أنيس الغرباء للقلوب المحترقة إن ضاقت بك النفس عما بك، ومزق الشك قلبك واستبد بك، وتلفّتَ فلم تجد من تثق، وغدا قلبك يحترق، وأصبح القريبُ منك غريباً، وقلبه يحمل ثقلاً وصخراً رهيباً، ولفَّكَ ليل وحزنٌ ولهفُ، وأغلق الناس باب الودِّ وانصرفوا، فكنْ موقناً بأن هنالك باباً يفيض رحمةً ونوراً وهدى ... باب إليه قلوب الخلق تنطلقُ، فعند ربك باب ليس ينغلقُ. |
الساعة الآن 22:45 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd