أخي الكريم لوكانت النقابات فعلا تقوم بدورها لما رأينا عدد التنسيقيات ينمو كالفطر.
الضربة القاضية للنقابات كانت موافقتها على المحضر الأخير المشترك و الذي كانت كل الظروف فيه تلعب الى صالحها.الربيع العربي و تنامي ثقافة الاضراب و الاعتصامات لكنها رضيت بما أعطي لها من تحت الطاولة و فعلت فعلة النعامة.
باعت النضال و المناضلين صغارهم و كبارهم .
لا ننكر انكم انتم من مهدتم الطريق
كما لاننكر أنكم تستحقون كل التحية و التقدير فلولاكم لما تمكنا من البوح بما نريد و لا تمكنا من فتح أفواهنا لكن ألا ترى أخي العزيز أن ما يحتاجه نظامنا التعليمي الان أكبر من إسكات فئوي ثم انتظار تصعيد فئة أخرى.
المطلوب تصحيح مجموعة من الاختلالات في الترقية و ظروف العمل و توفير مؤسسات تعنى بهيئة التعليم تلبي مطامحها و تستجيب لتطلعاتها.

المشكل ليس في الترقي.المشكل في ان من وصل يتنا سى الوضع الذي كان فيه حتى يقف ويدافع مع من لم تسمح له الفرصة بالترقي لا لعدم اجتها ده او مواظبته على العمل ولكن المشكلة تكمن في ان كل من اوكلنا لهم امو ر الحديث عن مشاكلنا بخونوننا ويتحينون الفرص لخدمة مصالحهم الخاصة.اننا شعب يومن بفكرة -تفوتني غيلر انا وتجي فيمن بغات-فنحن رجال التعليم الطبقة التي ينبغي ان تكون النموذج في التضا من والاتحا د .نجد اننا الطبقة الاكثرتفرقا واختلافا.فانا معكم.مع اضافة فكرة اخرى للنشا وروهوتحديد سنوات العمل بالعالم القروي حتتى لا يقضي رجل النعليم كل حيا ته في البا د ية وخاصة عندما نلاحظ ان بعض الاسا نذة يلتحقون بالعمل با لمدن فياول تعيينهم او بعدمرور مدة قصيرة فماهي المثاييس الت خولت لخم الاتحاق بالمدينة .

اخي الياس78 وبكلمة قصبرة النقابات هم سبب تفرقة رجال التعليم وبتواطؤ مع .....لقداصبحنا مرتعا خصبا تمررفيه الاخزاب برامجها وتهيكل فيه خدام مصا لحها فهذه سنة الحياة كما سيقول البعض ممن يحلو لهم العيش على مص دماء اصحابهم-بتحفظ-لانهم لايعرفون الاصخاب بل يعرفون المصالح.

السلام عليكم

بتكاثف الجهود يتحقق المستحيل