لم يسمع أحد بهذا الحفل ولم يتم إشعارأي من النساء العاملات بمؤسسات التعليم بالنيابة ؟؟؟ والسؤال هو هل كانت النيابة الإقليمية تريد فعلا الاحتفاء بالطاقات والفعاليات النسائية بالنيابة أم أن الأمر لا يعدو بهرجة وفرقعة للإيحاء بأن النيابة أحيت هذا اليوم العالمي للمرأة ؟ وكيف تم اختيارهؤلاء المحتفى بهن ؟ وما هي المقاييس المعتمدة في الإختيار ؟؟ ولماذا هذا التكتم حول النشاط ؟ ومن هؤلاء الجهابذة الذين أشرفوا على الإنتقاء؟ للعلم هناك نساء كثيرات يعملن داخل الأقسام في صمت وجهد الله وحده يعلم بما يعانينه وما يقدمنه من تضحيات وملفاتهن تخلو من أي ملاحظات حول الغياب أو التأخير أو التقصير كما يخلو بالطبع من أي ملاحظات تكريم أو تنويه أو تقدير وجل ما ينتظرنه رضا الله الحنان المنان العلي القدير ويقلن للنائب ولأملاس وغيرهما ( بل أنتم بهديتكم تفرحون )

ملاحظة مهمة : تحياتي وتقديري لجميع السيدات المحتفى بهن بفضاء الفروسية ولجميع السيدات العاملات بنيابة انزكان أيت ملول .