منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد

منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد (https://www.profvb.com/vb/)
-   التربية الإسلامية (https://www.profvb.com/vb/f227.html)
-   -   لن تندم ...ادخل (https://www.profvb.com/vb/t67624.html)

ابوعمران 2011-04-14 18:58

لن تندم ...ادخل
 
1 مرفق
ادخل لن تندم اخي اختي اترك رد شكرااااااااااااااااااااااااااااااااا

فطيمة الزهرة 2011-04-14 20:31

رد: لن تندم ...ادخل
 
دخلت ولم اجد شيئا
هههههههههههههههههههه

ابوعمران 2011-04-14 21:57

رد: لن تندم ...ادخل
 
ادخلي الى المرفقات اختي

aboukhaoula 2011-04-18 14:30

رد: لن تندم ...ادخل
 
بارك الله فيك أخي ابا عمران و أحسن إليك

ــ حبب إلي من دنياكم : النساء و الطيب و جعلت قرة عيني في الصلاة . ‌
تخريج السيوطي
(حم ن ك هق) عن أنس.
تحقيق الألباني
(صحيح) انظر حديث رقم: 3124 في صحيح الجامع.‌
الشـــــرح :
‏ ( حبب ) بالبناء للمفعول ( إلي من دنياكم ) هذا لفظ الوارد ومن زاد كالزمخشري والقاضي لفظ ثلاث فقد وهم قال الحافظ العراقي في أماليه : لفظ ثلاث ليست في شيء من كتب الحديث وهي تفسد المعنى وقال الزركشي : لم يرد فيه لفظ ثلاثة وزيادتها مخلة للمعنى فإن الصلاة ليست من الدنيا وقال ابن حجر في تخريج الكشاف : لم يقع في شيء من طرقه وهي تفسد المعنى إذ لم يذكر بعدها إلا الطيب والنساء ثم إنه لم يضفها لنفسه فما قال أحب تحقيراً لأمرها لأنه أبغض الناس فيها لا لأنها ليست من دنياه بل من آخرته كما ظن إذ كل مباح دنيوي ينقلب طاعة بالنية فلم يبق لتخصيصه حينئذ وجه [ ص 371 ] ولم يقل من هذه الدنيا لأن كل واحد منهم ناظر إليها وإن تفاوتوا فيه وأما هو فلم يلتفت إلا إلى ما ترتب عليه مهم ديني فحبب إليه ( النساء ) والإكثار منهن لنقل ما بطن من الشريعة مما يستحيا من ذكره من الرجال ولأجل كثرة سواد المسلمين ومباهاته بهم يوم القيامة ( والطيب ) لأنه حظ الروحانيين وهم الملائكة ولا غرض لهم في شيء من الدنيا سواه فكأنه يقول حبي لهاتين الخصلتين إنما هو لأجل غيري كما يوضحه قول الطيبي جيء بالفعل مجهولاً دلالة على أن ذلك لم يكن من جبلته وطبعه وإنما هو مجبول على هذا الحب رحمة للعباد ورفقاً بهم بخلاف الصلاة فإنها محبوبة له بذاتها ومنه قوله أرحنا يا بلال بالصلاة أي أشغلنا عما سواها بها فإنها تعب وكدح وإنما الاسترواح في الصلاة فأرحنا بالنداء بها فلذلك قال " وجعلت قرة عيني في الصلاة " ذات الركوع والسجود وخصها لكونها محل المناجاة ومعدن المصافاة وقيل المراد صلاة اللّه عليه وملائكته ومنع بأن السياق يأباه وقدم النساء للاهتمام بنشر الأحكام وتكثير سواد الإسلام وأردفه بالطيب لأنه من أعظم الدواعي لجماعهن المؤدي إلى تكثير التناسل في الإسلام مع حسنه بالذات وكونه كالقوت للملائكة الكرام وأفرد الصلاة بما يميزها عنهما بحسب المعنى إذ ليس فيها تقاضي شهوة نفسانية كما فيهما وإضافتها إلى الدنيا من حيث كونها ظرفاً للوقوع وقرة عينه فيها بمناجاته ربه ومن ثم خصها دون بقية أركان الدنيا هذا ما ذكره القاضي كغيره في بيان وجه الترتيب وقال بعضهم : لما كان القصد بسياق الحديث بيان ما أضافه النبي صلى اللّه عليه وسلم من متاع الدنيا بدأ بالنساء كما قال في الحديث الآخر ما أصبنا من دنياكم إلا النساء ولما كان الذي حبب إليه من متاع الدنيا هو أفضلها النساء بدليل خبر الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة ناسب أن يضم إليه بيان أفضل الأمور الدينية وهو الصلاة فالحديث على أسلوب البلاغة من جمعه بين أفضل أمور الدنيا وأفضل أمور الدين وفيه ضم الشيء إلى نظيره وعبر في أمر الدين بعبارة أبلغ مما عبر به اقتصر في أمر الدنيا على مجرد التحبب وقال في أمر الدين جعلت قرة عيني في الصلاة فإن في قرة العين من التعظيم ما لا يخفى قال الغزالي : جعل الصلاة من جملة ملاذ الدنيا لأن كل ما يدخل في الحس والمشاهدة فهو من عالم المشاهدة والشهادة وهو من الدنيا والتلذذ بتحريك الجوارح في السجود والركوع إنما يكون في الدنيا فلذلك أضافها للدنيا والعابد قد يأنس بعبادته فيستلذ بها بحيث لو منع منها لكان أعظم العقوبات عليه حتى قال بعضهم : ما أخاف من الموت إلا من حيث أنه يحول بيني وبين قيام الليل وقال آخر : اللّهم ارزقني قوة الصلاة في القبر . ( تنبيه ) قالوا : قد رجعت التكاليف كلها في حق المصطفى صلى اللّه عليه وسلم قرة عين وإلهام طبع فصلاته كتسبيح أهل الجنة ليس على وجه الكلفة والتكليف وقال بعضهم : من كمال أهل اللّه بقاء حكم الطبع فيهم ليستوفي به أحدهم ما قسم له من الحظوظ المأذون فيها فالكامل لما فني عن الدنيا وما فيها رد إليه ما حبس عنه حال سيره إلى ربه في بدايته فاستوفاها امتثالاً لأمر ربه فلم ينقص مقامه بذلك بل زاد كمالاً .
*** ( حم ن ك هق عن أنس ) ابن مالك قال الحاكم : صحيح على شرط مسلم وقال الحافظ العراقي : إسناده جيد وقال ابن حجر : حسن ، واعلم أن المصنف جعل في الخطبة حم رمزاً لأحمد في مسنده فاقتضى ذلك أن أحمد روى هذا في المسند وهو باطل فإنه لم يخرجه فيه وإنما خرجه في كتاب الزهد فعزوه إلى المسند سبق ذهن أو قلم وممن ذكر أنه لم يخرجه في مسنده المؤلف نفسه في حاشيته للقاضي فتنبه لذلك وزعم الزركشي أن للحديث تتمة في كتاب الزهد لأحمد هي أصبر عن الطعام والشراب ولا أصبر عنهن وتعقبه المؤلف بأنه مر عليه مراراً فلم يجده فيه لكن في زوائده لابنه عبد اللّه بن أحمد عن أنس مرفوعاً قرة عيني في الصلاة وحبب إليّ النساء والطيب . الجائع يشبع ، والظمآن يروى ، وأنا لا أشبع من النساء فلعله أراد هذا الطريق . ‌


ahmad ray 2011-04-18 15:00

رد: لن تندم ...ادخل
 
لايضهر عندي شئ


الساعة الآن 05:11

جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd