منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد

- النثر والخاطرة (https://www.profvb.com/vb/f339.html)

- - عبير الماضي.........قصة لمحمد محضار (https://www.profvb.com/vb/t71933.html)

رد: عبير الماضي.........قصة لمحمد محضار

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو العز (المشاركة 386058)

عودة ميمونة يا أخي

محمد
بالورد نستقبلك يا أخي العزيز,والطيور تمسك بمناقيرها الشموع لتضيء لك الطريق المؤدية لمنتدانا الحبيب
شكرا لك على إتحافنا هذا الصباح الجميل بهذا النص الأجمل الباذخ كعادتك
إنها رحلة جميلة عبر الزمن,رحلة أخذتنا لعالم خلناه انقرض,لكن الذكريات تطفو كما البوح الجميل عبر المسام.
نصك يا أخي تمكن مني وأخذني إلى عالم جميل ,وأنا أقرأ أحسست أنني راكب على متن سفينة وسط بحر بدون عباب ,فقط أُحسُّني أتهدهد ذات اليمين وذات الشمال برفق,وأسمو مع الأحداث وأتذكر كلما عشته أنا ايضا عندما كان الأهل والأحباب بجانبي,قبل أن تهجر أوكارها إلى دار الخلود.
أمتعتني أمتعك الله يا أخي محمد,مهما قلت لن أوفيك حقك,لأنك أهل للشكر الجزيل والجزيل جدا.
مودتي لك خالدة يا أخي خلود ذكرياتك الجميلة.
أتمنى لك صباحا كله خير إن شاء الله.

http://www.hayah.cc/forum/imgcache/28069.png

أخي أبو العز حفظك الله ورعاك ، فعلا غابت منتديات الأستاذ فترة ، وغبت أنا أيضا ، وعز اللقاء مع إخوة لنا في الله ، ولكن ها نحن نجدد اللقاء ،صدقني أخي لست قادرا على التعبير ، أو إيجاد الكلمات التي تفي بحق الشكر لك على ما جاد به يرعك الثر الخصيب من كلمات إطراء تتجاوزني بكثير ، فلك باقات ورد معطرة ، وأكمام ريحان تعبق بالحب الصادق....دمت سامقا

رد: عبير الماضي.........قصة لمحمد محضار

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء (المشاركة 386065)

مااجمل الصباح وهو يبدأ بهذه البذخ!!!

أستاذنا القدير محمد محضار
استرسلت الحروف و وبلغت بين أناملك قمة سحرها.
.كم من أماكن و أزمنة استنزفها الألم ولم تجد سوى الدموع مخرجاً لما هي فيه...

هنا أستاذي أخرجتها من الصمت الذي أقبرت فيه زمنا طويلا وأهديتنا ومضة من تاريخ ...مؤامرة كادت ان تدخل وطننا الحبيب في متاهات الضياع

إقشعر جسدي وحروفك تعبرني وتضع حداً فاصلا لهذا الصباح المعتق بأسطرك

سأقرأ كثيرا كلماتك قطعة قطعة ...وحين أستعيد أزمنتي اعاود احتراقي على صفحات الماضي

بورك يراعك أستاذنا وأديبنا الكبير...

أختي العزيزة فاطمة الزهراء ، حفظك الله وأسعدك ، شملني حذبك ونلت من إطراءك الكثير ، وأنا ممتن لك على كل كلمة سقتيها في حقي ، ونصي المتواضع إن أعجبك ونال رضاك ، فهذا يعني لي الكثير ، ولست في حاجة إلى الإشارة بأنني قرأت تعليقك بصدق ، دمت سامقة أيتها المبدعة الراقية