2011-03-21, 14:43
|
رقم المشاركة : 7 |
إحصائية
العضو | | | رد: تخيل أختك تصارحك انها تعيش قصة حب.. | الأمر صعب التفصيل فيه أولا يجب أن نعرف أن الجب ليس عيبا و لكن ضمن نطاق يجب كبته ربما تحب أختي فتى - لأن أمور القلب لا يمكن كبحها- و لا تخبر أحدا أي الذي تحب حتى أنها لا ترضى أن يعرف أحد من زميلاتها . هذا الأمر لن يعرفه أحد و يبقى الأمر بينها و بين نفسها. ربما تصارحك يوما أو تستنتج ذالك صدفة: هنا لا بأس من الحديث معها بروية و بصراحة . الخطر يكمن في الحب المصرح بع بين الطرفين و يعرفه القاصي والداني : و هنا يدق ناقوس الخطر لأنه أولا كيف سمحت الضرفية لتوطيد هذه العلاقة المحرمة؟ أين الرقابة ؟ أين التوجيه؟ أين الدين؟ المهم إن وقعت الفأس في الرأس -كما يقال- يجب أخذ الحيطة و الحذر لأن كلا الطرفان قنبلة موقوتة تحتاج فقط إلى شرارة. و الشرارة يمكن أن تكون عبارة عن خصام أو ردة فعل منك لإحتواء الموقف فتكون العواب وخيمة. هنا يجب البحث عن بدائل: الصراحة و التحذير من مغبة هذا العمل , العواقب المترتبة , إعطاء أمثلة و شواهد من الواقع. و للإشارة فالتشفع بالأمور الدينية و الدروس يأتي أكله خاصة منها دروس الشيخ صالح العجمي و الله المستعان | التوقيع | إذا الشّعب يوما أراد الحياة **** فلا بد أن يستقيم البشر
و لا بد للجهل إن ينجلي **** و لا بد للعلم أن ينتشر
و لا بد للشعب أن يرجع **** إلى عز دين به ننتصر
إلى رحب شرع إلى مسجد **** إلى نور علم به مزدجر
إلى سنة النبي المصطفى **** ففيها الهدى و الضيا و الدرر
... إلى نور قرآننا المنزل **** رسول كريم به قد نزل
إلى شرعة ربنا السمحة **** ففيها النجاة و فيها الضّفر
و فيها الخلاص و فيها المناص **** من الظلمات و من كل شر
فيا شعب إسلامنا الماجد **** أنيبوا و عودوا إلى مقتدر
و توبوا إلى الله كي تفلحوا **** و تنجوا و إلا فبئس المقر | |
| |