لقد خطرت ببالي فكرة طرح هذا السؤال الجميل الذي يذكر كل واحد منا بأحلام الطفولة ...حيث كان كل واحد يمني نفسه بمهنة شريفة وسيارة فاخرة وفيلا على شاطئ البحر
وبعد مرور السنوات وتجاوزنا لمرحلة الطفولة نصطدم بالواقع المرير والمخزي في الآن نفسه...
نجد أن أحلامنا الوردية والبريئة تحولت إلى مجرد ذكرى جميلة، نبتسم كلما تذكرناها بل قد نغرق في ضحكة طويييييييييلة لبراءة الطفولة وأمنيات الطفولة......

وحتى أرجعكم لسنوات الطفولة سأطرح عليكم هذا السؤال الطريف:

ما هي المهنة التي كنت تود مزاولتها وتطمح إليها في مخيلتك الطفولية؟
وما الأسباب التي جعلتك تعدل عن الفكرة أو إن صح التعبير العوائق التي حالت دونك ودون مهنتك الطفولية؟








أنتظر الردود يا أساتذتنا وأستاذاتنا الكرام

تقديري لكم

أشكرك جزيل الشكر على المرور الكريم
بارك الله فيك أختي الفاضلة

بعض الأحيان نتمنى شيءا لكن يأتي الواقع فتنقشع غيمة الحلم

كنت أحلم أن أصبح أستاذة في التربية اإسلامية لكن هذا الحلم بعيد التحقيق

ظروفي لم تعد تسمح بالعمل

والديَّ مريضين فكيف أتركهما

وتركت الحلم يمشي رويدا رويدا

ولم أحزن أبويَّ هما الأهم

لك مني أحلى تحية وسلام

حلمت باشياء كثيرة وكانت طموحاتى كبيرة وتخيلت نفسي كثيرا، دكتورة محاضرة فى الجامعه.لأجد نفسي فى نهاية المطاف،كل صباح أفكر ماذا سأطبخ اليوم،ببساطة من ربات البيوت ههههههههه