الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > المنتدى الإسلامي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2011-04-15, 22:16 رقم المشاركة : 1
aboukhaoula
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية aboukhaoula

 

إحصائية العضو









aboukhaoula غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المشاركة

وسام المركز الثاني في مسابقة نتخلق بخلقه لنسعد بقر

وسام المركز الثاتي في  المسابقة االرمضانية الكبرى

وسام المراقب المتميز

b5 التوحيد"للشيخ عبد المالك رمضاني "



أعظمُ شيءٍ يُعِدُّه المؤمنون ليتَقَوَّوْا على عدُوِّهم هو أن يتَّصلوا بالله، توحيداً، ومحبَّةً، ورجاءً، وخوفاً، وإنابةً، وخشوعاً، وتوكُّلاً، ووُقوفاً بين يديه، واستغناءً عمّا سِواهُ، فقد بيَّن اللهُ –تعالى- في كتابه أنَّ المستحقِّين للاستخلاف في أرضه هم الذين استقرَّ في قلوبهم الخوفُ من مقامه والخوفُ من وعيده، فقال: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّـكُم مِّنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ * وَلَنُسْكِنَنَّـكُمُ الأَرْضَ مِن بَعْدِهِمْ ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ ﴾ [إبراهيم: 13-14].

وهؤلاء هم أهل التوحيد الخالص الذين وعدهم الله بالنَّصر والتمكين والأمن والاستخلاف، فقال: ﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً ﴾ [النور: 55].

فهل انتبهَ المسلمونَ لهذا الشَّرْط العظيم ﴿ يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً ﴾ ؟


وهلْ يُرشَّحُ للنَّصرِ مَن يعلِّقُ أمَلَه بحَجَر؟
وهلْ يُرشَّحُ للنَّصرِ مَن يستغيثُ بميِّتٍ من البشر؟
وهلْ يُرشَّحُ للنَّصرِ مَن يسجدُ عند قبرٍ؟
وهلْ يُرشَّحُ للنَّصرِ مَن يطوفُ بمشهَد رجلٍ صالحٍ؟
وهلْ يُرشَّحُ للنَّصرِ مَن يجعلُ سرَّه وعلانيتَه بيد وليٍّ، أو يُقْسِم بنبي؟

كلُّ هؤلاء لا يُرشَّحون للنَّصرِ، وكلُّ هؤلاء فينا منهم الكثيرُ، بل هم أكثرُ الكثيرِ.

لقد روى الإمامُ أحمد بسندٍ صحيحٍ أنَّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (( بَشِّرْ هذه الأمَّةَ بالسَّناء والدِّين والرِّفعة والنصر والتمكين في الأرض، فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا لَم يكن له في الآخرة من نصيب)).

فالتبشير حاصلٌ، والوعدُ محقَّقٌ لا ريب فيه، لكن تأمَّلوا شرطَ الإخلاصِ في قوله: (( فمَن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا ))، أي: هو في صفةِ عمله عملٌ حسنٌ، لكنَّه أراد به هذه الدنيا ومتاعَها الرَّخيص، فلذلك لا يُنصَر، فكيف بمَن عملُه بغير عمل الآخرة، أي: بغير طاعة الله -عزَّ وجلَّ-؟!

رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يسكت عن التوحيد


لقد خرجت عُصبةُ المؤمنين أصحابُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في غزوة حُنين، وكان منهم رجالٌ حديثو عهد بالإسلام، فرأوا أنَّ المشركين يُعلَّقون أسلحتهم بشجرةٍ يقالُ لها ذات أنْوَاط، يطلبون منها البرَكَةَ - كما يفعل كثيرٌ من جهَّال المسلمين اليوم، الذين فقدوا الله وضيَّعوه، فلجأوا إلى خلقه - فقال هؤلاء الضعَفَةُ - وكانوا حديثي عهدٍ بالجاهليَّة والشِّرْك - قالوا: " يا رسول الله، اجْعَل لنا ذات أنْوَاطٍ كما لهم ذات أنواط".

فقال -عليه الصلاة والسّلام-: (( اللهُ أكبر ـ وفي روايةٍ: سبحان الله ـ إنَّها السّنن، لقد قلتم والذي نفسي بيده كما قال قومُ موسى لموسى: ﴿ اجْعَل لَّنَا إِلَـهاً كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ ﴾ [الأعراف: 138] )). رواه أحمدُ، وهو صحيحٌ.

فتأمَّلوا هذا الحديث، ما أعظَمَه! لَم يَمنع النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- جِدةُ إسلامِهم مِن أن يُنكرَ عليهم كلمةً مفضيةً إلى شركٍ، ولم يمنع النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- كونُه خارجاً بهذه العُصبة الطيِّبة لمجاهدة الكفَّار الخُلَّص أن يسكُتَ عن خطأٍ منهم عقديّ؛ لأنَّه لو سكت عنه لتعثَّر الجهادُ، وأصابه ما الله به عليمٌ.

فلا يجوز أبدأ أن يُسكتَ عن حقِّ الله في أن يُعبد وحده، هذا شرطٌ عظيمٌ.

وما دامت الأمّةُ لم تتحقَّق بالتوحيد، وما دام يُسكَتُ عن العجائز وكبار السِّنِّ، بل وعن كثير من المثَقَّفين، الذين يتعلَّقون بكذب ساحر أو خبرِ كاهنٍ، أو يتعلَّقون بآمال ضائعةٍ عند مشهد قبر صالحٍ، أو غير ذلك من الشِّركيات المعلومة اليوم، فلا يمكن لهذه الأمة أن تنشُدَ نصراً، أو أن تطلبَ مجداً.

وإذا كانت هذه هي شدَّةُ الرسول -صلى الله عليه وسلم- وغضبُه في الله على مَن طلب مجرَّدَ التشبُّهِ بمن يُعلِّق سلاحَه بشجرةٍ دون أن يعبدَها أو أن يدعوَها، فكيف يكون غضبُه على مَن يستنصرُ بصاحب قبرٍ، أو يحمل معه شيئاً من ترابه أو آثاره طلباً للظَّفر، قال ابنُ القيِّم - رحمه الله - في إغاثة اللّهفان (2/205): "فإذا كان اتخاذَ هذه الشجرة لتعليق الأسحلة والعكوفِ حولها اتخاذَ إلهٍ مع الله –تعالى-، مع أنهم لا يعبدونَها ولا يسألونَها، فما الظَّنُّ بالعكوف حول القبر، والدَعاءِ به، ودعائِه، والدّعاءِ عنده؟!
فأيُّ نسبةٍ للفتنة بشجرةٍ إلى الفتنة بالقبر لو كان أهلُ الشِّرْك والبدعة يعلمون؟!".

قلتُ: ولا يزال الناسُ يذكرون مَن كان لا يخرجُ لقتال الشّيوعيّين حتَّى يتوسَّط إلى الله بصاحب قبرٍ، وإلى الله المشتكى! ولا يزال الناسُ يسمعون مُن يقول: لا تُثِّبطوا المجاهدين بالحديث عن التوحيد والتحذير من الشرك ...!!!

فانظر كم بين دعوتِهم هذه ودعوة الرسول -صلى الله عليه وسلم- تلك!

ابن تيميّة يعلّم الناس التوحيد في جهاد دفاعي

لَمَّا داهمَ التَّتارُ أهلَ الشّام، خرج المسلمون لمواجهتهم، وكانت فيهم شركيَّاتٌ، فجعل ابنُ تيمية - رحمه الله - يصحِّح عقيدَتَهم ويدعوهم إلى التوحيد، كما قال في ردِّه على البكري المطبوع باسم "تلخيص كتاب الاستغاثة" (2/731 – 738:ت تحقيق عجال): "وكان بعض الأكابر من الشيوخ العارفين من أصحابنا يقول: هذا أعظم ما بيَّنتَه لنا؛ لعلمه بأنَّ هذا أصلُ الدِّين، وكان هذا وأمثالُه في ناحيةٍ أخرى يدعون الأمواتَ، ويسألونهم، ويستجيرون بهم، ويتضرَّعون إليهم، وربَّما كان ما يفعلونه بالأموات أعظم؛ لأنَّهم إنَّما يقصدون الميِّتَ في ضرورةٍ نزلت بهم، فيدْعونه دعاء المضطرّ، راجين قضاءَ حاجتهم بدعائه والدّعاء به أو الدعاء عند قبره، بخلاف عبادتهم اللهَ –تعالى- ودعائهم إيّـاه، فإنْهم يفعلونه في كثيرٍ من الأوقات على وجه العادة والتكلُّف، حتّى إنَّ العدوَّ الخارج عن شريعة الإسلام لما قدم دمشق خرجوا يستغيثون بالموتى عند القبور التي يرجون عندها كشفَ ضرِّهم، وقال بعض الشعراء:

يا خائفين من التَّتْر لوذوا بقبر أبي عُمَرْ

أو قال:

عوذوا بقبر أبي عُمَرْ يُبْجِيكم من الضَّرَرْ"

قلت: ولعلّ القارئ قد انتبه إلى أنَّ هذا كان في جهاد الدَّفع لا جهاد الطلب، وفي هذا ردٌّ صريحٌ على الذين لا يهتمّون بتصحيح العقيدة عند هذا النوع من الجهاد، ويزعمون أنَّ هذا خاصٌّ بجهاد الطالب، واللهُ الموَفِّق.

لو كان الصالحون في جيش فيه شركيّات لانهزموا

قال ابنُ تيمية بعد كلامه السّابق: "فقلتُ لهم: هؤلاء الذين تستغيثون بهم لو كانوا معكم في القتال لانهزموا كما انهزم من انهزم من المسلمين يومَ أُحُد (1)؛ فإنه كان قد قضى أنَّ العسكر ينكسر لأسبابٍِ اقتضت ذلك، ولحكمةٍ لله عزَّ وجلَّ في ذلك".

من ترك القتال بسبب البدع والشرك

ثمَّ قال - رحمه الله - بعد كلامه السابق: "ولهذا كان أهلُ المعرفة بالدِّين والمُكاشفة (1)لم يقاتلوا في تلك المرَّة؛ لعدم القتال الشرعيّ الذي أمر اللهُ به ورسولُه، ولِما يحصل في ذلك من الشرِّ والفساد وانتفاءِ النُّصرة المطلوبة من القتال، فلا يكون فيه ثوابُ الدنيا ولا ثوابُ الآخرة لمن عرف هذا وهذا، وإن كثيراً من القائلين الذين اعتقدوا هذا قتالاً شرعيّاً أُجِروا على نيّاتهم، فلمّا كان بعد ذلك جعلنا نأمر الناسَ بإخلاص الدَّين لله -عزَّ وجلَّ-، والاستغاثة به، وأنَّهم لا يستغيثون إلاَّ إيّاه، لا يستغيثون بملَكٍ مقرَّبٍ ولا نبيٍّ مرسلٍ، كما قال –تعالى- يومَ بدْرٍ: ﴿ إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُم ﴾ [الأنفال: 9]، ورُوي أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يوم بدرٍ يقول: (( يا حيُّ، يا قيُّومُ، لا إله إلاَّ أنتَ، برحمتِك أستغيثُ )) (2) ، وفي لفظ: (( أصلح لي شأني كلّه، ولا تكِلْني إلى نفس طرْفَة عَيْن، ولا إلى أحدٍ مِن خلْقِك)) (3)".

قلتُ: رحمه الله رحمهً واسعةً؛ فقد روى ابنُ بطّة في الإبانة / القدر (رقم: 1848) أنَّ عمرَ بن عبد العزيز قال: "لا تغْزوا مع القدرية؛ فإنَّهم لا يُنصَرون".


انتصار المسلمين على التتار بعد أن صحّحوا عقيدتهم واتّبعوا الرسول

ثمَّ قال - رحمه الله - بعد كلامه السابق:

"فلمّا أصلح الناسُ أمورَهم وصدقوا في الاستغاثة بربِّهم نصَرَهم على عدوِّهم نصراً عزيزاً، ولم تُهزم التتار مثل هذه الهزيمة قبل ذلك أصلاً؛ لما صحّ من تحقيق توحيد الله –تعالى- وطاعة رسوله ما لم يكن قبل ذلك؛ فإنَّ اللهَ –تعالى- ينصرُ رسولَه والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهادُ".

قلت: فدلَّ هذا على أنَّه لا تمكين في الأرض حتى يتمكَّن الدِّينُ الصحيحُ من النُّفوس، ومصداقُه في كتاب الله قوله –تعالى-: ﴿ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءاً فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ ﴾ [الرعد: 11].

وتأمَّل قولَ ابن تيمية -رحمه الله-: "تحقيق توحيد الله –تعالى- وطاعة رسوله ... " تفْهَم سببَ اشتِراط العلماء التوحيدَ لله –تعالى- والمتابعةَ لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- من أجل تحقيق النَّصر، وأنَّه لا يُغمِضُ عينيه عن هذين الشَّرطين إلاَّ (ميكيافيلي) قد أُشرب قلبُه القاعدةَ اليهوديةَ: "الغايةُ تبرِّرُ الوسيلةَ"، واللهُ العاصمُ.

هذا أوَّلُ ما أُذكِّرُ به إخواني، واللهَ نسألُ أن يشرحَ صدورَنا بالتوحيد، وأن يهديَنا صراطَه المستقيم.

من رسالة: السبيل إلى العز والتمكين






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=370975
التوقيع

إذا الشّعب يوما أراد الحياة **** فلا بد أن يستقيم البشر
و لا بد للجهل إن ينجلي **** و لا بد للعلم أن ينتشر
و لا بد للشعب أن يرجع **** إلى عز دين به ننتصر
إلى رحب شرع إلى مسجد **** إلى نور علم به مزدجر
إلى سنة النبي المصطفى **** ففيها الهدى و الضيا و الدرر
... إلى نور قرآننا المنزل **** رسول كريم به قد نزل
إلى شرعة ربنا السمحة **** ففيها النجاة و فيها الضّفر
و فيها الخلاص و فيها المناص **** من الظلمات و من كل شر
فيا شعب إسلامنا الماجد **** أنيبوا و عودوا إلى مقتدر
و توبوا إلى الله كي تفلحوا **** و تنجوا و إلا فبئس المقر

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
" , المالك , التوحيد"للشيخ , رمضاني , عبد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 10:09 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd