المجتمعية وبالقيم الكونية التي يتطلبها البعد الكوني والإنساني كمبادئ حقوق الإنسان والاتفاقيات الدولية لحماية الطفولة وآليات ترسيخ قيم التسامح والتفتح وقبول الاختلاف. ويصرف كل ذلك عبر كفايات التدريس والتنشيط داخل أندية الحياة المدرسية وآلياتها التي تكون إحدى همومه المركزية))


ألا يرى كاتب المقال أن القيم التي يربي المدرس أبنائه عليها تنتهك فور خروج المتعلم من المؤسسة؟ وأن الاتفاقيات الدولية التي وقع عليها المغرب تنتهك ليلا ونهارا من طرف السلطات كما لو أن التوقيع هو در الرماد في العيون ، وهذا يجعل من التربية على القيم كما يقال مثل الذي يصب الماء في الرمل حين نرى الأخلاق تنتهك والقيم يستهزأ بها خصوصا القيم الدينية فما يبنى هنا في المدرسة يهدم هناك في الشارع.


*تحدث كاتب المقال عن الأندية التربوية ، يجب أولا تكوين مدرسين في هذا المجال يتمتعون بالتخصص اللازم والتفرغ لمثل هكذا مهمات، لا أن نضيف أعباء على المدرس تثقل كاهله.


*جاء كذلك في المقال( ومن ذلك تحيين المعلومات ومواكبة المستجدات التربوية والبيداغوجية والانفتاح على الإعلاميات وتقنيات الاتصال.))


فيما يخص هذا الأمر لابد أن توفر الوزارة تكوينا لكل الأساتذة وبالتناوب في مجال الإعلاميات والمستجدات التربية ونحن نتعجب ونستغرب من أن الميثاق يحث على التكوين المستمر ومرت 9 سنوات ولم يتم القيام بتكوينات منتظمة على الأقل في بيداغوجيا الكفايات التي هي لب الميثاق ومحوره، أو القيام بتكوينات عن بعد عبر شبكة الانترنيت للذين يتقنون العمل في هذا الحقل.


*تذهب سهيلة محسن الفتلاوي في كتابها (كفايات التدريس) دار الشروق عمان 2003 إلى وجود أربعة أبعاد من كفايات المعلم وهي:


الكفايات الأخلاقية: مثل التمتع بأخلاقيات مهنية عالية، العدل، الحماس، المرونة، الشجاعة،...


[القدوة وإعطاء المثال في القسم والشارع، (( كاد المعلم أن يكون رسولا))...ٍ] هذه الإضافة من عندي.


الكفايات التربوية: القدرة على استخدام المفاهيم والاتجاهات وأنواع السلوك الأدائي بإتقان، لتحقيق الأهداف التربوية من مثل: تحليل محتوى المادة، تحليل خصائص المتعلم، صياغة أهداف التدريس، تحديد طرائق التدريس والتقويم...


الكفايات الأكاديمية: وتضم الكفايات المعرفية الأكاديمية اللازمة لتمكينه من تدريس مادة ما باقتدار وبفعالية، مثل الإلمام بمادة التخصص ، امتلاك مهارات التقصي والاكتشاف والاطلاع على الجديد...


كفايات التفاعل والعلاقات الإنسانية: وتضم الكفايات الوجدانية والاجتماعية من مثل التعاون، وإقامة علاقات مع المتعلمين القائمة على الاحترام المتبادل وتشجيع المشاركة....


ويمكن تلخيص كل تلك الكفايات في:


كفاية إتقان التخصص، كفايات تخطيط التعلمات ، كفايات تدبير التعلمات، كفايات التنشيط والتواصل، كفايات التقويم، كفايات الدعم والإغناء، كفايات عامة (أخلاقية اجتماعية إنسانية وجدانية علائقية...)



المراجع:



الكفايات في التعليم، محمد الدرج، منشورات سلسلة المعرفة للجميع دجنبر 2003



محمد أزوض


م / م المعمل


نيابة الحوز






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=30601
التوقيع

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
    رد مع اقتباس
قديم 2009-10-15, 06:23 رقم المشاركة : 2
عبد القادر الهواري
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية عبد القادر الهواري

 

إحصائية العضو









عبد القادر الهواري غير متواجد حالياً


افتراضي رد: كفايات المدرس في سياق تحولات مهنة التدريس


شكرا على الموضوع المتميز و الرائع .






التوقيع

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 15:16 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd