الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > المنتدى الإسلامي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-05-01, 22:25 رقم المشاركة : 1
aboukhaoula
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية aboukhaoula

 

إحصائية العضو









aboukhaoula غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المشاركة

وسام المركز الثاني في مسابقة نتخلق بخلقه لنسعد بقر

وسام المركز الثاتي في  المسابقة االرمضانية الكبرى

وسام المراقب المتميز

افتراضي الإسلام دين شامخ وعزيز إلى قيام الساعة



الإسلام دين شامخ وعزيز إلى قيام الساعة
خطبة الجمعة 20-04-1432 هـ
للشيخ العلامة
صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان
حفظه الله
الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيداً ، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له إقراراً به وتوحيداً ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم تسليماً مزيداً ، أما بعد : أيها الناس اتقوا الله تعالى واشكروه على نعمة الإسلام ، واسألوه التثبيت عليه ، لئِن كان الإسلام في هذه الأيام يتعرض إلى هزات من قبل المشركين والمنافقين واليهود والنصارى ، يريدون زعزعته وتغييره وتفريق المسلمين ، فإن هذا ليس بغريب من أعداء الله ورسوله ، فإنهم في كل زمان ومكان هذا دأبهم مع جميع الرسل خصوصاً مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، تعلمون ما جرى على الرسول صلى الله عليه وسلم وهو في مكة من أذى المشركين وأذى من معه من المسلمين ، فكانوا يؤذون الرسول صلى الله عليه وسلم ويكذبونه ، ويقولون ساحر، أو شاعر، أو مجنون ، ويقولون عن القرآن أساطير الأولين ، ويقولون القرآن شعر، ويقولون ويقولون ، هذا موقفهم من الرسول صلى الله عليه وسلم ومن القرآن ، وأما موقفهم من المسلمين في مكة فهو معلوم ، كانوا يضايقون المستضعفين ، ويؤذونهم ، ويضربونهم ، ويعذبونهم ، ليصدوهم عن الإسلام ، وليرجعوهم عن دينهم، فالله ثبتهم على ذلك ، وبقي النبي صلى الله عليه وسلم في مكة ثلاث عشرة سنة على هذه الحال مع الكفار والمشركين ، إلى أن أذن الله جل وعلا له بالهجرة لمّا وجد الأنصار والأعوان ، ووجد الدار التي تؤويه وهي المدينة النبوية ، أرادوا منعه ومنع أصحابه من الهجرة خوفاً من أن تقوى شوكتُهم وتقومَ دولتُهم ، فكان المسلمون يتسللون للهجرة على خُفية ، والرسول صلى الله عليه وسلم باقٍ في مكة ، ثم أذن الله له في الهجرة ، فاجتمع المشركون وتشاوروا فيما بينهم ، ماذا يفعلون بالرسول صلى الله عليه وسلم حتى لا يلحق بأصحابه ، فتشاوروا بينهم ، تداولوا ثلاثة آراء ، الرأي الأول : أنهم يقتلونه ويستريحون منه ، والرأي الثاني : أنهم يسجنونه مدى الحياة حتى يموت حتى يموت في السجن ، والرأي الثالث : أنهم يطردونه من البلاد ويشردونه ، اجتمع أمرهم على الرأي الأول وهو أن يقتلوه ، فجاؤوا بالفتيان منهم وأجلسوهم على بابه في الليل حتى إذا خرج قتلوه برماحهم وسيوفهم ، باتوا يرصدونه صلى الله عليه وسلم ، الله جل وعلا أطلعه على ذلك ، فخرج من بينهم وهم لا يشعرون به ، وحثا على رؤوسهم التراب وهم لا يشعرون به ، لأن الله أعمى أبصارهم كما أعمى بصائرهم ، خرج صلى الله عليه وسلم ومرعلى أبي بكر الصديق فخرجا مهاجِرَين خُفيةً إلى أن وصلا إلى المدينة واستقرا بها بحفظ الله ورعايته ، وهناك لمّا جاء إلى المدينة وجد الدار والأنصار والأعوان ، ولكن لم ينقطع شر المشركين وشر اليهود والنصارى وشر المنافقين ، ثلاثة أعداء تجمعوا على الرسول صلى الله عليه وسلم ، المشركون يكفرون بدينه لأنهم يكفرون بجميع الأديان ، واليهود يعلمون أنه رسول الله ويعلمون أن القرآن حق ولكنّهم حملهم الحسد على أن يُظهروا الكفر به صلى الله عليه وسلم ويظهروا معاداته ، والمنافقون أظهروا الإسلام ليسلموا على دمائهم وأموالهم ويعيشوا مع المسلمين وهم في الباطن على الكفر ومع الكفار، فالمشركون غزوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عدة مرات ليقضوا عليه وعلى دينه وعلى أتباعه ، حصل ما حصل في وقعة أحد ، وفي وقعة الخندق ، وفي وقعة حنين ، ولكن الإسلام بقي عزيزاً وبقي المسلمون ، وإن كان أصابهم ما أصابهم في سبيل الله واستُشهِد منهم من استُشهِد إلى الجنة ، فلما رأى المشركون واليهود والمنافقون أنهم لن يستطيعوا إزالة الإسلام ، بقُوُا يكِيدون له ، يكِيدون له ، كما قص الله عنهم ذلك في القرآن ، ولكن ما زال الوحي ينزِل على الرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن ينزل ، والإسلام يزيد ، والرسول ينتصر في غزواته ، حتى أذِن الله له بفتح مكة المشرفة ، فغزا صلى الله عليه وسلم في رمضان يريد فتح مكة بجنود الإسلام،ودخلها عليه الصلاة والسلام ظافراً منتصراً، وفتح الله مكة على يديه ، ولما فتح الله مكة دخل الناس في دين الله أفواجا وجاءت الوفود من كل جهة ، وفود القبائل يعلنون الإسلام ويبايعون الرسول صلى الله عليه وسلم ، قال الله جل وعلا:بسم الله الرحمن الرحيم: (إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ* وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً* فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً) [النصر] ، فكان ذلك مُؤْذناً بقرب أجله صلى الله عليه وسلم ، لأنه أتمَّ المهمة التي كُلِّف بها ، وأتمَّ الله هذا الدين ، فأنزل عليه وهو واقف بعرفة قوله تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلامَ دِيناً) [المائدة:3] ، بعدها عاش صلى الله عليه وسلم شهرين وأيام ثم توفي عليه الصلاة والسلام ، ولمَّا تُوفي حصل من المشركين كرة على الإسلام ، فارتد من ارتد ، وقالوا لو كان نبياً ما مات ، ومنع الزكاة قومٌ منهم ، وقالوا إنما نؤديها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما مات فلن نؤدي الزكاة ، وبايع المسلمون أبا بكر الصديق رضي الله عنه ، فوقف الموقف الحازم ، وثبت ثبات الجبال ، وقاتل المرتدين ، حتى أطفأ الله شرهم ، ونصر دينه ، وأعلى كلمته ، وتوطَّد الإسلام في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، ثم جاء إخوانه من بعده الخلفاء ، فنشروا الإسلام في المشارق والمغارب ، في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فنشروا الإسلام في المشارق والمغارب مصداقاً لقوله تعالى : (لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) [الصف:9] ، فنصر الله هذا الإسلام ، وأظهره على الأديان كلِّها ، وسيطر على معظم المعمورة ، هذا نصر الله سبحانه وتعالى ، ولن يضره كيد الكائدين ، وحقد المنافقين ، والمشركين ، واليهود ، والنصارى ، لن يضره ذلك ، ثم إن اليهود كادُوا للإسلام ، ودسُّوا ، دسُّوا فرقة الشيعة ، وفرقة الخوارج ، فحصل منهم ما حصل ، ولكن الإسلام لم يتأثر بذلك ، وقتلهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه شر قتلة ، قتل الخوارج ، وأخزى الله الشيعة ، وانتصر الإسلام ولله الحمد ، ولا يزال الإسلام منتصراً إلى أن تقوم الساعة ، لأن الله تعهد بحفظه ، وتعهد بنصره ، فلن يتطاول عليه أحد مهما حاول ، ثم جاء التتار في آخر خلافة بني العباس وفعلوا بالمسلمين الأفاعيل ، وقتلوا منهم الآلاف المؤلفة ، ولكن الإسلام بقي ولله الحمد ، لم ينالوه بسوء ، ثم جاءت الحروب الصليبية التي غزت بلاد المسلمين ، ونصر الله المسلمين عليهم في آخر عهدهم ، على يد الخليفة الصالح صلاح الدين الأيوبي رحمه الله تعالى ، فطردهم من بيت المقدس وصار في قبضة المسلمين ، وهكذا ، لا يزال الإسلام ولله الحمد في نصر بعد نصر، في نصر تلو نصر، مهما حاول أعداؤُه ، والآن كما تعلمون يحاولون زعزعة الإسلام ، وتفريق المسلمين ، وحل دُولِهم ، واحتلال بلادهم ، يريدون ذلك ، ولكن الله يأبى إلا أن ينصر دينه ، ويعلي كلمته ، يقولون هذه حرية ، هذه ديمقراطية ، هذه حقوق الشعب ، وهكذا ، يقولون هذا وينادون به ، ويُملون المظاهرات ، والاعتصامات ، ولكن هذه البلاد ولله الحمد بمن فيها ، من أهلها ، وعلماءها ، وحكامها ولله الحمد صمدوا أمام هذه الفتنة ، فلم ينل منهم أعداؤهم شيئاً مما يطمعون به ، ونسأل الله جل وعلا أن يثبتنا على ديننا ، وأن يخذل أعداءنا ، وأن ينصر دينه ، ويعلي كلمته ، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم : (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمْ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ) [البقرة:214].
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ، ونفعنا بما فيه من البيان والذكر الحكيم ، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين من كل ذنب فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم .

الخطبة الثانية :
الحمد لله على فضله وإحسانه ، والشكر له على توفيقه وامتنانه ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم تسليماً كثيراً ، أما بعد :
عباد الله ، اتقوا الله تعالى ، وتمّسكوا بدينكم ، واسألوا الله الثبات ، إن هذا الإسلام كمثل : (كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ* تُؤْتِي أُكُلَهَا كل حينٍ بإذن ربها ) [إبراهيم:24-25] ، وأما مثل الكفر، فإنه : (كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ* يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ) [إبراهيم:26] ، إن هذا الإسلام ولله الحمد ثبت على مر العصور والهزات والنكبات ، ثبت غضَّاً طريَّاً كما أّنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ، لماذا؟ لأن مرجعه القرآن ، والسنة النبوية هي منهجه ، وهي حكمه ، وأما الكفر فإنه يُبنى على القوانين الوضعية ، وعلى أنظمة الكفر التي لا أصل لها ، وإنما هي من اختراعهم ، ولهذا تسمعونهم الآن يقولون غيروا المنهج،غيروا دساتيركم،ينادون بتغيير الدستور، وهو الذي يحكمون به، لأنه من صنع البشر، لا ثبات له ، ولا استقرار له ، ولا خير فيه ، أما منهج المسلمين فإنه الكتاب والسنة ، والله جل وعلا قال في القرآن : (لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) [فصلت:42]، مهما حاول الأعداء أن يزعزعوا هذا الدين ، وأن يشككوا في شريعة الإسلام ، فلن يستطيعوا ولله الحمد ، ويُقيِّض الله لهم من يرد كيدهم من حكام المسلمين ، ومن علماء المسلمين في كل زمان ومكان ، فنسأل الله الثبات على ذلك ، ثم اعلموا أيها المسلمون أن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة ، وعليكم بالجماعة ، فإن يد الله على الجماعة ، ومن شذ شذ في النار: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) [الأحزاب:56] .
اللَّهُمَّ صلِّ وسلِّم على عبدِك ورسولِك نبينا محمد ، وارضَ اللَّهُمَّ عن خُلفائِه الراشدين ، الأئمةِ المَهدِيِّين ، أبي بكر، وعمرَ، وعثمانَ ، وعليٍّ ، وعَن الصحابة أجمعين ، وعن التابِعين ، ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يومِ الدين ، اللهم أعِزَّ الإسلامَ والمسلمين ، وأذِلَّ الشركَ والمُشرِكين ، ودمِّرْ أعداءَ الدين ، واجعل هذا البلد آمنا مطمئناً وسائر بلاد المسلمين عامة يا رب العالمين ، اللهم من أراد الإسلام والمسلمين بسوء فأشغله بنفسه ، واردد كيده في نحره ، واجعل تدميره في تدبيره ، واكشف نواياه وخططه واجعلها سبب للقضاء عليه إنك على كل شيء قدير، اللهم إنا نجعلك في نحورهم ، اللهم اكفنا شرورهم ، اللهم رد كيدهم في نحورهم ، اللهم سلط بعضهم على بعض ، واشغلهم بأنفسهم ، وأنزل بهم بأسك الذي لا يرد عن القوم المجرمين ، اللهم أصلح ولاة أمورنا ، واجعلهم هداة مهتدين ، غير ضالين ولا مضلين ، اللهم أصلح بطانتهم ، وأبعد عنهم بطانة السوء والمفسدين ، اللهم اجمع كلمتهم على الحق ، اللهم أيدهم بالحق ، اللهم انصرهم بالحق وانصر الحق بهم ، اللهم احم بهم عبادك وبلادك يا رب العالمين ، ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم .
عبادَ الله ، (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلا تَنقُضُوا الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمْ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ) [النحل:90-91] ، فاذكروا اللهَ يذكرْكم ، واشكُروه على نعمِه يزِدْكم ، ولذِكْرُ اللهِ أكبرُ، واللهُ يعلمُ ما تصنعون .






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=374501
التوقيع

إذا الشّعب يوما أراد الحياة **** فلا بد أن يستقيم البشر
و لا بد للجهل إن ينجلي **** و لا بد للعلم أن ينتشر
و لا بد للشعب أن يرجع **** إلى عز دين به ننتصر
إلى رحب شرع إلى مسجد **** إلى نور علم به مزدجر
إلى سنة النبي المصطفى **** ففيها الهدى و الضيا و الدرر
... إلى نور قرآننا المنزل **** رسول كريم به قد نزل
إلى شرعة ربنا السمحة **** ففيها النجاة و فيها الضّفر
و فيها الخلاص و فيها المناص **** من الظلمات و من كل شر
فيا شعب إسلامنا الماجد **** أنيبوا و عودوا إلى مقتدر
و توبوا إلى الله كي تفلحوا **** و تنجوا و إلا فبئس المقر

    رد مع اقتباس
قديم 2011-05-02, 00:01 رقم المشاركة : 2
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: الإسلام دين شامخ وعزيز إلى قيام الساعة


اللهم أعز الاسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين
جزاكم الله خيرا وحفظ الشيخ الكريم صالح الفوزان






التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الساعة , الإسلام , دين , صالح , إلى , وعزيز , قيام

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 17:13 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd